Explore the vast range of titles available.

يرمي البحث الحالي إلى تعرف أثر استراتيجية النشاط المباشر للقراءة في الفهم القرائي عند تلامذة الصف الخامس الأساسي تحدد هذا البحث بعينة من تلامذة الصف الخامس الأساسي (الخامس الابتدائي)، في المدارس الأساسية النهارية التابعة للمديرية العامة لتربية قضاء جم جمال - محافظة السليمانية للعام الدراسي 2016-2017 وبلغ حجم العينة (60) تلميذا وتلميذة موزعين على شعبتين (أ، ج) مثلت أحداهما المجموعة التجريبية (أ) التي درست على وفق استراتيجية النشاط المباشر للقراءة بواقع (31) تلميذا وتلميذة ومثلت الأخرى المجموعة الضابطة (ج) التى درست بالطريقة التقليدية بواقع (29) تلميذا وتلميذة، وكإفاءة الباحثة بين مجموعتي البحث في متغيرات العمر الزمني، والذكاء، ودرجات مادة اللغة الكردية للعام الدراسي السابق وحددت المادة العلمية بعدد من موضوعات القراءة في كتاب (القواعد والقراءة الكردية) المقرر تدريسة للصف الخامس الابتدائي الأساسي. صاغت الباحثة الأهداف السلوكية واعدت الخطط التدريسية اللازمة للمجموعتين، كما أعدت اختبارا في التحصيل تالف من (40) فقرة من نوع الاختبار من متعدد، وإعادة ترتيب الكلمات والمزاوجة والتكميل، واستمررت التجربة فصلا دراسيا كاملا (الفصل الأول)، قامت خلالها مدرسة المادة بتدريس مجموعتي البحث، وفي نهاية التجربة تم تطبيق أداة البحث على تلامذة مجموعتي البحث وبعد تحليل النتيجة إحصائيا باستعمال الاختبار التائي لعينتين مستقلتين أظهرت النتيجة تفوق تلامذة المجموعة التجريبية الذين درسوا مادة القراءة وفق استراتيجية النشاط المباشر للقراءة على المجموعة الضابطة.

يهدف البحث الحالي الى معرفة أثر الانموذج الانتقائي في اكتساب مفاهيم قواعد اللغة الكردية لدى طالبات الصف الثامن الأساسي ولتحقيق ذلك اختارت الباحثة التصميم التجريبي ذا الضبط الجزئي والاختبار البعدي، وتكون مجتمع البحث من المدارس الأساسية في قضاء جم جمال / السليمانية ووقع الاختيار عشوائيا على مدرسة (مهاباد) الأساسية وبطريقة السحب العشوائي اختيرت شعبتين من أصل ثلاثة شعب، وكان عدد الشعبتين (75) طالبة، مثلث شعبة (ج) المجموعة التجريبية التي درست القواعد وفقا للأنموذج الانتقائي وبلغ عددهن (37) طالبة ومثلت شعبة (أ) المجموعة الضابطة التي درست القواعد بالطريقة التقليدية وبلغ عددهن (37) طالبة، وأجرت الباحثة تكافؤا في كل من (درجات العام السابق في اللغة الكردية، الذكاء ، المعلومات السابقة). أعدت الباحثة اختبارا لاكتساب المفاهيم كأداة للبحث طبقته على المجموعتين واستمرت التجربة طوال الفصل الدراسي الاول ووضعت الباحثة الخطط التدريسية والاهداف السلوكية لكل موضوع وفي نهاية التجربة طبقت الاختبار البعدي على طالبات المجموعتين البحثيتين وبعد تحليل النتيجة باستعمال الوسائل الاحصائية المناسبة أظهرت النتيجة تفوق الطالبات اللاتي درسن مادة القواعد وفق الانموذج الانتقائي على الطالبات اللاتي درسن وفق الطريقة التقليدية.

يرمى هذا البحث للتعرف على أثر استراتيجية (كُن يقظاً) في الفهم القرائي عند طلبة المرحلة الثانية في قسم اللغة الكردية، ولتحقيق ذلك، اختارت الباحثة بطريقة قصدية طلبة المرحلة الثانية في قسم اللغة الكردية/ كلية التربية- ابن رشد للعلوم الإنسانية/ جامعة بغداد لتكون ميداناً لتطبيق تجربتها، اشتملت عينة البحث على (61) طالباً وطالبة، وزعوا عشوائياً على مجموعتين بواقع (31) طالباً وطالبة من المجموعة التجريبية التي درست مادة القراءة والصوت على وفق استراتيجية (كُن يقظاً)، و(30) طالباً وطالبة في المجموعة الضابطة التي درست المادة نفسها على وفق الطريقة التقليدية، وكافأت الباحثة بين مجموعتي البحث في متغيرات (الذكاء، ودرجات مادة القراءة والصوت للعام السابق، واختبار القدرة اللغوية). وحددت الباحثة موضوع المادة العلمية التي ستدرسها في أثناء مدة التجربة بـــ (7) موضوعات، وصاغت الأهداف السلوكية، وأعدت الخطط التدريسية لها، كما أعدت اختباراً للفهم القرائي تكون من (30) فقرة اختبارية من نوع الاختيار من متعددة، والمزاوجة والتكميل والترتيب وعرضتها على الخبراء والمتخصصين وتحققت الباحثة من صدقه وثباته. استمرت التجربة فصلاً دراسياً كاملاً طبقت في نهايتها اختبار الفهم القرائي على طلبة مجموعتي البحث التجريبية والضابطة واستعملت الباحثة الاختبار التائي لعينتين مستقلتين (t-test) لمعرفة دلالة الفروق عند مستوى (0.05) بين مجموعتي البحث فاتضح وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين متوسط درجات طلبة مجموعتي البحث في الفهم القرائي لمصلحة المجموعة التجريبية الذين درسوا مادة القراءة والصوت باستراتيجية (كُن يقظاً).