Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
59 result(s) for "مصطفى صادق الرافعي، مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد، 1881-1937 مؤلف"
Sort by:
وحي القلم
يرسم مصطفى صادق الرافعي كتابه هذا بريشة الفنان ويزين معانيه بحلي البيان ويلونه بحسن الإيمان فتتداخل الحدود بين العالم المادي وعالم الإنسان فلا يدري القارئ أحقيقة ما يقرؤه في هذا الكتاب أم خيال؟ أعقل هو أم جنون؟ حقا لقد أفاد الرافعي بما فاض به خاطره، وجاد به فكره وسال به قلمه فسطر مجموعة رائعة من النثريات تباينت بين فصول ومقالات وقصص عن مواضيع متنوعة كتبها في ظروف مختلفة وأوقات متفاوتة فأخرج لنا في النهاية تحفة أدبية استحقت أن تسمى بحق وحي القلم.
تاريخ آداب العرب
كانت أعمال الرافعي مقصورة على الشعر والعناية به، قبل أن يقرر ترك منظوم الكلام ويتجه نحو منثوره، فقد حاد الرافعي عن مذهبه المعهود، وشرع في طريق التأليف والكتابة، وكان الكتاب الذي بين أيدينا هو بداية هذا التحول، ورغم حداثة عهده بالكتابة البحثية العلمية إلا أنه أخرج لنا عملًا تاريخيا ونقديا رصينا، يعده النقاد أحد أكبر المراجع في حقله. ومما يدعو للذهول والإعجاب أن كتابًا بهذه المنزلة قد ألفه الرافعي وهو بعد شابا في الثلاثين من عمره، وهذا يدل على ما اجتمع للشاب من حكمة وحصافة لا يبلغها في العادة إلا الكبار.
وحي القلم
يرسم مصطفى صادق الرافعي كتابه هذا بريشة الفنان، ويزين معانيه بحلي البيان، ويلونه بحسن الإيمان، فتتداخل الحدود بين العالم المادي وعالم الإنسان، فلا يدري القارئ أحقيقة ما يقرؤه في هذا الكتاب أم خيال ؟! أعقل هو أم جنون ؟! حقا، لقد أفاد الرافعي بما فاض به خاطره، وجاد به فكره، وسال به قلمه، فسطر مجموعة رائعة من النثريات، تباينت بين فصول ومقالات وقصص عن مواضيع متنوعة، كتبها في ظروف مختلفة وأوقات متفاوتة، فأخرج لنا في النهاية تحفة أدبية استحقت أن تسمى بحق وحي القلم.
تاريخ آداب العرب
تناول الكتاب حيث كانت أعمال الرافعي مقصورة على الشعر والعناية به، قبل أن يقرر ترك منظوم الكلام ويتجه نحو منثوره، فقد حاد الرافعي عن مذهبه المعهود، وشرع في طريق التأليف والكتابة، وكان الكتاب الذي بين أيدينا هو بداية هذا التحول، ورغم حداثة عهده بالكتابة البحثية العلمية إلا أنه أخرج لنا عملا تاريخيا ونقديا رصينا، يعده النقاد أحد أكبر المراجع في حقله. ومما يدعو للذهول والإعجاب أن كتابا بهذه المنزلة قد ألفه الرافعي وهو بعد شابًا في الثلاثين من عمره، وهذا يدل على ما اجتمع للشاب من حكمة وحصافة لا يبلغها في العادة إلا الكبار.
إعجاز القرآن والبلاغة النبوية
القرآن كلام الله المعجز للخلق فى أسلوبه، ونظمه وفى علومه وحكمه، وفى كشفه الحجب عن الغيوب الماضية والمستقبلية. وفى هذا الكتاب \"إعجاز القرآن والبلاغة النبوية\" لمصطفى صادق الرافعى تناول إعجازالقرآن الكريم والبلاغة النبوية على ما كان مرجع أمره إلى اللغة فى وضعها ونسقها والغاية منها أو إلى ما يتصل بجهة من هذه الجهات. هذا الكتاب مبحث من مباحث كتابه تاريخ آداب العرب.. لكنه افرده فيما بعد وحده في كتاب منفصل اسماه اعجاز القرآن والبلاغة النبوية.
