Explore the vast range of titles available.

استهدفت الدراسة تطوير برامج التنمية المهنية لمعلمي التعليم العام بمحافظة شمال سيناء: دراسة مستقبلية، ونظرا لطبيعة الدراسة فقد تم استخدام المنهج الوصفي وكذلك أسلوب دلفي، وشملت العينة التخصصات والاتجاهات والخبرات المتنوعة من مديرية التعليم بشمال سيناء وأساتذة كليات التربية؛ وذلك لمزيد من التنوع الفكري والثقافي، وقد بلغ عدد عينة الخبراء (٢٩) خبيرا. وقد تناول الإطار النظري بالدراسة والتحليل المتغيرات المجتمعية الداعية لتطوير برامج التنمية المهنية لمعلمي التعليم العام في محافظة شمال سيناء، والإطار المفاهيمي والفلسفي لتنمية المعلمين مهنيا في ضوء الأدبيات المعاصرة، وكذلك واقع التنمية المهنية للمعلمين في محافظة شمال سيناء. وخلصت الدراسة بعد الجولة الثالثة لدلفاي إلى العديد من النتائج من أهمها مقترحات تطوير برامج التنمية المهنية لمعلمي التعليم العام بمحافظة شمال سيناء من وجهة نظر الخبراء والتي شملت: إعادة النظر في أدوار الأكاديمية المهنية للمعلمين، تفعيل استخدامات بنك المعرفة المصري وموارده المعرفية، إنشاء تطبيق تفاعلي على الهواتف الذكية يسمح للمعلم بحجز الدورة التدريبية بناء على احتياجاته التدريبية، التنافسية بين كلية التربية بالعريش والمتخصصين في تصميم برامج التنمية المهنية وتنفيذها طبقا لأحدث المعايير، إلزام المعلمين بعدد من الساعات المعتمدة للتدريب سنويا، منح شهادة الماجستير المهني في التربية للمعلمين في بعض التخصصات التربوية، رفع الوعي لدى المعلمين بأهمية الانخراط في برامج التنمية المهنية. وانتهت الدراسة وفي ضوء ما توصلت له من نتائج إلى وضع التصور المقترح لتطوير برامج التنمية المهنية لمعلمي التعليم العام بمحافظة شمال سيناء في ضوء اتجاهات التطوير المعاصرة وآراء الخبراء التربويين.

هدفت البحث إلى الكشف عن فاعلية وحدة مقترحة لتنمية الوعي بالأماكن الأثرية لدى طلاب جامعة العريش، واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي، واعتمدت على أدوات معالجة تمثلت في اختبار الوعي بالأماكن الأثرية، ووضع وحدة مقترحة تتضمن موضوعات عن الأماكن الأثرية في سيناء، وتكونت عينة الدراسة من طلاب جامعة العريش بلغ عددهم (۳۰) طالبًا وطالبة وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة 0.05 بين متوسطي درجات القياسين القبلي والبعدي لاختبار الجانب المعرفي للوعي الأثري لدى الطلاب عينة البحث\" لصالح القياس البعدي، وفي ضوء نتائج الدراسة قدمت الباحثة بعض التوصيات منها: ضرورة تدريب المعلمين على كيفية تطبيق البرنامج بشكل فعال، وتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة لتنمية الوعي الأثري لدى الطلاب.

هدفت الدراسة بشكل رئيسي: إلى التعرف على متطلبات التحول الرقمي في ضوء رؤية مصر للتنمية المستدامة ۲۰۳۰ دراسة ميدانية في جامعة العريش، وللإجابة على تساؤل الدراسة طبقت هذه الدراسة المنهج الوصفي في وصف وتفسير الظاهرة محل الدراسة واستخدمت العينة العشوائية والذي بلغ عددها ۱۰۰ مفردة من العاملين بجامعة العريش، وانتهت نتائج الدراسة إلى: أكدت الدراسة وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين متطلبات التحول الرقمي وأبعاد التنمية المستدامة ۲۰۳۰ بجامعة العريش، أثبتت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات الديموغرافية من حيث (النوع) واتجاهات عينة الدراسة نحو متطلبات التحول الرقمي، كما أوضحت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات الديموغرافية من حيث (درجة الوظيفة) واتجاهات عينة الدراسة نحو متطلبات التحول الرقمي، أكدت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات الديموغرافية من حيث (المستوى التعليمي) واتجاهات عينة الدراسة نحو متطلبات التحول الرقمي، كما أكدت النتائج أن متطلبات التحول الرقمي بجامعة العريش جاء متطلب البنية التحتية في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي ٣.٧٤، ويليه متطلب التخطيط الاستراتيجي في المرتبة الثانية بمتوسط حسابي ٣.٥٨، ثم جاء متطلب التشريعات والقوانين في المرتبة الثالثة بمتوسط حسابي ٣.٤٥، وبالأخير جاء متطلب الموارد البشرية بمتوسط حسابي ۳.۳۷، وأيضا من حيث أبعاد التنمية المستدامة بجامعة العريش جاء البعد الاجتماعي في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي ۳.۷۷، ويليه بالمرتبة الثانية البعد الاقتصادي بمتوسط حسابي ٣.٦٥، وبالأخير جاء البعد البيئي بمتوسط حسابي ٣.٥٩.

