Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
19 result(s) for "باز، هدي عبدالغني"
Sort by:
سيميائية علامات الترقيم في الخطاب المسرحي
يعنى هذا البحث بدراسة علامات الترقيم في السيرة النبوية التي كتبها توفيق الحكيم (۱۸۹۸-۱۹۸۷م) بوصفها علامات غير لغوية ذات وظائف دلالية، دراسة سيميائية تداولية؛ لبيان دورها الدلالي في ذلك الخطاب المسرحي غير القابل للتجسيد على خشبة المسرح، وتتميز السيرة التي كتبها الحكيم بتناولها لحياة الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته وبعثته في شكل حواري جديد ومتميز لم يسبقه إليه أحد. تهدف الدراسة إلى الكشف عن الوظائف الدلالية لعلامات الترقيم في الخطاب المسرحي، من خلال دراسة علامات الترقيم الموظفة في مسرحية \"محمد الرسول البشر\" بوصفها دوال غير لفظية أسهمت في تشكل هذا الخطاب عبر ما تحمله من دلالات ووظائف. وتتخذ الدراسة من سيميائية بيرس Peirce، التي تدرس العلامة وما يتولد عنها من دلالات، إطارا نظريا لدراسة علامات الترقيم بوصفها أيقونات بصرية وعلامات سيميائية دالة. تنقسم الدراسة إلى قسمين؛ قسم نظري يتناول السيميائية، وتاريخ علامات الترقيم في العربية، وتوفيق الحكيم (حياته وكتابته للسيرة النبوية). وقسم تطبيقي يدرس علامات الترقيم في المسرحية موضوع الدراسة، ويحللها في سياق توظيفها مبينا وظائفها الدلالية.
التحليل النقدي للخطاب العقدي في أوائل القرن العشرين
تعنى هذه الدراسة بالمعركة الفكرية الكبيرة التي نشأت في ثلاثينيات القرن العشرين عن مقالة د. إسماعيل أدهم (ت ١٩٤٠) \"لماذا أنا ملحد؟\" التي نشرتها مجلة الإمام ليعبر فيها عن سعادته بالإلحاد ونشره للفكر الإلحادي، وإنكاره لعقيدة الألوهية التي تحدث عنها د. أحمد زكي أبو شادي (ت ١٩٥٥) في محاضرة نشرت ملحقا بمجلة \"أدبي\"؛ فرد عليه د. أحمد زكي أبو شادي ببحث \"لماذا أنا مؤمن؟\" الذي نشر ملحقا لمجلة \"أدبي\"، ورد عليه الأستاذ محمد فريد وجدي (ت ١٩٥٤) بدراسة فلسفية نشرت على صفحات مجلة الأزهر بعنوان \"لماذا هو ملحد؟\"، كما رد عليه من علماء الأزهر الشيخ يوسف الدجوي (ت ١٩٤٦) بسلسلة من المقالات نشرت في مجلة الأزهر بعنوان \"حدث جلل لا يمكن الصبر عليه\"، فتبين الدراسة البنية النصية الدلالية والشكلية لكل من الخطاب الإلحادي، والخطاب العقدي المدافع عن العقيدة الإسلامية ضد الدعوات الإلحادية، واللذين شكلا خطابا إعلاميا يهدف إلى التأثير والإقناع. تتخذ الدراسة من التحليل النقدي للخطاب Critical Discourse Analysis إطارا نظريا، من خلال المقاربة المعرفية الاجتماعية Sociocognitive Approach لفان دايك Van Dijk التي ترى أن كل خطاب بما يحمله من بنى نصية وعلاقات تفاعلية يعبر عن وجهة نظر صانعه وأيديولوجيته فكره واعتقاده، ويستهدف بناء مسلمات معرفية تنصهر مع تمثيلاته الإدراكية، ممارسا بذلك سلوكا سلطويا يسعى للهيمنة الاجتماعية.
الحوار النسائي في القرآن الكريم
يتناول هذا البحث بالدراسة لغة الحوار القرآني بوصفه مظهرا من مظاهر الخطاب الإلهي المتجاوز حدود البنية اللغوية المكتوبة إلى معايشة الحدث الكلامي بسياقاته المختلفة. ونظرا لكثرة النماذج الحوارية الواردة في القرآن؛ فتقتصر الدراسة على رصد الحوار الوارد على ألسنة النساء في القرآن الكريم بوصفه نموذجا للحوار القرآني، وتحليله تحليلا تداوليا يكشف عن سمات لغته، وأهدافه. تتخذ هذه الدراسة من تداولية أفعال الكلام لسيرل Searle إطارا نظريا تعتمد عليه في تحليل الحوارات موضوع الدراسة، مع الإفادة من مبادئ الحوار الجرايس Grice. تنقسم الدراسة إلى: مقدمة، وقسم نظري، وقسم تطبيقي، وخاتمة. القسم النظري، وفيه معالجة ل: -الحوار (مفهومه-أشكاله-وظائفه).، -التداولية والأفعال الكلامية. القسم التطبيقي، وفيه معالجة لكل من الحوار الأحادي والثنائي ووظائفهما التداولية. الخاتمة: فيها النتائج التي توصلت إليها الدراسة.
