Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
15 result(s) for "صبح، محمد مترجم"
Sort by:
المذهب الشيعي والدولة : رجال الدين واختبار الحداثة
استحوذ آية الله الخميني باسم الوفاء للإسلام، على كل السلطة التي مارسها النبي محمد و[إمام] الشيعة الأول فبتصوره ل [ولاية الفقيه] علاجا ضروريا لعلمنة المجتمع، يكون كرس انتقال السلطة السياسية إلى المرشد الديني-[المرجع] أي «مصدر التقليد». والحال أن قيادة الحكومة من رجل دين لا يخالف المذهب الشيعي وحسب، بل يشل - وهنا المفارقة - عمل مؤسسة السلطة الدينية [المرجعية] التي كانت تتميز بالتعددية والاستقلالية إزاء الدولة، إذ تسبب مؤسس الجمهورية الإسلامية بصفته نبي لتراث أعيدت صياغته في ازدواجية الوظيفة الدينية ومؤسستها. والواقع إن [ولاية الفقيه] تراكبت مع [المرجعية] دون أن تتوصل إلى أن تحل محلها. وهذه الازدواجية هي التي أنوي توضيحها من منظور تاريخ المذهب الشيعي ومنظور الحداثة الدينية والسياسية. لأنه إذا ما كان الجانب الثوري في تصور [ولاية الفقيه] من جهة وارتدادية [المرجعية] من جهة أخرى قد درسا غالبا، فلم يلتفت بما فيه الكفاية إلى المبادئ الشرعية لنظرية السلطة، ولا إلى مغزى إقامة حكومة رجال دين شيعة في هذا العصر. كما أن ازدواجية مؤسسة السلطة الدينية لم تؤخذ في الحسبان بصورة كافية. فالسلطات الدينية ذاتها تسهم في هذا الشأن بتقسيم الرؤية؛ إذ تقارب هذه المؤسسة أو تلك منفصلة، فيما عدا بعض الاستثناءات الملحوظة. غير أنه بوضع هاتين المؤسستين قيد النظر. يمكن فقط التوصل إلى إظهار تكاملهما. بغض النظر عن تعارضهما في الظاهر. إضافة إلى أنه لم يجر تفحص الهيئات التي تمثلها [ولاية الفقيه] و[المرجعية] بصفة كافية.
أمطار الخريف : رواية
إنها القصة الشيقة لامرأة حرة ولطفل مستعار، خلال رحلة شتائية حول إيسلندا. ففي شهر تشرين الثاني المعتم هذا، يهجر الراوية زوجها من دون سابق إنذار وتكلفها أعز صديقاتها بالاعتناء بابنها ذي الأربعة أعوام. فتذهب، غير عابئة، في جولة على جزيرتها السوداء، وحدها مع تومي، الطفل الغريب الأصم تقريبا، بنظارته السميكة. إن [أمطار الخريف] بظرفها وطرافتها لا تلبث أن تمتعنا بهذه العلاقة الغريبة المؤثرة، بين المسافرة ومرافقها الصغير، وبأسلوبها الحر والمرح في النظر إلى مجريات الحياة، والحياة العاطفية، على خلفية جرح قديم. إن لدى الروائية الإيسلندية البارعة - التي لازالت روايتها الرائعة [روزا كانديدا] في الذاكرة - احتدادا ساخرا وطرافة في المواقف كما في الأفكار المتعلقة بها إلى حد يجعلنا نستسلم إلى مرحها النبيل. ولأن رواياتها نفحة حقيقية من الشباب الأدبي، فهي تشابه الحياة. بعد نجاح روايتها [روزا كانديدا] الكبير، تقدم أودور آفا أولافسدوتير [أمطار الخريف] التي تترجم للعربية لأول مرة.
