Explore the vast range of titles available.

استهدفت الدراسة الكشف عن واقع أداء الأقسام الأكاديمية بجامعة الأزهر من حيث (التعليم والتعلم -البحث العلمي- خدمة المجتمع)، واستخدام بطاقة الأداء المتوازن في وضع تصور لتطوير أداء الأقسام الأكاديمية بجامعة الأزهر، وتمثلت أبعاد هذه البطاقة في: البعد (المالي، وبعد العملاء، وبعد العمليات الداخلية، وبعد التعلم والتطور)، وفي سبيل تحقيق تلك الأهداف؛ استخدمت الدراسة المنهج الوصفي والاستبانة كأداة لجمع البيانات والمعلومات من عينة الدراسة والبالغ عددها (۳۸۲) مفردة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر، وأثمرت الدراسة عن عدة نتائج من أبرزها: جاءت درجة الموافقة على واقع محور التعليم والتعلم متوسطة بمتوسط حسابي (٢,٠٦)، ولواقع محور البحث العلمي متوسطة بمتوسط حسابي (۱,۸۰)، في حين جاءت متوسطة لأبعاد بطاقة الأداء المتوازن باستثناء البعد المالي فجاءت ضعيفة، كما جاءت درجة الموافقة على واقع محور خدمة المجتمع متوسطة بمتوسط حسابي (۱,۹۰)، وأظهرت نتائج الدراسة- أيضا - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية من حيث متغير طبيعة العمل على محوري البحث العلمي وخدمة المجتمع، بينما أظهرت وجود فروق دالة إحصائيا لمحور التعليم والتعلم، في حين لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية من حيث متغير الجنس على محوري التعليم والتعلم وخدمة المجتمع، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية لمحور البحث العلمي، ومن حيث متغير الدرجة العلمية على جميع محاور الأداء، وفي ضوء نتائج الدراسة تم بناء تصور مقترح لتطوير أداء الأقسام الأكاديمية بجامعة الأزهر في ضوء بطاقة الأداء المتوازن.

هدف البحث إلى الكشف عن واقع أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر لأبعاد القيادة المستدامة، وتقديم تصور مقترح لتطوير أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر في ضوء أبعاد القيادة المستدامة، وفي سبيل تحقيق أهدافه اعتمد البحث على المنهج الوصفي، واستخدم الاستبيان كأداة لجمع البيانات من عينة الدراسة التي تكونت من (٣٧٠) عضو هيئة تدريس بجامعة الأزهر، وأثمر البحث عن عدة نتائج من أبرزها ما يلي: جاءت درجة ممارسة القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر لأبعاد القيادة المستدامة \"متوسطة\" وبمتوسط حسابي بلغ (1.69)، كما أظهرت النتائج أن ممارسة أبعاد القيادة المستدامة جاءت كما يلي: جاء بعد المسؤولية المجتمعية والبيئية بدرجة ممارسة \"ضعيفة\" بمتوسط حسابي (1.58)، وبعد استدامة الموارد البشرية والمادية بدرجة ممارسة \"متوسطة\" بمتوسط حسابي (1.70)، كما جاء بعد استدامة قيادة الآخرين بدرجة ممارسة \"ضعيفة\" بمتوسط حسابي (1.52)، وبعد استدامة عملية التعلم بدرجة ممارسة \"ضعيفة\" بمتوسط حسابي (1.61)، في حين جاء بعد الممارسات الأخلاقية بدرجة ممارسة \"متوسطة\" بمتوسط حسابي (1.98)، كما كشف البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقا لمتغير الجنس لأبعاد المسؤولية المجتمعية والبيئية، واستدامة قيادة الآخرين، والممارسات الأخلاقية، ووفقا لمتغير المنصب الإداري أظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية لبعد استدامة قيادة الآخرين لصالح من يشغلون منصبا إداريا، ووفقا لمتغير الرتبة العلمية أظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية لأبعاد استدامة الموارد البشرية والمادية، واستدامة قيادة الآخرين، واستدامة عملية التعلم، والممارسات الأخلاقية، ووفقا لمتغير الكلية توجد فروق ذات دلالة إحصائية لأبعاد المسؤولية المجتمعية والبيئية، واستدامة الموارد البشرية والمادية، واستدامة عملية التعلم، والممارسات الأخلاقية. وانتهى البحث بتقديم تصور مقترح لتطوير أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر في ضوء أبعاد القيادة المستدامة.

