Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
7 result(s) for "بلسود، سميرة بنت مبارك بن علي"
Sort by:
دراسة حضارية و تاريخية للقيمة الاقتصادية لموانئ البحر الأحمر : ميناءي ضباء و أملج نموذجا
the cities of the west coast of the Kingdom of Saudi Arabia on the Red Sea witnessed economic and social growth. These cities were able to change the role of the Kingdom in its economic and cultural relations, the political and historical reality of the region. This impact on the rate of prosperity and rapid growth of population and urbanization, In addition to the localization of technology, the boom of industrial growth and the development of the economic situation of the Kingdom, where the current study aimed to analyzing the cultural and economic role of both the ports Dubaa and Amlaj, that included as urban models for commercial growth, The study has reached several results, as the high value of the geographical location of the two ports, their proximity to the international shipping lines, the technical equipment’s and management of the two miners are carried out in a distinct manner, The port of Dubaa acquires the nature of passenger transport and the receipt of goods and transit traffic. While the port of Amalj is characterized by its nature of fishing industry of the Red sea, the service of the local population, both two ports have near global production and consumption markets
المنطقة الشرقية وموانئها علي الخليج العربي ودورها في التنمية الحضارية
هدفت الدراسة إلى إبراز الدور التاريخي والاقتصادي والحضاري الذي من خلاله تؤثر نشأة موانئ المنطقة الواقعة في الشرقية على الخليج العربي منذ فجر التأريخ حتى العصر الحديث، ذلك من خلال تتبع حركة التجارة، وأيضا ما يرتبط بالاتصال الإنساني مع شعوب العالم القديمة حتى تأريخ المملكة العربية الحديث، حيث إن تلك الموانئ قد أثرت في حركة التاريخ الإنساني منذ كل من العصور اليونانية والرومانية والجاهلية والإسلامية خاصة أثناء الحكم العباسي، وما تبع ذلك من تأثيرها على حركة التجارة والسيطرة البحرية في العصر العثماني، وصولا إلى تأسيس المملكة في القرن العشرين، حيث حرصت الباحثة على استخدام منهجي البحث التاريخي والوصفي معا من أجل تحليل واستخلاص المعلومات والمعطيات الرئيسة، وقد توصلت الباحثة إن موانئ المنطقة الشرقية نظرا لموقعها الاستراتيجي الوسيط بين حضارات العالم القديم، وخاصة ميناء العقير القديم، وكذلك موانئ المنطقة الشرقية في العصر الحديث والتي تعد أهم روافد التنمية والتقدم الحضاري عبر تلك الأزمنة لما قامت ومازالت تقوم به من دور فاعل في ازدهار الحضارة الإنسانية ونقل المعرفة والتبادل التجاري.
دراسة حضارية وتاريخية للقيمة الاقتصادية لموانئ البحر الأحمر
تشهد مدن الساحل الغربي للمملكة العربية السعودية على البحر الأحمر، والممتدة من حدود المملكة الأردنية الهاشمية شمالا حتى حدود الجمهورية العربية اليمنية جنوبيا وسواحل جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان غربا نموا اقتصاديا واجتماعيا لافتا، واستطاعت تلك المدن بسواحلها وموانئها تغيير دور المملكة في علاقاتها الاقتصادية والحضارية والواقع السياسي والتاريخي للمنطقة، وما أثر ذلك على معدل الازدهار والنمو السريع للتوطين السكاني والحضري، وتوظيف القوى البشرية الوطنية، إضافة إلى توطين التكنولوجيا، وازدهار النمو الصناعي وتطور الحالة الاقتصادية للمملكة، حيث هدفت الدراسة الحالية على تحليل الدور الحضاري والاقتصادي لكل من مينائي ضباء، وأملج كنموذجين حضاريين للنمو التجاري، والاقتصادي، وزيادة حركة الواردات والصادرات، وتغيير الخريطة السكانية والحضارية والصناعية والاقتصادية للمنطقة، وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها، ارتفاع قيمة الموقع الجغرافي للميناءين، وقربهما من خطوط الملاحة البحرية العالمية، وأيضاً أن التجهيزات التقنية للميناءين وإدارتهما التشغيلية تتم بصورة متميزة، مع تمتع كليهما بظهير بشري، ومشاريع سياحية في غاية الأهمية، علاوة على تميز كل ميناء بطبيعة خاصة عن غيره، حيث يكتسب ميناء ضباء طبيعة نقل الركاب واستلام البضائع وحركة الترانزيت، في حين يتميز ميناء أملج بطبيعته في صناعة الصيد البحري وخدمة السكان المحليين، وكلا الميناءين يتمتعان بالقرب من أسواق الإنتاج والاستهلاك العالمية.
