Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى وضع رؤية مقترحة لجودة خدمة التعليم عن بعد بجامعة أم القرى، تنطلق من نتائج تحليل فجوة جودة الخدمة المدركة والمتوقعة للتعليم عن بعد خلال أزمنة كورونا، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتم جمع البيانات اللازمة عن طريق استبانة مكونة من (22) فقرة موزعة على خمسة أبعاد وفقاً لمقياس SERVQUAL، وقد طبقت الدراسة مع نهاية العام الدراسي 1441ه، على عينة عشوائية من طلبة جامعة أم القرى بلغ حجمها (358) من الطلبة، وأشارت النتائج التي توصلت إليها الدراسة إلى أن جودة الخدمة المدركة والمتوقعة للتعلم عن بعد خلال أزمنة كورونا بجامعة أم القرى تراوحت بين مستوى \"مرتفع جداً إلى مرتفع\" مع وجود فجوة لصالح الجودة المتوقعة، وفي ضوء نتائج تحليل الفجوة تم وضع رؤية مقترحة لتحسين جودة خدمة لتعليم عن بعد بجامعة أم القرى.

كشفت الدراسة عن واقع الشراكة المجتمعية بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق الاستدامة المالية. استعرضت الدراسة إطارًا مفاهيميًا نظريًا تضمن مفهوم الشراكة المجتمعية في الجامعات، والاستدامة المالية في الجامعات. واعتمدت على المنهج الوصفي بمدخله المسحي. وتمثلت أداة الدراسة في استمارة الاستبيان، وتم تطبيقها على عينة قوامها (12706) عضو هيئة تدريس من جميع أعضاء هيئة التدريس في أربع جامعات سعودية حكومية هي (جامعة أم القرى، وجامعة الحدود الشمالية، وجامعة الطائف، وجامعة تبوك) خلال الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي (1442 ه). وأشارت نتائج الدراسة إلى أن واقع تطبيق الاستدامة المالية في الجامعات السعودية يشير بمحدودية صلاحيات المعطاة للقيادات الأكاديمية في مجال تحقيق الاستدامة المالية من خلال توفير مصادر تمويل ذاتي للجامعات كتأجير المباني أو استخدامها في أنشطة تجارية؛ نتيجة عدم التوسع في تطبيق اللامركزية فيما يتعلق باتخاذ القرارات المتعلقة بتوفير التمويل المالي للجامعات؛ مما يؤدى إلى عزوف بعض القيادات الأكاديمية في الجامعات للعزوف عن التوسع في تطبيق الاستدامة المالية تجنبًا للتعرض للمساءلة في بعض الأحيان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

هدفت الدراسة الحالية لبناء سيناريوهات بديلة لتحقيق استقلالية الجامعات السعودية في ضوء نظام الجامعات الجديد، وذلك من خلال تحديد واقع الاستقلال (المالي، والأكاديمي، والإداري) في الجامعات السعودية، والتعرف على أبرز ملامح استقلاليه الجامعات السعودية التي تضمنها نظام الجامعات الجديد. وتم استخدام المنهج الوصفي بالإضافة لمنهج الدراسات المستقبلية بأسلوب السيناريوهات، ومن خلال نتائج الدراسات السابقة والتقارير والأنظمة ذات العلاقة تم تحديد واقع الاستقلال (المالي، والأكاديمي، والإداري) في الجامعات السعودية وأبرز ملامح الاستقلالية في النظام الجديد. وأشارت النتائج إلى أن واقع استقلالية الجامعات السعودية في ضوء نظام الجامعات الجديد في الجوانب (الإدارية، والمالية، والأكاديمية) لم يصل إلى المستوى المأمول بعد، كما كشفت النتائج عن وجود تباين بين التفاؤل بالتحول نحو استقلاليه الجامعات السعودية في ضوء نظام الجامعات الجديد، وبين المخاوف المتوقعة من ذلك التحول، لذا فقد قدمت الدراسة الحالية سيناريوهات بديلة لمستقبل التحول نحو الاستقلال (المالي، والأكاديمي، والإداري) ضمن ثلاث سيناريوهات تمثلت في: السيناريو المرجعي، والسيناريو الإصلاحي، والسيناريو الابتكاري.

