Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
6 result(s) for "بلميهوب، هند"
Sort by:
دور المعلم ضمن استراتيجيات التدريس الحديثة
تهتم هذه الدراسة في البحث عن أفضل الطرق الميسرة للوصول إلى تقديم المعلومة إضافة إلى معرفة المهارات الواجب توافرها عند المعلم وكيفية تنميتها، ويهدف هذا البحث إلى تقديم استراتيجيات جديدة في التدريس الكفء والفعال سعيا لمساعدة المعلم في تبليغ رسالته بأفضل الطرق وإعانة المتعلم على تشرب المعلومة والاستفادة منها فهما وإدراكا وتحسين منظومة التعليم وتطوير دور المدرسة بربطها بالمعرفة والحياة.
ظلال العتبات في القصص القصير
يشبه الولوج إلى النص القصصي متاهة أو لعبة مجاهيل داخل أسيجة مغلقة هي متاهات النص، لكن القارئ الحصيف قد ينفتح على عوالمه قبل البد؛ وهو يتلمس ويتصفح غلاف الكتاب؛ حيث تتسلمه عتباته وتنفتح في عقله ليخوض حوارا سريعا مع محيط النص ويعيش تجربة الكشف باكرا قبل الدخول إلى عوالم النص؛ ويروم هذا البحث استجلاء تجل من تجليات العتبات النصية، المتمثل في \"العنوان والغلاف في القصة القصيرة \"ضمن تموقعهما وعلاقتهما بالمتن وتبيين روابطهما بالعناوين الفرعية، إضافة إلى معان أخرى يتخللها السرد مثل السخرية؛ وتكمن أهمية هذه الدراسة في تناول ظاهرة سيميولوجية فرضت حضورها في الخطاب النقدي المعاصر، وتعد أحد مفاتيح التأويل كنص يوازي المتن ويزاحمه أهمية ودلائلية، وهذا من خلال مقاربة العنوان بنيويا وسيميائيا بهدف قراءة دلالاته المضمرة حينا والمعلنة حينا آخر وربطها بالمتن النصي وتأثيره الأنطولوجي ككيان مستقل ضمن تموقعه أيقونة بارزة في فضاء الغلاف، وفهم دلالات الغلاف لونا وترسيما وتموضعا لأجزائه، وقوفا عند القيم الدلالية والجمالية للعتبات، والكشف عن أهميتها في عملية الإبداع والتلقي.
تفاعلية نشاط \فهم المنطوق\ في تنمية ملكة التعبير الشفوي لدى متعلمي المرحلة الابتدائية
في ظل الإصلاحات التي قامت بها المنظومة التربوية، ظهرت مناهج جديدة اصطلح عليها ب \"منهاج الجيل الثاني\"؛ حيث ركزت على الأنشطة التعليمية التعلمية، ومنها المهارات اللغوية؛ كمهارة الاستماع، الفهم، التحدث، الاستجابة، والمدرجة معا في المنهاج تحت نشاط ومصطلح \"فهم المنطوق\"، هذا الأخير الذي يعتبر ركيزة وسنداً تعليميا هاماً للغة العربية. لذا سنحاول من خلال هذه الورقة البحثية الإجابة عن الإشكالية الآتية: ما أثر نشاط \"فهم المنطوق\" في تنمية ملكة التعبير الشفوي لدى متعلمي الطور الابتدائي؟ ولمعرفة هذا الأثر، ومعرفة العلاقة بين النشاط المذكور وملكة التعبير، ومدى دراية معلمي الطور الابتدائي بذلك، أجرينا دراسة ميدانية من خلال استبيان لعينة مكونة من 72 أستاذا للتعليم الابتدائي ببعض مدارس ولاية الوادي، وباعتماد منهج الوصف والتحليل والإحصاء، توصلت الدراسة إلى أن لنشاط فهم المنطوق أثر في تنمية ملكة التعبير الشفوي (الاستماع، الفهم، التحدث، الاستجابة) لدى متعلمي الطور الابتدائي كنتيجة عامة، والتوصية بحُسن تسيير الأستاذ حصة فهم المنطوق والاهتمام البالغ بهذا النشاط، سعياً نحو تنمية الاكتساب اللغوي وتطوير ملكة التعبير والتحدث عند المتعلم.
