Explore the vast range of titles available.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الرقمنة في تحسين جودة الخدمات الصحية، وذلك بالتطبيق على مقدمي الخدمة بالمستشفيات المشاركة في المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار ومنع تراكمها. وقد تناولت الدراسة متغيرين رئيسين؛ المتغير المستقل: الرقمنة (شبكات الاتصال-الحوكمة-الأجهزة والمعدات - البرمجيات)، والمتغير التابع: تحسين جودة الخدمات الصحية. وقد قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتم التطبيق على مقدمي الخدمة بالمستشفيات المشاركة في المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار ومنع تراكمها كمجتمع للدراسة، والمكون من (٢٧٥٥٠٥) مفردة، وتم تصميم استبانة وتوزيعها على عينة قدرها (٤٥٠) فرد كقائمة استبيان محل الدراسة. ونظرا لضيق وقت الباحث وارتفاع التكاليف تم اختيار عينة الدراسة من مقدمي الخدمة بالمستشفيات المشاركة في المبادرة بمحافظة القاهرة، وتم استبعاد عدد (٦٦) قائمة استبيان غير متكاملة، والناتج النهائي لعينة الدراسة بلغ (٣٨٤) قائمة استبيان بنسبة استجابة حوالي ٨٥%. وتم استخدام برنامج (spss) في تحليل البيانات، وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، أهمها: وجود تأثير معنوي ذو دلالة إحصائية بين أبعاد الرقمنة (شبكات الاتصال، الحوكمة، الأجهزة والمعدات، البرمجيات) وجودة الخدمات الصحية لمرضى المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار.

خلال متابعة الباحث للبطولات المختلفة سواء المحلية أو العالمية لسباق الوثب العالي لاحظ انخفاض كبير في المستوى البدني للمتسابقين المحليين مقارنة بالمتسابقين الدوليين مما أدى إلى انخفاض المستوى الرقمي حيث وصلت الارقام العالمية في هذا القرن إلى مستوى لم يكن يتوقع في الماضي القريب الوصول إليه فسعى الباحث إلى البحث عن تدريبات وتوظيفيا للحد من انخفاض المستوى البدني لمتسابقي الوثب العالي وذلك من خلال استخدام تدريبات (S.A.Q) ومدى تأثيرها على بعض القدرات البدنية الخاصة للاعبي الوثب العالي وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي لمجموعة واحدة باستخدام القياس القبلي البعدي لملائمته لطبيعة وأهداف البحث عينة البحث بالطريقة العمدية من فريق جامعة مدينة السادات للوثب العالي والمقيدين بالاتحاد المصري لألعاب القوى حيث بلغ قوامها (12) لاعبي وكانت أهم النتائج التي توصل اليها الباحث كان هناك تحسن ملحوظ وتوجد فروق دالة احصائيا بين متوسط القياس القبلي ومتوسط القياس البعدي في بعض القدرات البدنية الخاصة بلاعبي الوثب العالي ولصالح متوسط القياس البعدي وكانت أهم التوصيات هي الاهتمام بتفعيل دور تدريبات الساكيو في المجال الرياضي عامة وألعاب القوى خاصة لما لها من تأثير فعال على النواحي البدنية وبالتالي المستويات الرقمية.

كشف البحث عن الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها على التعليم. وعرض المحور الأول ماهية الثورة الصناعية الرابعة، التعريف اللغوي والاصطلاحي والإجرائي للثورة الصناعية الرابعة. وأبرز المحور الثاني مهارات وملامح الثورة الصناعية الرابعة. وتتضمن المهارات المطلوبة في التعليم الفني التي تم التوصل لها، مهارات (التواصل، الناعمة، العمل المحددة، الإدارية، أخلاقيات العمل). وأظهر ملامح الثورة الصناعية الرابعة، الذكاء الاصطناعي، دوافع الاهتمام بالذكاء الاصطناعي، البنى التحتية والتوسع في استخدام التكنولوجيا، انعكاس البنى التحتية والتوسع في استخدام التكنولوجيا على التعليم، الروبوتات، انعكاس الروبوتات على التعليم، البلوك تشين، انعكاس البلوك تشين في قطاع التعليم. وبين المحور الثالث واقع العلاقة بين الثورة الصناعية الرابعة بمخرجات التعليم. واختتم البحث بالإشارة إلى مهارة التعاون وأشكالها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

