Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
24
result(s) for
"حداد، قاسم، 1948- مؤلف"
Sort by:
ليس بهذا الشكل ولا بشكل آخر : سيرة النص، تسعة أصدقاء وحبيبة واحدة، بابان، وبحر عابر
كتاب ليس بهذا الشكل.. ولا بشكل آخر تأليف قاسم حداد.. كتبت هذه السيرة في فترات متباعدة، تمتد من منتصف الثمانينات حتى منتصف التسعينات، في صيغة استجابات مختلفة وسياقات متنوعة : أجوبة على أسئلة في حوار، تعليق، مقال، مداخلة في ندوة، أو ذهاب ذاتي للبوح في صورة تأمل، يستبطن التجربة بآليات تتراوح بين الشك العنيف حينا، والثقة المبالغ فيها حينا آخر، وكنت كلما ثارت الأسئلة في داخل التجربة أو حولها، لجأت إلى محاورتها، بما يشبه التداعي الذاتي، مكتوبا في نص هنا أو نص هناك، ينشر بعضه، ويظل بعضه في ليل أوراقي، بشكل غامض من الاطمئنان بأن النص الشعري أكثر أهمية من الكلام النظري عليه.
جوهرة المراصد : دفتر الحضور والغياب
في كتاب حمل عنوان «جوهرة المراصد»، أرفقه بعنوان فرعي مغرق في الخصوصية : «دفتر الحضور والغياب»، يجول الشاعر البحريني قاسم حداد رفقة العديد من أصدقائه، يقف معهم عند أدق الحكايات التي توطنت في الذاكرة وشكلت منعطفات كبيرة في مسيرته، فصاحب «لست جرحا ولا خنجرا» لا يروي سيرة المكان والزمان، ويقص حكاية اللحظات المؤثرة التي جمعته مع نخبة من الأدباء والشعراء والمفكرين العرب، في تطواف شجي يعرف القارئ على تفاصيل هائلة بسرد موجز. رسم لنا قاسم حداد، في هذا الكتاب المختلف، \"بورتريهات\" أدبية لشخصيات ثقافية مهمة، تقاطع معها الشاعر الكبير أدبيا وحياتيا في العالم العربي وبقية العالم، غير أنه يقدمها لنا بعينيه، وبما تخلل حياته معها من قراءات وأسفار ولقاءات، فنتعرف على قاسم بقدر ما نتعرف على غيره ؛ إنه يبكي درويش، ويزيد غموض سليم بركات، ويشرح نجيب محفوظ، ويجالس المتنبي، ويشد على يد غادة السمان، وينتظر مايكوفسكي طويلا. كان يعيش ليكتب فحسب، بغض النظر عن نوع هذه الكتابة، فقد كان إحساسه بفقدان العالم المثالي يسيطر عليه إلى درجة اجتراح الوهم. الوهم بإعادة خلق العالم من خلال الكتابة. يعيش زاهدا في كل شيء إلا الكتابة. ولم يكن الموت بعيدا عن برنامجه. لكنه يكاد يكون على يقين أن الكتابة كفيلة بهزيمة الموت.
الكتب الستة : (عن شغف الفراشية، عن الأمل ونقده، في المكابدات ونقضها)
لا يكفي أن نعلن قبولنا للرأي الآخر، إنما يتوجب أن نبدأ في الإصغاء إليه. فكل كلام عن الديمقراطية وعشقها والولع بها يظل كلاما، إذا نحن بقينا نصدر عن الوهم بأن الحقيقة تكمن في الصوت الأعلى والمتواصل الذي يشغل المكان والزمان معا. فأنت لن تقدر أن تكون محاورا فاعلا ورصينا ما لم تتأكد وتثبت قدرتك على استخدام أذنيك أكثر من لسانك. فكلما أصغيت أكثر، منحت محاوريك الثقة باستعدادك لصياغة أفكارك وإعادة صياغتها مرارا على ضوء تبلور معطيات الحوار، ففي إصغائك دلالة على مقدرتك، ليس فقط على محاورة غيرك، وإنما أيضا، وبالضرورة، على تمكنك الحقيقي من محاورة ذاتك، واستعدادك الحيوي لطرح أفكارك قيد المراجعة، فيما أنت تكتشف وتستكمل الحقائق مما تسمع من آراء الآخرين وأفكارهم. فالمحاور العميق هو من يصدر عن ثقة بأن الحقيقة ربما تكمن هناك، في الأطراف الأخرى من الحوار، فالشخص، مهما كانت معارفه ومزاعمه لن يكون مصدرا وحيدا للحقيقة.
يمشي مخفورا بالوعول عن سلالة الغبار ومرح الذبيحة ونهايات البحر
يتناول شعر (يمشي مخفورا بالوعول عن سلالة الغبار ومرح الذبيحة ونهايات البحر) والذي قام بتأليفه (قاسم حداد) في حوالي (97) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الشعر العربي) مستعرضا المحتويات التالية : الباب، طائر الروح، تاريخ الماء، هو، تراث الليل، ذاكرة الرمل، شهوة الغزو، الفاتح، خراج الجزيرة، نبوءة النخل، الحوذى، غفوة القتيل، اللؤلؤة، بكاء الخريطة، حجر الضياع، تجربة الجسد، أسرار الساحر.
أيها الفحم يا سيدي : دفاتر فنسنت فان غوخ
2016
الكتاب يقع في 348 صفحة، يحتفي بسيرة الرسام الهولندي الأبرز فينسنت فان جوخ بلغة قاسم حداد الشعرية، والهائمة بين ثنائية الرسم والكلمة، وإذابة الحوائط الوهمية بين فنون التعبير المختلفة التي تفككها سيرة فان جوخ في فصول الكتاب المكتوبة بلغة الرسائل، فيقول حداد على لسان فان جوخ : \"أضع ألوان قلبي في كلمات، أقرأ الرسم بالرسائل، وأكتب الرسائل بالشكل. تلك أجمل أحلامي التي لم يسعني الوقت لابتكارها، في طفولة النزق وفتو العناد وعنفوان التجربة وانفجار الأسئلة. كان علي أن أكتمل بعد ذلك. لذلك أضع روحي في المهب، وأبدأ في كتابة الرسم\".