Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
27 result(s) for "صالح، هاشم، 1950- مؤلف"
Sort by:
معارك التنويريين والأصوليين في أوروبا
يبين هذا الكتاب أسباب الصدام بين الأصولية الكاثوليكية والروح العلمية المتوثبة نحو الحداثة مستندا إلى كبار المفكرين أمثال ديكارت، روسو، فولتير، كنط، هيجل، سبينوزا ويؤكد الكاتب من خلال استعراض الخطوط العريضة لهذه المغامرة الفكرية أهمية الانفجار الفكري الذي يسبق الانفجار السياسي ودور المعارك الفكرية في التغيير ويتساءل عن موقع العرب اليوم من هذه الإشكالية بعد الانفجار الكبير للظاهرة الأصولية.
الإسلام والانغلاق اللاهوتي
يتمحور كتاب (الإسلام والانغلاق اللاهوتي) لمؤلفه هاشم صالح حول سؤال أساسي يتعلق بالسبب الذي أدى إلى تحول الأصولية الإسلامية إلى المشكلة رقم واحد في العالم وما هو الشيء الذي يميزنا عن بقية أمم الأرض لكي نصبح العدو الذي يتجرأ على تحدي أكبر حضارة على وجه البسيطة؟ ولماذا أصبح الخطاب السياسي العربي الحديث مجيشا بمعظمه لمحاربة الغرب؟ ولماذا تحولت كل خطابات (القومجيين) العرب و(الأصوليين الإسلامويين) إلى خطاب جبار يهدر صارخا بكره الغرب ويجيب المؤلف عن كل تلك الأسئلة بالانغلاق الديني المسيطر في تاريخنا وهذا الانغلاق مؤداه أننا الحضارة الوحيدة على وجه الأرض التي تعتقد بأنها تمتلك الحقيقة المطلقة بل وتحتكرها احتكارا كاملا ونهائيا لنفسها من دون سائر الأمم.
معضلة الأصولية الإسلامية
يتناول الكتاب ظاهرة الأصولية هذه ليست حكرا استثناء أفرزت \"أصوليتها\" في لحظة من لحظات تاريخها، أعني : التزمت الديني أو التطرف والغلو في المعتقد. وهو تطرف قد يدفع بصاحبه إلى حد قتل الآخر لأنه لا ينتمي إلى دينه أو يدين بمذهبه. ولذلك فإنه توجد أصولية إسلامية كما أصولية يهودية وأخرى مسيحية، بل وتوجد حتى أصولية سنية أو شيعية، كاثوليكية أو بروتستانتية، وحتى أصولية هندوسية... ولما كان من الواجب التمييز بين الفهم الأصولي للدين وبين الفهم الليبرالي أو العقلاني له -وهو تمييز يصعب أحيانا على المثقفين القيام به، فما بالكم بعامة الشعب- فقد حاولت في كتابي هذا أن أسلط الضوء على مواقف عدد من المفكرين العرب والأجانب من هذه الظاهرة لكي تستبين لنا من كل جوانبها إن أمكن، وارتأيت إجراء ذلك عبر استعراض عشرات المؤلفات الحديثة التي تعالج ظاهرة الأصولية بأقلام كتاب مرموقين من الأمثال: محمد أركون، كورنيلوس كاستورياديس، محمد شريف فرجاني، مكسيم رودنسون، محمد عبد المطلب الهوني، برونو إيتيين، جبل كيبل، عبد الوهاب المؤدب، غسان تويني، ألفريد مورابيا، أوليفييه روا، كمال عبد اللطيف، مالك شبل.. وآخرين عديدين.
مدخل إلى التنوير الأوروبي
هذا الكتاب ليس إلا مدخلا متواضعا وبدائيا إلى ظاهرة خطيرة حصلت في أوروبا الغربية، وفيها وحدها، ألا وهي ظاهرة التنوير. إنه يحاول الكشف عن الجذور الأولى لهذه الظاهرة، وكيف انبثقت لأول مرة في إيطاليا، وهولندا وانجلترا... إنه يكشف عن الفرق بين ثلاث مراحل أساسية في تاريخ الفكر الأوروبي : العصور الوسطى، ثم عصر النهضة، فعصر التنوير بالمعنى الحرفي للكلمة. فالنهضة كانت تنويرا، ولكنها لم تشكل قطيعة إبستمولوجية كاملة مع العصور الوسطى. كانت مرحلة انتقالية مترجرجة، على الرغم من جرأة مفكريها وعظمة إنجازاتها. وحده القرن الثامن عشر، أي عصر التنوير الكبير، استطاع أن يحقق هذه القطيعة الكبرى التي لا تكاد تصدق، والتي لا تزال تدهشنا حتى اليوم.
