Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Full-Text Available
      Is Full-Text Available
      Clear All
      Is Full-Text Available
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
3 result(s) for "شوقي، حسين، 1898-1967 مؤلف"
Sort by:
أبي شوقي
شوقي، وقد أحب بنيه كما أحبهم، جديرا بأن يبروه كما بروه حيا وميتا. إنهم ما زالوا إلى اليوم يتعقبون كل أثر من آثاره، دقيقا كان أو جليلا، قريبا أو بعيدا، فيوالون طبع دواوينه ومؤلفاته النثرية ولا يغفلون طرفة من طرف أدبه حتى فى أيام صباه الأولى. ومن ألطف آيات هذا البر هذا الكتاب النفيس الذى صور فيه نجله حسين معاهد نشأته في ظل منجبه العظيم، وما لقيه من حنو ورحمة وعناية، وما ربى فيه من دلال وعطف ورعاية منذ تركت أسرته البيت القديم بخط الحنفي، وانتقلت إلى الدار التي اشتهرت بكرمة ابن هانئ في المطرية، ثم إلى الصرح المشيد في حديقته الواسعة على النيل بالجيزة.
أبي شوقي
شوقي، وقد أحب بنيه كما أحبهم، جديرا بأن يبروه كما بروه حيا وميتا. إنهم ما زالوا إلى اليوم يتعقبون كل أثر من آثاره، دقيقا كان أو جليلا، قريبا أو بعيدا، فيوالون طبع دواوينه ومؤلفاته النثرية ولا يغفلون طرفة من طرف أدبه حتى فى أيام صباه الأولى. ومن ألطف آيات هذا البر هذا الكتاب النفيس الذى صور فيه نجله حسين معاهد نشأته في ظل منجبه العظيم، وما لقيه من حنو ورحمة وعناية، وما ربى فيه من دلال وعطف ورعاية منذ تركت أسرته البيت القديم بخط الحنفي، وانتقلت إلى الدار التي اشتهرت بكرمة ابن هانئ في المطرية، ثم إلى الصرح المشيد في حديقته الواسعة على النيل بالجيزة.
الكتب في حياتي
إن كتاب (الكتب في حياتي) هذا هو نظرة مدهشة ومفعمة بالرؤی للكيفية التي يمكن بها لحياة أثرتها القراءة الجادة والشغوفة أن تشكل هياكل أفكارنا وقلوبنا وأرواحنا و كل ما نعتقد بضرورته وأهميته في هذه الحياة. في قرائتنا لفصول هذا الكتاب، وإن رغبته في تحقيق الذات وتخليق بصمة ذاتية له إلى جانب تسکین مرجل الأفكار الذي يغلي بداخله-كل هذه الأمور جعلت ویلسون يندفع في قراءة أي كتاب يمكن أن تطاله يداه، وأعتقد اعتقادا حاسما أن ویلسون نجح في كتابه هذا بکشف المفاعيل المدهشة للكتب في حياته والطريقة التي دفعته بها إلى ارتقاء الذرى الفكرية التي بلغها لاحقا وكتب عنها في سلسلة كتبه التي جاوزت المائية والأربعين كتابة.