Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
7
result(s) for
"بني ملحم، غازي صالح نهار"
Sort by:
أبعاد الفكر الصهيوني وانعكاساته على الصراع العربي - الإسرائيلي في زمن السلام
2012
انطلق موضوع البحث من مسألة اعتبار أن الفكر الصهيوني يقوم على مقومات ومرتكزات لها تأثيراتها السلبية على طبيعة الصراع العربي - الإسرائيلي في زمن الصراع والسلم معا. وعلى هدي تلك الأفكار التي حرص الباحث على التوصل إليها وشرحها في مباحث هذا البحث، ناقش في تلك المباحث الجوانب التي تتعلق بموضوع البحث، فلقد تبين في القسم الأول من هذا البحث المرتكزات الفكرية للفكر الصهيوني وأبعادها المتعددة وبين محاولة الحركة الصهيونية الاستناد عليها وتغذيتها للشرائح اليهودية في المجتمعات الدولية لدفعها للهجرة إلى فلسطين العربية المحتلة. أما القسم الثاني من هذا البحث فإنه تعرض لإيضاح المحددات التي تواجه العرب في تصديهم للغزو الفكري الصهيوني النظري والعملي للأرض العربية. وفي القسم الثالث طرح الباحث رؤية لطبيعة مكونات وأبعاد الفكر الصهيوني على الصراع العربي - الإسرائيلي في زمن السلم. لقد كان هناك إثبات لصحة فرضية هذا البحث التي أوردها الباحث في بداية البحث، حيث وجد الباحث في قراءة المكونات الفكرية للصهيونية، أنها تقوم على أهداف تتمثل بالغزو الفكري الاستعماري الصهيوني للأرض العربية وهي جزء من الأدوات التي استخدمتها الحركة الصهيونية بهدف السيطرة على المجتمع العربي والتي تحاول من خلالها تفتيت واستلاب معالمه الفكرية والثقافية والحضارية. في ضوء ذلك تم التوصل إلى بعض الاستنتاجات من أهمها: أولا: أن المرتكزات الفكرية والأبعاد المتعددة للحركة الصهيونية جاءت مستندة ومستمدة من الفكر الصهيوني الذي بني على الخداع وكبر واستخدام وسائل متعددة منها وسائل العنف والتطرف، وهو استمرارية لسياسات ارتكزت في مفاهيمها على الاعتداء واستلاب حق الغير، واستخدمت الحركة الصهيونية وسائل متعددة لتحقيق أهدافها الاستعمارية المنبثقة عن ثقافة عنصرية. ففي فلسطين العربية مثلا، حقق قادة الفكر الصهيوني إنجازات متعددة مستخدمين - وكما أسلفنا - منطلقات فكرية مستمدة من ثقافة العنف والإرهاب، وقاموا بمذابح دموية منها مذبحة دير ياسين والدوايمة، ومذابح اللد والرملة وكفر قاسم وغيرها. ثانيًا: جاءت سياسة الكيان الصهيوني العملية متطابقة مع الأهداف التي رسمتها الحركة الصهيونية لإنشاء دولة إسرائيل على حساب الأرض العربية الفلسطينية وطرد شعبها العربي الفلسطيني. إن الأهداف الصهيونية لم تطبق كاملة ضمن وتيرة واحدة لأنها خضعت لعوامل متعددة، حيث اتسمت حركتها التطبيقية بالارتفاع تارة والهبوط تارة أخرى مما دفع بها إلى عدم الاستقرار، وأثر ذلك سلبا على المخططات الصهيونية في تطبيقاتها المستقبلية. إن السياسة الصهيونية التطبيقية والوجود الصهيوني في فلسطين قائمان على الدعم الخارجي والمواقف السياسية والعسكرية الأجنبية والأمريكية خاصة. وفي تقدير الباحث إن هذا الأمر لا يمكن أن يدوم إلى ما لا نهاية. فإذا أدرك العرب - وهو افتراض مبني على الاحتمالات - مكونات وأبعاد الفكر الصهيوني والطرق والوسائل التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتمدت عليها لاحتلال فلسطين، وقامت الدول العربية ببناء استراتيجية عربية موحدة ومستندة على التخطيط الصادق ومبنية على الإرادة العربية المستقلة والوعي الكامل للمسؤولية الجماعية لمجابهة التحدي الصهيوني، فإن ذلك يمكن أن يحد من نشاطات الحركة الصهيونية في المنطقة العربية. وهذا العمل يتطلب أن لا يقف العرب عند حد المطالبة بالتركيز على بيان ومعرفة مرتكزات الفكر الصهيوني فقط، بل عليهم صياغة استراتيجية فكرية ثقافية عربية مستمدة من الحضارة الإسلامية تكون قادرة على إضعاف الفكر الصهيوني المعادي للعرب، ليتمكن العرب من تفكيك بنية الفكر الصهيوني المعادي لهم. وهذا