Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
334 result(s) for "بيومي، أحمد"
Sort by:
المسئولية الخطئية والتلوث الناشئ عن استخدام المخصبات الزراعية
يعد الخطأ عنصرا أساسيا لقيام المسئولية المدنية بجانب العنصرين الأخرين وهما: الضرر والعلاقة السببية، وبما لا يدع مجالا للشك تعد فكرة الخطأ هي العمود الفقري للمسئولية المدنية، بل إنها الأساس المطلق الذي كان يقوم عليه هذا النظام في كل من فرنسا ومصر، ومن ثم كان لا بد من وجهة نظر الفقه التقليدي لقيام المسئولية من توافر عنصرين للخطأ؛ العنصر الأول: هو \"اللامشروعية\"، والعنصر الثاني: هو الإسناد \"أو الإدراك ومن ثم ارتبط المفهوم التقليدي للخطأ بهذين العنصرين. كما أنه لم يكن سهلا على الفقه وضع تعريفا محددا للخطأ؛ فهذه كلمة واحدة تندرج تحتها أعداد لا حصر لها من السلوك الإنساني. الأمر الذي حدا بنا للتعرض لنظرية الخطأ ومدى إمكانية استيعابها للتلوث الناشئ عن استخدام المخصبات والمبيدات الزراعية وذلك من خلال مبحثين؛ المبحث الأول: مفهوم الخطأ، والمبحث الثاني: الخطأ واجب الإثبات الناشئ عن التلوث باستخدام المخصبات. الأمر الذي أدي إلى قيام المسئولية وفقا لقواعد المسئولية التقليدية مما يترتب عليه أن النتائج تبعد كل البعد عن مقتضيات العدالة، مما يدفعنا إلى مشايعة ما ذهب إليه الرأي الفقهي المتقدم من ضرورة خلق فن جديد للتعويض عن تلك الأضرار.
المسلمون والمورمون : تقارب ديني أم صراع سياسي ؟
المورمون طائفة دينية ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية أوائل القرن التاسع عشر الميلادي، إدعى مؤسسها \"جوزيف سميث\" النبوة، ويروج المورمون للزعم بأن المورمونية هي (المحمدية الأميريكية) وأن نبيهم المزعوم هو (محمد الأمريكي) وأن بعض المعتقدات لديهم قريبة الشبه بمعتقدات المسلمين، في حين أن جل اعتقادتهم خليط من الأديان السماوية الثلاثة وتأتي خطورة هذا الزعم من انخداع العرب والمسلمين بدعوى وجود أرضية عقائدية مشتركة، في حين تخفي المورمونية نزعة سياسية تهدف إلى عولمة الدين وتوحيد الأديان وإخضاعها لديانة نماذجية واحدة هي الديانة الأمريكية. ويكشف المؤلف في هذا الكتاب عن حقيقة المورمونية، ويفند مزاعم الخلط بينها وبين الديانات السماوية لاسيما الإسلام، ويلقى الضوء على تعانق أفكارها مع مزاعم الصهيونية الدينية، وتأثير ذلك في توجيه السياسات الأمريكية والدولية.
ضربي العبد مسيئاً ونظائره
فالخبرُ أحدُ مُقوّمِي دِعامة الجملة الاسمية؛ إذ بدونه لا تتحقق الفائدة من المبتدأ؛ لذا قيد النحاة المواضع التي يجب فيها حذف الخبر، وذكروا منها: أن يكون المبتدأ مصدرًا، أو أفعل التفضيل مضافاً إلى المصدر أو ما قدّر بالمصدر. نحو: (ضربي العبد مسيئًا)، و (ضربي زيدًا قائمًا)، و (أكثر شربي السويق ملتوتًا)، و(أخطب ما يكون الأمير قائمًا)، وشرط هذا المصدر أن يكون عاملاً في مفسر صاحب حال بعده لا يصلح أن يكون خبراً عنه. وهذه المسألة طويلة الذيول كثيرة الخلاف، ففي قولهم: (ضربي العبد مسيئًا)، ونحوه- بعد اتفاقهم على رفع \"ضربي\"- أربعة أشياء مختلف فيها: أحدها: أن ذلك المصدر أو معموله مرفوع بالابتداء. الثاني: أنَّه مبتدأ محتاج إلى خبر. الثالث: أن خبره محذوف لا ملفوظ به الرابع: أنَّه مقدر قبل تلك الحال، وغير ذلك من الفوائد النحوية المتعلقة بها. وكان هذا البحث؛ لتحرير هذه المسألة وتأصيلها وتتبعها عند النحويين، وجمع الأقوال فيها، وعرض أدلة كل قول ومناقشتها مناقشة علمية، وترجيح الراجح منها بالدليل والحجة، وبيان الفرق بين أمثلتها التي ذكرها النحويون.
المشكلات التي تواجه مدربي ألعاب القوى في ظل جائحة كورونا COVID-19
هدف البحث إلى التعرف على المشكلات التي تواجه مدربي اللعاب القوي في ظل جائحة كورونا. واستخدم البحث المنهج الوصفي. وتمثلت أدوات البحث في المقابلة الشخصية واستمارة تحليل وثائق الاتحاد المصري لألعاب القوي واستبيان للتعرف على المشكلات التي تواجه مدربي ألعاب القوي والتي تضمنت المحاور الأتية المعوقات الخاصة بكل من إدارة النادي (11 عبارة) واللاعبين (12 عبارة) والمدرب (12 عبارة) والامكانيات (10 عبارات) ووسائل الإعلام الرياضي (8 عبارات). وتكونت عينة البحث من 53 مفردة من مدربين ألعاب قوي وأعضاء هيئة التدريس بكليات التربية الرياضية في جمهورية مصر العربية والموزعين على أندية الجمهورية والمنتخب الوطني والتي تترامح أعمارهم بين 40-65 سنه ولا تقل خبرتهم عن 10 سنوات في مجال التدريب والاتحاد المصري لألعاب القوي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها ضعف الميزانية المخصصة للاتحاد لعمل البطولات والمعسكرات في ظل جائحة كورونا، وعدم وجود لجنة طبية في الأندية بشكل دائم، وخوف اللاعبين من الإصابة بفيروس كورونا وابتعاد اللاعبين عن ممارسة التدريب الرياضي في ظل جائحة كورونا، وأن طبيعة تدريب سباقات العاب القوي تتطلب تواجد المدرب مع اللاعبين بصفة مستمرة. وأوصي البحث بوضع خطة استراتيجية طويلة المدي لمواجهة مشكلات مدربي ألعاب القوي في ظل جائحة كورونا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"