Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
13 result(s) for "مصباح، صالح مؤلف"
Sort by:
الليبرالية مشارب متعددة
يتحدث الكتاب عن الليبرالية مشارب متعددة حيث تمتع الليبرالية بجاذبية وبسحر خاص بالنظر إلى أرتباطها وتماهيها أحيانا مع الحرية ولكن جاذبية الأفكار أو سحر النظريات لا يحولان دون ممارسة الفكر لوظيفته الأساسية أي النقد وإن المفهوم الأساسي في الحداثة الفكرية والسياسية هو مفهوم الحرية ولقد اقترنت حرية الوعي والتفكير لدى مفكري العصور الحديثة منذ فرنسيس بيكون (F.Bacon) وجون لوك (J.Locke) حتى ماركس (Marx) وبنجامين كونستون(B. Constant) بالحرية السياسية لهذا يجوز اعتبار الليبرالية العنوان الأول للحداثة سواء في بعدها الفكري أو في بعدها السياسي.
العقل والحرية في فلسفة هوبز السياسية
رب صيغة استشكالية تسوغ التخريج الثلاثي للعمل : بحث في للإنسان من مقام تدبر وضعه الأنطولوجي، يليه تدبر البعد الإپيستيمي والاستعمال السياسي للعقل في صلته بالحرية، قبل تتويج العمل باستخراج العناصر الأساسية لنظرية توماس هوبز في الدولة، باعتبارها كلا اصطناعيا من عمل العقل ذاته. وقد أوضح الباحث التصور الحديث للإنسان الذي نتج عن الحداثة الفلسفية وسمته الكبرى التشديدعلى الدنيوية-من خلال إيلاء الانفعالات (أو الأهواء) ولاحقها الرغبة موضعا موجبا يحررها من سطوة الفضائل التي تجعلها لا تقوم بذاتها، بل العقل هو ما يحدد حكمها هي مجرد \"رذائل\" إذا تركت لذاتها وهي \"الجانب المنفعل\" في الإنسان إذا امتثلت \"لقواعد توجيه\" عقلانية؛ ويركز تبعا لذلك على الفاعلية التي لتلك الأهواء، وهو ما يقوده إلى عرض نظرية \"الجهد\" (= الكوناتوس) الشهيرة التي تجمع معطيات الفيزياء إلى الفيزيولوجيا إلى الأخلاق.
ما لايسع المدقق اللغوي جهله = what the proofreader cannot ignore : (قارب الإبحار في القواعد الأساسية للمدقق اللغوي)
تضمن الكتاب في فصله الأول مسائل الصرف الشائعة، وناقشها نقاشا مستفيضا شمل مبادئ الصرف كافة وأنواع الجموع، إضافة إلى مجموعة من الأحكام الخاصة لضبط عمليات الاشتقاق، وفي فصله الثاني تناول الكتاب الأخطاء النحوية التي يقع فيها كثير من الباحثين، سيما تلك المتعلقة بالأسماء المعربة، وعلامات إعرابها بالحركات الفرعية، ثم دلف الكتاب في فصله الثالث إلى قضية صياغة الجملة والأخطاء الشائعة فيها، وهنا وضح الكتاب خطوات إنشاء الجملة، كما حدد أسباب الضعف في إنشاء الجملة الصحيحة، وفي الفصل الرابع، تناول الكتاب موضوع الكتابة، وركز على القواعد الإملائية وعلامات الترقيم، وأساليب تعلم الاملاء والكتابة الصحيحة، وفي النهاية تحدث الكتاب عن موضوع المعاجم، وطرائق استخدامها وسبل البحث فيها، فالمعجم يمثل ركنا أساسيا لا يستغني عنه مدقق لغوي أو باحث جاد.
