Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
9 result(s) for "رستم، محمد زين العابدين مؤلف"
Sort by:
بيوتات العلم والحديث في الأندلس
كان دخول الإسلام إلى أرض الأندلس فتحا مبینا ونصرا عظیما توسعت به بلاد الإسلام ورفعت به رايات الحق والعدل بین الأنام وأزدادت به أعداد الأمة الإسلامیة حتى خفقت أعلامھا غربا إلى حدود فرنسا ولما بسط الإسلام على ھذه الربوع رداءه ومكن له في نفوس أھلھا تمكینا عظیما أقبل نفر من أھل الأندلس على طلب علوم الإسلام من تفسیر وحديث وفقه وأصول وغیر ذلك فأنشأ الله من ھذا النفر المبارك جیلا من العلماء النبلاء الذين تمیزوا بالفھم والنباھة والفضل والنجابة والسؤدد والجلالة ورثوا ھذا العلم الشريف أبناءھم وفلذات أكبادھم فتسلسل فیھم أبا عن جد وخلفا عن سلف ولاحقا عن سابق وھكذا، ظھر ما يسنى بـالبیوتات العلمیة الأندلسیة في قرطبة وإشبیلیة وغرناطة وغیرھا من الحواضر المشھورة في إسبانیا الإسلامیة.
السدر المخضود والطلح المنضود في رحلة الفردوس المفقود : رحلة أندلسية معاصرة
كانت الرحلة إلى إسبانيا الأندلس العربية الإسلامية حلما راودني منذ عقلت على نفسي قارئا نهما للتراث الأندلسي الذي كتبه الأعلام في الدين و الفكر والأدب في هذه الجهة الغربية من الوطن الإسلامي الكبير وكان شوقي يزداد إلى زورة إلى أرض الفردوس المفقود كلما ازددت قراءة لكل أثر أندلسي وكانت النفس مع شوقها تخشى هذا اللقاء المرتقب إلى تلك الأرض الطيبة المباركة التي مشى عليها ودرج عمالقة الفكر الإسلامي من أعلام العالم، وجهابذة الدنيا طرا لقد كانت النفس تخشى من أن يكون هذا اللقاء مهلكا لها إذ ربما طار العقل وذهب التصون وتفلت الانضباط عندما تجابه بالحقيقة التي لطالما قرأتها في الكتب من أن الإسلام انحسر ضياؤه عن الجزيرة الأندلسية وأن قرطبة وغرناطة وإشبيلية والمرية وطليطلة وسرقسطة ومرسية ودانية وطلبيرة ومجريط كلها مدن لا وجود لها اليوم في عالم الناس إلا من جهة ما تبقى من أسمائها من حروف ميتة محرفة على ألسنة الإسبان. إنها الصدمة إذن التي تخشى منها النفس عندما يقال لها إن الأرض التي مشى ودرج عليها بقي بن مخلد ومحمد بن وضاح ناشرين الحديث في أرض أندلس اغتصبت في أرضين كثيرة سرقت من هذه الأمة إنها الرجة إذن التي قد تصاب بها النفس عندما يقال لها إن الثرى الذي كان ابن حزم القرطبي وابن عبد البر الإشبيلي، وابن سكرة الصدفي السرقسطي، وابن الدلائي العذري المري، وابن بشكوال القرطبي وابن الزبير الغرناطي قد مسخت حياته وبدلت ذراته ونسفت أجزاؤه. فالأرض قد زلزلت والسماء قد نسفت والبحار قد فجرت والناس قد هجرت وشردت وقتلت وأبيدت كانت هذه المعاني وغيرها تختلج في صدري وتدور في خلدي وأنا أصل إلى مطار مدريد قادما إلى الديار الإسبانية في مهمة رسمية ضمن الوفد المغربي الذي سيقيم دروسا وعظية لأفراد الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا.
تعليقات الحكم المستنصر بالله الأندلسي على الكتب = The notes of Al-Hakam al-Mustansir of the books
كتاب في الدراسات التاريخية يتناول تعليقات (الحكم المستنصر بالله الأندلسي على الكتب) حيث جمع في خزانته من الكتب ما لم يتهيأ لأحد من الملوك وقد كان نهجه أن يقرأ الكتب ويضيف فيها بعض الفوائد ويعلق بعض التعليقات المهمة مثبتا ذلك في الهامش أو في مكان خاص من الكتاب.