وحي القلم
كتاب وحي القلم عمل أدبي لمصطفى صادق الرافعي، ويعتبر من أجمل ما كتبه الرافعي، يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء هي عبارة عن مجموعة من مقالاته النقدية والإنشائية المستوحاة من الحياة الاجتماعية المعاصرة والقصص والتاريخ الإسلامي المتناثرة في العديد من الصحف والمجلات المصرية المشهورة في مطلع القرن الماضي مثل : الرسالة، وجريدة المؤيد والبلاغ والمقتطف والسياسة وغيرها. يجمع الكتاب كل خصائص الرافعي الأدبية متميزة بوضوح في أسلوبه، كذلك يجمع كل خصائصه العقلية والنفسية متميزة بوضوح في موضوعه، ففيه خلقه ودينه، وفيه شبابه وعاطفته، وفيه تزمته ووقاره، وفيه فكاهته ومرحه، وفيه غضبه وسخطه، فمن شاء أن يعرف الرافعي عرفان الرأي والفكرة والمعاشرة فليعرفه في هذا الكتاب.
تحت راية القرآن
الكتاب يضم سلسلة مقالات نشرت بمجلة الهلال والزهراء والبيان وجريدة السياسة ومن ثم مقالات الأدب العربي في الجامعة . كما يتخلل الكتاب مقالات لشكيب أرسلان وغيره ومقتبس من جريدة الأهرام وبعض وقائع الجلسات التي دارت في مجلس النواب حول قضية طه حسين . وأكثر فصول الكتاب إثارة , الفصلان اللذان تحدث فيهما بتفصيل عن قضية الكتاب الرئيسة وهما: - الفصل الذي أورد الرافعي فيه نص خطاب لجنة العلماء إلى شيخ الأزهر والذي حذرت فيه من تدريس كتاب طه حسين (في الشعر الجاهلي) في الجامعة وطالبت بوضع حدٍّ للفوضى الإلحادية الواردة فيه، الكتاب وقفه -كما يقول- على تبيان غلطات المجددين الذي يريدون بأغراضهم وأهوائهم أن يبتلوا الناس في دينهم وأخلاقهم ولغتهم.
السحاب الأحمر
يصل كتاب «السحاب الأحمر» بين جزئين هما ؛ «أوراق الورد» و«رسائل الأحزان» ليكون واسطة العقد وذروة حكاية الرافعي مع قلبه الذي تمنى ثم أحب ثم ابتلي بالجفاء. ويبين الرافعي في هذا الجزء من حكايته مقدار التضاد بين حالة المحبين أثناء الوصل وبعد القطيعة، مؤكدا ألا خصومة أشد وأعنف من خصومة متحابين تباغضا. ويصور الرافعي في هذا الكتاب أثر البغضاء الناشبة على ما نبت وشب في وقت الوصل، فتأتي الكراهية حارقة لكل أمل رعاه الحب، وتسود مرارة الألم لتطغى على حلاوة الذكرى فكأنها لم تكن. كما يشير الرافعي إلى تولد الجفاء من التهمة، والظن، والخداع في الحب، ثم ينتقل للحديث عن فلسفة البغض وطيش القلب ولؤم المرأة. وقد رسم الرافعي من خلال بلواه حالة القلب الإنساني الذي يقع أسير الحب من غير أمل، لا في وصل ولا في شفاء، فلا يملك إلا أن يصيح بكل ما فيه من ألم النفس منذرا بكراهية ضعيفة لن تكتمل أبدا ناحية المحبوبة.
كتاب المساكين
«المساكين» هو كتاب نثري صيغت صوره من آلام النفس الإنسانية في صورة قصصية يرويها لنا الكاتب على لسان الشيخ علي شيخ المساكين، الذي يقص مأساة الفقر والعوز الإنساني في رحاب قصص تحمل الكثير من العبر والعظات الدينية والاجتماعية. ويعرض الرافعي في هذا الكتاب فلسفة الفقر التي يصيغ تفاصيلها بواسطة أدوات من البلاغة الأدبية التي عهدناها منه؛ لأنه المبدع الذي ينظر إلى مأساة الفقر بنظرة الفيلسوف ومداد الأديب الذي يحول مأساة الواقع إلى صورة بلاغية تحول الفقر إلى طاقة إبداعية، تضع الفقر في صفحات من الحكمة الفلسفية والبلاغة الأدبية.