Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
25 result(s) for "محمد راشد المري"
Sort by:
المنهج النبوي في التعامل مع الشباب وقضاياه
أهداف البحث: يهدف البحث إلى معرفة الأسلوب الذي توخاه النبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع الشباب، وسر نجاحه في التوفيق بين الطبيعة الاندفاعية الحماسية لهذه الفئة، وبين حسن توجيهها وتربيتها وإرشادها واستفادة المجتمعات منها، وتنزيل ذلك المنهج في واقع الدعوة الإسلامية، وتأكيده في الممارسة الدعوية؛ عبر محاولة تأصيل طرح إسلامي أصيل، استنادا إلى نموذج نبوي قويم، يشكل قاعدة رئيسية في البحث عن الطريقة المثلى، التي تساعد في معالجة قضايا الشباب، وفي حسن استثمار طاقاتهم، وتوظيفها؛ لخدمة الدين والوطن. منهج الدراسة: اعتمد البحث المنهج الاستقرائي؛ في تتبع لأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وتصرفاته، وممارساته الدعوية لاستخلاص منهج الدعوة العام، إضافة إلى استخدام المنهج التحليلي الذي يتوجه إلى تجزئة المحتوى الدعوي للنبي صلى الله عليه وسلم تمهيدا لبلورة تصور دقيق وشامل. النتائج: من نتائج هذا البحث؛ استثمار الحديث مع الشباب لاكتشاف مواهبهم وتوظيفها؛ في سبيل التوفيق بين حماسهم واندفاعهم، وبين قدراتهم وحسن استثمارها. كما ركز البحث في نتائجه على إيجاد معادلة تساعد على تحقيق توازن شخصية الشباب والتوفيق بين فورتهم وبين استثمار طاقاتهم. وقد تبين لنا من خلال البحث أن ذلك يتطلب تشخيصا دقيقا لواقعهم، وفهما عميقا لاحتياجاتهم ومشكلاتهم، مع السعي الحثيث لحلها. أصالة البحث: بالنظر في الدراسات حول موضوع البحث، لم نعثر على مؤلف مستقل، تناول هذا الموضوع بالدراسة والتحليل؛ ما عدا بعض المقالات القصيرة المنشورة على الإنترنت، وقد تناول كل واحد منها جزءا من الموضوع، وهو الموضوع الذي قمنا بمحاولة الإحاطة بجوانبه المختلفة، وفي تتبع له عبر كتب السنة.
الضوابط الأخلاقية والقانونية للعمل الأمني
لا ريب أن الضوابط الأخلاقية والقانونية التي تحيط بالعمل الأمني لها تأثير كبير في سير المنظومة الأمنية، المرتبطة بحياتنا في مجتمعنا المعاصر؛ لأنها تتسق مع القيم الأخلاقية والإنسانية؛ ومن ثم فهي ترتبط ارتباطا وثيقا بالتعامل مع أفراد المجتمع، وترتبط في الوقت ذاته بالجوانب القانونية، ومن هذا المنطلق نجد أنه يوجد أثر مهم لكل من الأخلاق والقانون في تطبيق عمل رجال الشرطة؛ لأن الالتزام بالقانون والأخلاق والقيم هو في حد ذاته جوهر الحفاظ على الأمن والاستقرار؛ إذ يفترض في رجل الأمن أنه يدرك معنى الواجب المنوط به، ويهدف في أدائه إلى اعتماد المبادئ الأخلاقية في منهجه. ومن ثم يكون الهدف الرئيس من هذا البحث هو بيان الضوابط الأخلاقية والقانونية للعمل الأمني. وقد انتهج البحث المنهج الوصفي التحليلي، وهو المنهج الذي يسعى إلى جمع الحقائق والبيانات والمعلومات حول ظاهرة من الظواهر وتبويبها وتنظيمها وتحليلها تحليلا يضمن تبسيطها. وقد انتهى البحث ضمن نتائجه إلى أن القانون يمثل الجزاء عندما تخالف نصوصه القانونية؛ ضمانا لتحقيق الأمن والاستقرار، ومن ثم هناك ضرورة للمجتمعات المتحضرة للتمسك بالقانون والأخلاق معا؛ لما لهما من أثر في منظومة العمل الأمني. وكانت أهم توصيات البحث هي التركيز على سيادة مناخ احترام القيم والأخلاقيات التي هي صلب قواعد القانون الفاعلة مع هذه الأخلاقيات، من منطلق أن النهوض بالمجتمع وازدهاره يأتي من خلال ترسيخ القيم الأخلاقية والقانونية.