هدفت الدراسة إلى تعرف درجة توافر الكفايات لدى المشرفات التربويات في ظل التعليم عن بعد، والكشف عن المعوقات التي تواجههن؛ بهدف التوصل إلى وضع استراتيجية مقترحة لتطوير كفاياتهن في ظل التعليم عن بعد، وقد طبقت الدراسة على عينة بلغ حجمها (57) رئيسة من رئيسات الإشراف التربوي في إدارة تعليم منطقة جدة، واعتمدت المنهج الوصفي، وتم جمع البيانات اللازمة عن طريق استبانة مكونة من محورين، تناول المحور الأول كفايات المشرفات التربويات من خلال (22) فقرة مقسمة على ثلاثة مجالات، هي: (كفايات التخطيط والتقويم، والكفايات الإبداعية، والكفايات التقنية)، في حين تناول المحور الثاني المعوقات التي تواجه المشرفات التربويات في ظل التعليم عن بعد، واشتمل على (24) فقرة مقسمة على ثلاثة مجالات، هي: المعوقات (الإدارية، والفنية، والرقمية)، وأشارت النتائج التي توصلت إليها الدراسة إلى أن درجة توافر الكفايات لدى المشرفات التربويات في ظل التعليم عن بعد جاءت بدرجة (متوسطة)، كما أن مستوى المعوقات التي تواجه المشرفات التربويات في ظل التعليم عن بعد جاء أيضا بمستوى (متوسط)، وفي ضوء نتائج الدراسة الميدانية توصلت الدراسة إلى بناء استراتيجية مقترحة لتطوير كفايات المشرفات التربويات في ظل التعليم عن بعد، كما أوصت بتبني الإدارة العامة للإشراف التربوي الاستراتيجية المقترحة، وإنشاء وحدة متخصصة في إدارة الإشراف التربوي مسؤولة عن تطوير كفايات المشرفات التربويات في ضوء متطلبات الإشراف الإلكتروني.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة أهمية أبعاد القيادة المستدامة بالكليات التقنية في ضوء متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وذلك سعيا للوصول إلى وضع تصور مقترح لتطوير القيادة المستدامة بالكليات التقنية في ضوء متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، واستخدمت الاستبانة لجمع البيانات المطلوبة، وقد تكونت الاستبانة من (26) عبارة مقسمة على أربعة أبعاد للقيادة المستدامة في ضوء متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وقد طبقت الدراسة خلال العام الدراسي 1441ه، على عينة عشوائية من القيادات بالكليات التقنية للبنات في المملكة العربية السعودية والبالغ عددها (99) قيادة، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن جميع أبعاد القيادة المستدامة بالكليات التقنية في ضوء متطلبات الثورة الصناعية الرابعة حصلت على درجة أهمية \"مرتفعة\"، وإلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة تعزى لمتغير (المؤهل التعليمي، سنوات الخبرة)، كما خلصت الدراسة وفقا لتحليل نتائج الدراسة الميدانية إلى وضع تصور مقترح لتطوير القيادة المستدامة بالكليات التقنية في ضوء متطلبات الثورة الصناعية الرابعة.

