Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
6 result(s) for "ضيف، شوقي، 1910-2005 محقق"
Sort by:
المغرب في حلي المغرب
كتاب عظيم، بل خزانة كتب عامرة بمختلف فنون الجغرافيا والتاريخ والتراجم والأدب، ألفها جماعة من بني سعيد أحفاد عمار بن ياسر، أصحاب قلعة بني سعيد في الأندلس، أولهم : عبد الملك بن سعيد، جد والد علي بن موسى بن محمد، صاحب القلعة، وكان قد قصده الحافظ الحجاري، سنة 530 هـ، وصنف له (المسهب في غرائب المغرب) فجعله عبد الملك أساساً لعمل ضخم، وخلفه في الزيادة عليه أبناؤه وأحفاده، حتى فرغ منه علي بن موسى سنة 645 هـ، فأنفقوا في تأليفه (115) سنة، وأودعوا فيه كثيراً من كتب الأدب والتاريخ برمتها، ففي القسم الخاص بمصر، استعاروا كل (النوادر السلطانية) لابن شداد، و(الإشارة إلى من نال الوزارة) لابن الصيرفي، وكل ما يخص مصر من (الكامل) لابن الأثير و(الخريدة) للعماد الأصفهاني، وكتبا وفصولا من كتب كثيرة، يطول ذكرها، وخصوصا في قسمي المغرب والأندلس. ومن شرطهم فيه أن لا يترجموا في بلدة إلا لمن ولد فيها. ثم إن ابن سعيد استخرج من كتابه كثيرا من الكتب، كالمقتطف، ورايات المبرزين، وأهداها لملوك عصره أثناء رحلته الطويلة. وأفرد المستشرقون كثيرا من فصوله وطبعوها كتبا مستقلة. بل إن د. شوقي ضيف اتهم المقري بأنه استل معظم (نفح الطيب) من (المغرب) وهي كلمة حق، حيث اشترط المقري على من سأله تأليف كتابه، أنه لا يشرع فيه إلا في القاهرة، لعلمه بوجود نسخة من كتاب (المغرب) فيها، وهي نسخة أخرى غير النسخة التي وصلتنا بقاياها بخط ابن سعيد، والتي أهداها لابن العديم، صاحب (بغية الطلب) وقد آلت هذه النسخة إلى الصفدي (صاحب الوافي) وصرح فيه أنه تملكها. وعلى هذه النسخة خطوط طائفة من كبار المؤرخين، كالمقريزي، وابن دقماق، وابن الأوحدي، وختم السلطان المؤيد شيخ، الذي وقفها على مكتبة مسجده. ويضم الكتاب 16سفرا، لكل من مصر والأندلس والمغرب، إلا أن الأيادي الأثيمة تناهبته في القرون الأخيرة، فانفرط عقده، وانقطع ذكره، وصار في حكم الكتب المفقودة، حتى عثر على بقاياه في أكوام من أوراق متداخلة في (دار الكتب المصرية)، وطار خبر العثور عليه في الآفاق، فصار محجة المستشرقين والمحققين والناشرين، إلا أن القسم المتعلق منه بالمغرب لا يزال مفقودا، وفي (مسالك الأبصار) للعمري نقولات جمة منه. أما المنشور في هذا البرنامج فهو قسم الأندلس. قال التيفاشي حين أهداه ابن سعيد نسخة من الكتاب : (أهديت لي الغرب مجموعا بعالمه بكل ما فيه من بدو ومن حضر)
كتاب الرد على النحاة
كتاب رد فيه ابن مضاء على النحاة الاقدمين محاولا حذف كثير مما وضعوه فدعا إلى إلغاء العوامل وإسقاط لعلل الثواني والثوالث وإسقاط التمارين وغير ذلك مما رآه مناسبا حسب رأيه فقد رأى ابن مضاء أن النحاة بعد أن وصلوا إلى غايتهم الحقيقية المأمولة قد تزيدوا في النحو على صورة تأباها طبيعة الدراسة فيه، وأنه وقع بينهم من الخلاف فيه وفي كثير من أصوله ما يوشك أن يباعد بينهم وبين مصادره الأولى حتى ليكاد الدارسون له يشغلون به عن اللغة نفسها فقصد في هذا الكتاب أن يحذف من النحو ما يستغني النحوي عنه، وينبه على ما اجمعوا على الخطأ فيه.
الدرر في اختصار المغازي والسير
يبدأ المؤلف في هذا الكتاب بباب من خبر مبعثه صلى الله عليه وسلم ثم باب دعاء الرسول الناس للإسلام وما لقى من الأذى في ذاك وباب ذكر الهجرة إلى أرض الحبشة وباب ذكر دخول بني هاشم وبن المطلب في شعب أبي طالب وباب الهجرة إلى المدينة وما دار في هذه الفترة من غزوات وما أنزل على المسلمين من أحكام شرعية ثم باب في قسمة غنائم حنين وما جرى فيها وباب وفود العرب على رسول الله وباب ذكر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
المغرب في حلي المغرب
يصور الشعر الأندلسي في عصوره المختلفة. كما أن الكتاب موزع على بلدان الأندلس الكبيرة والصغيرة : البيئة أولا يصفها، ثم يتعاقب الحكام وأعوانهم من القضاة، والوزراء والكتاب، كما يتعاقب الأعيان والعلماء من كل صنف، وأخيرا يأتي الشعراء والوشاحون، والزجالون ؛ فالأندلس-بجميع ما لها من مآثر فنية، ومناقب أدبية-تحتشد في هذا الكتاب، وتصور تصويرا دقيقا، من القرن الرابع إلى منتصف القرن السابع.