استهدف البحث رصد أهم الاتجاهات الحديثة في الإشراف الفني للتعليم قبل الجامعي، وأهم الاتجاهات الحديثة في إدارة وتنظيم الإشراف الفني، وأوجه الاستفادة من هذه الاتجاهات في نظام التعليم المصري، واستخدم البحث المنهج الوصفي لتحقيق أهدافه، وتمثلت هذه الاتجاهات الحديثة في الإشراف الفني- بما يشمله كل اتجاه من عدة أنواع من الإشراف- في الاتجاه الديمقراطي، والجماعي، ثم الاتجاه الشامل، والاتجاه اللامركزي ثم الاتجاه التنموي، وكذلك الاتجاه نحو استخدام التكنولوجيا في الإشراف الفني، كما تناول البحث أهم الاتجاهات في إدارة وتنظيم الإشراف الفني متمثلة في: إدارة الإشراف الفني، واختيار المشرفين، وتقويم المعلمين. وقد خلص البحث إلى مجموعة من النتائج العامة والتي منها: ارتباط الإشراف الفني الحديث بالتحولات الفكرية في مجال الإدارة والتوجه اللامركزي في الإدارة والاهتمام بالإدارة الذاتية، وبالتالي ظهر ما يسمى بالإشراف الذاتي، كما سُمح بتفويض كثير من صلاحيات العمل الإشرافي للإدارة المدرسية فيما يعرف بالإشراف المقيم، كذلك اهتم الإشراف الفني بتحسين دور المشرف فأصبح ميسرا لعملية الإشراف، وزميلا للمعلمين، كما زادت استقلالية المعلمين، بل وربما تم تقاسم السلطة بين المشرف والمعلم انطلاقا من الاعتراف بأن المعرفة ليست قاصرة على أحدهما دون الآخر، وكان من أهم ما ركز عليه الإشراف وتقويم المعلمين هو مقدار ما يضيفه المعلم من مهارات للتلاميذ أو ما يكتسبونه بعد أداء المعلم للحصة التدريسية، والتي تسمى بنواتج التعلم. وتمثلت أهم أوجه الاستفادة في عدة محاور هي: إنشاء هيئة إشرافية مستقلة عن وزارة التربية والتعليم لإدارة وتنظيم الإشراف الفني، وإعداد معايير حديثة لاختيار المشرفين الفنيين، ثم وضع معايير لاختيار الأنواع الإشرافية المناسبة، ومعايير تقويم المعلمين، وأخيرا نموذج مقترح لتقويم المعلم.

هدف البحث إلى التعرف على تطوير عملية التخطيط بجامعة تبوك في ضوء مدخل سيجما ستة. واعتمد البحث على المنهج الوصفي لتحقيق هدفه. وجاءت أدوات البحث متمثلة في استبانة لجمع البيانات والمعلومات، وطبقت على عينة قوامها (114) مفردة من القيادات الأكاديمية (الوكلاء-العمداء-وكيلات الكليات والعمادات-رؤساء ومشرفات الأقسام العلمية) في المركز الرئيس لجامعة تبوك (شطري الطلاب والطالبات) والقيادات الإدارية في الجامعة بشطري الطلاب والطالبات (مديري الإدارات ومساعداتهم-مشرفي الوحدات ونائباتهم-ورؤساء الأقسام الإدارية). وتوصل البحث إلى التصور المقترح لتطوير عملية التخطيط بجامعة تبوك في ضوء مدخل سيجما ستة محددًا فلسفته وأهدافه وآليات تطبيقه ومعوقاته وأساليب التغلب عليها حيث يواجه هذا التصور المقترح العديد من المعوقات منها، مقاومة بعض العناصر البشرية للتغير المقترح وضعف توفر الموارد اللازمة لتطبيق مدخل سيجما ستة في الجامعة، ويمكننا التغلب عليها من خلال القيام بإجراءات من شأنها التقليل من مقاومة التغيير مثل الحوار والتدريب وتحفيز العاملين على التخلص من الأساليب القديمة والبحث عن أساليب حديثة متطورة وتخصيص ميزانية لتوفير تقنيات وبرامج سيجما ستة. وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج منها، جاءت موافقة أفراد مجتمع الدراسة على واقع عملية التخطيط في جامعة تبوك بدرجة متوسطة وبمتوسط (2.09). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