الخصائص الأسلوبية لأدب الرحلة
يدرس هذا البحث الخصائص الأسلوبية التي تميزت بها لغة أدب الرحلة؛ وذلك من خلال بيان الخصائص الأسلوبية لرحلة ابن بطوطة (1304-1377 م) إلى جزيرة سيلان في كتابه \"تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار\"، ورحلة الكاتب أنيس منصور (1924-2011 م) إلى الجزيرة نفسها في كتابه \"حول العالم في 200 يوم\"؛ وذلك لبيان التطور الذي آلت إليه لغة ذلك الأدب. تعد هذه الدراسة دراسة وصفية تتخذ من مقاربة ليتش وشورت (Leech and Short 1981,2007) للتحليل الأسلوبي إطارا نظريًا لرصد الخصائص الأسلوبية للغة الرحلة في الكتابين. أقسام الدراسة: تمهيد فيه: تأسيس نظري لأدب الرحلة نشأته وأعلامه، والتحليل الأسلوبي وأبرز مقارباته. الفصل الأول: الخصائص الأسلوبية لأدب الرحلة في القرن الرابع عشر الميلادي، وفيه: -ابن بطوطة وكتابه \"تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار\" (مدخل نظري). -الخصائص الدلالية. -الخصائص التركيبية. الفصل الثاني: الخصائص الأسلوبية لأدب الرحلة في القرن العشرين الميلادي، وفيه: -أنيس منصور وكتابه \"حول العالم في 200 يوم\" (مدخل نظري). -الخصائص الدلالية. -الخصائص التركيبية. الخاتمة فيها نتائج الدراسة.
الحوار عند المازني في كتاب صندوق الدنيا
تنقسم الدراسة إلى قسمين؛ أحدهما نظري: يتناول حياة المازني وأدبه، والتأسيس النظري للغتين المكتوبة والمنطوقة، والآخر تطبيقي: يتناول كلاً من: سياق الحوار في \"صندوق الدنيا\" بين اللغتين المنطوقة والمكتوبة، السمات اللغوية لحوار \"صندوق الدنيا\" بين اللغتين المنطوقة والمكتوبة. 1 . مدخل نظري 1.1 . المازني (حياته وأدبه) 1.2 . اللغة المنطوقة واللغة المكتوبة (تأسيس نظري). 2 . الدراسة التطبيقية 2.1 . سياق الحوار في \"صندوق الدنيا\" بين اللغتين المنطوقة والمكتوبة. 2.2 . السمات اللغوية لحوار \"صندوق الدنيا\" بين اللغتين المنطوقة والمكتوبة. 2.2.1 . سمات اللغة المنطوقة في الحوار الأدوات المؤكدة التنغيم الحشو المقاطعة الانتقال بدلالة الكلمة الفصيحة إلى دلالة عامية 2.2.2 . طرق تمثيل اللغة المكتوبة للسمات الصوتية والعناصر غير اللغوية للحوار الخوالف الصوتية العلامات الدالة على التجزئة الوصف الجمل الاعتراضية وتحتوي الخاتمة على أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة.
لغة الأمثال العامية المصرية
يهدف هذا البحث إلى بيان الخصائص الصوتية للعامية المصرية والقواعد الفونولوجية التي خضعت لها ألفاظها؛ وذلك من خلال تحليل الأمثال الواردة في كتاب \"الأمثال العامية\" لأحمد تيمور باشا (1871- 1930م)، بوصفها نموذجا للغة العامية المصرية، تحليلا فونولوجيا توليديا يكشف عن القواعد الصوتية التحويلية التي حكمت أبنية مفردات تلك الأمثال. يعتمد البحث على المنهج الوصفي في رصد المفردات العامية، وتحليلها وفق نظرية الفونولوجيا التوليدية لتشومسكي وهالي (1968) Chomsky & Halle، تحليلا يكشف عن القاعدة الفونولوجية التي خضعت لها، مع الاستعانة بالمنهج التاريخي للتعرف على تطور تلك المفردات حتى وصلت إلى صورتها الموجودة في المثل العامي. تنقسم الدراسة إلى: مقدمة، ومدخل نظري: يعالج بإيجاز: - اللغة العامية المصرية (نشأتها، وأبرز سماتها). - علم الأصوات التوليدي (موضوعه، وأهميته). ودراسة تطبيقية: وفيها تحليل لأبنية بعض ألفاظ الأمثال العامية في إطار القواعد الفونولوجية. وخاتمة بها أهم نتائج الدراسة.
