Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
132
result(s) for
"غازي، علي عفيفي علي"
Sort by:
الخط العربي في كتابات الرحالة يوليوس أويتنج
2016
هدفت الدراسة إلى التعرف على الخط العربي في كتابات الرحالة يوليوس أويتنج. وأوضحت الدراسة أن الباحثون والمؤرخون يهتمون بكتب الرحالة الغربيين؛ لكونها مصدرا مهما لتاريخ الوطن العربي، فنص الرحلة وثيقة تاريخية؛ لأن كاتبها بحرص على تسجيل تواريخها منذ انطلاقها ومراحلها، ويصور الجوانب العمرانية للبلدان التي يمر بها، أو يقيم بها مدة من الزمن. وأظهرت الدراسة أن العرب يستعملوا حروف الكتابة العربية كعنصر تزييني، ويضفي الفنان الإسلامي عليها الحيوية بإخضاع الخط العربي إلي تكوين هندسي، فكان الخط الكوفي الرصين. واستعرضت الدراسة أنواع الخط والتي منها: الخط العربي الشمالي، والخط الأرامي، الخط العربي حيث ينال الخط العربي اهتمام الرحالة أويتنج؛ لأنه الصورة المرئية للغة العربية على الرغم من بدائية حروفه في مراحله المبكرة، والتي لا تعدو في شكلها عن كونها رسوما بسيطة تنقش على الحجارة بمواد بدائية ومهارات محدودة، ويلفت أنتباهه في بلده الحجر \"مدائن صالح\"، شمال غربي السعودية كثرة النقوش المكتوبة بالحرف العربي. وختاما ذكرت الدراسة أن شارل هوبر لاحظ اهتمام رفيقه بالخط الكوفي، فيذكر له أنه عثر في قصر الأزرق أحد القلاع التاريخية في الأردن على نقش عربي مكتوب بالخط الكوفي، ويسجل أويتنج ذلك يقول: وروى هوبر بأنه لاحظ في قصر الأزرق نقوشا بخط كوفي ردئ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
أهمية الأرشيف المصري لكتابة تاريخ الشام والخليج وشبه الجزيرة العربية في النصف الأول من القرن التاسع عشر
2021
الأهداف: تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على وثائق الأرشيف المصري في النصف الأول من القرن التاسع عشر؛ لتوضيح مدى أهميتها لكتابة تاريخ العرب الحديث عامة، وتاريخ الخليج العربي وشبه الجزيرة العربية بخاصة. وليس من هدف الدراسة استعراض محتواها؛ إذ إن ذلك في حاجة إلى كتب ولا يكفيه بحث. المنهج: تقوم الدراسة وفق منهجية وصفية تحليلية، متبعة منهج البحث التاريخي من الأقدم إلى الأحدث. تعرف الدراسة في البداية بمفهوم الوثيقة والتوثيق، وأهمية الوثائق التاريخية، ودورها في كتابة التاريخ، ثم تستعرض التطور التاريخي لدار حفظ الأرشيف الوثائقي في مصر، وصولا إلى بعض التصنيفات التي تخدم تاريخ المنطقة المعنية بالدراسة في الفترة التاريخية المحددة، كمحافظ ديوان \"بحر برا\"، ديوان المعية سنية (عربي وتركي عثماني)، ديوان الجهادية، ديوان الخديوي، محافظ عابدين، الشام، الحجاز، متفرقات، والوثائق البريطانية Foreign Office المحفوظ منها صور في دار الوثائق القومية بالقاهرة، وأخيرا تستعرض جهود الذين قاموا بجمع بعض من هذه الوثائق ونشرها: الأوامر والمكاتبات الصادرة عن عزيز مصر محمد علي، بيان بوثائق الشام وما يساعد على فهمها ويوضح مقاصد محمد علي الكبير، وثائق أساسية من تاريخ لبنان الحديث (1517 - 1920)، الجيش المصري وفتح عكا (1831 - 1832)، من وثائق الأرشيف المصري في تاريخ الخليج وشبه الجزيرة العربية، من وثائق شبه الجزيرة العربية في العصر الحديث. النتائج: أكدت الدراسة على أهمية الأرشيف المصري لكتابة تاريخ الخليج وشبه الجزيرة العربية في النصف الأول من القرن التاسع عشر. الخاتمة: تؤكد الدراسة على أن وثائق الأرشيف المصري تمثل مصدرا مهما لتاريخ منطقة الشام والخليج العربي وشبه الجزيرة العربية في النصف الأول من القرن التاسع عشر الميلادي.
