Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
69 result(s) for "عبد اللي، عبد القادر، 1957- مترجم"
Sort by:
الحياة الجديدة
كتب أورهان باموق الرواية كمن يحفر بئرا عميقة بإبرة التطريز، وإن أية فكرة يتخذها محور لعمله الروائي، مهما تكن صغيرة ومهملة، تقوده إلى رسم بانوراما (إنسانية، اجتماعية، تاريخية، سياسية، فلسفية) لتركيا والعالم بشقيه المتقدم والمتخلف. غير مجرى حياتي كلها. ولكن ما هو هذا في مطلع \"الحياة الجديدة\" يقول الراوي : قرأت كتابا الكتاب؟ ومن هو مؤلفه؟ وما هي الأفكار التي تختبئ في ثناياه؟ هذه الأسئلة تبقى في حكم (المجاهيل) الرياضية، ومن ثم فإن الراوي يصطحب القارئ معه في رحلتين تفصل بينهما عشر سنوات للبحث عن الإجابات الممكنة لهذه الأسئلة -المجاهيل. ولكن ما هي الحياة الجديدة التي ينشدها كاتبنا الألمعي؟ أهي تشكيلة حياة الغرب الاجتماعية الاقتصادية السياسية، أم تشكيلة حياة الشرق؟ أهي في المادة أم في الماورائيات؟
الحياة الجديدة : رواية
يكتب أورهان باموق الرواية كمن يحفر بئرا عميقة بإبرة التطريز وإن أية فكرة يتخذها محورا لعمله الروائي مهما تكن صغيرة ومهملة وتقوده إلى رسم بانوراما (إنسانية، اجتماعية، تاريخية، سياسية، فلسفية) لتركيا والعالم بشقيه المتقدم والمتخلف وفي مطلع \"الحياة الجديدة\" يقول الراوي قرأت كتابا غير مجرى حياتي كلها ولكن ما هو هذا الكتاب؟ ومن هو مؤلفه؟ وما هي الأفكار التي تختبئ في ثناياه؟ هذه الأسئلة تبقى في حكم (المجاهيل) الرياضية ومن ثم فإن الراوي يصطحب القارئ معه في رحلتين تفصل بينهما عشر سنوات للبحث عن الإجابات الممكنة لهذه الأسئلة.
اسمي أحمر
في هذه الرواية يأخذنا باموق إلى عالم سحري ؛ مليء بحكايات صغيرة منبثقة من حكايات أكبر، تتصل ببعضها بتفاصيل مسرودة بدقة شديدة عن النقش الإسلامي وتاريخه وحياة النـقاشين والخلافات التي دارت بينهم وبين الأرضروميين وقتئذ؛ وحرفة تذهيب الكتب قديما ؛ التي ظهرت في كتب السلاطين وحكايات تركية قديمة. تدور أحداث الرواية حول لغز مقتل النقاش «ظريف»، ويتعدد الرواة في سرد تفاصيل مختلفة عن جريمة القتل؛ وأولهم «ظريف أفندي» وهو جثة ميتة تحكي لنا كيف انتقلت روحها من عالم الأحياء إلى عالم أكثر رحابة، وفي فصول أخرى يسرد الكلب بعض القصص، والشيطان أيضا يتحدث ؛ ذلك أن في عرف باموق الخيالي ؛ الجماد والأرواح يتناوبون سرد الأقاصيص.
عروس بلا طرحة للقصر الجمهوري : \فكرية\
تتكلم هذه الرواية \"عروس بلا طرحة للقصر الجمهوري\" عن واحد من أهم العصور في التاريخ التركي ومرحلة من أهم مراحلها والتي ترصد ترصد الكمد والشخصيات والحركات السياسية التي أطاحت بالباب الالي وأجرت تلك التغرات التي حصلت ابان نقل السلطة من القصر العثماني إلى الشعب كما يقول الكاتب وتدور الأحداث بين فكرية العروس بلا طرحة وبين حسرتها وهمها وحيدة وبين حبيها الذي ذهب ليحقق أمال شعبه على حساب حياته وحبه وكل ما ينت بصلة له ومن ضمنهم عروسه وحبيبته فكرية.