إشكاليات اللزوميات : نحو قراءة جديدة لمشروع أبي العلاء المعري
قدم التقرير خلاصة أعمال ندوة بعنوان إشكالية اللزوميات نحو قراءة جديدة لمشروع أبي العلاء الشعري، وتناول التقرير انه في بداية الندوة ألقي أ. د. ماجد الصعيدي كلمة، وبعدها ألقي الـ أ. د. محمد البديري كلمته، وألقت د. سوزان بينكني محاضراتها حول لزوميات أبي العلاء المعري، وأشارت إلى اختلاف نظمه للزوميات عن المراحل السابقة من حياته الشعرية والفكرية شكلا ومضمونا، وأوضحت مشروعها حول لزوميات أبي العلاء من نواح عديدة، وأشارت في المحاضرة إلى حديث المستشرق الإنجليزي بيكلسون في دراسة له عن اللزوميات، واختتمت بذكر أن الهدف من مشروعها عرض معرفة أبي المعري الكاملة بالمعجم العربي عموما والمعجم الشعري خصوصا، وأشار التقرير إلى وجود بعض المداخلات في الندوة وإجابة الباحثة عليها، وفي ختام الندوة تم تقديم شهادة شكر وتقدير للباحثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
الشخصية المصرية كما صورتها مقالات جريدة الشروق في أعقاب 25 يناير
استهدفت هذه الدراسة بيان الصورة الذهنية للشخصية المصرية كما صورتها مقالات جريدة الشروق في أعقاب (25) يناير، وذلك في ضوء الاستعارة الإدراكية. اعتمدت في مادتها على مجموعة من المقالات التي برزت فيها تصورات الكتاب لشخصية الشعب المصري من خلال الإسقاطات الاستعارية، وهي محدودة بالفترة الزمنية من (26-1-2011) أي اليوم الأول لتغطية الصحف لانطلاق الشرارة الأولى للثورة، حتى (12-2-2011) أي اليوم التالي للحدث المهم الذي انتصرت فيه الثورة وتنحى رئيس الجمهورية، وقد وقع الاختيار على جريدة الشروق نظرًا لأنها جريدة مستقلة حفلت بمقالات لكتاب من مختلف التوجهات السياسية؛ فتنوعت الآراء بتنوع الكتاب. تناولت نشأة وتطور الاستعارة الإدراكية، مشيرة إلى أن الدرس البلاغي التقليدي لها اقتصرها على دراسة جمال الكلمة، وعزلها عن واقع الخطاب التواصلي، وعن دلالتها الاجتماعية والسياقية والخطابية. وأبرزت أن الاستعارة الإدراكية والكناية الإدراكية ظاهرة لغوية جسد فيها إدرك العالم وما به من أشياء والتصور له. وتناولت السياق المعاصر لثورة (25) يناير، موضحة أسباب قيامها. وعرضت صورة الشخصية المصرية في مقالات جريدة الشروق، مبرزة لأهم سمات الشخصية المصرية التي كشفت عنها الثورة، والتي تمثلت في، الكبرياء والصبر وقوة التحمل والكتمان، والتحضر والرقي والسلام، والتجدد والأمل والتفاؤل، والشجاعة وقوة الإرادة والصلابة والصمود أمام العقبات، والأصالة، ومحاربة الاستبداد والفساد والرغبة في الإصلاح. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على انبعاث ثورة المصريين في (25 يناير 2011) من إرادة الشعب المصري ورغبته الحقيقة في التخلص من الاستبداد والظلم والفساد، والتغيير إلى الأفضل والنهوض بالبلاد، لا عن تقليد أعمى للنموذج التونسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
في العلاقة بين تحليل الخطاب والتداولية
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان \" في العلاقة بين تحليل الخطاب والتداولية من خلال نموذج تطبيقي من جريدة التبكيت والتنكيت\". وأوضحت الدراسة مفهوم الخطاب. كما ناقشت نظرية تحليل الخطاب، حيث أن تحليل الخطاب فرع من اللسانيات لكنه ليس دراسة لسانية خالصة، بل إنه يربط الخطاب بالسياق التواصلي الذي شكله. وأظهرت الدراسة مفهوم التداولية، موضحة أن تعريفات التداولية تتعدد لتعدد العلوم التي تتداخل معها، وقد اهتمت اللسانيات بالتداولية، كي تحتوي الفرضيات الكبرى التي تناولتها اللسانيات الخطابية. كما كشفت عن العلاقة بين تحليل الخطاب والتداولية، فالتداولية تساعد محللي الخطاب على الفهم الدقيق لمقصدية التواصل المدمجة فيها مختلف الأبعاد، وتستعين في مقارباتها بمفاهيم ثلاثة (الفعل، والسياق، والكفاءة). وتناولت الدراسة المقال الافتتاحي \"لعبد الله النديم\" في العدد الأول من جريدة \"التنكيت والتبكيت\" في \"6 يونيو 1881\"، كنموذج للتحليل التداولي للخطاب، وذلك للكشف عن قصد \"النديم\"، وكيفية تحقيقه لهذا القصد، ومدى نجاحه في الوصول إلى ذلك القصد، وذلك من خلال كلاً من، أولاً: السياق. ثانياً: الفعل الكلامي. ثالثاً: الكفاءة. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن التداولية حاضرة في كل تحليل لغوي، حيث أن أدواتها الإجرائية تهدف إلى الكشف عن قصد المُرسل. كما أكدت النتائج على تنوع الأغراض الإنجازية لخطاب \"النديم\"، فمنها ما هو \"تقريري\" لإقناع المتلقين بصدق نواياه، ومنها ما هو \"توجيهي\" ليعبر عن التمني والالتماس والتحذير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018