من التنوير الأوروبي إلى التنوير العربي =‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪ Of the European enlightenment to the Arab enlightenment
كنت قد ألفت كتاب مدخل إلى التنوير الأوروبي في سنواتي الباريسية الأولى، ولكنه لم ينشر إلا عام 2005، وبالتالي فتاريخ تأليفه أقدم من تاريخ نشره بكثير، وقد فوجئت بنجاحه المنقطع النظير وقتها، كانت ردود فعل القراء والمثقفين عموما إيجابية جدا، ويبدو أن حماستي الشخصية انتقلت إلى الآخرين كالكهرباء، كنت آنئذ متحمسا فعلا أشد التحمس لقضية التنوير ولا أزال لماذا ؟ لأن تفجيرات الطليعة المقاتلة للإخوان المسلمين في سوريا إبان الثمانينات، ثم اغتيال المثقفين في كل مكان تقريبا، كل ذلك كان يدفعك دفعا لأن ترتمي في أحضان التنوير وتستنجد بفولتير وكانط وديدرو وجان جاك روسو .. إلخ. ولا أنسى بالطبع التفجيرات الإجرامية الكبرى التي حصلت في الخارج الأبعد لا في الداخل الأقرب وبالأخص تفجيرات 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن التي دشنت القرن الحادي والعشرين، ثم كانت تفجيرات محطة مدريد للقطارات (11) مارس (2004) .. إلخ. عندئذ عرفت أن مسألة الأصولية الإسلامية أنفجرت على مصراعيها وأصبحت المشكلة العالمية رقم واحد شئنا أم أبينا في الواقع أني كنت مدركا لذلك منذ زمن طويل : أي منذ خروجي من سوريا عام 1976 بل وحتى قبل ذلك كانت الأجواء محتقنة منذ بداية السبعينات وكانت زمجرات الإخوان المسلمين ترعب الناس وتهدد بأفدح الأخطار.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
العرب والبراكين التراثية : هل من سبيل إلى إسلام الأنوار ؟!
يحاول هذا الكتاب أن يحصر أو يحاصر المشكلة التراثية من مختلف جوانبها. فبدون ذلك لا يمكن فهم ما يجري حاليا في العالم العربي. فالماضي هو الذي يسير الحاضر وليس العكس كما في الأمم المتقدمة. الماضي التراثي عبء على الحاضر وكابوس متنقل. الماضي اللاهوتي التراثي قد يقتل الحاضر ويدمر المستقبل إن لم تنزع أشواكه وتفكك انغلاقاته اللاهوتية وشحناته الطائفية. ويرى المؤلف أن العالم العربي يعيش مرحلة انتقالية مترجرجة شديدة الخطورة، إنها مرحلة الانتقال من العصور الوسطى إلى العصور الحديثة، أو من الدولة الثيوقراطية الطائفية إلى دولة المواطنة المدنية، أو من الشريعة القديمة إلى حقوق الإنسان والمواطن. ولكن العصور الوسطى لا تريد أن تموت أو تشهق شهقتها الأخيرة بسهولة. ولذا تدافع عن نفسها بعنف غير مسبوق من خلال تنظيمات لاهوتية متعددة كالإخوان المسلمين والسلفيين والقاعدة والنصرة وداعش وسواها. وما يحصل حاليا ليس ظاهرة سطحية عابرة ولا مفتعلة من الخارج كما يزعم المؤدلجون العرب أو الحركيون السياسيون الذين لا يرون إلى أبعد من أنفهم. وإنما هو شيء صاعد من الأعماق بل وأعماق الأعماق. لقد كان مكبوتا منذ مئات السنين. والآن حان أوان انفجاره. ولن نصل إلى حل قبل أن تشبه الطبقات التراثية العميقة انفجارا وتفجيرا والسؤال المطروح الآن هو : متى سيفرغ التاريخ العربي الإسلامي كل ما في أحشائه من أحقاد وضغائن مكبوتة ؟
الانسداد التاريخي : لماذا فشل مشروع التنوير في العالم العربي ؟
يتناول كتاب (الانسداد التاريخي : لماذا فشل مشروع التنوير في العالم العربي ؟) والذي قامه بتأليفه (هاشم صالح) في حوالي (304) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التنوي عصر البلاد العربية) مستعرضا المحتويات التالية : كيف خرجت أوروبا من الظلام إلى النور؟، ما فعلته أوروبا ويعجز عنه العرب، معركتنا الحديثة هي معركتهم القديمة، لماذا نجح الإصلاح الديني في المسيحية ولم ينجح في الإسلام؟، العرب قبل الانسداد والظلام، كيف يمكن تحرير الروح العربية الإسلامية من عِقالها؟.
التاريخ الفكري لليبرالية
يعد الكتاب إضافة مهمة للمكتبة العربية وهو من الكتب التأسيسية في مجال الفلسفة الليبرالية والفكر السياسي، ويمثل إطلالة موجزة على التاريخ الأوروبي عبر سياحة فكرية في عقول ثمانية فلاسفة ومفكرين أوروبيين تنسب إليهم تأسيس الفكرة ويناقش الكتاب الخطوط العريضة والمكونات الفكرية المؤسسة للفلسفة الليبرالية وتشكيلها بوصفها التيار الأساسي للسياسة الحديثة في أوروبا والغرب منذ ثلاثة قرون ويحلل الكتاب أبعاد الخلفية التاريخية التي سبقت الفلسفة الليبرالية وأسهمت في انبثاقها مستعرضا أبرز الأفكار المؤسسة للفلسفة الليبرالية في تطوراتها التاريخية ومحدداتها المفاهيمية المختلفة والمتنوعة.