هدفت الدراسة إلى التعرف على المعوقات التي تحول دون تطبيق قائدات مؤسسات رياض الأطفـال للشفافية والمساءلة الإدارية وسبل الحد منها من وجهة نظر المعلمات، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي بأسلوبه التحليلي، وطبقت استبانة مكونة من (87) فقرة كأداة لجمع البيانات، وتكونت عينة الدراسة من (260) معلمة بمؤسسات رياض الأطفال الحكومية والأهلية بمدينة مكة المكرمة، وتوصلت النتائج إلى أن الدرجة الكلية لتطبيق القائدات للشفافية الإدارية بنوعيها الداخلي والخارجي جاءت بمتوسط حسابي بلغ (3.16) وبدرجة (متوسطة)، كما جاءت الدرجة الكلية لتطبيق القائدات للمساءلة الإدارية في مجال المعايير والإجـراءات وفي مجال متابعة نتائج المساءلة بمتوسط حسابي بلغ (3.53) وبدرجة (متوسطة)، وتوصلت النتائج إلى وجود فـروق ذات دلالة إحصائية في استجابات أفراد عينة الدراسة نحو تطبيق القائدات للشفافية والمساءلة الإدارية تبعا لمتغير (نوع القطاع) لصالح معلمات القطاع الحكومي، وإلى عدم جود فروق ذات دلالة إحصائية نحو تطبيق القائـدات للشفافية والمساءلة الإدارية تبعا لمتغير (سنوات الخدمة). كما توصلت النتائج إلـى أن معوقـات تطبيـق القائـدات للشفافية والمساءلة الإدارية التي حددتها الدراسة جاءت بمتوسط حسابي بلغ (3.36) وبدرجة (متوسطة)، بينما جاءت سبل الحد من معوقات تطبيق القائدات للشفافية والمساءلة الإدارية التي حددتها الدراسة بمتوسط حسابي بلغ (4.06) وبدرجة (مرتفعة).

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة اليقظة الاستراتيجية في ضوء تحليل (PESTEL) بجامعة أم القرى، والتعرف على مستوى فعالية تدريب قياداتها الأكاديمية، والتعرف على العلاقة بين ممارسة اليقظة الاستراتيجية في ضوء تحليل (PESTEL) بجامعة أم القرى، وبين فعالية تدريب قياداتها الأكاديمية، وقد طبقت الدراسة على عينة عشوائية بلغ حجمها (٧٢) قائداً وقائدة أكاديمية بجامعة أم القرى من ذوي الحبرة في المجال الإداري، واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي، وتم جمع البيانات اللازمة عن طريق استبانة مكونة من محورين، تناول المحور الأول (٤٣) فقرة لقياس درجة ممارسة اليقظة الاستراتيجية، وتناول المحور الثاني (٢٥) فقرة لقياس مستوى فعالية تدريب القيادات الأكاديمية، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن درجة ممارسة اليقظة الاستراتيجية في ضوء تحليل (PESTEL) بجامعة أم القرى \"مرتفعة\"، وأن مستوى فعالية تدريب قيادتها \"مرتفع\"، كما توصلت إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين درجة ممارسة اليقظة الاستراتيجية ومستوى فعالية تدريب القيادات الأكاديمية بجامعة أم القرى.

هدفت الدراسة الحالية إلى تقديم تصور مقترح لتنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية في ضوء التجربة الأمريكية، وذلك من خلال التعرف على تصورات عينة الدراسة نحو تنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية بمجالات (المدرسة المنتجة، واستثمار المواهب الطلابية، والشراكة المجتمعية، والقسائم التعليمية). واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت المقابلة الفردية كأداة لجمع البيانات، وطبقت المقابلة الفردية على عينة قصدية بلغ عددها (30) مشاركا من القيادات التربوية بمنطقة مكة المكرمة، وبعد تحليل البيانات وفقا لاستراتيجية سطر بسطر، ومقابلة نتائج الدراسة الحالية بنتائج الدارسات السابقة وما ورد من أدبيات التجربة الأمريكية، توصلت نتائج الدراسة إلى أن تصورات عينة الدراسة تشير إلى أهمية التنويع في مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية وفقا للمجالات المحددة، كما أشارت تصورات عينة الدراسة إلى وجود العديد من المعوقات في كافة المجالات تحول دون تطبيقها، وقد قدمت الدراسة في ضوء تلك النتائج تصور مقترح لتنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية في ضوء التجربة الأمريكية، وتوصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات والتي من أبرزها: تطبيق التصور المقترح لتنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية؛ لضمان توفير الموارد المستدامة واللازمة لتحقيق أهداف مؤسساته وتطورها ونموها.

