Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
14 result(s) for "خضر، تامر سعد إبراهيم"
Sort by:
سيماسيولوجية المعنى من القديم إلى الحديث بين العربية والعبرية
استنادا إلى أن المعنى هو العلاقة المتبادلة بين اللفظ والمدلول، وأن الإنسان بطبعه يسعى إلى سد النقص في الثروة اللفظية للغة، ففي إمكانه أن يبتكر كلمات جديدة، أو أن يلجأ إلى إحدى السبل المعروفة في صوغ الكلمات، أو أن يقترض كلمات من لغة أخرى، أو يغير في معاني الكلمات الموجودة بالفعل. فقد تتبعت تغير اللفظ أو ثباته مع مدلوله من خلال دراسة لغوية مقارنة بين نماذج من مصطلحات المهن من الحديث النبوي الشريف من خلال كتاب تخريج الدلالات السمعية للخزامي التلمساني. ومن العبرية القديمة: العهد القديم: بنفس المنهج.
القراءات بين الإفراد والجمع
هدف البحث إلى دراسة البنية والدلالة في القراءات بين الإفراد والجمع. أتبع البحث ذكر القراءات المتواترة الوارد للفظ الذي تغايرت فيه القراءات بين الإفراد والجمع، وذكر البنية الصرفية من حيث الشكل والضبط للقراءات المتواترة للفظ، وربط البنية الصرفية سواء بالإفراد أو بالجمع بالسياق العام للآية مجتهدًا في التفتيش عن الأسباب الفنية والدلالية التي استوجبت تلوين الخطاب في القراءات، واستبعد الألفاظ التي لم يجد لتغايرها تفسيرًا منطقيًا عقيلًا كلفظ الرياح في سورة البقرة الآية (164) فقد ذكر الكثير من المفسرين أن لفظ الجمع يأتي للخير والمفرد يأتي للشر والعذاب، واستبعد اللفظ المكرر بين السور إذا كان التوجيه الدلالي واحدًا. جاءت أهم النتائج مؤكدة على أن النص اللغوي ليس عاريًا من دلالة كلماته ولا يمكن أن تنفصل دلالة اللفظ عن سياقه وبالتالي لا يمكن أن يكون تلوين الخطاب في القراءات القرآنية بين الإفراد والجمع خاليًا من الظلال الدلالية والدقائق الفنية. أوصى البحث بالنظر إلى النصوص القرآنية بعناية أكثر وخاصة أن علماء المعاجم واللغة قد انتبهوا إلى ذلك جيدًا كابن منظور في لسان العرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
اللغة وآفاق البيئة المادية والمعنوية
سعى البحث إلى التعرف على اللغة وآفاق البيئة المادية والمعنوية ألفاظ الزراعة في لغة صنعاء اليمن نموذج. تؤثر البيئة على تشكيل فكر الجماعة الذي اللغة جزء منه سواءً كانت مادية أو معنوية؛ فالبيئة المادية تشمل الخصائص الجغرافية والمناظر الطبيعية والأحوال المناخية ويعتبر أقصر كل ما يتعلق بالطبيعة المادية، أما البيئة المعنوية فتشمل الأحوال الاجتماعية والسياسية والعلمية والأدبية والدينية والأخلاقية. وأوضح تأثر اللغة بالبيئة ماديًا ومعنويًا؛ فكل بيئة بوجه عام تحتاج إلى اللغة لتعبر عن ماهيتها وألفاظها ومدلولاتها التي ترسم الخصائص المادية والمعنوية لهذا المكان. وأشار إلى ألفاظ الزراعة في لغة أهل صنعاء وتضمن المواسم والفصول التي ترتبط بالنشاط الزراعي فأهل هذه الجهة يستعملون ألفاظ الصيف والخريف والشتاء ولا يستعملون لفظ الربيع لأنه لا يدخل في عملهم؛ فقد قسموا المواسم إلى أسماء عديدة منها، سهيل، وعلان، والعلب، والقنيف، وحادية، وتاسعة، وسابعة، وخامسة، والمنسرق، والمئة، أما المحاصيل الزراعية وما يتعلق بها من زرع وحصاد ومنها، النظية، والشرف، والقليم، والعجوز، والتبن، وألفاظ المياه وما يتعلق بها وهي، المرجو، والمسني، والعريم، والرهق. وأوضح بعض مقاييس المياه ومنها، القيراط، العقم، السدادة، الطاسة، والأماكن والمناطق الزراعية ومنها، وادي، والقطعة من الأرض، وأجزاء القطعة، وأشار إلى بعض الأدوات العتيقة وهي الشغب، والهج، والمفرس، والشريم. واختتم البحث بالتأكيد على أن الألفاظ الزراعية عند أهل صنعاء تثبت أنها لوحة فنية في غاية الجمال، وتتجسد في شريط سينمائي مصور تنقل الألفاظ من خلاله ظواهر البيئة المختلفة من حيث الجغرافيا والعادات والتقاليد ومع التقنيات الحديثة ظلت تحافظ على دلالاتها فيما أقرته العربية الفصحى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
