Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
6 result(s) for "زيناتي، جورج، 1935- مراجع"
Sort by:
الحب والعدالة
يتناول الكتاب إن القضية التي يناقشها هذا الكتاب واضحة للعيان. يتعلق الأمر بصيغة \"الحب أو العدالة\" وليس بصيغة \"الحب والعدالة\". ففي اللغة المتداولة بل وحتى في مستوى أعلى من التأمل وخاصة عندما يقدم المفهومان في حالة صراع ليس هناك ولا يمكن أن تكون هناك جسور تربط بين الممارسة الفردية لحب القريب والممارسة الجماعية للعدالة.
صراع التأويلات : دراسات هيرمينوطيقية
صراع التأويلات \"عنوان يختصر محتوى هذا الكتاب، كما أهميته في المسار الفلسفي في الستينيات من القرن العشرين. فمؤلفه بول ريكور كان يعلم في تلك الفترة في السوربون وفي شيكاغو، ويلقي المحاضرات في العديد من الجامعات في العالم، وكان قد جاء أولا من منهجية الفينومينولوجي (الظاهراتية) التي كان قد تبناها مع الوجوديين الفرنسيين وعلى رأسهم جان بول سارتر. وهذه المنهجي تقوم على فكرة أساسية هي أن الذات الفاعلة شفافة، يستطيع الوعي أن يسبر غور معناها، وأن الحدس طريق آمن للمعرفة التي كان للكوجيتو الديكارتي قد رسمها منذ القرن السابع عشر. غير أن كل شيء تغير تماما مع الستينيات وبدأت المنهجيات الجديدة المنكرة لأي دور للكوجيتو وللذات تغزو كل الفضاء الثقافي الأوروبي، وكانت على رأسها البنيوية التي جاءت من ألسنية سوسور ثم من أنثروبولوجيا ليفي- ستروس، تؤكد على التنظيم وعلى النسق، وأن المهم هو تمازج العناصر حسب بعض مبادئ البنية، وبالتالي فإن الأهمية ليست للكلمة في حد ذاتها؛ ولكن للاختلافات والتعارضات التي تعيها مع الكلمات الأخرى. ليس للذات الفاعلة هنا دور تقوم به، والمهم ليس وجهة النظر التاريخية والتطور، ولكن المهم هو وجهة النظر الآنية، ووجهة نظر لتعاصر Sychronic.
في مدرسة الفينومينولوجيا
يضم كتاب في مدرسة الفينومينولوجيا مقالات حررت في مدد متباعدة ونشرت في مجلات مختلفة، غير أنه يتوفر مع ذلك على بناء متماسك يجعله من أهم المؤلفات الفلسفية المعينة على العلم بفكر إدموند هوسرل الذي هو مؤسس منهج وفلسفة ظلا حاضرين بقوة في فكر القرن العشرين. إنه كتاب يجمع بين تاريخ الفلسفة والفلسفة في آن واحد؛ ذلك لأن مؤلفه بول ريكور يرصد فيه المراحل التي قطعها فكر هوسرل بالعمل على تدقيق معظم المفاهيم وأهم الأفكار المؤسسة لهذا الفكر مع طرح الأسئلة التي تثيرها فلسفيا. هذا الاهتمام الأخير هو الذي يجعل العمل يتجاوز التأريخ نحو التأمل الفلسفي، إذ يستغل ريكور طرح تلك الأسئلة ليبين ثغرات فكر هوسرل، ولكن مع العمل في الوقت نفسه على إظهار تصدي الفيلسوف لهذه الثغرات عبر استئناف البحث والتأليف في موضوعات أخرى مختلفة عن موضوعات الانطلاقة. هكذا، ينتقل ريكور في كتاب في مدرسة الفينومينولوجيا من كتاب الأفكار إلى كتاب أبحاث منطقية إلى كتاب تأملات ديكارتية إلى كتاب الأزمة بسبب اهتمامه بإيجاد الرابط المنطقي الجامع بين مراحل تطور فكر هوسرل. وإن ما يميز المؤلف في تجاوزه للتأريخ نحو التفلسف في إطار هذا الكتاب هو كونه فيلسوفا أولا، وانتماؤه إلى التيار الفلسفي نفسه الذي يؤرخ له ثانيا. فمعلوم أن بول ريكور كان قد عكف منذ بداية مساره الفلسفي على كتابات هوسرل وعمد إلى ترجمة أهم مؤلف اشتهر به هذا الأخير في تأسيس الفينومينولوجيا وهو كتاب الأفكار.