بؤس العالم
يطرح الكتاب أسئلة تمس القراءة ومنظور الكتابة والموقع الذي ينظر منه الكاتب إلى قضايا الذين يكتب عنهم ولهم، وعلى المستوى الأول يقف القارئ أمام بشر متعبين يبوحون بمشاكلهم اليومية، أي أمام حكايات فردية ومصائر فردية. لكن الحكايات، التي يعيد \"تنظيمها\" عالم الاجتماع، لا تلبث أن تربط بين الفردي والعام، محاصرة \"الوعي الزائف\"، الذي يشتق الظواهر الاجتماعية من الأحوال الفردية، كما لو كان المجتمع مجموعات من الأفراد لا أكثر. ولهذا تبدأ الحكايات بالأفراد وأماكم عيشهم وشروط عملهم ومسار حياتهم، وذلك في استقصاء متصاعد ينتهي إلى السببية الاجتماعية، التي تنتج كائناً بائساً \"يفسر\" فقره بوعي أكثر بؤساً. ولعل هذا الاستقصاء الحكائي، إن صحت العبارة، هو الذي يمد كتاب \"علم الاجتماع\" ببعد تربوي. كأن الكتاب يضع القارئ، إن أحسن القراءة، أمام شروطه الاجتماعية، بعد أن يحرره، ولو نسبياً من منظور زائف، يخطئ الأسئلة والإجابات في آن. وهذا ما يجعل بورديو، وهو يحيل إلى كتابه، يتحدث عن \"طريقة أخرى لعمل السياسة\" أي عن \"طريقة تربوية\" تدفع الفرد إلى التمرد على الأسباب الموضوعية التي تنتج بؤسه. وبسبب المسافة بين بدايات الاستقصاء والقول الأخير الذي ينتهي إليه، يبدو عنوان الكتاب غير مطابق لرسالته، لأنه يرى إلى البؤس في مرايا مختلفة يرى إلى التمرد في مرايا متعددة موازية.
شارل تايلور : الدين والعلمانية
يتناول الكتاب المكثف والمعقد أحيانا، المصمم كمحاولة لدراسة المعتقد الديني في الغرب، يجتهد شارل تايلور في فهم كيف صارت \"الإنسانوية الحصرية\" اختيارا قابلا للحياة من عدد كبير من الناس، لدى النخبة أولا، ثم ضمن المجتمع بصفة أكثر عمومية، بحيث لم يعد اليوم أي مكان لاتحاد مع الله يشكل علاقة تحول، مع هيمنة التمثلات المسماة ذرية على الثقافة الحديثة. ومع ذلك، فإن التاريخ السردي الصريح لتصاعد عدم الإيمان لا يتحدث عن ماض انقضى، بل يندرج ضمن جدلية القديم والجديد، أي ضمن الاستمرارية والانقطاع : فكل المسائل المرتبطة اليوم بالإيمان وباللائكية هي في صراع مع ماض ذي بعدين-فعدم الإيمان والإنسانوية الحصرية يعرفان بالنسبة إلى العلاقة مع الكيفية القديمة للإيمان، القائمة على التأليهية وعلى التمثلات \"السحرية\" للعالم.
كارل ماركس، أو، فكر العالم : سيرة حياة
تناول الكتاب أمران يثيران الفضول : أولهما أن كاتبه لم يكن شيوعيا ولا ماركسيا، إن لم يكن في طرف آخر لم يعرف بتعاطفه معهما، ذلك أن جاك أتالي كان قريبا من \"الأحزاب الاشتراكية الأوروبية\" التي اشتهرت بعدائها لـ \"المعسكر الاشتراكي\" السابق، وثاني الأمرين : أن الكتاب ظهر بعد السقوط التاريخي للماركسية وأحزابها. وعلى الرغم من هذه المفارقة فإن \"أتالي\" أنجز كتابا عن الماركسية في وجوهها المختلفة، رصد فيه مسار ماركس وتكون أفكاره، وانتقال هذه الأفكار من حيز النظرية إلى حيز التطبيقة. ينطوي هذا الكتاب على غايات ثلاث واضحة : إعادة قراءة الماركسية اليوم، يعيدا عن \"التحزب الأيديولوجي\" السابق، الذي كان يساوي بين النظرية الماركسية وتطبيقاتها المستبدة الهجينة، وبين كتاب \"رأس المال\" والمعتقلات الستالينية.
كارل ماركس، أو، فكر العالم : سيرة حياة
تناول الكتاب أمران يثيران الفضول : أولهما أن كاتبه لم يكن شيوعيا ولا ماركسيا، إن لم يكن في طرف آخر لم يعرف بتعاطفه معهما، ذلك أن جاك أتالي كان قريبا من \"الأحزاب الاشتراكية الأوروبية\" التي اشتهرت بعدائها لـ \"المعسكر الاشتراكي\" السابق، وثاني الأمرين: أن الكتاب ظهر بعد السقوط التاريخي للماركسية وأحزابها. وعلى الرغم من هذه المفارقة فإن \"أتالي\" أنجز كتابًا عن الماركسية في وجوهها المختلفة، رصد فيه مسار ماركس وتكوّن أفكاره، وانتقال هذه الأفكار من حيز النظرية إلى حيز التطبيقة. ينطوي هذا الكتاب على غايات ثلاث واضحة : إعادة قراءة الماركسية اليوم، يعيدا عن \"التحزب الأيديولوجي\" السابق، الذي كان يساوي بين النظرية الماركسية وتطبيقاتها المستبدة الهجينة، وبين كتاب \"رأس المال\" والمعتقلات الستالينية.