الأهمية الحضارية والاقتصادية والسياسية لمنطقة الحدود الشمالية بالمملكة العربية السعودية
تسعى الدراسة من خلال استخدام المنهج التاريخي والوصفي، إلى إبراز الأهمية الحضارية والاقتصادية والثقافية لمنطقة الحدود الشمالية التي تعد إحدى مناطق المملكة العربية السعودية الحديثة خلال الفترة الحديثة، حيث تقع المنطقة في شمال البلاد، وعاصمتها مدينة عرعر، ويتوافر بها كثير من الوديان والسهول مثل: وادي عرعر، ووادي أبا القور، والهلالي، ووادي بدنة، والتلال والجبال مثل: قارة معطان، وتلول الشامي، والمركوز: والخفيس، وحديثا تم اكتشاف الفوسفات والغاز في محافظة طريف، وتحديدا في منطقة حزم الجلاميد، والذي يعد من أكبر احتياطيات العالم، كما تعمل الدولة عن إنشاء مدينة صناعية تسمى وعد الشمال، كما تملك منطقة الحدود الشمالية العديد من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصور ما قبل الإسلام، كما في رفحاء التي كانت محطة للحجيج، والمواقع الأثرية في لينة، وهي تضم جامعة الحدود الشمالية، وتقع إدارة جامعة الحدود الشمالية وعماداتها في مدينة عرعر على طريق المطار، بينما تتوزع كليات الجامعة على كل من مدينة عرعر ورفحاء وطريف.
المعالم الأثرية والتاريخية لمنطقة تبوك
هدفت الدراسة إلى إبراز الدور القديم والحديث والمعاصر لمنطقة تبوك عبر الحقب التاريخية المختلفة نظرا للأهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة التي تعد البوابة الشمالية الغربية للمملكة العربية السعودية، كما تعد معبرا للاتصال الحضاري والتجاري مع كل من بلاد الشام شمالا ومصر غربا، وكل من البحر الأحمر وخليج العقبة، في حين يعد ممرا وطريقا هاما للحجاج، وكذلك للتبادل الثقافي والتجاري مع العديد من شعوب العالم خاصة في غرب أفريقيا وقارة أوروبا، إضافة إلى ذلك تمثل منطقة تبوك أهمية مستقبلية غير محدودة تتمثل في إنشاء مشروع نيوم الذي يعد نقلة نوعية وحضارية واقتصادية لتاريخ منطقة تبوك، وكذلك لاقتصاد المملكة الطموح من أجل استغلال الإمكانات السياحية والاقتصادية المتعددة، إضافة إلى تمكين توطين التكنولوجيا واقتصادياتها كمركز عالمي جديد، وما يستلزم ذلك من تشعيل للعناصر الوطنية المدربة ودفع قدرة الاقتصاد السعودي بعيدا عن اقتصاديات النفط، وقد سعت الباحثة إلى استخدام المنهج التاريخي في تتبع الأحداث ومقوماتها، ورصد الآثار التاريخية العديدة التي تمتلكها منطقة تبوك، واستعانت أيضا بمعايير المنهج الوصفي التحليلي من رصد للبيانات والمعلومات من كافة المصادر، وتوصلت الدراسة إلى وجود أهمية استراتيجية هائلة لإمكانات المنطقة سياحيا واقتصاديا؛ مما يعدها من أحد أهم المناطق الواعدة في المملكة لتحقيق رؤية المملكة 2030 على كل من الجانب السياحي والاقتصادي والبشري.