Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى التعرف على أثر العوامل المناخية على المعالم الأثرية بوصفها أحد الأخطار الطبيعية على البيئة الحضرية الممثلة في الرطوبة ودرجات الحرارة والأمطار وسرعة الرياح، وطرق تجنب تلك الأخطار، تم التوصل لعدد من النتائج للعوامل المناخية وتأثيراتها المتعددة على المعالم الأثرية بمدينة الإسكندرية كوجود شروخ سطحية ساكنة وأفقية بجدران المعالم الأثرية، ترجع لفقدان المياه السطحية. أو الهبوب رياح شديدة، وتغير لون المواد المستخدمة في الترميم، ويرجع أسبابها إلى ارتفاع نسبة الرطوبة، ويسود آثار مهمة لعمليات التجوية الطبيعية، تختلف شدتها من موقع إلى آخر حسب طبيعة كل موقع أثري، وظروف المناخ المحلي الدقيق السائدة بها، ويعد فصل الصيف أعلى الفصول في قيمة متوسط الرطوبة النسبية وفيه يزداد نشاط عملية التجوية، في حين تقل الرطوبة النسبية في فصل الشتاء ويقل معها أيضا نشاط عملية التجوية، وحدوث تبخر زائد للماء نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف وتركز الأملاح داخل الشقوق وبين الحبيبات الصخرية وتمددها حراريا بجانب نموها بلوريا وزيادة أحجامها وحدوث إجهادات داخل جدران المعالم فتتبخر السوائل وتترسب بلورات الأملاح داخل المسام والفراغات والفواصل مما يؤدي إلى تولد تيارات مد داخل تلك المسام تؤدي إلى حدوث تلف في تلك الجدران وتفكك مواد البناء المستخدمة في البناء، وجود دور بارز لحركة الرياح في حمل الغبار الملحي إلى داخل الشقوق والفواصل بجدران المنشآت والمعالم وصخور المناطق الأثرية، مما يكون له تأثير في نشاط عملية التجوية، خاصة إذا كانت تلك الشقوق والفواصل مواجهة لتلك الرياح، كما في المواقع الموجودة الممتدة على خط الساحل، وإمكانية اتخاذ القرارات المناسبة والعاجلة بشأن الترميم والصيانة لأي موقع من المواقع من خلال التقييم الجيومورفولوجي لظاهرات وعمليات التجوية بمواقع الأثرية.

يهدف البحث إلى إبراز العلاقة بين خصائص الصخر ونظامه وطبيعة عمليات تشكيل الانفاق الكارسنية، ولتحقيق ذلك فقد تم دراسة الخصائص الطبيعية للمنطقة وتحليل الخصائص الموروفومترية والموروفولوجية للانفاق لمعرفة العمليات الجيومورفولوجية بها، بالإضافة إلى دراسة الظاهرات الجيومورفولوجية التي تتكون داخلها وكذلك التوزيع المكاني للظاهرة، ثم معرفة نشأتها وتطورها في المنطقة والعمليات الجيومورفولوجية المشكلة لها ودورتها الجيومورفولوجية وأهميتها التطبيقية. واعتمد البحث على عدة مناهج تقوم على أسلوب الوصف التحليلي والكمي لدراسة عناصر الظاهرة والمتغيرات ذات الصلة بموضوع الدراسة، وخلصت الدراسة بعدد من النتائج والتوصيات التي تساعد متخذي القرار في استثمار منطقة الدراسة سياحياً.

Study area is located in north-eastern of Libya on the coast of the Mediterranean Sea, and a length of 65 km , This study is based on topographic , geological maps in edition to field study, has influenced the morphology of cliffs combination of factors, the most important marine and type of rock and its structure, and multiple patterns by factor and process , the characteristics of the rock and the origins and composition, and distributed along the study area, and varied movement of material on the slopes, and have been associated with many of the phenomena geomorphological and It is a decline in the coast line in the study area hazard threatens human activities, the study recommends that monitoring and configuration data for this region base on which can confront such hazards.

