Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
8 result(s) for "المولى، سعود، 1953- مراجع"
Sort by:
ابن رشد : طموحات مثقف مسلم
هذا الكتاب إجابة عن سؤالين أساسيين : كيف تمكن (ابن رشد) بمنهجه في تناول فلسفة أرسطو من تجاوز كل الذين سبقوه من الفلاسفة والشراح، بل كيف تمكن من الاستدراك على المعلم الأول نفسه ؟ ثم كيف وصلت الفلسفة الإسلامية إلى ذروتها على يد فقيه ؟ لقد سعى المؤلف إلى سبر أغوار شخصية (ابن رشد) الفذة فنقب في ما خلفه المؤرخون وكتاب السير كي يقدم (ابن رشد) الإنسان في جوانب متنوعة من حياته : فهو الابن البار والأب المسؤول المتعلق بشدة بموطنه : الأندلس وقرطبة بالخصوص وهو التلميذ المكبر لشيوخه والشيخ الحريص على إفادة تلاميذه بكل ما أوتي من معرفة وهو العالم بأوسع ما تعني هذه اللفظة : الطبيب والفقيه والنحوي والفيلسوف الذواقه لروائع الأدب العربي وفوق هذا، درس المؤلف مظاهر الحياة السياسية والاجتماعية في عهد الموحدين، مركزا على مواقف (ابن رشد) الفكرية ومشاركته العملية فيها واكتوائه بنار تدخل السياسة في الفكر الحر، فانتهى إلى هذا الكتاب الذي يلقي أضواء جديدة على كثير من جوانب حياة (ابن رشد) الغامضة ومن جوانب حضارة الأندلس التي لا يزال يلفها الغموض إلى الآن.
العشيرة والدولة في بلاد المسلمين
يجمع هذا الكتاب نخبة من أهم الباحثين والمتخصصين الأكاديميين، ويتوخى من خلالهم فحص وتفكيك ما نعنيه اليوم بالعشيرة / القبيلة، وبلورة موضوعات أساسية مستخلصة من أعمالهم الميدانية الطويلة، منها آليات عشرنة / قبلنة قسم من مجتمعاتنا المحلية ؛ ميل الناس أو حصرهم أو تشجيعهم على إعادة تجميع أنفسهم في وحدات محلية كالعشيرة (فعلية كانت أم متخيلة ؛ المصالح الفردية والجماعية التي تربط بين الأفراد ويعاد إنتاجها من خلال المنظومة العشائرية / القبلية المستحدثة ؛ معنى الانبعاث الراهن للعشيرة / القبيلة في لحظة طغيان خطاب العولمة ؛ علاقة الحركات الإسلامية الراديكالية بالعشائر القبائل، وغيرها من الأسئلة التي تشغل باحثين كثرا، وراسمي السياسات المحلية والدولية، والجيوش الوطنية أو الغازية، وحتى الشركات الاقتصادية العابرة للحدود، والمراجع الدينية.
الإسلام الحنبلي
لم تكن هناك عناية حقيقية في عالم الإستشراق بالحنبلية قبل هنري لاووست وتلميذه جورج مقدسي الذي تتحدث دراسته التي بين أيدينا عن الحنابلة بإعتبارهم الممثلين الأقدم لعقيدة أهل السنة-وهي تعنى بمحاولة غولدزيهر في تقييمه لموقع المذهب الحنبلي والعقائد (السلفية والحنبلية) عند أهل السنة. فغولدزيهر كان همه الحديث عن الأشعرية التي صارت التيار (الكلامي) الرئيس عند أهل السنة منذ القرن الخامس الهجري، أما زملاؤه فقد كانوا يعتبرون أن الأشعرية هي سبب رئيس في الإنحطاط الذي نزل بالإسلام عامة والسني خاصة !. من جهة ثانية، أسس هنري لاووست لإتجاه جديد في دراسة المدرسة الحنبلية، وفي توجهها العقدي والفقهي ؛ فكتب عن ابن تيمية وترجم نصوصا له، كما قام بدراسة دور الحنابلة في التاريخ الإجتماعي والسياسي. أما جورج مقدسي فقد جرؤ على ما لم يجرؤ عليه أستاذه لاووست، وقام بنشر نصوص حنبلية في الحديث وأصول الفقه، ومع أنه لم يتجاهل الأشعرية بل كتب عنها، لكنه ظل يعتبرها أنها تمزج التقليد السني بغيره، بخلاف الحنبلية الصافية. إن جورج مقدسي محق في أن الحنبلية تقع في أصل تكوين أهل السنة والجماعة، لذا كان عمله هذا مبدعا ولافتا وفيه أفكار كثيرة تستحق الإهتمام والنقاش.
