Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
2 result(s) for "داود، إسراء طلال"
Sort by:
التوزيع المكاني لظاهرة \الإكتظاظ\ السكاني في مدينة بغداد
تناول البحث دراسة موضوع ظاهرة الاكتظاظ السكني في مدينة بغداد والتوزيع المكاني لهذه الظاهرة، وكانت أهدافها المهمة هي معرفة حجم العجز السكني والحاجة الفعلية للمساكن، وبيان عدد المساكن المشغولة فعلاً من السكان، وأظهرت الدراسة أيضاً أنه لا يوجد تخصيص مساحات للاستعمال السكني يناسب تخطيطياً حجم السكان الذين يمكن إسكانهم تبعاً لاعتبارات مساحة القطعة السكنية المراد تحديدها، وحجم الأسرة التي ينبغي أن تشغل المسكن. ومن خلال الدراسة الميدانية للبحث عرفت المساحات السكنية وكثافاتها السكانية، وهو إشارة إلى أن الوحدات السكنية ذات أعداد تختلف من حي لآخر استناداً إلى موقع الحي السكني والمستوى الاجتماعي والاقتصادي والمهني لساكنيه، وهذا له أثر في تقسيم مساحة القطعة السكنية، وأن الأراضي المساحية المخصصة للاستعمال السكني تبلغ (٦١٠ كم2)، وهي تشكل نسبة تبلغ نحو (٧١%) من مجمل مساحة مدينة بغداد البالغة (٨٦٠ كم2)، وهذا يوضح أن مدينة بغداد سكنية لارتفاع نسبة الاستعمال السكني فيها.
جوانب من النظام الحضري في محافظة ذي قار لسنة 2015
لقد اوضح البحث في كشفه عن التباينات الحاصلة في الأحجام السكانية بين المراكز الحضرية ومدى اختلاف توزيعاتها التي تؤشر النمط الذي يتخذه هذا التوزيع وموازنة عدالته، وقد اعتمد البحث على بعض التقنيات والاساليب الاحصائية المتمثلة في قاعدة المرتبة - الحجم، (قاعد زف Zipf)، المؤشر الرباعي، تحليل الجار الاقرب، ومنحنى لورنز، ومعامل جيني، بغية الوصول الى نتائج كمية توضح دقة الأنماط ومستويات التنمية وتباين حجم المدن. ان المراكز الحضرية في محافظة ذي قار متباينة في مستويات تنميتها لكل مركز، إذ تظهر أن سبع مراكز حضرية برزت فيها التنمية المكانية الى حد ما، فهي قريبة من الخط المثالي باستثناء مركز قضاء الناصرية، فقد حصل على مستوى تنمية كبير، أما بقية المراكز فهي دون مستوى التنمية، وكان عددها ثلاثة عشر مركزا حضريا، بيد ان مراكز الطار، وعكيكة، والحمار، هما في أسفل مستويات التنمية لذا لابد من زيادة الاهتمام بهم. توصل البحث الى أن قيمة الجار الأقرب كانت (0.84) وهذا يؤشر حقيقة كمية مفادها أن نمط التوزيع للمراكز الحضرية هو متقارب يميل للعشوائية. وأن البحث الحالي لمحافظة ذي قار سبقته بحوث قبل ثلاث عقود مما يؤدي الى بروز نتائج مغايرة لما سبقتها من المؤشرات المتعلقة بالتنمية.