بنو سعادة المرسيون وريادتهم في خدمة الجامع الصحيح للإمام البخاري في الأندلس = Banū Saʻādah Al-Mursīyyūna (wa riyādatuhum fī khidmat al-Jāmiʻ al-Ṣaḥīḥ lil-Imām al-Bukhārī fīl-Andalus
تناول تالكتاب التعريف بأعلام بيت بني سعادة، وإبراز فضلهم في خدمة صحيح الإمام البخاري، وقد افتتحه بمدخلٍ تمهيدي تحدّث فيه عن الحالة العامة بالأندلس في القرنين الخامس والسادس للهجرة اللذين عاش فيهما أعلام هذا البيت المرسي، ثم تناول بالتعريف إسهامات ثلاثة من كبار أعلام بيت بني سعادة، وهم : أبو عمران مُوسى بن سعادة (توفي في حدود 522 هـ)، وأبو عبد الله محمد بن يوسف بن سعادة (ت 565 هـ)، وأبو عمران موسى بن محمد بن سعادة ؛ مبينا مظاهر عنايتهم بصحيح الإمام البخاري، ومعتمدا في استخراج مادة كتابه على مجموعة من المصادر والمراجع القديمة والحديثة.
ترجمان التراجم (على أبواب صحيح البخاري) = Tarjamän al-tarājim 'ala abwäb Şahih al-Buḥāri
زين الإمام البخاري \"الجامع الصحيح\" بتراجم ضمنها من دقائق الفقه، ومحاسن الاستنباط، ولطيف المعاني شيئا كثيرا، ذلك أنه رحمه الله، قد أخلص نيته في التأليف، وحسن مراده من التصنيف، فكان يبيض تراجم أبواب صحيحه بين قبر النبي صلى الله عليه وسلم ومنبره، وكان يصلي لكل ترجمة ركعتين. وما زال العلماء من جميع فنون العلم الشرعي يعجبون بهذه التراجم، ويظهرون الحيرة والدهشة من هذا التفنن فيها، ومن تلك القدرة العجيبة على براعة صياغتها، وحسن وصفها، قال القسطلاني : \"... وبالجملة فتراجمه حيرت الأفكار، وأدهشت العقول والأبصار\". واشتهر قول العلماء : \"فقه البخاري في تراجمه\"، ونهض جمع غفير من علماء المشرق والمغرب، لاستخراج أسرار هذه التراجم، والكشف عن دقائق العلم المخبوء تحتها، وتتبع عجيب الصنعة فيها، فأفردوا في ذلك مؤلفات عديدة، وكان ممن ضرب-في المائة الثامنة-في ذلك بسهم وافر، وأبلى فيه بلاء مشكورا حسنا، الحافظ الإمام المحدث الرحالة الجوال أبو عبد الله محمد بن عمر الفهري المعروف بابن رشيد السبتي، فألف في هذا المعنى كتابه الحافل المرسوم بـ : \"ترجمان التراجم\".
الصحيحان في الأندلس من القرن الخامس إلى القرن الثامن الهجري = The two correct traditions of al-Bukhari and Muslim in Andalusia from fifth to eight century of the hegira
أجمعت الأمة الإسلامية على عد الصحيحين من أرفع الكتب المؤلفة في الحديث النبوي الشريف، لذلك كثرت عناية أبناء هذه الأمة بهذاين الكتابين الجليلين، والسفرين العظيمين، رواية لمتونهما، وحفظ لأسنديمها ومعرفة بالفقه المتضمن فيمها. ولم تكن هذه العناية مقصورة على فئة من هذه الأمة دون فئة، أو على جماعة دون جماعة، بل شاركت هذه العناية في جميع طوائف المسلمين. ويحاول هذا الكتاب رصد أهم مظاهر هذه العناية كلاما على تاريخ دخول الصحيحين إلى الأندلس.