واقع المكتبة والطفل في ظل المد الإلكتروني
تأخذ التكنولوجيا الرقمية حصة الأسد في ملء وقت الطفل، وبالتالي فهي العامل الأول في تشتيت اهتماماته القرائية وميولاته التثقيفية؛ فما تقدمه من ملهيات ومغريات أفسدت ذهن الطفل وجعلته أبعد ما يكون عن المكتبة والكتاب. والباحث في شؤون الطفل يتساءل حول واقع الطفل مع تعدد الشاشات التي يصحو أمامها وينام على صداها. - ما هو تأثير هذه الشاشات وتبعاتها على صحة الطفل العقلية والجسمية والنفسية؟ - كيف السبيل لإرجاع الطفل إلى عالم المكتبة والقراءة والمطالعة؟ - كيف نستغل هذه التكنولوجيا لتحديث المكتبة وتطوير هياكلها؟
آليات السرد في المتن الحكائي القديم
يعد كليلة ودمنة موردا ومصدرا أدبيا قيما، قد حظي باهتمام الدارسين والنقاد علي اختلاف مشاربهم من خلال مدارسته من جوانب وزوايا نقدية عديدة، وتأتي هذه الورقة البحثية لمدارسه آليات السرد في هذا المتن الحكائي ذي القيمة الأدبية الكبرى، من خلال طرحها لإشكالات حول نظرة النقاد العرب والغرب المعاصرين إلى السرد من زاوية حداثية ، وتمظهرات هذه الآليات في كليلة ودمنة، كون السرد سبيلا إلى إخراج ما يختلج في النفس الإنسانية، بصورة تتجاوز حدود اللغة التي يتكلم بها، فهو يحكي عن طريق اللغة، السلوك، الحركات، الأفعال، والأماكن. وكان اختيار كليلة ودمنة موضوعا للدراسة، وسعيا إلى اكتشافه وتحليله والوقوف عند آليات السرد فيه من (الشخصيات، الزمان، المكان...) التي تتفاعل وتنسجم في النص بعدها مكونات أساسية حساسة.
أزمة المنهج فى الخطاب الحداثي المعاصر
استعرض البحث أزمة المنهج في الخطاب الحداثي المعاصر-محمد أركون أنموذجاً. وأشار البحث إلى النقد الأركوني للقرآن (القراءة والمنهج)، فالمناهج التي وظفها أركون في سياق قراءة القرآن والعلوم المتعلقة به والمسائل الناتجة عنه جعلت من العقل الإسلامي عقلاً ارتدادياً ومن الشريعة قانوناً وضعياً لا اصلاً قرآنياً، وعقيدة التوحيد ليست سوى سجن دوغمائي يقيد المسلم ويحد من معرفته، والإسلام دين إرهاب، لأنه يستمد تعاليمه من القرآن المولد للعنف، والوحي انتهازي، وهذه هي النتائج التي توصل إليها أركون من خلال قراءته التي وعد أن تكون موضوعية، وهي تنفصل عن واقع الفكر الإسلامي وتتصل بالثورات المعرفية الخمس وهي، الثورة اللغوية، الثورة الإبستمولوجية، الثورة البنيوية، ثورة التحليل النفسي، الثورة التاريخية. وتناول البحث التحليل الفلسفي، فمن الفلسفات المؤثرة والمؤسسة للخطاب الأركوني في قراءته للعقل الإسلامي فلسفتا فوكو وجاك دريدا. كما تطرق البحث إلى المنهج التاريخي وفيه، المنهج التاريخي المقارن، المنهجين السوسيولوجي والنفسي التاريخيين، والمنهج الأنثروبولوجي، المنهجان الألسني والسيميائي. وتناول البحث قراءة القرآن عند أركون، فمن أبرز خصائص القراءة الحداثية أن النتائج تسبق المقدمات التمهيدية العلمية وبالتالي تصبح القراءة تحصيل حاصل لأن النتيجة تذكر قبل التحليل وبالتالي فالمقدمات هي افتراضات بلا دليل والمنهج منتقي ومختار بحسب النتيجة المطلوبة، أما عن منهج القراءة فاستعان اركون بترسانة معرفية هي كم هائل من المفاهيم الغربية المستعارة إضافة إلى منهجية متعددة متداخلة، فلم يكن جهده سوى تسويفات وتأجيلات ونداء للأجيال القادمة لتكملة ما بدأ. وختاماً فإن الموروث العربي يحتاج على غربلة وتفعيل لمؤسساته لا إلى حفر وتفكيك وتنكيس، لأنه المدخل إلى الحداثة والتغيير، فندعو إلى الحداثة ولكن ندعو لإحياء التراث أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021