قصر القمل : رواية
كتبت هذه الرواية في السجن، أثناء قضائها مدة محكومية تبلغ عاما وشهرين، وذلك بسبب اشتراكها مع مجموعة صغيرة اتخذت قرارا بخرق متراس الشرطة في 1-5-2002، في عهد حكومة بولند أجاويد. في هذا الاعتقال، حدثت أربعة أمور مهدت الطريق لأليف لكتابة هذه الرواية : أولا : بالصدفة، ركب إلى جوارها في حافلة الشرطة رجل يعمل سائق شاحنة مكافحة حشرات. هذا الرجل أيضا اعتقل ظلما بسبب فقدان السيطرة على المقود. أطلق سراح الرجل مساء اليوم نفسه، لكن بعد أن ألهم \"أليف\" فكرة هذه الرواية. ثانيا: في زنزاتها، عانت \"أليف\" من الصراصير التي تواجدت بكثرة، لكنها عانت أكثر ما عانت من القمل. أجلس الآن، بعد مرور 14 عاما تقريبا، وأتخيلها تفكر في الناس الذين يسكنون الأحياء الشعبية، والذين يعانون بشكل مزمن من هذه المشاكل، بسبب تراكم القمامة وما شابه. ثالثا: ربما تكون \"أليف\" قد عانت من الصراصير والقمل على المستوى المادي، لكنها عانت أكثر على المستوى المعنوي. الأيام في السجن كلها متشابهة... اليوم لا يختلف أبدا عن الأمس، والغد لن يختلف عنهما أبدا. تقول في صفحة 477: \"لعلي كنت سأشعر بملل أقل لو وجد من يبشرني بأن يوما من الغد سيكون أقل مللا. ولكن الغد سيكون كما اليوم بالضبط، وكاليوم الذي بعده تماما. هذا الفراغ الممتد بلا نهاية دفعها للتفكير في أسئلة مصيرية: ما الذي يحكم حياتنا؟ هل هو الحظ؟ هل يفيد الهروب من الحقيقة التي هي فيها إلى الخيال؟ رابعا: أنهت\" أليف \"هذه الرواية في تسعة وخمسين يوما. وعادت لتمضي ما تبقى من مدة محكوميتها. تقول في الصفحة التالية:\" لا أعرف كيف سأمضي هنا الثلاثمئة والستين يوما الباقية \". إذا هذا يبرر كل الأخطاء، الغريبة على كاتبة بوزن\" أليف شفق \". سطحية الشخصيات، وعدم وجود علاقة بينها وبين المحور الرئيسي للرواية، والتفاصيل غير المهمة والتي لم تضف أي شيء على الإطلاق للرواية. ما زلت محتارة بين نجمتين، وأن أتركها دون تقييم. أعتقد أن تركها دون تقييم سيكون أقرب للعدل نظرا لوضعها الاستثنائي.
نفق للمشاة
هذه الرواية \"نفق للمشاة\" يستفيض الكاتب في وصف الحالة العامة، من خلال الصورة الرمزية لهذا النفق الذي شق في بلدة من أجل ترتيب العلاقات الوهمية بين بلد وآخر.. حتى تحول هذا النفق إلى مجرد مستودع للقاذورات، لأن الحاجة إليه لم توجد بعد، ولم يجرؤ أحد من هؤلاء أهل البلدة الشقية أن يقاوم هذه الرغبة الخاطئة لأجهزة الدولة. تلك التي تنفق وبسخاء عجيب على أمور غير مهمة. لذلك هذه الرواية نقد الواقع، ومعالجة قضايا هذا المجتمع الذي يتوق لتوفر مستلزمات حياته اليومية مثل وسيلة الري وآلات حفر الأرض طلبا للماء.. لكن لاقدرة لأحد من أهلها على قول حقيقة ما يريدون من الآخر. ليأتي هذا الإسقاط موضحا حقيقة الذات الخائفة من قول كلمة الصدق، والمترددة من ظهور رأيها بوضوح فيصف الأحوال الاجتماعية بصورة ساخرة تناقش وتعالج ألم الإنسان البسيط.
إنانا
طفل ينتزع من حضن أمه لأن أسرته تدين بدين غير دين السلطة ويربى تربية خاصة ليكون مسلما وإنكشاريا وشاب يعشق واحدة من غير دينه، ويضطر أبوه لمعاقبته بالنفي. سيرتان ترسمهما رواية إنانا ومن خلالهما تغوص في منطقة شرق تركيا، طبيعة وإنسانا وعادات وتقاليد، وعقائد... تضيء رواية إنانا جوانب بقيت مظلمة حتى وقت قريب-أثرت بحاضرنا وما زالت تؤثر به حتى الآن.
سرنامة : رواية
تغوص هذه السرنامة في مجتمع القاع التركي من القتلة والمجرمين، لتصور يوميات السجناء وصراعاتهم في الزنازين، لكنها أيضا تحمل بعدا سياسيا وإنسانيا بانتقادها عقوبة الإعدام، ومحاولة المجتمعات التطهر عبر اختيارها كبش فداء تعلق عليه جرائمها وفسادها، وتحتفل بالفرجة على إنهاء حياته. عادة ما تكون السرنامة كتابا يصف بدقة نوعا معينا من الاحتفالات الجماهيرية، لكن سرنامة عزيز نسين تنقل وقائع وتفاصيل إعدام مجرم فقد حقه في أن يتغير.