Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى التحقق من مستوى المواجهة الاستباقية والفروق في المواجهة الاستباقية لدى طلاب الجامعة تبعا لمتغير النوع (ذكور- إناث)، (ريف- حضر)، الفرقة الدراسية الأولي- الثانية- الثالثة- الرابعة، وتكونت عينة الدراسة من (٤٣٠) طالبا وطالبة من طلاب الجامعة، منهم (۱۳۷) من الذكور، و(۲۹۳) من الإناث، تراوحت أعمارهم ما بين (۱۸- ۲٥) عاما، بمتوسط عمري (١٩,٦٣٥) عاما، وانحراف معياري (١,٥٣٢) واستخدمت الدراسة مقياس المواجهة الاستباقية لطلاب الجامعة (إعداد الباحثة) وأشارت نتائج الدراسة إلى الآتي: وجود فروق بين المتوسط الحسابي والمتوسط الفرضي على مقياس المواجهة الاستباقية لصالح المتوسط الأعلى وهو المتوسط الحسابي؛ مما يشير إلى وجود مستوي مرتفع من المواجهة الاستباقية الأبعاد والدرجة الكلية لدي طلاب الجامعة، كما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات كل من الذكور والإناث من طلاب الجامعة في المواجهة الاستباقية الأبعاد والدرجة الكلية، وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات طلاب الجامعة في المواجهة الاستباقية (الأبعاد والدرجة الكلية) تبعا لمتغير الفرقة الدراسية (الأولي- الثانية- الثالثة- الرابعة)، عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات كل من الريف والحضر من طلاب في المواجهة الاستباقية (الأبعاد والدرجة الكلية).

هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد العلاقة بين اضطراب الألعاب الإلكترونية وتقرير المصير لدى طلاب المرحلة الثانوية، وكذلك دلالة الفروق بين هؤلاء الطلاب في اضطراب الألعاب الإلكترونية والتي قد تعزى إلى متغير النوع (ذكر -أنثى) والمراحل التعليمية وتكونت عينة الدراسة من (١٦٥) طالبا وطالبة من طلاب التعليم الثانوي بمحافظة المنيا ممن تتراوح أعمارهم بين (١٥-١٨) عاما، وبمتوسط عمري (17.21)، وانحراف معياري (٠.٥٣). واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة الدراسة، وتم تطبيق مقياس اضطراب الألعاب الإلكترونية (إعداد الباحثة)، ومقياس تقرير المصير (إعداد: الباحثة). وأسفرت النتائج عن وجود علاقة عكسية دالة إحصائيا بين اضطراب الألعاب الإلكترونية وتقرير المصير لدى طلاب المرحلة الثانوية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الذكور والإناث في اتجاه الذكور، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات عينة الدراسة تبعا لمتغير المرحلة التعليمية. واستنادا إلى الإطار النظري ونتائج الدراسات السابقة ونتائج البحث الحالي تم تقديم بعض التوصيات والبحوث المقترحة ومنها توفير برامج وقائية إرشادية علاجية للطلاب لمساعدتهم على شغل أوقات فراغهم في أكثر من هواية وترفيه وعدم الاقتصار على ممارسة الألعاب الإلكترونية، دراسة العوامل الكامنة وراء ممارسة الألعاب الإلكترونية.

هدف البحث الكشف عن العلاقة بين الوعي الصوتي والذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية، هذا بالإضافة إلى التحقق من الفروق في الوعي الصوتي والذاكرة السمعية تبعا لمتغير النوع (ذكور، إناث). وبلغ عدد المشاركين في الدراسة (۸۰) تلميذا من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية، ممن تراوحت أعمارهم ما بين (۹-۱۲) عام بمتوسط حسابي قدره (11.28) وانحراف معياري (٠.٤٧)، وتم استخدام بطارية اختبارات تشخيص صعوبات التعلم اللفظية وغير اللفظية إعداد أ- د/ حسني زكريا النجار وأ- د/ محمد مصطفي طه (۲۰۲۳)، ومقياس مهارات الوعي الفونولوجي (إعداد: إيهاب عبد العزيز الببلاوي،) (۲۰۱٤)، مقياس الذاكرة السمعية (إعداد: على محمد الصمادي، صياح إبراهيم الشمالي، ۲۰۱۷)، وأسفرت النتائج عن وجود علاقة طردية دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين الوعي الصوتي والذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية، كما أسفرت الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا في الوعي الصوتي والذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية في ضوء متغير النوع لصالح عينة الإناث.

يهدف البحث إلى معرفة الفروق في الأفكار اللاعقلانية لدى طلاب المرحلة الثانوية في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية (النوع- الإقامة)، وتمثلت العينة من (۱۲۰) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية في مدرسة خاتم المراسلين بمحافظة بني سويف، ممن تتراوح أعمارهم ما بين (15- 18) عام، وبمتوسط عمري قدره (16.74) عاما، وانحراف معياري قدره (0.94)، وتم استخدام الأداة من إعداد الباحثة، وتم استخدام المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة الدراسة، وتوصل البحث إلى: وجود فروق دالة إحصائيا في درجة الأفكار اللاعقلانية لدى طلاب المرحلة الثانوية تعزى لمتغير النوع، ووجود فروق دالة إحصائيا في درجة الأفكار اللاعقلانية لدى طلاب المرحلة الثانوية تعزى لمتغير محل الإقامة.

هدفت الدراسة الحالية إلى تحسين المرونة النفسية لدى المراهقات بالمؤسسات الإيوائية من خلال برنامج ارشادي، ولتحقيق هدف الدراسة قامت الباحثة باختيار عينة الدراسة التي تكونت من (١١) فتاة من المراهقات بمؤسسات رعاية الأيتام بمحافظة بني سويف وتراوحت أعمارهن ما بين (١٤-١٨) سنة بمتوسط عمري قدره (16.28) عاما، وانحراف معياري قدره (0.95) عاما، وتم تطبيق المنهج التجريبي (التصميم شبه تجريبي) ذو المجموعة الواحدة، وتكونت أدوات البحث من البرنامج الإرشادي (إعداد/ الباحثة)، ومقياس المرونة النفسية (إعداد/ الباحثة)، وتم استخدام الأساليب الإحصائية التالية: اختبار ويلكسون، معامل ارتباط بيرسون، المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، كا2، وقد توصلت نتائج البحث إلي: * وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات مجموعة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي في المرونة النفسية لصالح القياس البعدي. * لا توجد فروق بين متوسطي رتب درجات مجموعة الدراسة في القياسين البعدي والتتبعى في المرونة النفسية بعد مرور شهر من تطبيق البرنامج.

هدفت الدراسة إلى فاعلية برنامج إرشادي لأطفال زارعي القوقعة وأثره على تنمية اللغة الاستقبالية وبلغ عدد الأطفال إلى ١٤ طفل وطفلة من زارعي القوقعة تراوحت أعمارهم من (6: 9) سنوات قامت الباحثة بتدريب الأطفال على البرنامج ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطبيق المقياس اللغوي المعرب لابوحسبة، وأسفرت النتائج عن حاجة الأطفال زارعي القوقعة إلى تنمية اللغة الاستقبالية.