هدفت الدراسة بصفة عامة إلى الوصول إلى بناء رؤية مستقبلية لدور الوقف الخيري في دعم تمويل مؤسسات التعليم العالي في مصر في ضوء بعض الخبرات الدولية الرائدة ومن ثم فقد استعرضت الأسس النظرية لدور الوقف الخيري في دعم تمويل المؤسسات المجتمعية على ضوء الأدبيات التاريخية والمعاصرة وأشارت إلى بعض الخبرات الغربية والعربية الرائدة في مجال دور الوقف الخيري في دعم تمويل مؤسسات التعليم العالي مع تشخيص واقع التجربة المصرية قديما وحديثا في هذا الشأن وتم استخدام المنهج الوصفي لمناسبته الهدف من البحث ومن أهم نتائج البحث ضرورة تعديل التشريعات والقوانين التي تمنح الجامعات المصرية الاستقلالية في تلقي الأوقاف وإدارتها مع تقديم التسهيلات الضريبية التي تشجع أصحاب الأموال على التبرع واستغلال كافة الوسائل المتاحة لإعادة نشر ثقافة الوقف بمفهومه الشامل الذي يسع مستجدات العصر وتنويع المجالات التي تنفق فيها أموال الوقف والإعلان عنها مع إتاحة الفرصة لصغار المانحين بالتبرع عبر صناديق وقفية تضمهم وأهمية قيام إدارات الوقف بالجامعات باستثمار جزء من أموال الوقف في مشروعات تدر أرباحا للاستفادة منها في تعظيم عوائد الوقف وزيادة الإنفاق على العملية التعليمية وحتى يتم الحفاظ على القوة الشرائية لأموال الوقف بمرور الوقت وضرورة خضوع إدارات الوقف بالجامعات للجهات الرقابية للمساءلة القانونية التي يلزمها ضرورة تحليها بالشفافية والإفصاح عن ميزانياتها ومجالات إنفاقها لبناء جسور الثقة مع المانحين.

هدفت الدراسة تحليل الإطار الفكري والفلسفي لمدخل التجديد التربوي، وتحديد أهم ملامح نظام الثانوية العامة الجديد بمصر وسياسات التطوير التي اعتمدتها وزارة التربية والتعليم و(التعليم الفني)، وكذا تحليل واقع العلاقة بين مدخل التجديد التربوي وتطوير التعليم الثانوي في مصر، مرورا بالوقوف على آراء خبراء التربية في تطوير نظام الثانوية العامة في مصر في ضوء مدخل التجديد التربوي، وصولا إلى طرح تصور مقترح لتطوير نظام الثانوية العامة في مصر في ضوء مدخل التجديد التربوي. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي بهدف وصف الواقع وتشخيصه والاستفادة من معطياته في رسم معالم الإطار المستقبلي لمعالجة القضية، وتم تطبيق استبانة تم تطبيقها على ١١١ من خبراء التربية في مصر، وتكونت من خمسة محاور للتجديد التربوي في نظام الثانوية العامة، وهي مجالات الأهداف التربوية للتعليم الثانوي العام في مصر، والمناهج الدراسية، وطرق التدريس، ومعالجة القضايا التربوية المعاصرة، وأخيرا مجال تقويم الطلاب، وجاءت المتوسطات الكلية لكل محور من محاور الدراسة متوسطة مما يشير إلى وجود مقومات جيدة يمكن البناء عليها، ومن ثم قدمت الدراسة تصورا مقترحا استند إلى نظرة شاملة ومتكاملة لنظام التعليم الثانوي، وإمكانية تطوير نظام الثانوية العامة بمصر في ضوء مدخل التجديد التربوي في عديد من المجالات المدرسية، وقدم التصور المقترح مجموعة من المقترحات لتطوير الثانوية العامة في مصر في ضوء مدخل التجديد التربوي شملت التجديد في مجالات استراتيجية تطوير التعليم الثانوي، وأهدافه، وتنمية المعلم مهنيا، وفي مجال المناهج وطرق التدريس، ومجال التقويم.