سياق الحال ودلالة الكلمة
سلطت الدراسة الضوء على سياق الحال ودلالة الكلمة، دراسة تقابلية بين العربية والإنجليزية. وتناولت الدراسة كلمة إزعاج (Alarm) والتي تعني اللجوء إلى السلاح، وهي على النقيض في اللغة العربية. كما أشارت إلى كلمة الوصول (Arrival)، حيث يعود أصل الكلمة في العربية إلى الضم والجمع. وتحدثت الدراسة عن كلمة ابتزاز (Blackmail) والتي تعني الإيجار الأسود، أما في اللغة العربية تعني الثياب أو متاغ البيت من الثياب ونحوها. كما تطرقت إلى كلمة البريد Mail فهي الحقيبة التي كان المسافر يحملها فوق ظهر حصانه وبها الرسائل المختلفة، أما البريد باللغة العربية يعني الدابة التي تحمل الرسائل. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى مدى تأثر اللغة بالبيئة المحيطة بها مادياً ومعنوياً فاللغة هي ترجمان المجتمع ولسان حالة، وبالتالي نجد في اللفظ ملامح الجغرافيا والتاريخ وثقافة الشعوب والدين وعوامل الطقوس وعادات المجتمع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
الإبدال في القراءات القرآنية في ضوء اللغات السامية
كشف البحث عن الإبدال في القراءات القرآنية في ضوء اللغات السامية. اهتم العلماء بظاهرة الإبدال في التراث اللغوي وهو اتصال بعض مجموعات ثلاثية من الأصوات اتصالا غير مقيد بالأصوات ذاتها بل بترتيبها الأصلي والنوع الذي يندرج تحته. وأوضح أن اللغويون كان لهم من القراءات موقف مختلف يتلخص في تطبيق شروط الشاهد اللغوي على القراءة. وأكد على حرص العلماء على التمييز بين الإبدال الصرفي والإبدال اللغوي؛ ففي الصرف أحرف معينة يقع فيها الإبدال، كما احتوى الإبدال على ظواهر أخرى أبدل فيها حرف من حرف من غير أن يكون بينهما تشابه أو تقارب في الصفة أو في المخرج. وكشف عن العلاقات المسوغة للإبدال اللغوي وتتضمن التماثل، والتجانس، والتقارب، والتباعد. وأشار إلى الإبدال بين العربية والعبرية وتضمن بين حرفين متماثلين الباء والميم، وبين حرفين متجانسين (الزاي والسين)، وبين حرفين متقاربين (اللازم والراء)، وبين حرفين متباعدين (السين والميم). وتطرق إلى مفهوم المشترك السامي أن هذه الألفاظ توجد في جميع اللغات السامية الرئيسية، وأنها ترجع إلى أصل اشتقاقي واحد، كما تتفق إلى حد ما في المعنى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
الأصول السامية فى غريبى الحديث والأثر
استعرض البحث الأصول السامية في غريبي الحديث والأثر من خلال دراسة تأصيلية مقارنة بين العربية والعبرية. اعتمد البحث على المنهج المقارن. تضمن البحث قسمين، تناول القسم الأول الأصول السامية لغريب الحديث من كتاب (الدلائل في غريب الحديث) لأبي القاسم بن ثابت السرقسطي الأندلسي، وتمثلت تلك الأصول في، النسء، نور الشيء \"وضحه وبينة\"، الحَبل، الحَوِية، المَتح، النَّقف. وأشار القسم الثاني لبعض الالفاظ الغريبة من غزوة خيبر من كتاب (سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد) للإمام