Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
9 result(s) for "قصقص، هلا، 1983- مؤلف"
Sort by:
مساجد دمشق في العصر المملوكي : دراسة تاريخية عمرانية
توثق الباحثة السورية هلا قصقص، في كتابها ”مساجد دمشق في العصر المملوكي“، حقبة مهمة في تاريخ العاصمة السورية دمشق. والكتاب دراسة تاريخية عمرانية، تدخل في صلب اختصاص قصقص العلمي للحصول على شهادة الدكتوراه في تاريخ الفن والتراث الدمشقي. ويسلط الكتاب الضوء على جوانب متنوعة من العصر المملوكي في دمشق، إذ شهد حياة غنية مزدهرة في مختلف النواحي الفكرية، ما أدى إلى نهضة عمرانية لم تشهدها المدينة من قبل. وعلى الرغم من أن الفترة المملوكية كانت فترة حروب، فإن الأمراء المماليك اهتموا أشد الاهتمام ببناء مساجد ومدارس ومنشآت عمرانية أخرى، كانت بدورها مراكز علمية لمختلف أنواع العلوم، الدينية منها والدنيوية. وأشار الكتاب إلى أن النهضة الثقافية والمعرفية أدت إلى ظهور مئات المؤلفات والكتب والتراث الضخم في مختلف أنواع الفنون والعلوم. وأعان على اهتمام السلاطين والولاة بالحركة العمرانية، ما شهدته دولة المماليك من رخاء وثروة، فضلا عما تسبب به التتار من خراب دفع ولاة الأمر في دمشق إلى تسريع الحركة العمرانية، لترميم الأضرار، لتتفوق دمشق على حواضر العالم الإسلامي من حيث العمران والسكان. ويسعى الكتاب، من خلال السياق التاريخي والعمراني، إلى تصنيف مساجد دمشق في العصر المملوكي، من خلال تحديد مواقعها وتاريخها وترجمة المؤسس لها، وما إلى ذلك من تفاصيل غنية تفتح للقارئ الباب للدخول إلى تلك المساجد والتجول في أركانها بعد معرفة تفاصيلها التاريخية.
المقهى الشعبي الدمشقي : فصيح العبارة في تاريخ إنشاء المقاهي من اجتماع وثقافة وعمارة
في هذا الكتاب ستتم دراسة المقاهي الشعبية كعنصر أساسي في تكوين مدينة دمشق في العصر العثماني وذلك من خلال قراءة جديدة للمصادر التاريخية المتوفرة، والتي تظهر التغيرات التي أدت إلى تدهور الأحوال الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في تلك الفترة، والتوصل إلى الدلالات من أجل تقديم استقراء جديد لهذه الظواهر والتغيرات وإيجابياتها كمظهر من مظاهر التحول الثقافي-العمراني طرحت بحد ذاتها قيما جديدة، بدلا من القراءة السلبية الشائعة التي تقييم الأحوال على شبكة من القيم الدينية والأخلاقية المستقلة الثابتة.
مساجد دمشق في العصر العثماني : دراسة تاريخية وعمرانية
تناول الكتاب حيث أولى العثمانيون دمشق بعض عنايتهم نظرا لأهميتها الدينية والتجارية فأقاموا فيها الجوامع والتكايا والمدارس وعددا من الخانات والحمامات والقصور، والتي مازال معظمها قائما إلى وقتنا الحاضر؛ وقد اكتسبت دمشق أهمية دينية خاصة لدى العثمانيين وبالغوا في قدسيتها ونسبوا بعض الأحاديث في ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ناهيك عن اعتقاد بعض المؤرخين بوجود قبور بعض الأنبياء في سفوح جبل قاسيون، ودفن بعض الصحابة فيها، وبعضا من التابعين والصالحين والأولياء والعلماء والمتصوفين؛ وكان لوقوع دمشق على طريق الحج الحجم الأكبر من هذا الاهتمام، فقد كانت على اتصال مع المراكز التجارية العربية؛ عندما تناولت بهذا الكتاب مساجد مدينة دمشق في العصر العثماني، قصدت من ذلك دراسة تاريخية وعمرانية للأسلوب المميز الذي أدخله العثمانيون بدخولهم مدينة دمشق، فعلى الرغم من تأثر الدمشقيين بالطراز المملوكي الذي كان سائدا انذاك، إلا أن تأثير الطراز العثماني أيضا كان واضحا على جميع مكونات تلك المساجد، وخاصة في العصر العثماني المبكر.
المقهى الشعبي الدمشقي : فصيح العبارة في تاريخ إنشاء المقاهي من اجتماع وثقافة وعمارة
في هذا الكتاب ستتم دراسة المقاهي الشعبية كعنصر أساسي في تكوين مدينة دمشق في العصر العثماني وذلك من خلال قراءة جديدة للمصادر التاريخية المتوفرة، والتي تظهر التغيرات التي أدت إلى تدهور الأحوال الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في تلك الفترة، والتوصل إلى الدلالات من أجل تقديم استقراء جديد لهذه الظواهر والتغيرات وإيجابياتها كمظهر من مظاهر التحول الثقافي-العمراني طرحت بحد ذاتها قيما جديدة، بدلا من القراءة السلبية الشائعة التي تقييم الأحوال على شبكة من القيم الدينية والأخلاقية المستقلة الثابتة.