استهدفت الدراسة تطوير نظام إدارة الجودة بكلية التربية بتفهنا الأشراف جامعة الأزهر في ضوء نظام إدارة المنظمات التعليمية EMOS، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي بمدخله التحليلي، مع الاستعانة بأسلوب دراسة الحالة لتحقيق أهدافها، وتناولت الدراسة نظام إدارة المنظمات التعليمية (نظام إدارة الجودة، فوائد تطبيق المؤسسة لنظام إدارة المنظمات التعليمية EMOS للمواصفة 21001، ومبادئ نظام إدارة المنظمات التعليمية، ومتطلبات تطبيق المواصفة، دائرة ديمينج للتحسين، نهج العملية، التفكير القائم على المخاطر، العمليات وإجراءات العمل)، وإدارة الجودة بكلية التربية بتفهنا الأشراف جامعة الأزهر، وواقع تطبيق المواصفة ٢١٠٠١ بإدارة الجودة بالكلية، ثم انتهت بتقديم آلية مقترحة لتطبيق نظام إدارة المنظمات التعليمية لإدارة الجودة بكلية التربية بتفهنا الأشراف جامعة الأزهر، وقد اشتملت الآلية على دليل كلية التربية وفقا للمواصفة، ومخطط بناء الوثائق والمستندات لإدارة الجودة بالكلية، ومراحل تطبيق نظام إدارة المنظمات التعليمية لإدارة الجودة بالكلية، وإجراءات العمل لتطبيق نظام إدارة المنظمات التعليمية لإدارة الجودة بالكلية وفقا للمواصفة ٢١٠٠١:٢٠١٨.

استهدفت الدراسة بناء تصور مقترح لإدارة المواهب بجامعة الأزهر في ضوء خبرات بعض الجامعات الأجنبية، وفي سبيل تحقيق ذلك؛ استخدمت الدراسة المنهج الوصفي؛ بغية تعرف الأطر النظرية لإدارة المواهب بجامعة الأزهر، ورصد خبرات بعض الجامعات الأجنبية في مجال إدارة المواهب، كما استخدمت الاستبانة أداة لجمع البيانات والمعلومات، والتي طبقت على عينة عشوائية قوامها (375) مفردة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر؛ بغية تحديد واقع إدارة المواهب بجامعة الأزهر والمعوقات التي تؤثر عليها، وأسفرت الدراسة عن عدة نتائج من أبرزها: جاءت درجة الموافقة على واقع إدارة المواهب بجامعة الأزهر ضعيفة بمتوسط حسابي (1.57)، كما جاءت درجة الموافقة على تأثير معوقات إدارة المواهب بجامعة الأزهر كبيرة بمتوسط حسابي (2.37)، وكشفت نتائج الدراسة أيضا- عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة الموافقة على إدارة المواهب بجامعة الأزهر وفقا لمتغير (المنصب الإداري) لصالح فئة (من شغلوا منصبا سابقا)، ووفقا لمتغير (الدرجة الوظيفية) لصالح فئة (أستاذ)، ووفقا لمتغير (الكلية) لصالح فئة (عملية)، كما كشفت نتائج الدراسة أيضا- عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول درجة تأثير معوقات إدارة المواهب بجامعة الأزهر وفقا لمتغير (المنصب الإداري) لصالح فئة (من شغلوا منصبا سابقا)، ووفقا لمتغير (الدرجة الوظيفية) لصالح فئة (الأساتذة المساعدين والأساتذة)، ووفقا لمتغير (الكلية) لصالح فئة (عملية)، وفي ضوء خبرات بعض الجامعات الأجنبية التي تم رصدها، وما انتهت إليه الدراسة النظرية والميدانية من نتائج؛ قدمت الدراسة تصورا مقترحا لإدارة المواهب بجامعة الأزهر.

هدف البحث الراهن إلى الكشف عن واقع القيادة السامة وعلاقتها بالسلوك الابتكاري لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالجامعات المصرية، واستخدم البحث المنهج الوصفي لتحقيق هدفه، وتم تصميم استبانتان الأولى للكشف عن درجة توافر أبعاد القيادة السامة بالجامعات المصرية، والثانية عن السلوك الابتكاري لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، وتم تطبيق الاستبانتان على عدد ۳۹۳ عضوا بالجامعات المصرية، وأظهرت النتائج وجود القيادة السامة بالجامعات المصرية بنسبة كبيرة في جميع أبعادها (الإشراف المسيء، والاستبداد، والنرجسية، والترويج للذات، وضعف القدرة على التنبؤ، والأنانية) تراوحت متوسطاتها الحسابية بين 2.40- 2.73، وأن السلوك الابتكاري للأعضاء متوفر بدرجة متوسطة في جميع أبعاده (توليد الأفكار، والترويج للأفكار، وتنفيذ الأفكار، وسمات الشخصية، والمعرفة والمهارات) تراوحت متوسطاتها الحسابية بين 2.14- 2.18، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية للقيادة السامة وفقا لمتغير النوع لصالح الإناث، ولمتغير الرتبة الأكاديمية لصالح الهيئة المعاونة، ولمتغير المنصب الإداري لصالح من لا يشغلون منصبا إداريا، كما أظهرت نتائج تحليل الانحدار لمتغيري القيادة السامة والسلوك الابتكاري وجود علاقة ارتباطية سلبية بينهما، وخلص البحث إلى مجموعة من التوصيات تمثلت في: ضرورة وضع آليات للتغلب على تأثيرات القيادة السامة والتي تحول دون تنمية السلوك الابتكاري لدى أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وضرورة التعرف على أبعاد القيادة السامة، وتركيز برامج التدريب على السلوكيات القيادية السلبية، وتشجيع الأعضاء على المجازفة المحسوبة لتنفيذ السلوك الابتكاري، وإجراء الاستطلاعات المجهولة وتطبيق سياسات الباب المفتوح، والإبلاغ عن السلوكيات السامة، وتحميل القادة المسؤولية عن أفعالهم، ووضع سياسات عقابية واضحة للسلوكيات السامة وعدم التسامح معها، وتقديم خدمات الدعم مثل الاستشارة والإرشاد، وتعزيز بيئة عمل تتميز بالإبداع والابتكار.

