Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
4 result(s) for "شبانة، محمد كمال محقق"
Sort by:
كتاب معيار الاختيار في ذكر المعاهد والديار =‪ Miyar al-ijtiyar fi dikr al-ma'ahid wa-l-diyar
إن كتاب معيار الاختيار في ذكر المعاهد والديار لابن الخطيب من أطرف كتب المؤلف الشهيرة، فقد صاغه على هيئة مقامة أدبية ذات منهاج وأسلوب فني انفرد به لسان الدين روعة وإبداعا، مستهدفا وصف أهم المدن الأندلسية والمغربية جغرافيا واجتماعيا كما رآها وعاصرها في منتصف القرن الثامن الهجري (منتصف الرابع عشر الميلادي). فلم تكن المقامة التقليدية لديه هدفا لذاتها من شعوذة واستجداء كما هي عند الحريري والهمذاني وغيرهما، أو وعظ وتذكير بالدار الآخرة وما فيها من ثواب وعقاب كما هي عند الزمخشري والدمياطي وأمثالهما، بل إن المؤلف كانت غايته علمية بحتة أبرزها في صورة أدبية ثقافية ممتعة، وعلى الرغم من قيود السجع والمحسنات البديعية إلا أن وصفه للبلدان في مناحى شتى قد جاء في صورة مشوقة تنبض حياة، وتتألق براعة. ويصف المقري هذا الكتاب فيقول : وللسان الدين مقامة عظيمة بديعة، وصف بها بلاد الأندلس والعدوة، وأتى فيها من دلائل براعته بالعجب العجاب.‪
كناسة الدكان بعد انتقال السكان حول العلاقات السياسية بين مملكتي غرناطة والمغرب في القرن الثامن الهجري
الكتاب كما يبدو من تسميته قد اشتمل على تراث فكري سبق مؤلفه أن دونه يوم كان بالأندلس، وأنه بقية من البقايا التارخية الأدبية التي حمل أشتاتها معه إلى المغرب، بعد ان انتقل إليه بحكم ظروف خلع سلطانه الغني بالله محمد الخامس. أقساما ثلاثة بعد المقدمة : وثيقة غقد زواج نصرى، ورسائل سياسية في شئون يغلب غليها الطابع المغربي، ثم رسائل سياسية أيضاً ولكن معظمها في الشئون الأندلسية، أن المقدمة لا تشغل اكثر من نصف لوحة من المخطوطة، وهي بهذا تكاد تكون أقصر مقدمة لكتاب من مؤلفات ابن الخطيب، وعلي رأي حال فقد أشار فيها-على الخصوص-إلي مضمون الكتاب، والفترة التي جمعت هذا الشتات، وهي فترة النفي الأولي التي قضايا بسلا بالمغرب، علي نحو ما أشرنا إلية آنفا، أما القسم الأول من الكتاب فيمكن أدراجه تحت \"الاجتماعات\"، وفقا للمضمون ؛ حيث أنه عبارة عن وثيقة زواج نصري، تقع في سبع لوحات تلي المقدمة مباشرة، وقد جرت رسوم هذه الوثيقة في قصر الحمراء بغرناطة. أما القسم الثاني والثالث مما تحتويه هذه المخطوطة-وهي أهمها-فهو مجموعة من الرسائل السياسية، ذات الشئون الاندلسية المغربية، تبلغ خمسا وعشرين رسالة، من إنشاء الوزير المؤرخ ابن الخطيب، بعث بها كل من سابع سلاطين بني الأحمر في غرناطة يوسف الأول، ثم ابنه ثامن هؤلاء السلاطين الغني بالله محمد الخامس، إلي معاصره بالمغرب، السلطان أبي عنان فارس بن أبي الحسن علي بن عثمان بن يعقوب بن عبد الحق المريني (30 ربيع الأول 749 هـ / 28 ذى الحجة 759 هـ)، وهي رسائل تمثل-في مجموعها-العلاقات الدبلوماسية التي كانت علائق تتسم بالود والصفاء، حيث تبودلت خلالها الرسل والهدايا، وتدفقت معها علي الاندلس المعونات الحربية والمادية المغربية، جريا علي سنة الأسلاف الأقدمين من ملوك المرابطين والموحدين تجاه الأندلس، ولم يعكر صفو هذه العلاقات بين أبي الحجاج وبين أبي عنان مكدر، اللهم إلا مسألة الأمير أبي الفضل المريني أخي أبي عنان، والتي سنلمح غليها في مناسبتها، ثم عادت بعدها سماء البلدين صافية الأديم.