الحدائق الإسلامية : دراسة في مفهوم الحدائق الإسلامية والعناصر المكونة لها
الحدائق من الفنون الجميلة التي تظهر جمال الطبيعة وتبين عظمة الخالق، وتبث المباهج في النفوس، ولذلك اهتم المسلمون أيما اهتمام بهذا الفن وأولوه جزءا كبيرا من عنايتهم، وهذا الاهتمام لم يكن وليد فترة معينة، بل ولدت مع ميلاد الإسلام الذي حث على أن يعمر الناس الأرض بعنصر الخضرة ممثلة في الغرس والزرع المثمر، وذلك لإظهار الحكمة الجمالية من وراء خلق الحدائق بأشجارها وثمارها، الأمر الذي يدل دلالة أكيدة عن ذلك الانسجام الكامل بين دين الإسلام، وفطرة الإنسان التي تسكن بطبعها إلى اللون الأخضر، وتناسق الأشجار والأزهار والثمار. وفي محاولة للتعرف على القيم المميزة للحديقة الإسلامية، كان علينا في أول الأمر التعرف على القيم المميزة للحديقة الإسلامية، وكشف الغطاء عن مضامينها الفكرية الفلسفية، فهنالك ركائز أساسية اعتمدها المصمم العربي في وضع الخطوط الأولية لحديقته، تلك الركائز التي تقوم عليها كل أنواع الفن الإسلامي، ألا وهي التوحيد، والتسامي، والإيمان، فقام بإنشاء جنات دنيوية يلمح فيها بريق الفردوس السماوي ونضارته التي وعد الله عز وجل عباده الصالحين، وكأنما أراد أن يتخيل جنات الخلد وجنات النعيم التي وصفها الله تعالى في كتابه الكريم بعبارات تجذب إليها القلوب بالظل الوارف على الأرائك، والماء الجاري في الجداول، والثمار الدانية القطوف، وعبير المسك، إلى غير ذلك من العناصر التكوينية والجمالية التي تركت أثرا كبيرا في نفوسهم.
هندسة الحدائق : دراسة في أسس تصميم الحدائق وطرزها
يتناول هذا الكتاب هندسة الحدائق فيعتبر تخطيط وتوظيف الحدائق في النسيج العمراني عملية هامة وعقلانية وأساسية ومتطلب مدني وإنساني، فالنبات والعمران هما أساسيان في تخطيط الموقع العام للمدينة لتحقيق أفضل وأسهل الخدمات المدنية وصولا في النهاية إلى المنظر الجذاب والمتكامل، وذلك لتلبية حاجات الإنسان الضرورية والترفيهية. وهذه المبادئ الأساسية استوعبها التخطيط الحضري للمدينة العربية الإسلامية في فهم فلسفي عميق. وقد تميزت المدن العربية باتجاهات تخطيطية وعمرانية كانت وليدة احتياجات وظروف سكانها حيث لم يكن علم التخطيط المدني معروفا بمفاهيمه ونظرياته المعاصرة، كما أن وسائل وأساليب البناء في العصور القديمة كانت تختلف كل الاختلاف عن مثيلاتها الحالية. وعلى الرغم من ذلك فقد ظهرت اتجاهات تخطيطية وعمرانية تمثل قيما ومبادئ ومعايير في التخطيط والعمارة.
مساجد دمشق في العصر العثماني : دراسة تاريخية وعمرانية
تناول الكتاب حيث أولى العثمانيون دمشق بعض عنايتهم نظرا لأهميتها الدينية والتجارية فأقاموا فيها الجوامع والتكايا والمدارس وعددا من الخانات والحمامات والقصور، والتي مازال معظمها قائما إلى وقتنا الحاضر؛ وقد اكتسبت دمشق أهمية دينية خاصة لدى العثمانيين وبالغوا في قدسيتها ونسبوا بعض الأحاديث في ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ناهيك عن اعتقاد بعض المؤرخين بوجود قبور بعض الأنبياء في سفوح جبل قاسيون، ودفن بعض الصحابة فيها، وبعضا من التابعين والصالحين والأولياء والعلماء والمتصوفين؛ وكان لوقوع دمشق على طريق الحج الحجم الأكبر من هذا الاهتمام، فقد كانت على اتصال مع المراكز التجارية العربية؛ عندما تناولت بهذا الكتاب مساجد مدينة دمشق في العصر العثماني، قصدت من ذلك دراسة تاريخية وعمرانية للأسلوب المميز الذي أدخله العثمانيون بدخولهم مدينة دمشق، فعلى الرغم من تأثر الدمشقيين بالطراز المملوكي الذي كان سائدا انذاك، إلا أن تأثير الطراز العثماني أيضا كان واضحا على جميع مكونات تلك المساجد، وخاصة في العصر العثماني المبكر.