محمد بن يوسف الصالحي الشامي المصري، والتي تمثلت في، عرَّس، المساحي والمكاتِل، فصيح، النَّز والنَّطُاة، قَرَّس، شنان، حَدر، عُقُل، العٌلق، مّعشر، هامة، الدبول-أصحروا، يأنح. واختتم البحث موضحاً أن المعاني اللغوية لمعظم ألفاظ غريب الحديث الواردة تشترك مع الالفاظ العبرية الموافقة لها في الشكل في معانيها الحقيقية والمجازية والأصل الدلالي، وربما يحدث بين اللغتين إبدال؛ أي يتفق اللفظان شكلاً ويتضادان معنى، وأن غريب الحديث ليس مجرد فرع من علم الحديث، يقف بنا العلماء عند شرحها ورفع غموضها، ولكنها مادة ثرية لخدمة المعجم التاريخي، ومعرفة أصل الكلمة وتاريخ تطور دلالتها، ويزيد الامر ثراء إذا ارتبط البحث بعلم اللغة المقارن فإنه يعطي آفاقاً للمعجم التاريخي رحبة ومساحة من التدقيق أوسع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
أيديولوجيا لغة غريب الحديث بين السياق والذكاء الاصطناعي
اللغة والخطابات الفعلية بين الناس تترجم أيديولوجيات المجتمع، فمن خلال اللغة يتضح لنا أنثروبولوجيا المجتمع بثقافته وعاداته وتقاليده، فالعلاقة بين اللغة والمجتمع لا تنفصم ولا تتوقف لحظة، والإنسان فينا يتكلم بما عنده من \"موارد الأعضاء\"؛ أي: خبراته المجتمعية، ولموقع الذات في الخطاب دور مهم؛ فمن خلاله تتشكل الصورة العامة للسياق، ونستطيع عن طريق الملامح العامة لأيديولوجية شخص ما أن نحدد ألفاظه المميزة له، ونستخدم الذكاء الاصطناعي بعد تغذيته بالمعلومات مسبقا أن نتثبت من صحة الأقوال لقائليها من عدمه.
دلالة التنوع البيئي في القراءات القرآنية
علم اللغة البيئي الذي يريد هذا البحث أن يربطه بدلالة التنوع البيئي في القراءات القرآنية؛ يكشف عن علاقة الإنسان بوصفه كائنا لغويا بالبيئة التي يعيش فيها. ولاشك أن القرآن الكريم راعى الملامح البيئية في خطابه اللغوي؛ خاصة حينما أمرنا الله بالتأمل في الكون؛ قال تعالى: (أَفَلَا يَنْظُرُونَ إلى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) [الغاشية: ١٧]، ولكن الإبل قد لا تتوفر في أماكن أخرى، فيكون النظر إلى الإبل في بعض القراءات- وهو: السحاب- عين التدبر. وتلك الحكمة من نزول القرآن على أحرف، ليس للتخفيف على الناس في النطق فقط؛ بل راعت القراءات التنوع البيئي للقبائل مع تنوع ألفاظها للدلالة على ظواهرها البيئية؛ وإلا فكيف أتأمل ظاهرة بيئية دعا لها القرآن ليست في مجتمعي، والتفكير فريضة إسلامية لثبات الإيمان في القلب. ومن هنا انطلقت هذه الدراسة بعنوان: \"دلالة التنوع البيئي في القراءات القرآنية\"؛ لبيان رحمة الله تعالى بخلقه حينما تنوعت الألفاظ البيئية في القراءات لتنوع ظواهرها في المجتمع الذي يعيش فيه المخاطب.
نموذج ماركوف والذخيرة اللغوية
زادت في الآونة الأخيرة أهمية تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية (NPL) خاصة التي تستخدم النهج الإحصائي، ويعد نموذج ماركوف المخفي (HMM) من أكثر التطبيقات المستخدمة من نماذج التعليم الآلي؛ وهو نموذج احتمالي يتنبأ بالحالة المستقبلية بناء على الحالة الحالية وليست الماضية؛ وبالتالي يستفاد منه في معرفة التغير في النماذج اللغوية قبل فترة تاريخية معينة وبعدها، ويمكننا في كل عام نشر قوائم الكلمات والتعبيرات اللغوية الجديدة، وكذلك يستخدم في تصنيف النص، والترجمة الآلية، وتحليل المشاعر. ولكن المعالجة الإحصائية للغة لن تتم إلا ببناء ذخيرة لغوية، نأمل أن تتحد مؤسساتنا القومية العربية لإنجازها.