Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
15 result(s) for "حيدر، خليل علي مؤلف"
Sort by:
الحركات الإسلامية في الدول العربية
يتناول الكتاب الحركات الإسلامية الحديثة في الدول العربية، وما تعرضت لها من ضغوط وإشكاليات والأسباب والعوامل التي ساعدت على نموها خلال العقود الماضية، والمشكلات والأخطار المرتبطة بها، كما تناولت الحركة الإسلامية في بلاد الشام وتحديدا في سوريا، وكذلك الحركات الإسلامية في الجزائر وتونس والسودان، وبعض الجماعات الأخرى كحزب التحرير والجماعات السلفية والصوفية.
موقف الإسلاميين من المشكلة السكانية وتحديد النسل
أصبحت مشكلة التزايد السكاني من المشكلات العالمية التي ألقت بظلالها على العديد من الدول والمنظمات العالمية، وعقد لذلك المؤتمرات والندوات العالمية وتبنتها العديد من الدول كسياسة عامة وضعت لها الخطط بسبب زيادة حجم السكان الذي أصبح يستنزف الموارد ويضغط بقوة على البنية التحتية. وقف الإسلاميون مواقف متباينة إزاء هذا الموضوع بسبب النصوص الدينية التي تباينت قراءتها، فقام بعضهم بتحريم تحديد النسل تحريما قطعيا مهما كانت الأسباب، وبعضهم الآخر ربط التحديد بأوضاع الأسرة وتقدير الأبوين ورفض أن تكون سياسة عامة للدولة، وقد انطلق هؤلاء الإسلاميون كلهم سواء أكانوا مفكرين مستقلين أو ضمن جماعات حزبية مثل الإخوان المسلمين وحزب التحرير من قواعد دينية، واجتهادات فقهية تبنوها. في حين أن الباحث يتبنى تحديد النسل وحاول نقد مواقف الرافضين والرد عليهم.
العمامة والصولجان : المرجعية الشيعية في إيران والعراق
يتناول كتاب (العمامة والصولجان : المرجعية الشيعية في إيران والعراق) والذي قام بتأليفه (خليل علي حيدر) في حوالي (336) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : الفصل الأول : مدخل في الاجتهاد والتقليد، الفصل الثاني : الاجتهاد والتقليد عند الشيعة حتى نهاية العهد الصفوي، الفصل الثالث : المجتهدون في إيران خلال العهد القاجاري، الفصل الرابع مرجعية الشيعة في العراق، الفصل الخامس : المرجعية الشيعية في العهد البهلوي.
الإسلام السياسي : المكونات والملامح والتطورات
هناك جدل حول مفهوم \"الإسلام السياسي\" ومدى دقته وصحة دلالته وما يفهم منه كتعريف؛ فأنصار التيار الديني في الحياة السياسية العامة، يعدون هذا المفهوم \"صناعة غربية استوردها المستغربون الذين اعتادوا جلب البضاعة الرديئة من قبائح الغرب ورذائله وفرحوا بها وجعلوها حيلة يحتالون بها على إنكارهم للدين والصد عنه\" ؛ بينما يؤمن الباحثون والأكاديميون بدقة المفهوم ودلالته ويرى المؤلف أن \"الإسلام السياسي\" تعريف عام ومظلة واسعة لنشاطات جماعية وفردية، سلمية وعنيفة، دقيقة التنظيم أو ممتدة جماهيريا، مرجعيتها العامة فهم حركي جماعي للإسلام والشريعة وتهدف أساسا إلى التأثير في الأنظمة العربية القائمة لمصلحة التيار الديني، أو العمل على تغييرها أو إسقاطها إن أمكن ويمثل الإسلام السياسي خطورة كبيرة على النظام السياسي المحلي والدولي ؛ فالتغييرات التي يدعو إليها واسعة وجذرية وخطيرة، بل محطمة لكثير من الأسس المتعارف عليها في الدول والمجتمعات الحديثة والحياة المدنية المعاصرة. كما أن (الإسلام السياسي) وفق ما يرى المؤلف، يتبنى جملة من القيم الثقافية والاجتماعية البالية التي تقود إلى انقسامات داخلية من كل لون ويجسد الإسلام السياسي في معظم الأحيان قوة عزل سياسية للمجتمع ؛ فهي حركات سرية أو كتومة، لا يطلع أحد في أغلب الأحيان على قراراتها وسياساتها ولا يعرف مصادر تمويلها وتحالفاتها وجماعات هذا التيار في مجملها ليست قوى ديمقراطية تهدف إلى تحديث المجتمع أو حل مشكلات التخلف بقدر ما هي تيارات إما متشددة أو غير متفهمة لمستلزمات التحديث والعولمة والتحديات السياسية والاقتصادية والثقافية التي تجابه الدولة الحديثة.