استهدف البحث الحالي الكشف عن درجة توافر كفايات مديري التعليم الأزهري قبل الجامعي بالإضافة إلى وضع تصور مقترح لتطوير كفايات مديري التعليم الأزهري قبل الجامعي في ضوء مدخل الإدارة الإلكترونية، واستخدم البحث المنهج الوصفي، كما اعتمد على الاستبانة كأداة لجمع البيانات والمعلومات، والتي طبقت على عينة قوامها (٥٢٣) من جميع أعضاء الجهاز الإداري (قيادات- إداريين) بالمناطق الأزهرية والإدارات التعليمية والمعاهد الأزهرية بجمهورية مصر العربية بمحافظات (كفر الشيخ- الغربية. البحيرة- دمياط) بالوجه البحري، ومحافظتي (القاهرة- الجيزة) بالقاهرة الكبرى، ومحافظات (أسيوط- سوهاج- قنا) بالوجه القبلي، وأثمر البحث عن النتائج الآتية: درجة توافر كفايات مديري التعليم الأزهري قبل الجامعي في ضوء مدخل الإدارة الإلكترونية جاءت بدرجة (متوسطة) بمتوسط موزون (١,٨٦)، كما أظهرت نتائج البحث أن درجة ممارسة كفايات التنظيم الإلكتروني في الترتيب الأول من حيث درجة التوافر بمتوسط موزون (۱,۹۱) وبدرجة توافر متوسطة، في حين جاءت درجة ممارسة كفايات المتابعة الإلكترونية وتقييم الأداء بمتوسط موزون (۱,۸۱) وبدرجة توافر متوسطة، وفي ضوء ما انتهت إليه الدراسة النظرية والميدانية من نتائج، قدم البحث الحالي تصورا مقترحا لتطوير كفايات مديري التعليم الأزهري قبل الجامعي في ضوء مدخل الإدارة الإلكترونية.

هدفت الدراسة وضع تصور مقترح لتحسين بعض العمليات الإدارية بالمعاهد الثانوية الأزهرية في ضوء مدخل إعادة الهندسة، ولتحقيق هذا الهدف استخدم البحث المنهج الوصفي، كما استعان بالاستبيان كأداة لجمع البيانات اللازمة من عينة عشوائية تمثلت في (308) شيخ ووكيل و(367) معلما من بعض المعاهد الثانوية الأزهرية في محافظات القاهرة والشرقية وأسيوط، كما تحددت العمليات الإدارية محل البحث في: (عملية التنظيم، وعملية إدارة الموارد البشرية، وعملية إدارة الموارد المالية، وعملية إدارة المعلومات)، وتوصل البحث إلى أن واقع العمليات الإدارية بالمعاهد الثانوية الأزهرية في ضوء مدخل إعادة الهندسة متوفر بدرجة ضعيفة بمتوسط حسابي (1.52) وانحراف معياري (0.26)، وأوضح تحليل الارتباط أن جميع معاملات الارتباط بين محاور واقع العمليات الإدارية بالمعاهد الثانوية الأزهرية جاءت دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01)، حيث تراوحت قيم معاملات الارتباط بين (0.38) و(0.62)، وهو ما يعني وجود علاقة طردية قوية بين تلك العمليات، وفي ضوء ما توصل إليه البحث من نتائج تم وضع تصورا مقترحا لتحسين العمليات الإدارية بالمعاهد الثانوية الأزهرية في ضوء مدخل إعادة الهندسة.