Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
24 result(s) for "عطية، محسن علي مؤلف"
Sort by:
استراتيجيات ما وراء المعرفة في فهم المقروء
إن القراءة مفتاح الكنوز، وسبيل الفوز بالمعارف الإلهية والإنسانية بها يطل الإنسان على ما تنزل في القرآن، وما عمله الآخرون في كل زمان ومكان. بالأمر بها بدأ التنزيل، وعليها شدد البارئ إذ قال جل وعلا : (اقرأ باسم ربك الذي خلق) العلق 1 فجعل الأمر بالقراءة أول كلمة في أول سورة يتنزل بها الروح الأمين على نبينا صلى الله عليه وسلم ثم يقول تعالى : (اقرأ وربك الأكرم (3) الذي علم بالقلم (4)) العلق 3-4 السورة نفسها التي فيها إشارة لارتباط القراءة بالكتابة إذ لا قراءة من دون مكتوب. فأي مكانه لهذا الفعل الذي ينال هذا التشديد من الخالق ؟!.. الذي به يأمر مبتدئا التنزيل مكررا. إن هذا التشديد من الخالق-جل وعلا-على القراءة دليل قاطع، وبرهان ساطع على دور القراءة في رفد العقل بالعلم والمعرفة، وكونها السبيل اليسير لتحصيل العلم الوفير ليتفاعل معها مقوما، فآخذا ومعطيا لا سيما من تلك العلوم التي يفصله عن أصحابها بعد الزمان أو المكان.
الأساليب النحوية : عرض وتطبيق
يتضمن هذا الكتاب عرضا مفصلا لكل أسلوب من الأساليب النحوية تتلوه خلاصة ثم أسئلة عامة حول الأسلوب يتوجب على الدارس الإجابة عنها ثم موازنة إجابته بمحتوى الموضوع حيث عرض المؤلف بعد الأسئلة العامة تمرينات تطبيقية يتولى الدارس حلها بعد التأكد من صحة إجابته عن الأسئلة العامة حيث عرض بعد التمرينات التطبيقية حلولا لها يعدو الدارس إليها بعد إجابة التمرينات التطبيقية لموازنة إجابته بها والتأكد من صحة تلك الإجابة. وقد تضمن هذا الكتاب بابين رئيسين هما، الباب الأول : الأساليب النحوية ذات الجملة الإنشائية حيث احتوى على سبعة فصول هي : أسلوب الاستفهام، أسلوب الطلب، أسلوب التعجب، أسلوب المذح والذم، أسلوب النداء، أسلوب الاستغاثة والندبة، أسلوب الإغراء والتحذير. الباب الثاني : الأساليب النحوية ذات الجملة الخبرية حيث احتوى على على ستة فصول هي : أسلوب النفي، أسلوب التوكيد، أسلوب التقديم والتأخير أسلوب الاستثناء، أسلوب الشرط، أسلوب الاختصاص.
مهارة الرسم الكتابي : قواعدها والضعف فيها : الأسباب والمعالجة
احتوى هذا الكتاب على خمسة فصول رئيسية تناول الفصل الأول منها الكتابة العربية، نشأتها وتطورها، وقد عرض فيها مفهوم الكتابة وأهميتها ونشأتها وأصل اللغة العربية، والخطوط السامية وأطوار الكتابة، وأصل الخط العربي بينما تناول الفصل الثاني قواعد الرسم في الكتابة العربية وقد عرض فية الحروف الشمسية والحروف القمرية. فيما تناول الفصل الثالث دراسات في الأخطاء وقد عرض فيه الدراسات العربية والأجنبية، التي تناولت الأخطاء الإملائية ومقترحات علاجها. فيما تناول الفصل الرابع أنواع الأخطاء في الرسم الكتابي وأسبابها، وقد عرض فيه أنواع الأخطاء وتناول الفصل الخامس مقترحات معالجة الأخطاء الإملائية والمقترحات الأزلمة لمعالجتها.
مهارات الاتصال اللغوي وتعليمها
جاء هذا الكتاب في ستة فصول رئيسية، الأول منها بعنوان اللغة مفهومها ونشأتها ومستوياتها، وقد عرض فيه مفهوم اللغة ونشأتها ومستوياتها وخصائصها. فيما جاء الفصل الثاني بعنوان المدخل الحديث في تعليم اللغة العربية ومبادئ تعليمها وقد عرض فيها عناصر الاتصال اللغوي ومهاراته ومدخل التكامل ودخل الوظيفة. أما الفصل الثالث تكلم عن مهارة الكلام واستراتيجية الخطاب وقد عرض فيه مفهوم الكلام وأهميته. فيما تناول الفصل الرابع مهارة الكتابة وتعليمها وقد عرض فيه التعبير الكتابي وأنواعه ومهاراته ومشكلاته، فيما تناول الفصل الخامس مهارة الاستماع وتعليمها. وقد عرض فيه مفهوم الاستماع وأهميته وأنواعه وأهداف تعليمه والعوامل المؤثرة في الاستماع. فيما تناول الفصل السادس مهارة القراءة وتعليمها، وقد عرض فيه مفهوم القراءة وآلياتها وأهميتها.
البنائية وتطبيقاتها : استراتيجيات تدريس حديثة
يتناول هذا الكتاب النظرية البنائية وما يتصل بها وتطبيقاتها التربوية التي تمثلت بالعديد من استراتيجيات التدريس الحديثة ونماذج تعلم ما زال الكثير من الباحثين يستخدمونها مشاريع بحوث تجريبية لمعرفة مدى فاعليتها في الكثير من المتغيرات التابعة وتعد البنائية من المذاهب الفكرية التي ظهرت في العصر الحديث وشكلت ثورة في البحث والتطبيق في الدراسات الإنسانية والإجتماعية وطرق التعامل مع المعرفة وإكتسابها وقد نال التربية من تأثيرها القسط الأكبر إذ وصل الأمر إلى أن تصبح منهجا فكريا ونشاطا تربويا ومدخلا مهما للتدريس فقد عدت البنائية من أكثر المداخل التي يشدد عليها التربويون لا سيما في العقدين الأخيرين.
المناهج الحديثة وطرائق التدريس
جاء الكتاب في أحد عشر فصلا غطت مختلف موضوعات هذا التخصص وهي المنهج بين التقليد والتجديد وعناصر المنهج الحديث وأسس المنهج الحديث وتصميم المنهج التعليمي وتنفيذ المنهج وتقويم المنهج وتطوير المنهج والكتاب المدرسي ومعايير صناعته والتدريس مفهومه وأسسه ومهماته وطرائق التدريس القديمة وطرائق التدريس الحديثة.
تكنولوجيا الاتصال في التعليم الفعال
تناول المؤلف في هذا الكتاب مكونات العملية الاتصالية في التعليم وما يجب أن تكون عليه والدور الذي يجب أن يؤدية المعلم والمدرس في التعامل مع المستقبل والرساله وقناة الإرسال وتصميم الرسالة واختيار القناة وفق معايير محددة. جاء هذا الكتاب في ثمانية فصول رئيسية تناولت الموضوعات التالية : تكنولوجيا الاتصال والتعليم الفعال وسائل الاتصال في التعليم أنواع الوسائل التعليمية ومميزات استخدامها في التعليم اللوحات التعليمية الأجهزة الصوتية واستعمالاتها في التعليم أجهزة عرض المواد البصرية الثابتة أجهزة عرض الأفلام المتحركة تكنولوجيا الحاسوب والإنترنت والخدمات التي يقدمها في التعليم.