Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
8 result(s) for "عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب، توفي حوالي 558. معلقة عمرو بن كلثوم"
Sort by:
شرح المعلقات السبع
هذا الكتاب \"شرح المعلقات السبع\" للمؤلف \"أبي عبد الله الزوزني\" والكتاب عبارة عن شرح مبسط للقصائد السبع المشهورات التي علقت على جدار الكعبة لأهميتها وبذلك سميت المعلقات وهن للشعراء امرىء القيس، طرفة بن العبد، زهير بن أبي سلمى، لبيد بن ربيعة، عمرو بن كلثوم، عنترة بن شداد، الحارث بن حلزة البشكري.
شرح المعلقات السبع
هذا الكتاب عبارة عن شرح مبسط للقصائد السبع المشهورات التي علقت على جدار الكعبة لأهميتها وبذلك سميت المعلقات وهن للشعراء امرىء القيس، طرفة بن العبد، زهير بن أبي سلمى، لبيد بن ربيعة، عمرو بن كلثوم، عنترة بن شداد، الحارث بن حلزة البشكري ومؤلف هذا الشرح علم من أعلام اللغة المبرزين ممن حازوا شهرة فائقة في اللغة والأدب والنحو وهو القاضي الحسين بن أحمد الزوزني.
شرح القصائد السبع الطوال الجاهليات
يتناول الكتاب الشرح في قمة شروح القصائد السبع، فإن هذا الإسهاب الذي جرى عليه ابن الأنباري في تفسيره لها أتاح لنا الفرصة أن نطلع على واسع علمه وصادق نظرة وحسن فهمه، وأنه لا يكاد يرى ثغرة في طريق الكمال إلا حاول سدها، فعالج النصوص من زوايا اللغة والنحو والتاريخ والأنساب معالجة كاملة كما عقد المقارنات الأدبية التي اقتضته إيراد كثير من الشواهد النادرة التى لا تجدها في غير هذا الكتاب، وبين كثيرا من الصلات اللغوية والفنية بينها وبين القرآن الكريم والحديث النبوي وهذا كله مع التوثيق الكامل والإسناد الظاهرة.
شرح المعلقات العشر
يزخر التاريخ العربي الأصيل بالكثير من الأعمال الأدبية ومن هذه الأعمال الشعر العربي القديم الذي ميز المجتمع العربي القديم فكان تاريخ يحمل صورة عن حياة ومجتمعات العرب ومن أجمل هذه الأعمال الشعرية المعلقات التي كانت أفضل القصائد الشعرية وتقديرا لأصحابها ولبيان أهميتها كانت تعلق على جدار الكعبة تمييزا لها وغحياءا لهذا التراث العربي الذي يفخر به كل عربي جاء هذا الكتاب ليذكرنا بهذه المعلقات العشر حيث يسرد الكتاب المعلقات العشر المشهورة ومن ثم يسرد شرح هذه المعلقات التي نحن في هذا الوقت بأمس الحاجة للتمسك بهذه اللغة التي ابتعدنا عنها والمعلقات التي يعرضا الكتاب هي : معلقة امرؤ القيس، معلقة طرفة بن العبد، معلقة زهير بن أبي سلمى، معلقة لبيد بن أبي ربيعة، معلقة عمرو بن كلثوم، معلقة عنترة بن شداد، معلقة الحارث بن حلزة، معلقة النابغة الذبياني، معلقة الأعشى الأكبر، معلقة عبيد بن الأبرص.
قراءة في الأدب الجاهلي : الرحلة عند شعراء المعلقات نموذجا
يتناول هذا الكتاب قراءة في الأدب الجاهلي حيث التفت المؤلف إلى دراسة الشعر الجاهلي لاعتقاده بأصالة هذا الشعر واستيعابه لكثير من جوانب الحياة الجاهلية فلعله الأصل الذي هيأ لمعظم المتأخرين أن يستمدوا منه معانيهم وصورهم وأخيلتهم إذا أدركنا أنه ليس من حداثة بدون تراث وأن علاقة أمة ما بتراثها هي وعيها لحضورها في الماضي ولحضور ماضيها في الحاضر وحتمية استمراره في المستقبل.
المعلقات وعيون العصور
تتناول هذه الدراسة القصائد السبع الطوال، المشهورة بالمعلقات، في مرورها على عيون العصور المتأملة لهذه النصوص منذ أن اعتلت عرش الذاكرة العربية، فشغلت الناس منذ صدر الحضارة العربية حتى يومنا هذا. تناقلوها بينهم واتجهت لها العقول الناقدة تجليها نقدا وتحليلا، ثم جاء شراح النصوص، منذ مطلع القرن الثالث، فبرزت أسماء رواد مثل : أبو سعيد الضرير فالكيساني، لتستوي الشروح الناضجة : شرح ابن الأنباري (328 هجري) وأبو جعفر النحاس (338 هجري) والزوزني (486 هجري) وفيها فيض من التحقيق والتوضيح والتفسير والإضاءة، عملت هذه الدراسة على تجليتها وتحليلها وبيان ما فيها من تفسيرات ورؤى وتلميحات وجاء العصر الحديث يحمل معه أدواته وتصوراته، بدءا من أصحاب النظر التعليمي المطمئنين إلى حكمة واجتهاد التراثيين، ثم برزت النظريات الأحدث فاجتاحت مشهد البحث العلمي والنقدي واتسعت الرؤى فتثار وجودية طرفة ورمزية الأطلال، لتبدأ هجمة معطيات العقل الجمعي وأسطورتيه وصولا إلى البنيوية. كل هذه الاتجاهات وجدت ضالتها في نصوص المعلقات التي تتسع لكل تأويل، لقد ذهب هذا البحث إلى استكشاف طبيعة نظر كل عصر، فهو دراسة للدراسات ونظرة في النظرات للشعر الجاهلي، المعلقات نموذجا ومجالا وتبقى بعد ذلك المعلقات نصا مفتوحا غنيا تنجذب إليه عيون العصور المتعاقبة، فيقودها إلى مغامرة الرؤية في أغوار يتلألأ في داخلها عمق الإبداع.