الاختلاف والتكرار
\"الاختلاف والتكرار\" تربطه حالة \"إدمان الفروق\" التي تمتاز بها فلسفة دلوز، وهي ليست بريئة من التأثر بـ\"العود الأبدي\" عند نيتشه، حتى عدو دلوز القديم والذي تحول مؤخرا إلى صديق وهو آلان باديو حين خصه بكتاب اعتبر : \"أن الحدس البنائي لدلوز في طور مالارمي بحت، إذ إن الفرق بين الفصل الواحد، أو إن شئنا بين الفرق القائم بين السيمولاكرات وواحد الفرق نفسه ... الفرق القائم بين رميات النرد والرمية والحيدة التي تسكنها وتؤسسها، أو أيضا الفرق بين تمايز السلالات والعود الأبدي، بإيجاز : الفرق بين اللاعلاقة والإضافة كل هذا يرد إلى ما يكاد أن يكون لا شيء.
الزمان والسرد
کتاب الزمان والسرد من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، بل لقد وصفه المنظر التاريخي هيدن وایت بأنه أهم عملية تأليف بين النظرية الأدبية والنظرية التاريخية أنتجت في قرننا هذا، ورأي باحثون آخرون أنه يشكل قمة من قسم الفلسفة الغربية يسبغ فيها ريكور دما ولحما على نظرية كانط في الخيال المنتج، ويعطي نظرية هايدغر في فهم الزمان الأنطولوجي تطبيقا سرديا، يقع الكتاب في ثلاثة أجزاء : يحمل المجلد الثالث والأخير لهذا الكتاب عنوان معبرا هو \"الزمان المروي\"، الزمان الذي لا يستطيع البشر أن يدركوه إلا حين يقصونه، ولكن هل يحل هذا كل غموض الزمان ؟ أو بالأحرى إن الزمان أمام التفكير يبدو على صورة أشکال مستعص (aporie) ليس كصعوبة أو غموض يمكن تجليته واكتشاف كنهه فحسب بل هو استعصاء، أي إنه لا حل له على الإطلاق ويمثل إشكالية لا يمكن تخطيها لأنها تصطدم بطريق مسدود، وهذا يذكرنا بما قاله ريكور في نهاية تحليله للزمان في رواية بروست التي بدلا من أن تؤكد الانتصار على الزمان في العمل الفني تطلق صرخة اليأس الذي يكشف عن أن الزمان يحتوينا كلنا، ولا نستطيع أن نخرج منه.
الكلمات والأشياء : أنطولوجيا العلوم الإنسانية
يشكل كتاب فوكو هذا (الكلمات والأشياء) في تحولات الفكر الغربي الراهنة مرجعا أساسيا لفلسفة الحداثة وعقلنة قطائعها التاريخية الرئيسية وصولا إلى ما يتجاوزها هي بالذات نحو ما يسمى اليوم بالحداثة البعدية أو بما بعد الحداثة، ويعتبر هذا الكتاب ليس أهم ما كتب ميشيل فوكو وعبر عن فلسفته فحسب ولكنه كذلك أفضل شاهد على قدرة العقل في إعادة اكتشاف أنظمته المعرفية ومراجعتها لأول مرة في تاريخ الفلسفة الحديثة خارج الأطر الايديولوجية التي أعتادت أن تقنعها وتستخدمها.