التاريخ عند نهاية التاريخ العالمي ومقالات أخرى منتخبة من صوت التاريخ الخافت
يتناول الكتاب حيث يسعى غها إلى التخلص من المركزيات الأوروبية الحاكمة تفسير التاريخ العالمي من خلال أطلس تاريخي أوروبي بالدرجة الأولى ويشتغل على ما أسماه التاريخ عند نهاية التاريخ العالمي الذي تجاوز به عقلانية هيغل في تفسيره التاريخ أو ما أسماه غها التاريخ العالمي وهو ذلك التاريخ الذي أدى إلى اغتصاب القارات وتدمير الثقافات وتسميم البيئة التي ساعدت الرجال العظماء الذين هم أفراد التاريخ العالمي على بناء الإمبراطوريات وإيقاع شعوبها الخاضعة في شراك ما يمكن أن تدعوه اللغة التاريخية الزائفة للإمبريالية باسم ما قبل التاريخ ويرفض غها أن يختزل التاريخ العالمي في مسار أوروبي موحد لمسارات البشرية جميعها يحث المؤرخين على التخلص من نهاية التاريخ العالمي المركزي الأوروبي ويحثهم على أن يتعلموا من الأدب والأنثروبولوجيا والفنون كيف يضمنون سردياتهم أنواع ماضي الشعوب التي توصف بأنها لا تاريخ لها.
مدخل إلى الفلسفة السياسية المعاصرة
يعد كتاب ويل كاميلشكا \"مدخل إلى الفلسفة السياسية المعاصرة\" الصادر عن المركز الوطني للترجمة بتونس 2010 ترجمة الدكتور منير الكشو أحد أهم المراجع الأساسية لفهم الجدل الأنغلو-أمريكي المعاصر حول الديمقراطية الليبرالية، وما يدور في فلكها من مبادئ أساسية مثل حقوق الفرد وتكافؤ الفرص والمواطنة والديمقراطية، حيث حاول الفيلسوف الكندي أن يقدم ملخصا للنقاش الدائر حول مدلولات هذه المفاهيم ومفاعليها والمسوغات التي تقوم عليها. يتكون الكتاب من تسعة فصول، نورد ذكرها مرتبة كما جاءت في الكتاب : الفصل الأول : مقدمة يحدد فيها كاميلشكا المشروع والنهج المتبع في الكتاب. إذ يقول محددا الغرض من إنجاز الكتاب \"ينشد هذا الكتاب تقديم مدخل للمدارس الفكرية الكبرى المسيطرة على الجدل المعاصر في الفلسفة السياسية والقيام بتقديم نقدي لأطروحاتها\"، ومن هنا يتضح أنه سيعتمد أسلوب عرض النظريات السياسية وما يعتمل داخلها من جدل حاد ثم يقوم بنقدها عبر حجج محددة. الفصل الثاني : \"المنفعية\" الفصل الثالث : \"المساواة الليبرالية\" الفصل الرابع : \"الليبرتارينية\" الفصل الخامس : \"الماركسية\" الفصل السادس : \"الجماعتية\" الفصل السابع : \"نظرية المواطنة\" الفصل الثامن : \"التعددية الثقافية\" الفصل التاسع : \"النسوية\"، وهو موضوع بحثنا. حيث يطرح كاميليشكا في هذا الفصل كموضوع : الاعتراضات النسوية تجاه الفلسفة السياسية المحافظة من خلال ثلاثة أقسام رئيسة، وهي التالية : القسم الأول يعالج جدل المساواة-الاختلاف من زاوية الطرق التي من خلالها تصبح القوانين مصدر ضرر للنساء، وما يرافقها من سياسات عمياء تجاه الجنس. القسم الثاني : يركز على مسألة التمييز بين العمومي-الخصوصي، والطريقة التي تم توظيفها تاريخيا لإحداث الضرر بواقع النساء وفرض تهميش أدوارهن التاريخية والسياسية. القسم الثالث : يهتم بالتمييز بين أخلاق الرعاية وأخلاق العدالة والعلاقة المثارة بينهما، ومدى وجاهتها الأخلاقية والسياسية والواقعية، وهل يمكن أن تمثل البديل الأخلاقي.
كتاب السياسة
عد كتاب (كتاب السياسة) من الكتب المحورية في فهم الأسس التي تقوم عليها النظرية السياسية عند سبينوزا، إلى جانب، بطبيعة الحال حيث إنه قام في هذا الكتاب بإستجلاء الأبعاد السياسية والإجتماعية والنفسية التي تتأسس وفقها أنظمة الحكم المختلفة ولا سيما النظام الملكي الذي كان سائدا خلال الفترة التي عاش فيها. إن مجال السياسة، كما يرى سبينوزا، مجال خاص بالسلطة الزمنية، مجال دنيوي محدد، مجال يتصارع فيه البشر، من أجل بلوغ الجاه والسلطة.