Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
35 result(s) for "حسين، طه مقدم"
Sort by:
ديوان عزيز
تراها تفني الشباب كثرة الأحزان ؟ ربما! وربما يفنى الشاعر الجسد ويخلد الشاعر القصيد، وهي حال صاحب هذا الديوان، «عزيز فهمي» الذي تنبأ شيطان شعره في قصيدته «يا قارئ الكف» بموته غرقا. يغلب على قصائد ديوانه تبصر بألوان الحياة، تبصر لا يدركه إلا من أدرك قسطا وافرا من حقائق الحياة والموت، فنراه ينشد «يا فتاتي»، و «سبح القلب»، و «مناجاة طفل»، ويرصد «همس الساعة»، ويصف في «الشاعر» نفسه بعلوها وتساميها مع ما يثقلها من شجن، وفي «نذرت نفسي قربانا لفاديها » يتحدى بروح الوطنية والشعر ظلمات السجن، وفي «بني وطني أهبت بكم زمانا» يستنهض عزائم الشباب من أجل الوطن، وفي غير ما قصيدة يرثي أبطال وأدباء عصره، أمثالا : «عمر المختار»، و «أحمد شوقي»، و «خليل مطران»، وينظم أخرى في حق «طه حسين» الذي أعجب بشعر «عزيز» أيما إعجاب.
Diwan Aziz
تراها تفني الشباب كثرة الأحزان ؟ ربما! وربما يفنى الشاعر الجسد ويخلد الشاعر القصيد، وهي حال صاحب هذا الديوان، «عزيز فهمي» الذي تنبأ شيطان شعره في قصيدته «يا قارئ الكف» بموته غرقا. يغلب على قصائد ديوانه تبصر بألوان الحياة، تبصر لا يدركه إلا من أدرك قسطا وافرا من حقائق الحياة والموت، فنراه ينشد «يا فتاتي»، و «سبح القلب»، و «مناجاة طفل»، ويرصد «همس الساعة»، ويصف في «الشاعر» نفسه بعلوها وتساميها مع ما يثقلها من شجن، وفي «نذرت نفسي قربانا لفاديها » يتحدى بروح الوطنية والشعر ظلمات السجن، وفي «بني وطني أهبت بكم زمانا» يستنهض عزائم الشباب من أجل الوطن، وفي غير ما قصيدة يرثي أبطال وأدباء عصره، أمثالا : «عمر المختار»، و «أحمد شوقي»، و «خليل مطران»، وينظم أخرى في حق «طه حسين» الذي أعجب بشعر «عزيز» أيما إعجاب.
في الشعر الجاهلي
هذا الكتاب يبحث عن تاريخ الشعر العربي جديد في حينه تناوله طه حسين فكان بحثا لم يألفه الناس من قبل والذي دعاه إلى ذلك هو أنه شك في قيمة الشعر الجاهلي حتى ألح عليه الشك فأخذ يبحث ويفكر ويقرأ ويتدبر حتى انتهى به كل ذلك إلى أن الكثرة المطلقة مما يسمى شعرا جاهليا ليتحدث بعد ذلك عن نشأة العلوم الدينية واللغوية وما بينها بين اللغة والأدب من صلة وليتناول اليهود في بلاد العرب قبل الإسلام وبعده وما كان بين اليهود هؤلاء وبين الأدب العربي.
صحف مختارة من الشعر التمثيلي عند اليونان
أمن «طه حسين» بالأثر الكبير والمهم للحضارة اليونانية القديمة في قيام النهضة الأوروبية الحديثة، التي كانت لبناتها من أعمال المفكرين والأدباء اليونانيين العظام ﻛ «سوفوكليس» و«أرسطو» و«سقراط» وغيرهم، وكان يرى أن سبيلنا لفهم خصائص ومكونات هذه النهضة هو دراسة الحضارة اليونانية دراسة عميقة ناقدة تاريخيا وأدبيا؛ ولذلك عندما أسندت له الجامعة المصرية مهمة تدريس بعض المناهج لطلاب كلية الآداب ؛ اختار أن يحاضرهم في الأصول التاريخية للدراما الشعرية اليونانية باعتبارها الأصل الذي نبعت منه الفنون والآداب الحديثة كالمسرح والشعر والرواية، ثم قام بجمع هذه المحاضرات في الكتاب الذي بين يديك وألحق بها بعضًا من الأعمال التراجيدية الشهيرة في الأدب اليوناني.
في الشعر الجاهلي
يبدأ طه حسين بحثه بحكاية شكه في قيمة الأدب الجاهلي وإلحاح الشك عليه فيه فأخذ يبحث ويفكر حتى انتهى إلى هذه النتيجة التي مفادها أن الكثرة المطلقة مما نسميه أدبا جاهليا ليست من الجاهلية في شيء وإنما هي منحولة بعد ظهور الإسلام فهي إسلامية تمثل حياة المسلمين وميولهم أكثر مما تمثل حياة الجاهليين انتهي البحث به إلى هذه النتيجة التي أقلقت العالم الإسلامي آنذاك وأقامته ولم تقعده.
تقليد وتجديد
يحاكون ويقلدون ويظنون أنهم مجددون ومبتكرون هذا هو المصير الذي لم يرده عميد الأدب العربي لشباب المثقفين العرب، الذين وضعتهم مفردات الحضارة المعاصرة بمواجهة حرجة بين النظر إلى الخلف والتقدم نحو المجهول. غير أنه وقد حمل على عاتقه القيام بدور فاعل في تنوير العقول لم يكتف بتسليط الضوء على الظاهرة وأعراضها، بل انتقل من التوصيف إلى التحليل والتفسير، مؤكدا ومدللا على أنه ليس كل مشابهة للقديم تعد تقليدا، وليس كل مخالفة له تحسب تجديدا. وكدأبه في اتباع المنهج التاريخي، يتتبع المؤلف مراحل تطور الأدب العربي في عصوره المختلفة، عارضا أهم ما اعتراه من تجديدات في كل مرحلة، حتى انتهى إلى العصر الحديث، ليناقش تجارب شعرائه.
الاقتصاد الكويتي والأموال العربية قبل الغزو العراقي وتحديات ما بعد التحرير = Kuwait economy and Arab assets before the Iraq invasion to post liberation challenges : رؤية تخطيطية
يتناول كتاب (الاقتصاد الكويتي والأموال العربية قبل الغزو العراقي وتحديات ما بعد التحرير : رؤية تخطيطية) والذي قام بتأليفه (حسين طه الفقير) في حوالي (352) صفحة من القطع المتوسط موضوع (حرب الخليج، 1991) مستعرضا المحتويات التالية : تعديل التركيبة السكانية، تنويع القاعدة الاقتصادية وزيادة الطاقة الاستيعابية، فجوة الادخار القومي، تحديات الكويت والأموال العربية بعد التحرير.