Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
29
result(s) for
"بنكراد، سعيد مؤلف"
Sort by:
سميائيات النص : مراتب المعني
2018
يتناول الكتاب حيث كانت هذه الخططات موزعة في الغالب على ما بشرت به بعض الممارسات النقدية التي كانت تحتمي تارة بالإيديولوجيا بإعتبارها جواباً ممكناً عن قضايا إجتماعية أو سياسية، وتستعين تارة أخرى بما يمكن أن تقدمه كل المعارف المنتشرة في الموسوعة، أو تلك التي تعود إلى حياة المؤلف، فهي الكفيلة وحدها بتفسير النص، إن المخفي في النص ليس طاقات دلالية تفتات من الرمزي في المقام الأول، بل هو \"سياسة\" أو \"أخلاق\" أو \"أحكام إيديولوجية\" تُدين أو تحرض أو تحث الناس على التمرد.
السميائيات : مفاهيمها وتطبيقاتها
2019
يتحدث الكتاب عن السميائيات مفاهيمها وتطبيقاتها حيث فتحت السيميائيات في مجالات متعددة وآفاقا جديدة لتناول المنتج الإنساني من زوايا نظر جديدة بل يمكن القول إن السيميائيات ساهمت بقدر كبير في تجديد الوعي النقدي من خلال إعادة النظر في طريقة التعاطي مع قضايا المعنى واليوم تحتل السيميائيات في المشهد الفكري المعاصر مكانة مميزة فهي علم يستمد أصوله ومبادئه من مجموعة كبيرة من الحقول المعرفية كاللسانيات والفلسفة والمنطق والتحليل النفسي والأنتروبولوجيا.
سميائيات الصورة الإشهارية : الإشهار والتمثلات الثقافية
2016
الغاية من الدعاية الإشهارية هي الربح ولا يشكل الاحتفاء بالإنسان والعالم المخملي الجميل الذي يعد به الأشهار سوى وسائل غير مباشرة للبيع وترويج البضائع على الرغم من بداهة هذه الحقيقة فإن هذه الغاية لا تكشف عن نفسها أبدا بشكل صريح فلن نعثر أبدا على وصلة إشهارية تقول لنا علانية اشتروا المنتج \"س\" فهو أنفع لكم وأجدى لحياتكم، فتلك حقيقة لا تساعد على البيع لأنها تعزل المنتج عن محيطه القيمي وتحوله إلى مادة استهلاكية بلا قلب ولا روح هذا ما يتضح من بناء الإرسالية الإشهارية ذاتها فهي تستند إلى إزدواجية في التدليل تجعل المنتج يتأرجح بين مظهر مادي هو موضوع الاقتناء وهدف الإشهار وبين الكون القيمي الذي يختزنه هذا المنتج أو ذاك هو اقتناء لقيم بعينها وهو أيضا التصريح بالانتماء إلى طريقة في العيش تتضمن نوعا من التصنيف الاجتماعي.
سميائيات الصورة الإشهارية : الإشهار والتمثلات الثقافية
2016
يتناول الكتاب عمليات الترويج لسلع الاستهلاك، ليس من حيث مردوديته الاقتصادية ولكن من حيث هو فعل ثقافي أولا، أي أن الأمر يتعلق بالبحث عن الدوافع التي تؤطر السلوك الفردي وتحدد له مرامية وتوجهاته الخفية والمعلنة، أو ما سماه بنكراد باللاشعور الثقافي، وذلك أن الفرد يخضع بصورة قبلية وغير مرئية وغير مفهومة عقليا لبرمجة تمكن الفرد من التصرف بطريقة تتوافق مع وضعية ما، و بهذا ندرك بأن مصمم الوصلات الإشهارية لا يقف عند حدود الحاجات الاستهلاكية المباشرة بل يبحث في اللاشعور الجماعي وعن الرغبات المسكوت عنها، إن الإشهار يمتلك أسراره وآلياته الخاصة لاستدراج الفرد المستهلك لفعل الشراء، وهذا ما يسمى بالإقناع السري الذي يبحث في النفس الإنسانية عن السبل المؤدية إلى تعطيل أدوات المراقبة لتحرير الفعل من قيوده، والدفع بالفرد إلى عالم الاستهلاك متحررا من كل الضغوط التي تفرضها المراقبة العقلية.
سيرورات التأويل من الهرموسية إلى السيميائيات
2012
تنطلق السميائيات التأويلية باعتبارها نشاطا معرفيا بالغ الأهمية والخصوصية من حيث الأصول والامتدادات من تصورات نظرية دلالية وجمالية، وفي هذا الكتاب يتخذ سعيد بنكراد أعطى لتأويلاته استقلالها وطابعها الذاتي خاصة أثناء الممارسة ومتفردا منفردا لنفسه نسقا باعتبارها التطبيق المخصوص الذي يمد النظرية بعناصر محلية وتلوينات ثقافية تغنيها، أي باعتبار النظرية السميائية آلية نقدية لمقاربة كل مظاهر وتجليات السلوك الإنساني بدءا بأبسط الانفعالات وانتهاء بأكبر الأنساق الإيديولوجية.
السيميائيات : مفاهيمها وتطبيقاتها
2012
يتحدث الكتاب عن السيميائيات وعرض في هذا الكتاب جهة نظر المؤسسين لتاريخ السميائيات بورس وسوسير وحددنا موقيعهما من التطورات التي عرفتها السميائيات في الثلث الأخير من القرن العشرين لكننا أوضحنا جهة نظرنا ونحن نقدم النماذج التطبيقية معلنين إنحيازنا المطلق إلى سمائيات تأويلية ترى في النص خزانا من الإحتمالات الدلالية لا تجميعا كميا لعلامات عرضية الوجود والإشتغال حيث أن ليست السيميائيات علما للعلامات بل دراسة للمتمفصلات الممكنة للمعنى في \"السميوز\" بما هي سيرورة منتجة للدلالة لا يمكن أن تكون تدبيرا لشأن خاص بعلامة مفردة ولا علما لعلامات معزولة.
وتحملني حيرتي وظنوني : سيرة التكوين
ما كان يشدني إلى الوقائع التي أروي بعض تفاصيلها في هذا النص هو السيرورة التي تحول من خلالها ما عشته حقا إلى تجربة جديدة تعيد الكلمات بناءها. إنها إخراج لغوي لحياة تمت في حقيقة الواقع، وكان ذاك سبيلي إلى تحديد الفجوة الرفيعة الفاصلة بين الاستيهام والحقيقة، بين ما عشته فعلا وبين ما أضافته اللغة لحظة الترتيب والتركيب وما قدم وما أخر. وما أعيدت صياغته وفق وعي اليوم لا إستنادا إلى ما وقع قديما حقا، وتلك هي مخلفات صمت الفواصل والبياض واللامحدد في الذاكرة. إن السرد يبحث دائما في الزمن عن الحنين والندم والحسرة والزهو وعن الذي تحقق والآمال التي ضاعت سرابا، فنحن لا نحكي من أجل التسلية، إننا نفعل ذلك من أجل رد قضاء، أو من أجل الهروب من زمنية راهنة تستعصي على الترويض عبر إستحضار أخرى روضها السرد. وذاك شرط اشتغال الذاكرة، إنها تستعيد ما خزنته حقا وما علق بها عرضا، أو ما حاولت إعادة تركيبه إستنادا إلى حيوات أخرى هي ما يصدق على ما يرويه الناس عن أنفسهم. فنحن في السيرة وفي الحياة أيضا نستمد جزءا كبيرا من هويتنا من إنتماءات قبلية.