أثر تكنولوجيا المعلومات في النظام الأمني والرقابة الداخلية
تلعب وسائل وأدوات وتطبيقات وخدمات وموارد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات دورا مؤثرا في حياة الشعوب والأمم في هذا العقد المعرفي، وأصبح تقدم الشعوب يقاس بمدى تطورها وتقدمها، لذا تعتبر التكنولوجيا الحديثة سلاح ذو حدين؛ لها مميزات متعددة، وأيضا تحمل أضرارا جسيمة إذا أسيئ استخدامها، فالوسائل التكنولوجية ليست إيجابية أو سلبية في حد ذاتها، وأن الأمر يتوقف على طريقة استخدامها والاستفادة منها. وقد يحدث تلاعب في البيانات عن طريق مراحل مختلفة من النظام عن طريق المدخلات أو التشغيل أو التخزين أو المخرجات، ومن الممكن أن تشكل هذه التهديدات فشل النظام وسقوط شبكة الاتصال ليأتي دور الرقابة الداخلية وهي أهم أدوات ضبط الأداء بالوحدات الحكومية، التي تعتمد عليها الأجهزة الرقابية العليا في الحكم على انضباط الأداء في هذه الوحدات، وتختص الرقابة الداخلية بأعمال الرقابة على الأجهزة الإدارية داخل الإدارة نفسها. كما أن للرقابة عدة صور من حيث توقيت تنفيذها، فقد تكون سابقة أو معاصرة أو لاحقة، فتقوم الإدارة بمراجعة جميع التصرفات للوحدات، وبالتالي فإن هذا يحقق الإصلاح في الوحدات الحكومية وذلك عن طريق الإصلاح المالي والإصلاح الإداري وإحداث التغيير نحو الأفضل. وتلعب تكنولوجيا المعلومات دورا هاما في تنمية العنصر البشري من خلال وضع البرامج التعليمية والتدريبية التي تعمل على تنمية مواهبه وكفاءته العملية، ويجب تعميق دور الإدارات من خلال تكثيف الجهود مع نظم الرقابة الداخلية لتطويق مشكلة الفساد والسيطرة عليها ومعالجته والوقاية من عودته من خلال اتخاذ القرارات الحاسمة.
الأمن السيبراني وحماية الأنظمة الإلكترونية
الأمن في الفضاء السيبراني أمر اهتمت به الدول في كل مكان في العالم، بغض النظر عن مدى تواجدهم في هذا الفضاء، مما يعنى ارتباط أمن المعلومات ارتباطا عضويا بالأمن القومي في معظم دول العالم، ذلك أن الاعتداء على البنى التحتية المهمة منها الاتصالات الأنظمة الإلكترونية يمكن أن يؤثر على كل الدول في منطقة جغرافية معينة، المؤثر بدوره المباشر على مصالح الدولة المعنية بالفضاء السيبراني، والتي تشكل بنيتها التحتية للاتصالات والمعلومات جزءا من تركيبة البنية التحتية للفضاء السيبراني. لذا احتل الاهتمام بأمن المعلومات المراكز الأولى في اهتمامات واضعي السياسات العامة في أغلب الدول، وعلى كل المستويات سواء الإقليمية أو المحلية، فالدولة لأنها المنتج الأكبر للبيانات والمعلومات العامة والخاصة، هي المعنية بالأمن السيبراني، كما أنها المتحكمة في وضع النظم والقواعد التي تحدد الضوابط والحدود. ومما لا شك فيه أن العالم أصبح يعاني من مشكلات اجتماعية أفرزتها البيئة الرقمية، بيد أن هذه المشكلات أصبحت مسارا للبحث والدراسة لاسيما في مجال علم الاجتماع، ففي ظل ما يشهده العالم من تطور سريع ومتزايد في النظم الذكية والأجهزة الإلكترونية وما صاحبهما من هجمات وجرائم سيبرانية مثل الغزو الثقافي الرقمي والجريمة السيبرانية، والابتزاز والتنمر عبر الأنظمة الإلكترونية، غدت الضرورة ملحة لنشر دعائم الأمن السيبراني وتأمين سلامة الممارسة الإلكترونية، وفي ضوء هذه البيئة المتغيرة ثمة حاجة ملحة لاتخاذ إجراءات على الصعيدين المحلي والدولي لحماية الاستهلاك والخصوصية ومجابهة تقنية المعلومات ضد جميع أشكال الجريمة السيبرانية.
