Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
18 result(s) for "عبد اللطيف، عماد مؤلف"
Sort by:
تحليل الخطاب السياسي : البلاغة، السلطة، المقاومة
يتألف الكتاب من 393 صفحة من القطع الكبير ويتكون من ثلاثة متون ؛ حكائي ونظري وتحليلي. يشكل المتن الحكائي مفتتح التنظير وخاتمة التحليل ؛ لذا أطلق عليه المؤلف حكايات ما قبل التنظير وحكايات ما بعد التحليل ويشتمل المتنان النظري والتطبيقي على أحد عشر فصلا، خمس نظريات وستة تطبيقات. ركز المتن النظري على حقل تحليل الخطاب السياسي في السياقين الغربي والعربي وأهم المناهج التي اشتغل فيه على مدار نصف القرن الماضي ومساحات التقاطع بينه وبين حقول معرفية وثيقة الصلة بهكما يفحص واقع دراسة الخطاب السياسي في العالم العربي وبخاصة في ظل التحولات الجذرية على أصعدة كم الخطابات وأنواعها ووسائط تداولها والتغيرات الحادثة في المؤسسات الأكاديمية المعنية بدراستها.
تحليل الخطاب البلاغي : دراسة في تشكل المفاهيم والوظائف
خضع التراث البلاغي العربي لقراءات ومراجعات وتأويلات عدة، على مدار ما يزيد على قرن ونصف من الزمان. وخلفت هذه المجهودات العلمية ذخيرة كبيرة من الكتابات الشارحة هذا التراث الغني في ذاته. غير أن التحديات المعرفية التي يثيرها هذا التراث لا تتوقف عن البزوغ، والأسئلة البحثية التي يولدها التفاعل المتواصل معه لا تكاد تنقضي ينتمي هذا الكتاب إلى حقل الخطابات الشارحة ؛ إذ يأخذ على عاتقه تحليل خطاب البلاغيين العرب القدامى ؛ بهدف الكشف عن مكوناته، وآليات بنائه وتطوره، والعوامل المؤثرة فيه، وطرق التأليف البلاغي المهيمنة عليه. يحلل الكتاب عملية تشكل المفاهيم البلاغية، وتطور اصطلاحاتها في ضوء نظريات علم المصطلح ؛ بهدف بلورة إجراءات حقيقة لضبط البنى الإصطلاحية في البلاغة القديمة. يدرس الكتاب بشكل مفصل العلاقة بين الظواهر البلاغية والوظائف التي ترتبط به ؛ متخذا من الكتابات العربية حول أسلوب الالتفات مدونة له. وخلال ذلك يطوف بين معارف متنوعة ومتداخلة ؛ من أبرزها تفسير القرآن ومعانيه ؛ وشروح الشعر، والنقد الأدبي، وعلوم اللغة، والبلاغة العامة.
