Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
17 result(s) for "عبد المعطي، فاروق مؤلف"
Sort by:
نصوص ومصطلحات فلسفية
(نصوص ومصطلحات فلسفية) تأليف فاروق عبد المعطي كتاب جامع لنصوص ومصطلحات يكثر استخدامها عند الفلاسفة، وقام بشرحها وإيضاح مضامينها، إضافة إلى مصطلحات التصوف ومصطلحات علم الكلام ونصوص في ذلك، ولا بد لدارس الفلسفة أن يفهم ما تتضمنه من مصطلحات خاصة كما هو الحال في كل علم، تقويم الفكر اليوناني القديم، التدرج الاقتصادي، التدرج المهني، التدرج حسب مراكز القوى، الفكر الاجتماعي في الشرق، الفكر الاجتماعي عند اليونان وموضوعات أخرى.
توماس جيفرسون : الفيلسوف العالم
(توماس جيفرسون : الفيلسوف العالم) تأليف فاروق عبد المعطي يتحدث هذا الكتاب عن توماس جيفرسون فيتطرق لحياته، واهتمامه بالعلم، وآراءه الطبية، اهتمامه باللغة، وأثر فرنسا على آرائه، كتاباته، أفكاره في الفلسفة السياسية والاقتصادية، وفي الأخلاق والدين، آراءه في الحرية والفكر والتقدم، دحضه للنظرية القائلة بانقطاع الصلة بين الإنسان والحيوان...
ليبنتس : فيلسوف الماضي والحاضر
كان الفلاسفة القدماء يميلون إلى تفسير العالم بالعلية الغائية (أرسطو)، أو بالعلة الأخلاقية أو الخير (أفلاطون). أما المحدثون، فإنهم يفسرون العالم تفسيرا ميكانيكيا آليا. ولعل (ليبنتس) كان يعتقد، أن التفسير الآلي، هو أقرب إلى الحقيقة من التفسير الميتافيزيقي للعالم. لذلك أقبل على دراسة الرياضيات، وسافر إلى يينا، وتتلمذ على (فيجل) الذي كان أستاذا للرياضة والميكانيكا والفلك، كما كان ليبنتس يميل إلى التوفيق بين أرسطو، والفلسفة الحديثة. ويبدو أن (ليبنتس)، لم يجد عند (فيجل) ما يبغيه حقا من العلوم الرياضية، فعاد إلى ليبزج ودرس القانون، وأدرك منذ ذلك الوقت أهمية اللغة الألمانية، وأنها أكثر شفافية من اللغات الأخرى، ومع ذلك كان (ليبنتس) يكتب بالفرنسية، لأنه لم يجد في ألمانيا جمهورا كافيا. من هذا المنطلق كان لا بد من إبداء اهتمام خاص بفيلسوفنا هذا، فجاءت هذه الدراسة التي تستعرض فلسفة (ليبنتس) الذي جمع بين فلسفة القدماء والمحدثين، والذي اكتشف أن القدماء يسلمون بحقيقة الجواهر والصور، بينما الحدثيون، يرفضون هذه المبادئ. لقد بحث هذا الفيلسوف في علوم شتى، وكتب في علوم متعددة، وترك تراثا أدبيا في الرياضيات والدين والسياسة، هذا التراث ما زال مدار بحث ودراسة إلى يومنا هذا.
سقراط : رائد فلاسفة اليونان
إن أشهر ما قيل عن فلسفة سقراط هي عبارة شيشرو ومؤداها : أن سقراط قد أنزل من الفلسفة من السماء إلى الأرض وأدخلها المنازل وجعلها تسوس أفعال البشر. ولقد نجح سقراط فعلا في توجيه الفلسفة من البحث في الطبيعة إلى البحث في النفس الإنسانية واتخذ من عبارة معبد دلفي \"اعرف نفسك\" شعارا لكل فلسفته فلا عجب إن عدة مؤرخو الفلسفة المؤسس الأول للفلسفة الأخلاقية. لقد قدم سقراط الأسس الأولى للمذهب المثالي الذي سار عليه أتباعه من بعد وخاصة أفلاطون الذي استطاع أن يستخرج من هذه الأسس والمبادئ النتائج المترتبة عليها وأن يعممها على مختلف مجالات الفكر الفلسفي التي لم يطرقها سقراط. وإذا كان سقراط لم يكتب شيئا على الطلاق وإذا صحت رواية أتباعه وتلاميذه فإنه يمكن من هذه الرواية استخلاص صورة عامة متكاملة لمنهج سقراط وفلسفته. وهذه هي الفكرة التي يدور حولها هذا الكتاب.