مواجهة جرائم غسيل الأموال في التشريع الكويتي
جرائم غسيل الأموال أخطر جرائم عصر الاقتصاد الرقمي، إنها التحدي الحقيقي أمام مؤسسات المال والأعمال، وهي أيضا اختبار لقدرة القواعد القانونية على تحقيق مواجهة الأنشطة الجرمية ومكافحة أنماطها المختلفة، وغسيل الأموال جريمة لاحقة لأنشطة جرمية حققت عوائد مالية غير مشروعة، فكان لازما إسباغ المشروعية على العائدات الجرمية أو ما يعرف بالأموال القذرة ليتاح استخدامها بيسر وسهولة. وتنمي التحركات المالية بقصد الغسل إلى إطار غير اقتصادي في تفسيرها، فهي تعد جريمة اقتصادية ومالية، ومن ثم فإن الدافع الرئيسي لغسل الأموال هو البحث عن ملجأ أو مأوى بقصد تطهيرها، لذا قامت أغلب الدول بإصدار قوانين لمكافحة نشاط غسل الأموال والذي يعتمد على متابعة هذه الجريمة. تؤدى جريمة غسيل الأموال إلى انخفاض التدفقات النقدية وذلك بسبب تراكم الأرصدة المالية الكبيرة الناتجة عن غسيل الأموال مما يزيد من الاختلالات الاقتصادية وإحداث هزات خطيرة قد تؤدى إلى انهيار الاقتصاد وانعدام الثقة بالدولة. وخلص البحث إلى أن المواجهة المصرفية تبقى هي أهم السبل التي تؤدى لتطويق وتضييق المنافذ التي ينتهجها غاسلي الأموال القذرة فيجب تطوير قوانين سرية الحسابات المصرفية، وجعل جريمة غسيل الأموال غير قابلة للتقادم، وذلك لمنع إفلات المجرمين من العقاب، والمطالبة بتشديد العقوبات على جريمة غسيل الأموال مما يشكل رادع لغاسلي الأموال.
حماية الشهود في التشريع الجنائي الكويتي والتشريعات المقارنة
حماية الشهود في التشريع الجنائي، من الموضوعات الهامة التي ترتبط بالسياسة الجنائية والعقابية والحماية الجنائية اللازمة، لكفالة تأمين الشهود صونهم من أي تهديد أو إكراه، أو ثمة اعتداء، لم يعد قاصرا على الحدود الوطنية للدول، بل أصبحت عابرة للحدود، وحيث يلعب التبليغ عن مثل هذه الجرائم الخطرة، والشهادة على مرتكبيها دورا مهما في مواجهتها وتحجيمها. ونظرا لخطورة مرتكبي هذه الجرائم، وما قد يتعرض له الشهود من ترهيب وتهديد يصل إلى حد الانتقام والقتل والتنكيل، أصبح من الضرورة العمل على توفير الحماية القانونية اللازمة لهؤلاء الأشخاص، لحثهم وتشجيعهم على التعاون مع أجهزة العدالة الجنائية من أجل الحد من انتشار هذه الجرائم وتقليصها. وقد حاولت في بحثي هذا توضيح الحماية الجنائية للشهود، بدءا من التشريعات الوطنية التي تباينت في نظرتها لهذه الحماية، والتدابير التي اتخذتها نهجا لها كسياسة جنائية تكفل حماية الشهود من الاعتداءات والتهديدات التي قد يتعرضون لها، وانتهاء بالمجتمع الدولي والإقليمي الذي اتخذ من حماية الشهود أولى المهام الملقاة على عاتقه، كما تبنت الضمانات الموضوعية والإجرائية، لتضمن الحماية الجنائية اللازمة والكافية للشهود.