كشفت الدراسة عن التعليم الصناعي كرؤية مستقبلية. أكدت على أن التعليم الثانوي الفني بصفة عامة والفني الصناعي بصفة خاصة، عد أحد دعائم التنمية الاقتصادية، والمصدر الرئيس لتوفير كوادر العمالة الفنية المؤهلة والقادرة على الوفاء بمتطلبات سوق العمل. وتناولت الإطار المفاهيمي للتعليم الصناعي، مشيرة إلى فلسفة التعليم الثانوي الفني الصناعي، وأهداف التعليم الثانوي الفني الصناعي، وأهميته. وناقشت التحديات التي واجهت التعليم الفني في مصر، والتي تمثلت في تحديات (اقتصادية، وتعليمية، واجتماعية، والعولمة الاقتصادية وانعكاساتها، والثورة العلمية والتكنولوجية وانعكاساتها، وتنامي اقتصاد المعرفة وانعكاساته. وأبرزت جهود الدولة لإصلاح وتطوير التعليم الثانوي الفني الصناعي، موضحة جهود الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، ومشروع إصلاح ودعم التعليم الفني والتدريب المهني، ومشروع (إمكان) لتشغيل الشباب ودعم ريادة الأعمال. وأوضحت ضرورة تطوير المنهج المبني على الجدارات، ومشروع التعليم والتدريب المزدوج (مبادرة مبارك كول (MKI-DS، ومنظمة العمل الدولية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى برنامج (تعرف على عالم الأعمال) والذي دورس إلى طلاب الصف الثالث من التعليم الفني، حيث وصل عدد المستفيدين منه في عام (2016-2017)، إلى ما قرب من سبعة آلاف طالب تقريبا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الأخصائي الاجتماعي مع مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم. اتبعت المنهج الوصفي التحليلي (المسح الاجتماعي). واستخدمت استبانة، طُبقت على جميع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في مراكز الرعية الصحية الأولية بأبها الحضرية، وبلغ عددهم (39) أخصائيًا اجتماعيًا. وقد توصلت الدراسة لعدة نتائج، منها ما أوضح أن أدوار الأخصائي الاجتماعي مع مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم التي جاءت بدرجة متوسطة من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة تمثلت في مقابلة مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم في أول مراجعة لعمل وتقديم الخدمة المناسبة وفق الإمكانيات وسياسة المركز. ومما أوصىَّ به ضرورة تحديد أولويات الاحتياجات التدريبية (المعرفية، المهارية، القيمية) للأخصائيين الاجتماعيين، واعتماد الدورات التدريبية التي تقدم لهم بناءً على الحاجات ذات الأولوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

يعد التلقيح الاصطناعي من المواضيع المستجدة أو ما اصطلح عليه بـ(النوازل)، وهي مسألة عرفها الفقه الإسلامي ورتب عليها أحكاماً شرعية لما لها من أهمية؛ لأنها شغلت بال العلماء والفقهاء والأطباء على حد سواء، ولما لها من آثار قد تكون سلبية على الجنس البشري إذا حادت عن الضوابط الشرعية، فهي مسألة تمس حياة الإنسان ووجوده وجنسه مباشرة، واستغلت في بعض الدول الغربية والأسيوية وغيرها بشكل أساء إلى الكرامة الإنسانية، وأصبحت تستعمل بشكل مناف للدين والأخلاق والقيم الاجتماعية. ولذلك فإن هذه الدراسة تهدف إلى بيان الأحكام الشرعية المتعلقة بعملية التلقيح الصناعي بكل أشكاله وصوره، فكانت البداية بمقدمة تمهيدية للتعريف بأهمية موضوع الدراسة، ثم تناولت الدراسة تعريف التلقيح لغة واصطلاحاً، كما تناولت مفهوم التلقيح عند الحنفية والشافعية والأحكام التي رتبوها على تلك المسألة، وكذلك تعرضت الدراسة إلى إعطاء نبذة تاريخية مبسطة عن التلقيح لدى المصريين القدامى والعرب قبل مجيء الإسلام، ولمحة موجزة عن بداية استخدام التلقيح على البشر عملياً، إضافة إلى أن هذه الدراسة تناولت مسألة التلقيح الداخلي بين الزوجين لتبين الأحكام الشرعية المترتبة عليه من خلال الآراء الفقهية التي أثيرت من القائلين بعدم الجواز والقائلين بالجواز، والشروط التي تم الاتفاق عليها بشأن المسألة التي يجب اتباعها ومراعاتها عند اللجوء إلى التلقيح الصناعي بكل أقسامه وصوره، سواء كان التلقيح الداخلي أو التلقيح الاصطناعي الخارجي، وبيان الأحكام الشرعية المترتبة على كل منهما بين الزوجين وغيرهما، من خلال تناول صور التلقيح الاصطناعي الخارجي التي حددها العلماء والفقهاء، وانتهت الدراسة بخاتمة أوجزت ما توصلت إليه.

