Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Source
      Source
      Clear All
      Source
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
7 result(s) for "شوية، سيف الإسلام محمد"
Sort by:
العنف الجنسي وعلاقته بتغيير سلوك الضحية في الوسط المدرسي
يعد العنف الجنسي من أسوء التجارب وأقصاها ألما، إذا ما تعرض لها الطفل سواء دخل الحيز الاجتماعي أو التربوي مما تؤثر في سلوكياته، وأساليب المعاملة التي يتلقاها، والتي تصدر منه، كرد فعل يأخذ على أنه سلوكيات، أو بعبارة أخرى آثار الاعتداء الجنسي الموجه والممارس عليه، ويمس هذا الأثر الجانب الاجتماعي، النفسي، والدراسي من ناحية التحصيل الدراسي والسلوك البربري داخل المؤسسة، باعتبار أن الطفل الضحية يقضي معظم وقته في المدرسة، فيظهر في العديد من الأشكال: التسرب الدراسي، عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة، تدني مستوى التحصيل، العنف والتمرد المدرسي. وتهدف هذه الدراسة إلى محاولة معرفة دور العنف أو الاعتداء الجنسي في ظهور العنف كأحد أنواع التمرد المدرسي لدى التلاميذ الضحية وتغييره سلوكياته داخل المؤسسة التربوية من خلال التعريف بــ: - العنف الجنسي وأشكاله. - آثار الاعتداء الجنسي في تغيير سلوك التلميذ الضحية. - دور التربية الجنسية في حماية التلميذ من الاعتداء والحد من الظاهرتين.
آثار الجرائم الجنسية ضد المرأة الضحية
إن زيادة الاهتمام بدراسة الظواهر الاجتماعية بمختلف أبعادها، وأشكالها ساهم في دراسة العديد من الأبعاد للظواهر الاجتماعية ومعرفة الأسباب المؤدية لهذه السلوكيات، في محاولة التخفيف من انتشارها، وتعد الجرائم الجنسية أحد هذه الظواهر، والتي لها انعكاسات يكون من الصعب الشفاء منها، اذ تفشت وعرفت ارتفاعا واضحا في المجتمع الجزائري، على غرار باقي دول العالم، وهناك العديد من العوامل المهيأة للسلوك الجنسي المنحرف من قبل الفرد. من هنا تهدف هذه الدراسة الى تسليط الضوء على الجرائم الجنسية ضد الأنثى الضحية المتجسدة في جريمة الاغتصاب، كأحد العوامل أو الابعاد المؤدية بها الى الانحراف، في ظل الوصم الاجتماعي الذي تعانيه الضحية، من خلال: دراسة ميدانية لحالة بمكتب الوسط المفتوح التابع لمديرية النشاط والضمان الاجتماعي بمدينة قالمة.
النزوع نحو الغلو في الممارسات الدينية عبر المواقع الإلكترونية الإسلامية
إن استقطاب المواقع الإلكترونية الإسلامية لظاهرة الغلو في الممارسات الدينية وتداعياتها ذات الأثر المتعدي على الصعيد النفسي، الاجتماعي والأمني أضحي هاجسا يرهق كاهل المجتمعات على مستوى العالم كله، الأمر الذي يستدعي ضرورة إبراز تجليات الظاهرة في محتوى هذه المواقع والكشف عن العلاقة بين الأطروحات الفكرية والممارسات السلوكية. وسيقع التركيز في هذا المقال عل تحليل محتوي الموقعين اللذين تمت الإشارة إلهما بعد الحديث عن أهمية ودور مثل هذه المواقع، حق يتسنى الوقوف على إسقاطات هذا الدور على ظاهرة المغالاة في الممارسات الدينية، ومن ثمة إيجاد الحلول اللازمة للتصدي لهذه الظاهرة والحد من انتشارها.