أوجست كونت : مؤسس علم الاجتماع الحديث
في كتابه هذا يسلط الدكتور فاروق عبد المعطي الأضواء على فلسفة أحد أهم مؤسس علم الاجتماع الحديث \"أوغست كونت\" والتي تعتبر إسهاماته نقطة تحول في تاريخ الفكر السوسيولوجي، عندما ميز بين مجموعتين في القضايا أو المشكلات المتميزة، ولكنها متصلة بنظرة، تلك التي تهتم ببناء المجتمع كما هو، وأجزائه والعلاقات المتداخلة بين كل منهما، وذلك الكل الذي يتكون من الأجزاء. يعتبر \"كونت\" أنه لم يتمكن أحد حتى الآن-من إنشاء فلسفة تقرض نفسها على جميع العقول. فالمذاهب المثالية، والمادية، ومذاهب وحدة الوجود، مهما اختلفت أصولها وأشكالها، لم تصل إلا إلى هدم المذاهب المضادة لها دون أن تحقق لنفسها استقرارا نهائيا يقول : \"وقد زعمت هذه المذاهب أنها تستطيع تزويدنا بمعرفة عقلية لما هو خارج عن نطاق العلم بطبيعته، وركبها الزهو بتفسير الجوهر، والسبب، والغاية، ونظام ظواهر الكون. ولذا لم تستطع إلا أن تنشئ أفكارا مؤقتة، كانت بلا شك ضرورية في وقتها، ولكن سرعان ما عفا عليها الزمن وليس أي مذهب ميتافيزيقي إلا مذهبا لاهوتيا يصطبغ بالصبغة العقلية. وفي هذا سر ضعفه ؛ إذ سرعان ما يتجرد من الصفة التي أكسبته إيمان الناس به في الزمن الذي عاش فيه...\". وللتعرف على فلسفة \"أوغست كونت\" أكثر مقسم الكاتب دراسته إلى ثمانية عشرة محطة نذكر منها : أوغست كونت النشأة، قانون التقدم البشري، وحدة المذهب عند كونت، فكرة الإنسانية، العلم، الظواهر والقوانين، قانون الحالات الثلاث، المنطق الوضعي، تصنيف العلوم، فلسفة التاريخ.. الخ.
محيي الدين ابن عربي : حياته-مذهبه-زهده
إن الزهد الشديد الذي مارسه ابن عربي منذ فتاوى سنه حتى كان يختار من الطرق أضيقها ومن الرياضات الصوفية أشقها ثم السياحات المتواصلة التي قام بها إتماما لمهمة الصوفي السائح، وإقامته الطويلة في أجواء قاسية مثل جو أرمينية فضلا عن عمله المتواصل في تصنيف كتبه التي أنافت على أربعمائة كتاب، فيما يقوله الذين ترجموا له كل هذا لا بد أن يكون قد أحدث أفاعيله في صحته لما أن بلغ هذه المرحلة من حياته على أن ثمة عوارض قاطعة تكشف عن أن نيته لم تكن بالقوية كل القوة، والظواهر الخارقة الوتيدة التي عاناها في حياته ووصفها بالدقة والتفصيل في كتاب \"الفتوحات\" مفسرا إياها على أنها آثار خارقة للاتحاد الصوفي قلما تحمل طابعا مرضيا يبين عن نوع من الاختلال العقلي وهو نفسه يعترف في موضع من المواضيع أن عقله لم يكن يعمل بطريقة عادية، شأن الرجل العاقل حين يكتب مؤلفاته، فلم يحرر هذه الكتب على النهج المألوف لدى الكتاب، لأنه لم يستطع التخلص من تسلط تأثير الداعي الإلهي، الذي كان يملي عليه ما يجب عليه أن يكتبه أو لا يكتبه في مؤلفاته حتى لم يكن له في ذلك كبير اختيار.