يتطلب من العرب القدرة على بلورة استراتيجية عربية موحدة واقعية قادرة على التعامل مع متطلبات الصراع والسلام مع الدولة الصهيونية. وهذا يتطلب أيضًا من العرب ضرورة البحث عن العوامل التي تعترض طريق إنشاء فكر وثقافة عربية إسلامية متكاملة نظرية وعملية مستمدة من عقيدتهم السماوية تكون قادرة على مجابهة الغزو الصهيوني. وعلى أن يتم تنفيذها ضمن مؤسسات عربية ثقافية يرافقها وجود تنسيق عربي - عربي شامل متكامل في البناء الثقافي والتخطيط للمجابهة والتنفيذ معًا. إن البحث عن بناء فكر وثقافة عربية مقاومة متكاملة مستمدة من الرسالة السماوية تعتبر مطلب شعبيًا ينبثق من المكونات والمقومات الفكرية الثابتة والمعروفة لهذه الأمة. إن هذا المطلب بحاجة لتوفير مناخ فكري ثقافي واجتماعي وسياسي أفضل مما نحن عليه، يساهم في إيجاد الخطط الضرورية اللازمة التي تساعد في وضع سياسات فكرية ثقافية قادرة على التصدي الفاعل للتحديات البنيوية أو القادمة على العرب في القرن الجديد. إن الرؤية الفكرية النظرية والتطبيقية للصراع العربي - الصهيوني في مراحله المتعاقبة تعمق فهم المواطن العربي وتزوده بثقة في قدرته على الوفاء بمتطلبات الانتصار في الصراع والوصول إلى الحق العربي في الأماكن العربية المقدسة وغيرها من الأرض العربية الفلسطينية، وبالمقابل تقود لإفشال الحل العنصري للصراع. وهذه الرؤية المبنية على الرؤية الفكرية الثقافية الحضارية تأتي مستمدة من تاريخ أمتنا المؤمنة برسالتها السماوية الإنسانية معززة بقول الله تعالى: (إن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ ويُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (من سورة محمد الآية 7). صدق الله العظيم.
Journal Article
مقاربة تحليلية لأثر الشعارات الانتخابية في إنجاح النواب المكرر فوزهم في الانتخابات التشريعية الأردنية في 2003 و 2007م
2010
تمثل الدعاية والشعارات الانتخابية في المجتمعات الحديثة نقطة هامة في الانتخابات النيابية، حيث يتم من خلالها طرح البرامج السياسية ومناقشة السياسات الحكومية. فالصراعات السياسية بين المرشحين المتعددين تأخذ دورها، ممثلة بالأفراد والأحزاب السياسية والجماعات لدعم أفراد معيين وضمان فوزهم فيها. وتسيطر العناصر السياسية في المهرجانات حيث تحاول كل مجموعة طرح شعارات وحلول للمشاكل التي تواجه المجتمع مختلفة عن الحلول التي تطرحها غيرها من المجموعات الأخرى بما فيها مواجهة تحديات الحكومة. ففي حالة الانتخابات النيابية الأردنية التي جرت في عام 2003 و 2007 نجد أن تلك الحالة واجهت إشكالات. فما عدا حزبين أو أكثر جاءت الشعارات الانتخابية تتصف بالعمومية وغير مميزة. أهداف البحث: يهدف هذا البحث إلى تقييم أثر الشعارات الانتخابية في إنجاح النواب المكرر فوزهم في الانتخابات التشريعية الأردنية التي حدثت عام 2003 و 2007. فلقد تم اختيار عينة من الشعارات التي تم طرحها في مناطق الأردن والتي تمثل حوالي 29 شعاراً من أصل 110 في 45 دائرة انتخابية. منهجية البحث: اعتمد الباحث في دراسة هذا الموضوع على منهجية علمية تستتد على المنهج الوصفي في تتبع الشعارات التي طرحت في فترة الدراسة، والمنهج التحليلي لمناقشة وتحليل الشعار الانتخابي ومحاولة ربطه بالأحداث حتى أتاحت للباحث فرصة الوصول إلى نتائجه. نتائج البحث: وجد الباحث من خلال الدراسة والبحث أن الشعارات الانتخابية تركزت على قضايا عامة تخص الوطن وقضايا اجتماعية وسياسية واقتصادية متنوعة، ولم تختلف جوهريا عن بعضها بعضاً رغم تغير الظروف. وتبين له أنها لم تكن السبب الرئيس في فوز المرشحين أو فشلهم، بل هناك عوامل اجتماعية عشائرية وعوامل داخلية وخارجية أخرى لعبت دورا في النجاح والفشل. لقد اعتمد معظم الفائزين على قواعدهم العشائرية أكثر من شعاراتهم الانتخابية مما جعل الانتخابات النيابية تبدو احتفالات اجتماعية بدلا من كونها تظاهرة سياسية.
