Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
8 result(s) for "زيوان، فاتح"
Sort by:
إشكالات ترجمة المصطلح
سعت الورقة إلى التعرف على إشكالات ترجمة مصطلح السيمولوجيا. تناولت الورقة ترجمة بعض النقاد لمصطلح السيمولوجيا الذي أورده العالم السويسري فردينان دو سوسير الذي رأي أن اللغة نسق من العلامات يعبر عن الأفكار فهي مشابهة لنظام الكتابة ولأبجدية الصم والبكم والطقوس والإشارات العسكرية. وبينت الفرق بين مصطلح السيمولوجيا مصطلحا عاما يحوي في دراسته مختلف الأنظمة وهي أكثر التصاقا بعلم الاجتماع أما السيميوطيقا فهي أكثر التصاقا بالأدب أو نظام العلامات في النص الأدبي وترتبط بالمنطق. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الثقافة العربية الإسلامية بموروثاتها العريقة وبإمكانات العرب المعاصرين أنهم قادرون ومؤهلون على أن يكونوا شريكا في تأسيس المعرفة وتصديرها للآخر وتوظيف مصطلحاتها ومفاهيمها في التداول والتخاطب اليومي بين آنامها وإيجاد مكان لهم بين الأمم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
أثر النحو فى الكلام العربى
كشف البحث عن أثر النحو في الكلام العربي، وذلك من خلال تمهيد ونقطتين، التمهيد بين أن العلماء الأوائل خصوا اللغة العربية بالعناية والدراسة، وحددوا علومها في النحو والصرف والعروض، ولا شك أن النحو هو أحد العلوم التي لاقت اهتماماً من لدن كثير من جهابذتها على اختلاف انتماءاتهم ومذاهبهم وجنسياتهم، وأقبلوا عليه بالبحث والتحصيل؛ لأنه معيار العربية التي جعلت لغة القرآن الكريم. والنقطة الأولى تحدثت عن الدلالة اللغوية والاصطلاحية، مبينة أن النحو لغة: من معانيه القصد \" نحوت نحوه؛ أي قصدت قصده\"، والآتباع، وفي الاصطلاح هو علم يدرس أحوال أواخر الكلم بسبب دخول العوامل عليها، فهو علم لأنه تحكمه ضوابط وقواعد، فالفاعل يكون مرفوعاً والمفعول به يكون منصوباً. والنقطة الثانية تطرقت إلى أهمية النحو في الكلام، موضحة أن النحاة قسموا الكلام العربي على أساس أنه تركيب إسنادي مفيد، يحسن السكوت عليه، إلى ثلاثة أقسام، وهي، القسم الأول: الاسم، القسم الثاني لا يكون إلا مسنداً فحسب ويمثله الفعل، والقسم الثالث لا يصح أن يكون مسنداً أو مسنداً إليه، وهو الحرف أو الأداة. كما أوضح البحث أن النحو يقوّم اللسان ويصان من الزلل وبه نصل إلى المعنى المراد في كلامنا، وعليه فإن نظم الكلام لايتأتى إلا من طريقه ف\" رأس الخطابة الطبع، وعمودها الذربة، وجناحاها رواية الكلام، وحليها الإعراب\". وأن مراعاة قواعد اللغة من خلال أبواب النحو المختلفة تقتضي من المخاطب الإلمام بها، حتى يتمكن من إيصال خطابه إلى المخاطب، وإن افتقر كلامه للنحو، فإنه يفقد روحه ومعناه. وأخيراً فإن النحو تتعالق وتتفاعل فيه عناصر الكلام، ويعمل بعضها في بعض؛ ولاهميته سعى الناس إلى طلبه وكرموا من يتقنه، وعدوه أفضل وأجل العلوم التي ينبغي للدارس الحرص في طلبها وتحصيلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
المواضعة في التراث العربي وأثرها في فهم الخطاب
إذا كان معنى الخطاب يتعين وفقا للمقام الذي من طريقه يتم الحد من التعدد الدلالي فإنه أيضا يخضع لجملة من المواضعات التي اتفق عليها أهل تلك اللغة، انطلاقا من أن اللغة نشأت بالتواطؤ والاصطلاح والمواضعة بين أفراد الجماعة الواحدة، وعلى إثرها، يؤلف المخاطب الخطاب، ولن يتحقق هذا إلا بعد ما يتتبع المخاطب ما أجرته العرب في لغتها وانتحاء سمت كلامها، محددا قصده من الخطاب، على اعتبار أن القصد هو أحد الأسس شديدة الارتباط بالمواضعة، فبهما يتولد المعنى، ولعل هذا ما ذكر به علماء العربية الذين خصوا المواضعة/ وضع الخطاب بالبحث، متكئين في رؤاهم إلى سنن العرب وما أملته عليهم انتماءاتهم الفكرية والعقدية، نحوية أم دينية: معتزلة، أو أشاعرة/ أو فلاسفة. وهذا ما سنحاول تسليط الضوء عليه، باستقرار مختلف النصوص التراثية التي خصت المواضعة بالعناية والدراسة، مركزين على نظرتهم لوضع الخطاب ومقتضياته ثم مقارنتها بالمنجز الغربي وبأبحاث اللسانيين المحدثين بخاصة للوقوف عند خصوصيات تلك الأفكار التي طرقها العرب ومدى رقيها أو تجاوزها للفكر اللساني الحديث.