الإرهاب في الجزائر
1. إن العنف في المجتمع الجزائري المعاصر نابع من ترسبات تاريخية يمكن إرجاعها لحركة الخوارج وما أثارته من فتن وقلاقل واضطرابات, وسياسة الاستبداد التي انتهجها الأتراك بالجزائر, وكذلك ممارسات الاستعمار الفرنسي من التنكيل والتعذيب. 2. بعد الاستقلال ظهرت حركات اجتماعية سرية وعلنية معارضة للتوجهات الاشتراكية التي اختارتها الدولة الجزائرية, ويبدو أن الاستعانة بالمتعاونين من الشرق الأوسط ساهم حسب البعض في توعية المجتمع دينيا, لكن ثمة من يرى أن هذه الاستعانة ساهمت في نقل أفكار الحركات السياسية الإسلامية التي كانت منتشرة في تلك الدول وأن أحد تجليات هذا \"التثاقف\" يتمثل تطعيم الجامعة بشريحة طلابية شكلت القاعدة البشرية للتيارات الإسلامية في عهد التعددية. ومن المحتمل أن تكون مظاهر الخلل في العدالة الاجتماعية بداية الأزمة الاقتصادية والحرمان المتعدد الأوجه كل ذلك عزز الأطروحات الراديكالية المؤيدة لإقامة الجمهورية الإسلامية. 3. إن ظاهرة الإرهاب كفعل ليست انعكاسا مجردا للبني الاجتماعية أو للكل الاجتماعي, وليست نتيجة آلية للحياة الاجتماعية, فالنظرة الموضوعية لفهم ظاهرة الإرهاب لا تتم إلا من خلال الإحاطة بالجذور التاريخية وبوجه أشمل لابد من إدراك الدوافع الآنية المحيطة بالظاهرة وتركيبة المجتمع التي تتضمن الوسائل المادية والأخلاقية والفكرية المتاحة. 4. إن ظاهرة الإرهاب تمثل التخلخل الاجتماعي Anomie وهي حالة من التخبط وانعدام الأمن ونوع من فقدان المعايير, الأمر الذي أصبحت معه التمثلات الجمعية شبه منهارة, أدى ذلك إلى ظهور القلق عند عدد كبير من الناس والفقدان التدريجي للمودة وتصدع في البناء الاجتماعي وانتشار عدم الاستقرار , وبروز بوادر الانهيار الخلقي. 5. إن تحليل الإرهاب من خلال الحفر في الأسس التاريخية وتحليل الجوانب الاجتماعية الاقتصادية للظاهرة, لا يقصد به إعطاء الشرعية للجماعات الإرهابية, ولكن هي مساهمة لتطويق العمل الإرهابي.
المقاربة الما بين فرعية وتصميم النماذج في البحوث الاجتماعية
إن التركيز التخصيصي في البحث لا يمكن إلا من رؤية جزئية للمشكلات، فثمة حاجة ماسة لتجاوز إطار الرؤية الذي يقدمه فرع من الفروع بغية الوصول إلى نظرة أشمل وأكمل. لذا فإن التوجه نحو استخدام مقاربة ما بين فرعية يفرض نفسه أكثر فأكثر في دراسة المشكلات الاجتماعية الكبرى. يستخدم العلماء في الفروع العلمية الأخرى والمهن التكنولوجية والإلكترونية النماذج لتمثل بعض جوانب العالم الواقعي بشكل نظامي، ومن ثم يمكن أن ينظر إلى النموذج على أنه شبيه بشيء ما. إن فكرة تطبيق النماذج في العلوم الاجتماعية كاستناد منهجي اشتقت من العلوم التكنولوجية وتطورها التاريخي. فالنموذج ليس موجودا في الواقع وإنما يصاغ نظريا من أجل تقريب وفهم الواقع ومن ثم يسهل تغييره والتنبؤ بمشكلات وصعوبات ذلك التغير. من هنا ركبنا مفاصل هذا البحث وعناصره من النقاط التالية: - المقاربة المابين فرعية - والنماذج في العلوم الاجتماعية.