هدفت الدراسة إلى التعرف على معوقات تمكين الأخصائي الاجتماعي من أداء دوره في المستشفيات الحكومية في منطقة عسير بحيث صنفت هذه المعوقات إلى معوقات ترجع إلى المرضى وإلى الأخصائي الاجتماعي، وأخرى ترجع إلى المستشفى، ومعوقات ترجع إلى المجتمع. تكونت عينة الدراسة من (66) أخصائياً اجتماعياً يعملون في المستشفيات الحكومية بمنطقة عسير. استخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي الشامل لكافة المستشفيات الحكومية التي يعمل بها أخصائي اجتماعي، وتم تصميم استبانة لقياس وتحديد المعوقات التي تواجه الأخصائي الاجتماعي، وقد اشتملت على (38) سؤالاً. توصلت الدراسة إلى أن أكثر المعوقات التي تواجه الأخصائي الاجتماعي هي (عدم تسليط وسائل الإعلام في المجتمع على دور الأخصائي الاجتماعي) هو أكثر المعوقات التي تحد من تمكين الأخصائي الاجتماعي من أداء دوره والتي ترجع إلى المجتمع، إذ حصل هذا المعوق على انحراف معياري قدره (.389) ومتوسط (2.82 من 3) وهو متوسط ذو درجة عالية كونه يقع في الفئة الثالثة من فئات المقياس الثلاثي وهو الفئة التي تشير إلى خيار (أوافق) في أداة الدراسة، مما يجعل هذا المعوق في المرتبة الأولى من بين عبارات المعوقات. وأوصت الدراسة بالعديد من التوصيات منها: توجيه الأخصائيين الاجتماعيين من خلال الدورات التدريبية بالتعاون مع إدارة المستشفيات وربطهم مع المرضى بالصورة المثلى، وعدم تكليف الأخصائيين الاجتماعيين بأعمال غير عملهم كممارسين للخدمة الاجتماعية في المستشفيات وخصوصاً الأعمال الإدارية التي تجهد الأخصائي الاجتماعي وتحد من دوره، وكذلك توضيح عمل الأخصائي الاجتماعي للمرضى وللدور الذي يقوم به وذلك من خلال ورش العمل والنشرات في المستشفى.

هدف البحث إلى التعرف على فاعلية البرنامج التدريبي المقترح لتنمية مهارات الاستدلال الرياضي لدى معلمي الرياضيات بمرحلة التعليم الأساسي. وعرض البحث أطاراً مفاهيمياً تضمن الفاعلية، والبرنامج التدريبي، والمهارة، والاستدلال الرياضي. واعتمد البحث على المنهج التجريبي. وتمثلت أدوات البحث في البرنامج التدريبي المقترح، والاختبار التحصيلي للمعلمين، وبطاقة ملاحظة أداء المعلم، وتم تطبيقها على عينة من معلمي الرياضيات، والبالغ قوامها (15) معلم. وجاءت النتائج مؤكدة على وجود فاعلية للبرنامج التدريبي المقترح، ووجود فروق بين درجات المعلمين في المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة حول مفاهيم ومهارات القوة الرياضية لصالح القياس البعدي. وفي ضوء ما توصل إليه البحث من نتائج أوصى بضرورة تشجيع معلمي الرياضيات على استخدام استراتيجية التدريس المناسبة لتنمية مهارات الاستدلال الرياضي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022