نوعان من البشر : تشريح العنصرية العادية
صدر عن سلسلة \"ترجمان\" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب نوعان من البشر : تشريح العنصرية العادية، وهو ترجمة عاطف المولى العربية لكتاب دوني بلوندان بالفرنسية Les deux espèces humaines: Autopsie du racisme ordinaire. بحسب هذا الكتاب، تميز النظرة الغربية للعالم بين نوعين من البشر : نحن أي الغرب الأبيض، والآخرون أو الشعوب الملونة، العالم الثالث والبدائيون. والفصل بين هذين النوعين جذري، فالغرب الأبيض هو التاريخ، بينما تكتسب الشعوب الملونة طبيعة جغرافية. يتألف هذا الكتاب (296 صفحة بالقطع الوسط، موثقا ومفهرسا) من ثمانية فصول. في الفصل الأول، \"رجل الشيربا المغمور\"، يقول بلوندان إن عالمنا الذهني ينبني حول تعارض بين نوعين إنسانيين، \"وتتلخص المسألة كلها في معرفة سر إصرارنا على الجهر عاليا بأننا ننتمي إلى إنسانية واحدة، وفي القول إن جميع البشر متساوون ويمكنهم التمتع بالحقوق الأساسية نفسها\". يرى المؤلف أن خط الفصل بين الإنسانيتين واضح، ويكفي على سبيل المثال المقارنة بين قدري اثنين من البشر ولدا على الحدود بين الشمال والجنوب ؛ \"فالمواطن الأميركي، بفعل مولده على أرض مباركة، يفخر بحمل جواز سفر أميركي، مع كل ما يحمله الأمر من امتيازات، في حين أن المواطن المكسيكي، المولود في الشارع المحاذي في القرية العالمية، سيجد نفسه محصورا إلى الأبد ضمن حدود مكانة من الدرجة الثانية\". يضيف بلوندان أن بنية الكتب المدرسية في مقاطعة كيبيك الكندية تنطلق من الفصل بين النوعين الإنسانيين : الإنسانية التاريخية (نحن) والإنسانية الجغرافية (الآخرون). ويضيف أن الخطابات المعاصرة عن البدائيين وإقصاءهم المنهجي عن الحياة الإنسانية الحقيقية لا يبقيان محصورين في الكتب المدرسية أو في القصص الخيالية، فهي تشكل نسيج الفلسفة الغربية ذاته، كما تدرس على مختلف المستويات ويجري تعميمها ونشرها عبر المطبوعات الكثيرة.
الإسلام : الأسس
يهدف هذا الكتاب إلى تقديم صورة واقعية وموضوعية عن \"الإسلام\" بإعتباره أكثر الديانات إثارة للجدل خصوصا بعد أحداث أيلول/سبتمبر التي جعلت من الدين الإسلامي دينا يرمز إلى الأصولية والإرهاب والهجمات الإنتحارية في هذا الكتاب مقاربة جديدة لاستكشاف \"الإسلام\" من خلال الوحي القرآني من جهة وعقائد الإسلام من جهة أخرى وهذه المقاربة نابعة من تفسيرات شخصية إكتسبها المؤلف من دراسته الأكاديمية للقرآن والدين الإسلامي تارة ومن خبرته العملية وسط أناس يدعون الإسلام تارة أخرى.
ماكس فيبر وكارل ماركس
يتألف هذا الكتاب (144 صفحة بالقطع الوسط، موثقا ومفهرسا) من أربعة فصول. يمثل الفصل الأول \"مقدمة\" للكتاب، يقدم فيها المؤلف طرحا لإشكالية كتابه، وتوصيفا عاما لفيبر وماركس. فإذ يقارن لويث بين فيبر وماركس، يقول: \"مقارنة كهذه تعتمد على ثلاث فرضيات مسبقة. تفترض أولا، أن ماركس وفيبر قابلين للمقارنة على مستوى الشخصية والإنجاز؛ أي إنهما في مقامين قابلين للمقارنة. ثانيا، إن المقارنة بين شيئين تفترض أن مواضع المقارنة متماثلة في جوانب معينة ومختلفة في جوانب أخرى. ثالثا، إن مقارنتنا بين الاثنين تفترض أن أهداف بحوث كل منهما تختلف مع اختلاف فكرتهما عن الإنسان. لم يكن ذلك هو الهدف المتعمد والمعلن من بحوث ماركس وفيبر، لكنه شكل من دون ريب حافزها الأصلي\". يضيف لويث: \"الحافز الأساس خلف التحريات التاريخية لكل من ماركس وفيبر كان الاستكشاف المباشر للواقع المعاصر، مع توجه نحو احتمال التدخل في السياسة. جمع كل منهما بين كاريزما الأنبياء ومهارات الصحافة والمناصرة والشعبوية التي اعتبرها فيبر أنموذجية في وصفها محترفي السياسة المعاصرين. مع ذلك بقي العلم والسياسة منفصلين بالنسبة إلى فيبر لأنه، على الرغم من اعتماده موقف المختص في كلا الحقلين، تجاوز المفهوم الضيق للعلم بمعنى التخصص، كما للسياسة بمعنى التحزب. على النقيض من ذلك، زاوج ماركس بين العلم والسياسة في وحدة هي الاشتراكية العلمية، وهي مزيج من الممارسة النظرية والنظرية العملية في الوقت عينه\"
تطور صورة الشرق في الأدب الإنجليزي
صورة الشرق في الكتابات الغربية لها امتداد تاريخي بعيد، نسيبا، ولها محطات مختلفة، سلبا وإيجابا' بعدا عن الموضوعية واقترابا منها.