Journal Article
جهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في رعاية الفنون
2015
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان \"جهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في رعاية الفنون\". وأوضح المقال أن صاحب السمو الشيخ الدكتور \"سلطان القاسمي\"، عضو المجلس الأعلى، حاكم إمارة الشارقة، يؤمن بأهمية الثقافة تأليفاً وبحثاً ومعرفة وفناً فيما يكتب من دراسات، وما يشجع عليه من طباعة ومعارض للكتاب، ومسابقات لا تقتصر على الشارقة أو الإمارات، وإنما تتسع لتشمل العالمين العربي والإسلامي، ويقدم دراساته وترجماته وتحقيقاته في تاريخ الخليج العربي والجزيرة العربية على نحو متكامل، كذلك أعماله الأدبية المسرحية والروائية. وبين المقال أن \"القاسمي\" يعرف باهتماماته الثقافية والفنية المتنوعة حرصاً منه على تنويع لغة التعبير الإبداعي والاهتمام، بصورة تعكس إمارة الشارقة كمنطقة حيوية توفر مناخاً من التحول والتطور والإبداع. وأكد المقال أن \"القاسمي\" يتابع بصورة حثيثة التحولات العلمية والنظرية والجمالية للفنون العصرية، موجهاً ومشاركاً في الحوارات التي جمعته بالفنانين والمفكرين المحليين والعرب، فيجد أن الوقت قد حان ليعلن عن ميلاد بينالي الشارقة الدولي للفنون، من أجل استمرار وتطوير سلسلة النشاطات والمشاريع الثقافية التي تتبناها وتسهر على تنفيذها دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، منذ تأسيسها في 30 أبريل 1981، وكتتمة لمختلف الجهود المبذولة لترسيخ وتأصيل الحركة الثقافية على الساحة الوطنية والدولية. واختتم المقال بالتأكيد على أن \"جائزة الشارقة للبحث النقدي التشكيلي التي انطلقت في عام 2008، أصبحت من الجوائز العربية الأكثر حضوراً، لما لها من سبق وريادة في مجال تخصصها البحثي على المستوى العربي، فهي تعمق الصلة بين الاشتغالات العملية والتنظيرية، عبر سلسلة من البحوث العلمية الموثقة والخاضعة لتحكيم قادر على انتخاب المتميز، ومن ثم نشره على النطاق العربي، في السبيل لتحقيق جملة من الأهداف الرامية لتعزيز مكانة البحث والكتابة النقدية في مجالات الفنون البصرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
جهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمي في الحفاظ على التراث
2015
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان \"جهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمي في الحفاظ على التراث\". وأوضح المقال أن الشيخ الدكتور \"سلطان القاسمي\"، عضو المجلس الأعلى للاتحاد، وحاكم الشارقة، قد ولد في 14 جمادي الأول 1358ه/6 يوليو 1939، ويلتحق في شهر سبتمبر 1948 بمدرسة القاسمية في الشارقة، حيث أنهي تعليمه الابتدائي والإعدادي، ثم ينتقل إلى الكويت عام 1960 لإتمام تعليمه الثانوي في ثانوية الشويخ، وفي عام 1963 ينضم إلى مدرسة دبي الثانوية، بالصف الثالث الثانوي العلمي. وبين المقال أن \"القاسمي\" قد أولي أهمية قصوى للبحث عن الماضي بهدف معرفته وتلمسه، ولهذا التفت إلى التراث منذ وقت مبكر وخطط له، وجعله هماً وطنياً، وازداد اهتمامه بازدياد الأعمال العلمية المتخصصة في مجال الآثار من تنقيبات مختلفة ببعثات محلية وأجنبية، وبعثات مسح تجوب صحاري الشارقة مستخدمة كافة الوسائل العلمية بهدف العثور على لقى وشواهد أثرية لتفسير الغموض التاريخي، والذي يمتد لآلاف السنين، وتسفر عمليات البحث والتنقيب والترميم عن اكتشاف جزء من سور الشارقة، الذي يعتقد البعض أن طوله يبلغ حوالي ميل، يحيط بالمدينة من البحر إلى البحر مشكلاً ما يشبه شكل الهلال، وبناه الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول \"1866-1804\" أثناء حروبه مع جيرانه بين عامي \"1830-1810\" من أحجار مرجانية وخلطات الجص المستورد والمحلي المحروق بالموقع. وأكد المقال أن \"القاسمي\" يمتلك نظرة ثاقبة تتجلى في إصداره التوجيهات بشأن ترميم الأسواق الشعبية في الشارقة، التي احتلت مكانة بارزة في التجارة والتاريخ والأدب العربي القديم ومنها: سوق العرصة، سوق المسقوف، سوق الشويهين، سوق الصاغة، سوق صقر، وأشهر وأهم هذه الأسواق هو سوق العرصة. واختتم المقال بالتأكيد على أن \"القاسمي\" يستحق عن جدارة، نتيجة لهذه الجهود، أن ينال شخصية التراث لعام 2013، وهي جائزة تمنح سنوياً لأحد الشخصيات للمحافظة على التراث العربي والإسلامي في العالم العربي، ويقدمها المركز العربي للإعلام السياحي للمهتمين بحماية التراث العربي بمختلف أنواعه بهدف الحفاظ عليه وإحيائه في مختلف أنحاء العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article