تعاني منطقة رأس غارب من ظاهرة السيول والتي ينتج عنها العديد من المخاطر التي تمثل مشكلة بيئية بارزة تؤدي في النهاية إلى تدمير الأنشطة العمرانية والطرق التي تعرض حياة الناس للخطر؛ لذلك جاء البحث الحالي في محاولة الكشف عن شبكة التصريف في منطقة رأس غارب والأخطار الجيومورفولوجية المرتبطة بها باستخدام نظم المعلومات الجغرافية، معتمدًا في ذلك على المنهج (الإقليمي، الأصولي، الاستقرائي، التحليلي، الاستراتيجي)، فضلًا عن الاعتماد على العديد من الأساليب وهي الأسلوب (الكمي، الفوتوغرافي، الكارتوجرافي)، وللتحقق من غرض الدراسة استعرض البحث التكوينات والبنية الجيولوجية للمنطقة، الخصائص (المناخية، المورفومترية لأحواض التصريف، المساحية والشكلية وأبعاد الأحواض التضاريسية للأحواض، الهيدرولوجية)، والخصائص المورفومترية لشبكات التصريف وشملت إعداد وأطوال المجاري، كثافة التصريف، نسبة التجمع، معدل تكرار المجاري، كما تناولت العلاقة بين المتغيرات المورفومترية وشبكات التصريف، الميزانية المائية لأحواض التصريف، درجة خطورة السيول وتضمنت الأحواض شديدة ومتوسطة الخطورة. خلص البحث إلى التأكيد على أهمية عمل نظم تحكم في مياه الأودية في المنطقة من سدود ومخرات حتى يمكن الاستفادة من هذه المياه. كما أوصى البحث باتباع الطرق العلمية في تخطيط مناطق إقامة السدود على الأودية وروافدها، وإنشاء البرابخ في الأجزاء الدنيا من منطقة الدراسة مع زيادة أعدادها أسفل الطرق التي يتعامد عليها اتجاه الجريان المائي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

كشف البحث عن الحمولة العالقة بمجرى النيل بعد إنشاء السد العالي وتأثيراتها البيئية. تتكون الحمولة النهرية العالقة من المفتتات الصغيرة الحجم والتي يمكن لمياه النهر حملها لمسافات بعيدة، كالطين والسلت والصلصال، وهي ترتبط إلى حد كبير بحجم وكمية التصرفات المائية بمجرى نهر النيل. وتناول البحث دراسة الحمولة العالقة قبل إنشاء السد العالي قبل عام(1964) وأثناء إنشاء السد العالي (الحمولة العالقة أثناء فترة الحجز الجزئي على النيل 1964-1968) ثم دراسة الحمولة العالقة بعد إنشاء السد العالي بعد عام (1968 حتى الآن)، ويعتبر الإنسان المسئول الأول في تغير النظام البيئي لمجرى نهر النيل بإنشائه مشاريع الري الهندسية على طول مجراه، والتي كان من أهمها وأعظمها أثراً السد العالي. واختتم البحث بذكر التأثيرات البيئية لنقص الحمولة العالقة بعد إنشاء السد العالي (تجريف التربة، زيادة المدفوعات الزراعية، أثر انعدام الحمولة العالقة على مواد البناء، تقلص الحياة البيولوجية في نهر النيل وقلة إنتاجها، تراجع ساحل دليا النيل، زيادة معدلات النحت بمجرى النيل، هجرة السكان من ساحل الدلتا، انتشار ورد النيل، اختفاء بيت الفلاح المصري). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

هدف البحث إلى التعرف على تأثير برنامج تعليمي باستخدام تطبيق (الواتس اب) على تنمية المهارات التدريسية للطالب المعلم. واعتمد البحث على المنهج الوصفي والمنهج التجريبي. وتمثلت أدوات البحث في البرنامج التعليمي المقترح والمراجع العلمية والبحوث والدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث، وتحليل الوثائق لاستخراج العمر الزمني من واقع السجلات الرسمية بالكلية. وتكونت عينة البحث من (60) طالب من طلاب الفرقة الثانية بكلية التربية الرياضية بنين جامعة حلوان للعام الجامعي (2020-2021). وتوصلت نتائج البحث إلى أن البرنامج التعليمي المقترح أدى إلى تحسن مستوى الأداء التدريسي لدى المتعلمين في مقرر التربية العملية في التربية الرياضية من خلال استخدام تطبيق واتس اب والأدوات والوسائل التعليمية المستخدمة بالبرنامج، استخدام الأدوات والوسائل التعليمية الالكترونية تساهم في زيادة فاعلية البرامج التعليمية، الدمج بين استخدام التطبيقات الالكترونية وأساليب التدريس يزيد من فاعلية ودمج الطلاب. وأوصى البحث باستخدام البرنامج التعليمي المقترح لتحسين مستوى الأداء التدريسي لدى المتعلمين في مقرر التدريب الميداني في التربية الرياضية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022