فقه السياسة الشرعية و أثره في تكييف العلاقة مع الآخر
Islamic politics in contemporary studies Name of the provisions of the behaviors that manage the nation's affairs in the government and in its foreign relations with which it has with other nations in the event of war and peace, and have diverse effects in adapting the nature of the relationship with others, which enter into international relations and international law, and vocabulary in international treaties, political, and in international humanitarian law. The paper deals with this approach and descriptive analytical counterweight, to end up on the results of the extent to which Islam to the interests, with Almaah to the influence of Islamic jurisprudence in international and political systems.
The Prophetic Approach to Dealing with Youth and their Issues An Analytical Study
Purpose: The research aims to determine the method that the Prophet PBUH envisaged using in his dealings with young people and the secret of his success in reconciling the impulsive and enthusiastic nature of this population with the need for them to be given good direction, education, guidance and community benefit. Furthermore, it seeks to examine the feasibility of using such an approach today during the Islamic call and in using this approach in advocacy practice. The root of any authentic Islamic discourse is a correct prophetic model, which constitutes a major basis in the search for the ideal method for addressing youth issues, including helping them become well established and employed in the service of religion and the nation. Methodology: This research relied on an inductive approach to trace the hadiths and actions of the Prophet and his advocacy practices to identify a general approach to advocacy. It also used an the analytical approach to address the division of the content of the Prophet’s advocacy to help formulate an accurate and comprehensive conception of the Prophet’s work. Findings: the results of this research indicate that it is important to converse with young people to discover their talents and use them to reconcile youths’ enthusiasm and drive with their capabilities, helping them become well established. The research also focused on finding an equation for achieving a balance among the aspects of a young person’s personality and reconciling the source of his or her energy with the areas such energy can be applied. Through the research, it became clear to us that this requires accurately describing the reality youths face and a deep understanding of their needs and problems while actively seeking solutions to them. Originality: In our study, we did not find any previous research that dealt with this topic independently through study and analysis, with the exception of some short articles published on the Internet, each of which dealt with only a portion of the topic. Thus, we tried to take note of the various aspects of the problem and trace its history through the Sunnah books.
المنهج النبوي في التعامل مع الشباب و قضاياه : دراسة تحليلية
Purpose: The research aims to determine the method that the Prophet PBUH envisaged using in his dealings with young people and the secret of his success in reconciling the impulsive and enthusiastic nature of this population with the need for them to be given good direction, education, guidance and community benefit. Furthermore, it seeks to examine the feasibility of using such an approach today during the Islamic call and in using this approach in advocacy practice. The root of any authentic Islamic discourse is a correct prophetic model, which constitutes a major basis in the search for the ideal method for addressing youth issues, including helping them become well established and employed in the service of religion and the nation. Methodology: This research relied on an inductive approach to trace the hadiths and actions of the Prophet and his advocacy practices to identify a general approach to advocacy. It also used an the analytical approach to address the division of the content of the Prophet’s advocacy to help formulate an accurate and comprehensive conception of the Prophet’s work. Findings: the results of this research indicate that it is important to converse with young people to discover their talents and use them to reconcile youths’ enthusiasm and drive with their capabilities, helping them become well established. The research also focused on finding an equation for achieving a balance among the aspects of a young person’s personality and reconciling the source of his or her energy with the areas such energy can be applied. Through the research, it became clear to us that this requires accurately describing the reality youths face and a deep understanding of their needs and problems while actively seeking solutions to them. Originality: In our study, we did not find any previous research that dealt with this topic independently through study and analysis, with the exception of some short articles published on the Internet, each of which dealt with only a portion of the topic. Thus, we tried to take note of the various aspects of the problem and trace its history through the Sunnah books.