يحتاج الباحث قبل إجراء الرسالة العلمية إلى إعداد خطة يحدد فيها مشكلته البحثية، ويقدم فيها الوصف التفصيلي للطرق والإجراءات والاستراتيجيات والآليات التي سيستخدمها لدراسة مشكلة بحثه، ورغم تعدد الأدبيات التربوية التي حددت خطوات البحث العلمي ومهاراته، وتدريس مناهج البحث في كليات التربية في مصر؛ فإن الواقع - وكذا نتائج الدراسات السابقة- يشير إلى ضعف وقصور في إدراك طلاب الدراسات العليا وتطبيقهم المعارف المنهجية والمهارات البحثية، ووجود أخطاء كثيرة لديهم عند إعدادهم لخطط البحوث؛ الأمر الذي دعا الباحث إلى التفكير في حصر هذه الأخطاء لمعرفة أكثرها شيوعا ومحاولة الوصول إلى علاج لها. واعتمدت الدراسة على أسلوب دراسة الحالة في جمع البيانات والمعلومات والحقائق عن مشكلة الدراسة، بهدف التعريف بمعايير الخطة البحثية الجيدة، وتقديم قائمة بالأخطاء الشائعة التي قد يقع فيها الباحثون أثناء إعداد مخططات بحوثهم العلمية للحصول على درجة الماجستير أو الدكتوراه بكلية التربية بالعريش، وتقديم بعض المقترحات لإفادة الباحثين وتيسير سبل تجنب هذه الأخطاء أثناء إعداد بحوثهم العلمية، ولتحقيق هذه الأهداف تمت مراجعة مجموعة من خطط البحث في مجال التربية بتخصصاتها المختلفة في ضوء بنود القائمة التي تم تحكيمها، لتحليل النتائج وإجراء المقارنة في ضوء متغيرات البحث، ومن ثم وضع بعض التوصيات والمقترحات لمساعدة الباحثين على تلافي الأخطاء في الخطط البحثية

هدف البحث تقديم رؤية مقترحة لتطوير برامج التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية بما يفيد في تحقيق وظيفة خدمة المجتمع من خلال عرض الإطار الفكري لبرامج تنمية أعضاء هيئة التدريس واستعراض الوظيفة الثالثة للجامعة المتمثلة في خدمة المجتمع، وتحليل واقع برامج التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بمراكز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية لبيان مكانة خدمة المجتمع فيها، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي بهدف وصف برامج التنمية المهنية وتطورها بالجامعات المصرية، ومدى ارتباطها بوظائف أعضاء هيئة التدريس بها وخصوصا خدمة المجتمع، وتوصلت الدراسة إلى اهتمام الجامعات المصرية بالتنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بها، وتركيز البرامج التدريبية المقدمة على وظيفتي التدريس والبحث العلمي مع الحرص على توظيف التكنولوجيا الحديثة في تقديمهما، وفي الوقت نفسه قلة البرامج المقدمة لتعريف أعضاء هيئة التدريس بأدوارهم في خدمة المجتمع؛ ومن ثم قدمت الدراسة رؤية مقترحة كان من بنودها إضافة بعض البرامج التدريبية لمصفوفة دورات تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية بما يمكنهم من القيام بوظيفة خدمة المجتمع، وكذا تطوير المحتوى التدريبي لبعض الدورات الحالية بما يمكن من وضع موضوعات تسهم في توعية أعضاء هيئة التدريس بأدوارهم في خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ووضع مشاركة أعضاء هيئة التدريس وخاصة بعد الحصول على الدكتوراه في الدورات الخاصة بخدمة المجتمع وتنمية البيئة من مجموعة الدورات الأساسية التي ينبغي أن يلتحقوا بها للتقدم للترقي للدرجات الأعلى والوظائف القيادية.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على مفهوم تدويل التعليم الجامعي ومتطلبات تدويل التعليم الجامعي باعتبارها وسيلة لمواجهة المنافسة العالمية والتحديات الخارجية، استخدمت الباحثة استبانة موجهة لأعضاء هيئة التدريس ممثلة بالجامعات المصرية للتعرف على واقع تدويل التعليم الجامعي بالجامعات المصرية، وجاءت نتائج الدراسة ضعف تدويل التعليم الجامعي بالجامعات المصرية، ومن ثم وضع تصور مقترح لتدويل التعليم الجامعي بالجامعات للجامعات المصرية.

هدفت الدراسة إلى البحث في متطلبات القدرة التنافسية باعتبارها وسيلة لمواجهة المنافسة العالمية والتحديات الخارجية، وتحقيق القدرة التنافسية للجامعات المصرية، ومن ثم دخولها ضمن قوائم التصنيف العالمي للجامعات، استخدمت الباحثة استبانة موجهة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية للتعرف على وواقع القدرة التنافسية بالجامعات المصرية وجاءت نتائج الدراسة ضعف القدرة التنافسية للجامعات المصرية، ومن ثم وضع تصور مقترح لتحقيق القدرة التنافسية للجامعات المصرية.

هدفت الدراسة الحالية إلى: إبراز دور القيادة في صنع واتخاذ القرارات من خلال قصة يوسف-عليه السلام-، واستنباط أهم العمليات الإدارية التربوية كما وردت في سورة يوسف، والوصول إلى بعض النماذج الإدارية التربوية المستوحاة من سورة يوسف، وتحديد الدروس المستفادة تربويا وإداريا من سورة يوسف، واستخدمت الباحثة المنهج الاستنباطي، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات منها تطبيق نماذج القرآن الكريم في النظم الإدارية المعاصرة، والأخذ بما جاء فيها كمعايير للحكم ووضع الخطط، تنفيذ عمل درامي للأطفال لغرس القيم المتضمنة في سورة يوسف تحت إشراف الأزهر والأوقاف، واقترحت الدراسة: إقامة برنامج تدريبي مقترح للمتخصصين في إدارة الأزمات في ضوء سورة يوسف.