Journal Article
أثر الحركات الإسلامية في الإصلاح السياسي في الأردن للفترة : 1989 - 2009
2011
ظهرت الحركات الإسلامية وأحزابها السياسية في المسرح السياسي الأردني خلال الـ ٧٠ سنة الماضية. واعتبرت تلك الحركات لاعب هام في عملية الإصلاح الـسياسي الأردني. لقد كان دورها في الإصلاح السياسي موضوع جدل ونقاش بـين الأكـاديميين والمعلمين وصناع السياسة. لكن الإصلاح السياسي بالنسبة للملك حسين ومن ثم الملـك عبدا ﷲ الثاني يهدف إلى المحافظة على استقرار الأردن في وجه التحـديات الخارجيـة والداخلية بدلا من الانفتاح السياسي. على كلِ، تشكل الأحـداث القريبـة فـي المـسيرة الديمقراطية والإصلاح السياسي الأردني يهدف هذا البحث بيان مدى تأثير الحركات الإسلامية في عملية الإصلاح السياسي في الأردن ويبين العوامل المؤثرة في قدرتها على التأثير سـلبا أو إيجابـا. أي يمـتحن العلاقة بين العوامل المتعددة المؤثرة سلبا وإيجابا على دور وتأثير الحركات الإسلامية في عملية الإصلاح السياسي في الأردن. إن أهم النتائج التي توصل إليها البحـث أن تلـك الحركات لم تلعب دورا مؤثرا في عملية الإصلاح السياسي الأردني ولم تغير شيئا هاما في المسيرة الديمقراطية رغم علاقتها الخاصة بالملك حسين.
Journal Article
البرنامج النووي الإيراني وأمن الخليج العربي
2009
يهدف هذا البحث إلى بيان وجهات النظر حول البرنامج النووي الإيراني من خلال محاولته الإجابة على الأسئلة الآتية: ما المنظور الإيراني لأمنِ الخليج؟ وما العوامل التي دفعت إيران لتكوين تلك الرؤية؟ وكيف تؤثر تلك والعوامل على السياسةِ الإيرانية تجاه المنطقة مع تطور الوقت؟ أي ما الإشكالية التي خلفها البرنامج النووي الإيراني في المنطقة وتداعياتها؟ ولقد اعتمد الباحث في هذا البحث على فرضية مفادها \"أن للبرنامج النووي الإيراني دورا أساسيا في تهديد الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي خاصة وان لإيران مصالح وطنية تتناقض مع مصالح دول المنطقة\". واعتمد الباحث في هذا البحث على المنهج العلمي التكاملي، الذي يشتمل على عدة مناهج علمية. وتوصل الباحث لعدة نتائج ومقترحات أهمها: إن حالة الأمن في منطقة الخليج العربي بحاجة إلى بناء إستراتيجية أمنية تتماشى مع الظروف الإقليمية والدولية ومتطلبات أمن دول المنطقة. لذلك فان خيار المشاركة الجادة من قبل الجميع لبناء تلك الإستراتيجية أصبح أمرا ملحا لتجنب قيام حرب مدمرة جديدة في المنطقة.
Journal Article
أثر العولمة على سياسة التعليم العالي في الجامعات الأردنية
by
بني ملحم، غازي صالح نهار
,
بني عيسى، محمد صالح
in
EDUCATIONAL POLICY
,
GLOBALIZATION
,
HIGHER EDUCATION
2012
لاقت العولمة في السنوات الأخيرة اهتماما كبيرا من الباحثين ووسائل الإعلام المتعددة وكتب العديد منهم عن هذا الموضوع في أيامنا المعاصرة ووصفت العولمة بصفات متعددة منها ، الاستعمار القديم والجديد وغيرها. وكذلك أيضا شهد التعليم العالي الأردني في خلال السنوات الماضية عدة تطورات وتغييرات في مجالات متعددة منها فتح المزيد من الجامعات وقبول أعداد كبيرة من الطلبة وغيره. وفي ضوء ما ذكر أعلاه، يحاول هذا البحث توضيح طبيعة العلاقة بين العولمة وإستراتيجية التعليم العالي في الأردن. ويهدف هذا البحث للتعرف على إستراتيجية التعليم العالي الأردنية والمشاكل والتحديات التي تواجهها. والجدير بالملاحظة القول هنا أن الباحث يرى لأنه لا يمتلك حلولاً جاهزة للمشكلة، ولكنه يرى أن الحلول تكمن في طريقة إعادة النظر في تصميم تلك الإستراتيجية بشكل يتناسب مع احتياجات المجتمع المحلية، وهذا يتطلب ضرورة التغيير الديناميكي بشكل يتناسب مع المتغيرات والمستجدات. وعلى الرغم من أن الهدف من هذا البحث يتضمن على رسالة للتعليم العالي الأردنية التي ترى بضرورة الاستقلال الفكري في بناء إستراتيجية التعليم العالي الوطنية الأردنية، إلا أن الباحث لا يعني من تلك الرسالة بعدم وجود فائدة علمية من التعاون بين المجتمعات. بل على العكس من ذلك، فإن الحوار بين المجتمعات يلعب دوراً كبيرا وهاماً في تبادل الأفكار والخبرات ووجهات النظر المتعددة، بالإضافة إلى أنه يفيد في الوصول لاختبار الفرضيات العلمية والحصول على نتائج مفيدة
Journal Article