التلفزيون والكتابة الدرامية /‪‪‪‪‪‪‪‪‪
يوثق كتاب (التلفزيون والكتابة الدرامية) للكاتب (عماد نداف) والصادر عن الهيئة العامة السورية للكتاب، لنشوء وتطور النص الدرامي التلفزيوني في سورية وخاصة أن هذا الفن من الكتابة لم يجد حتى الآن من يوثقه ويجمع منجزه المكتوب منذ نشوء التلفزيون العربي السوري عام 1960 م، وعلي هذا الأساس يبدأ الكتاب برصد تجربة الكتابة منذ الشروع بالبث التلفزيوني فيتناول الخطوات الأولى على صعيد كتابة الدراما السورية إلى أن يصل إلى عام 2010 م، حيث حجزت الدراما التلفزيونية السورية مكانة لها عربيا. ويركز الكتاب الذي استغرق إنجازه ما يقارب عشرة أعوام على تطور النص الدرامي التلفزيوني في سورية عبر معطيين، الأول تاريخي ويتعلق بمراحل ظهور التلفزيون وتطور عروضه ومواده التي يبثها مرحلة وراء مرحلة منذ أوائل ستينيات القرن الماضي وصولا إلى عام 2010 م، والمعطى الثاني فني ومهني يتعلق بآليات كتابة البرامج والمسلسلات الدرامية التلفزيونية وتحديدا بتطور فن الكتابة الدرامية للتلفزيون وظهور ما يمكن الحديث عنه الكتابة الحديثة لفن توأم للسيناريو السينمائي هو سيناريو الدراما التلفزيونية. الكتاب الذي يعد من القطع المتوسط ضم في حوالي (176) صفحة ثمانية فصول منها ظهور التلفزيون والدراما التلفزيونية والسيناريو، وظروف نشوء النص الدرامي، البدايات وظهور الكتاب التلفزيونيين، وتبلور صناعة الدراما السورية، وكتاب الإنتاج الدرامي في التسعينيات، والفورة الثانية في الإنتاج، وملاحظات عامة على الفورات الإنتاجية.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
حكايات حارة المؤيد : \الجن والعاشقات\ : رواية
يتابع الأديب عماد نداف كتاباته عن مدينة دمشق وكأنه يؤسس لمشروع متكامل عن مدينة يحبها ويعشق خفاياها، فبعد حكاياته المخفية في شقوق جدران دمشق التي جمعت بعنوان ذكريني دائما برواية جديدة حكايات حارة المؤيد تجري أحداث الرواية في حارة قديمة من حارات منطقة الجسر الأبيض التي تقع في الطريق إلى جبل قاسيون، وفي زمنين متقاربين وأسلوبين، مختلفين، الأولى يحكي فيها عن أحداث عاشتها دمشق في الخمسينات والستينات من القرن الماضي.
الخطاب السياسي في المغرب بين منزلقات البلاغة وزلات اللسان
يعتبر الكتاب \"نموذجا متميزا للمقاربة العابرة للتخصصات في تحليل الخطاب السياسي، إذ يجمع من العلوم السياسية وعلوم التواصل، وعلم الاجتماع والسيميوطيقا والبلاغة وعلم النفس وغيرها. ويعالج عددا كبيرا من الظواهر المتباينة، التي يجمع بينها كونها تجليات للخطاب السياسي، مثل الفواعل السياسيين، وأعطاب الخطاب، والحجاج، وفجوة المصداقية السياسية، والاستعارة، والتضفير الخطابي، والتصفيق، وطقوس الفرجة، مستعينا بأطر نظرية متعددة، منها نظرية الاستعارة المفهومية، والفرجة، والعنف الرمزي، وبلاغة الجمهور. ويلقي الكتاب من خلال هذه المقاربة الخطابية، محاولة فهم طبيعة اشتغال النسق السياسي والمقول السياسي للفاعلين، والذي عبره تتحدد أكثر معالم ومستويات المجال التنظيري والتفكيري والمعرفي الذي يؤطر الخطاب السياسي في المغرب، وتنجلي أيضا طبيعة السلوكيات والممارسات السياسية بمختلف محمولاتها. وتعد هذه الدراسة أحد المداخل الأولية لطرح مجموعة من الإشكالات، التي يسويها الخطاب السياسي في المغرب بسياقاته اللغوية والسيميائية والتداولية وأفعال الكلام، وهي تفتح المجال أيضا لمقاربة معضلات الخطاب السياسي ومحاولة فهم عمق الإشكال، في ظل تبلور هذا الانحدار المشهود في النسق الخطابي لدى الفاعلين السياسيين. وخلص الكاتب إلى أنه \"من أجل استجلاء مزالق البلاغة وزلات اللسان في الخطاب السياسي المغربي، كان لابد من الانطلاق بدراسة النسق الخطابي للفاعلين، واستحضار مداخل أعطاب الخطاب السياسي في مقام أول، والخوض في البعد الاستعاري للخطاب السياسي وبلاغة الجمهور في مقام ثان، بالشكل الذي يراعي مكونات النسق الخطابي المغربي\".