الإسلام في الغرب : قرطبة حاضرة الفكر والروح
الإسلام في الغرب هو الكتاب الذي عرفني على الفلسفة الإسلامية، والعلماء المسلمين في العصر الأندلسي، حيث كانت الطريقة التي انتهجها الفيلسوف الفرنسي المسلم روجيه جارودي، لإبراز عظمة الإسلام ومساهمته الكبيرة في الثقافة العالمية، هي عن طريق تقديم شخصيات عاشت في الأندلس أيام فترة الحكم الإسلامي، وكان معظمهم فلاسفة كبار قدموا الكثير للفلسفة، وحتى باقي العلوم والفنون، مثل الطب والفلك والشعر والموسيقى، وأبرز روجيه ملامح ذلك العصر الذهبي وتلك النهضة العظيمة من تاريخ أوروبا، ليختم كتابه بذكر بعض الآثار الحجرية التي مازلت ماثلت لليوم في عدة مدن أسبانية مثل قرطبة وغرناطة، والتي تعطينا صورة عن تلك الفترة من تاريخ إسبانيا وما شهدته من ازدهار على جميع الأصعدة، ولم ينسى جاروديه التذكير بأن النهضة الأوروبية الحقيقية هي كانت في الأندلس، لأنها لم تهمل الجانب الروحي للحضارة، وتمكنت من توفير مكان لتعايش كل الثقافات الثلاثة الإسلام والمسيحية واليهودية في تناغم بين بعضهم البعض.
الإرهاب والعولمة : مقاربات تاريخية
يعبر عنوان هذا الكتاب عن معاينة للوقائع، أما العنوان الفرعي فيعبر عن أمنية. إذ يحيل الأول إلى التلازم الوثيق أكثر فأكثر هذه الأيام بين إرهاب موجود في كل مكان والظواهر المرتبطة بعمليات العولمة. ويعد هذا التلازم بديهيا، مع أنه لا يخضع للتساؤل إلا قليلا من وجهة نظر تاريخية. ومن هنا أمنيتنا التي تقوم على جعل مسألة الإرهاب موضوعا قائما بذاته في تاريخ العلاقات الدولية. إن بعضا من الأفكار المعتادة تظهر واضحة إلى الحد الذي لا تعود فيه موضع بحث ولا تساؤل، لكثرة تكرارها. ومن هذه الأفكار مسألة أهمية الإرهاب وصلاته بما يسمى «العولمة». فمنذ 11 أيلول 2001، لم يؤثر الإرهاب في تاريخ الولايات المتحدة وحسب، بل دخل حياتنا، مباشرة أو بتعدد تأثيراته الثانوية. ومع أن الإرهاب يقتل خارج العالم الغربي أكثر بكثير مما يقتل داخله، على الرغم مما قد يظن، فإن الأمر يتعلق، من دون شك، بظاهرة عالمية. إذ إن الإرهاب أو التهديد بالإرهاب أفضيا إلى شن حروب، بل وإلى تعديل طبيعة الصراعات جزئيا: وهو ما يضعه ميدان تاريخ العلاقات الدولية موضع التساؤل مباشرة. وإذا ما كانت المعلومات شحيحة، لأنها لا تتسرب بالسهولة التي تتسرب بها في المجتمعات المنفتحة. فإن الإرهاب يضرب أيضا في النظم السلطوية، حتى وإن كانت التساؤلات التي قد يثيرها الإرهاب ومكافحة الإرهاب فيما يتعلق بحقوق الإنسان وعمل الدولة تهم على وجه الخصوص ديموقراطياتنا. ويظهر الإرهابيون أنفسهم وكأنهم تحولوا. وكأنما جرى الانتقال من عصر رومانسي نوعا ما، مع فوضويي القرن التاسع عشر، إلى إرهاب معولم يشن حربا حقيقية مستعينا بوسائل جديدة، ومع ذلك، وعلى الرغم من تفشيه في العلاقات الدولية يظل من الصعب تحديد معالمه بدقة.