Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
7 result(s) for "بلقاسم، خالد، 1964- مترجم"
Sort by:
المزحة : رواية
\"ومن أجل ذلك أبحث عن الحب باستماتة اليأس، أبحث عن حب أستطيع فيه أن أعبث كما كنت دائماً، كما زلت بأخلاقي ومثلي القديمة لأني لا أريد أن تقطع حياتي من الوسط، بل أريدها أن تبقى متصلة من طرف إلى آخر، ومن أجل ذلك ذهلت إلى هذا الحد عندما عرفتك بالورثيك\". إنها رواية نبتت من قصة عاملة شابة اعتقلت وسجنت لأنها كانت تسرق، من أجل عشقها، زهوراً من المقابر. هكذا روى أصدقاء كونديرا حكاية تلك الصبية، وهكذا سكنت صورة الصبية خيالة وراح يرتسم أمام عينيه، مصير امرأة شابة كان الحب والجسد، بالنسبة إليها،عالمين منفصلين، كان الحب موجوداً في نظرها، في الجهة المعاكسة للحب، وكانت تنضم صورة أخرى كطباق لصورة سارقة الزهور، فعل حب طويل لم يكن في الواقع سوى فعل كراهية رائع، وهكذا ولدت لدى كونديرا فكر روايته \"المزحة\"
المزحة :‎ رواية /
\"ومن أجل ذلك أبحث عن الحب باستماتة اليأس، أبحث عن حب أستطيع فيه أن أعبث كما كنت دائماً، كما زلت بأخلاقي ومثلي القديمة لأني لا أريد أن تقطع حياتي من الوسط، بل أريدها أن تبقى متصلة من طرف إلى آخر، ومن أجل ذلك ذهلت إلى هذا الحد عندما عرفتك بالورثيك\". إنها رواية نبتت من قصة عاملة شابة اعتقلت وسجنت لأنها كانت تسرق، من أجل عشقها، زهوراً من المقابر. هكذا روى أصدقاء كونديرا حكاية تلك الصبية، وهكذا سكنت صورة الصبية خيالة وراح يرتسم أمام عينيه، مصير امرأة شابة كان الحب والجسد، بالنسبة إليها،عالمين منفصلين، كان الحب موجوداً في نظرها، في الجهة المعاكسة للحب، وكانت تنضم صورة أخرى كطباق لصورة سارقة الزهور، فعل حب طويل لم يكن في الواقع سوى فعل كراهية رائع، وهكذا ولدت لدى كونديرا فكر روايته \"المزحة\"‎
البطء :‎ رواية /
يبرز كونديرا في هذه الرواية مفهوم علاقات الحب الراهنة التي لم تعد تجسد الشعور الحميم بين ذاتين بل إنها نوع من الاستعراض المصطنع أمام الآخرين بهذا المعنى فإن رواية البطء تفكير في إعادة رسم الحدود بين فضاءات الحميم والخاص من جهة والعام من جهة أخرى في عالم غدا فيه كل شيء محكوما بالسرعة والعجلة، وفي هذا العمل نعثر مجددا على عناصر الغرابة والخفة والهزل.‎