هدفت الدراسة إلى بناء تصور مقترح للشراكات الدولية لتحقيق التنافسية في تدويل التعليم العالي.، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي، تكون مجتمع الدراسة من القادة الأكاديميين في أربع جامعات سعودية هي (جامعة أم القرى، جامعة الملك سعود، جامعة الملك عبد العزيز، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية)، والبالغ عددهم ١٤٦ قيادي، وتم اختيار عينة عشوائية منهم، بلغ عددهم (٣١٧) قياديا، واستخدمت الاستبانة كأداة لجمع المعلومات.، وكانت أهم نتائج الدراسة أن درجة توافر جميع مجالات الشراكات الدولية في التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية جاءت بدرجة (متوسطة)، وبمتوسط حسابي عام بلغ (٢.٨٨ من ٥.٠٠)، وأن درجة توافر جميع أبعاد محور تدويل التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية جاءت بدرجة (ضعيفة) بشكل عام، وبمتوسط حسابي عام بلغ (٥.٠٠ من ٢.٥٨)، وأن درجة توافر جميع مجالات الشراكات الدولية تسهم فيما يقرب من 72% من تحقيق التنافسية في تدويل التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية، أن استجابات أفراد عينة الدراسة نحو المعوقات التي تواجه الشراكات الدولية لتحقيق التنافسية في تدويل التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية من وجهة نظر القيادات الأكاديمية جاءت بدرجة كبيرة. بالإضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى α ≤ 0.05 بين استجابات أفراد العينة حول تقديرهم لمتغيري مستوى الشراكات الدولية في التعليم العالي، ومستوى تنافسية تدويل التعليم العالي، باختلاف متغير الدرجة العلمية لصالح أفراد عينة الدراسة من الأساتذة. وباختلاف متغير الجامعة لصالح (جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبد العزيز)، وباختلاف متغير الخبرة لصالح ذوي الخبرة الواسعة في الشراكات الدولية. وأهم توصيات الدراسة: أن تتبنى الجامعات السعودية تطبيق التصور المقترح للشراكات الدولية لتحقيق تنافسية تدويل التعليم العالي بفاعلية من خلال وضع الأهداف الاستراتيجية لبناء التوجهات الدولية داخل الأنظمة واللوائح والتشريعات المحلية مع التركيز على مجالات الشراكات الدولية: إداريا، وأكاديميا، وبشريا وماديا.

هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى الأداء لبرنامج التربوية العملية، وعلاقته بالرضا الطلابي من وجهة نظر طالبات التربية العملية بكلية التربية بجامعة أم القرى، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، وطورت استبانة مكونة من (53) فقرة، طبقت على عينة عشوائية بلغ حجمها (218) طالبة، اختيرت من مجتمع الدراسة المكون من جميع الطالبات الملتحقات ببرنامج التربية العملية بكلية التربية بجامعة أم القرى خلال الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 1435/ 1436هـ، وللإجابة عن أسئلة الدراسة، اعتمدت الباحثة في تحليل البيانات على احتساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى الأداء لبرنامج التربية العملية \"مرتفع\"، ومستوى الرضا الطلابي \"متوسط\"، وأظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية بين مستوى الأداء لبرنامج التربية العملية ومدى الرضا لطلابي، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية لاستجابات أفراد عينة الدراسة حول مستوى الأداء لبرنامج التربية العملية، ومستوى الرضا الطلابي تعزى إلى متغير (التخصص الأكاديمي) لصالح طالبات تخصص (الاجتماعيات)، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لاستجابات أفراد عينة الدراسة تعزى لمتغير المرحلة التعليمية في التطبيق الميداني، كما أوصت الباحثة بعدد من التوصيات.