Explore the vast range of titles available.

يهدف البحث إلى التعرف على أثر حمل مرتفع الشدة على بعض مكونات الدم المناعية لدي ناشئي كرة القدم. وافترض الباحثون لتحقيق هدف العينة إلى أن هناك فروق ذات داله إحصائية بين القياس القبلي والبعدي في بعض مكونات الدم المناعية لصالح القياس البعدي. واستخدام الباحثون المنهج شبه التجريبي. واشتمل مجتمع البحث على ناشئي كرة القدم بنادي النجوم الرياضي وعددهم (١٥) للاعب تم اختيارهم بالطريقة العشوائية، وتم تقسيمهم إلى عينة أساسية (۸) ناشئ وعينة استطلاعية (۷) ناشئ. وقم تم إجراء التجانس بين متغيرات البحث للعينه. وجاءت أهم الاستنتاجات والتوصيات التالية: - ارتفاع عدد كريات الدم البيضاء والنتروفيل والصفائح الدموية بعد الجهد المرتفع مقارنة بفترة الراحة. - انخفاض مستوى كل من (اللمفوسايت، المونوسايت، الأيزونوفيل) بعد الجهد مرتفع الشدة مقارنة بفترة الراحة. - زيادة عدد كريات الدم البيضاء يعطى صورة واضحة للجهد العالي على لاعبي كرة القدم. - إجراء دراسات مشابهة على فعاليات فردية وجماعية أخرى وعلى فئات عمرية مختلفة. - إجراء الفحوصات الطبية المستمرة بأخذ عينات من الدم قبل وأثناء وبعد المجهود للاعتماد على نتائجها في تقنين الأحمال التدريبية. - تدعيم المنشئات الرياضية بمعامل التحاليل والقياسات الفسيولوجية الحديثة والاستفادة منها في إجراء الأبحاث.

يشهد العالم حاليا ثورة علمية هائلة في كافة المجالات، أدت إلي إحداث تغيرات وتحولات سريعة تدفع الكثير من المجتمعات إلى إدخال كثير من هذه التغيرات في خطط الدول، ومن هذه المجالات المجال الرياضي حيث يزداد الاهتمام بين الدول المتقدمة نحو تحقيق المزيد من الإنجازات الرياضية، وهذا ما جعل الباحثين والعاملين في المجال الرياضي في البحث عن كل ما يساعد ويساهم في الارتفاع بمستوى الرياضي والوصول به إلى المستويات الرياضية العليا وتحقيق البطولات، وهناك خطوات يجب إتباعها للوصول إلي المستويات الرياضية العليا ومن أهم هذه الخطوات الخطوة الأولى وهى الانتقاء واكتشاف المواهب الرياضية. يهدف هذا البحث إلى دراسة القدرات البدنية والصفات الجسمية وفقا للتوزيع الجغرافي للطلاب المتقدمين بكليات جامعة طيبة أستخدم الباحثان المنهج الوصفي، على عينة (250) طالب من الطلاب المتقدمين لجامعة طيبة بالعام الجامعي 1432/1433 ه: 2011/ 2012 ه. توصلت النتائج إلى: تميز عدد من المحافظات على مستوي منطقة المدينة المنورة في عناصر اللياقة البدنية. كما تميزت عدد من المحافظات على مستوي منطقة المدينة المنورة في القياسات الجسمية وتمكن الباحثان من وضع خريطة للانتقاء نبعا لنتائج البحث موضح بها أفضل المتغيرات البدنية والجسمية المميزة للمناطق المختلفة وأوصي فريق البحث بوضع خطة للانتقاء تشمل كافة المناطق والمحافظات على مستوي المملكة العربية السعودية وتوجيهم للأنشطة الرياضية المناسبة لاستعداداتهم وقدراتهم البدنية بناء على نتائج هذه الدراسة.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على تأثير برنامج التمرينات العلاجية في الماء لتأهيل أطراف الأطفال عمر ٣-١٣ سنه المصابين بالشلل الدماغي التشنجي، في زيادة المدى الحركي وتنمية القوة العضلية وتحسن الأداء الحركي والوظيفي للأطراف وصوال\" إلى أقصى درجة من التحسن. تم استخدام المنهج التجريبي. تكون مجتمع الدراسة من الأطفال المصابين بالشلل الدماغي في دار الجيزة للعلاج الطبيعي وقد بلغ عددهم ٤٤ طفال. تم اختيار العينة بالطريقة العمدية من الأطفال عمر ( ۳-۳۳ ) سنه المصابين بالشلل الدماغي التشنجي وقد بلغ عددهم ( ۹ ) أطفال. تم جمع البيانات ومعالجتها إحصائيا باستخدام المتوسط الحسابي والانحراف المعياري واختبار (ت). وتوصلت إلى نتائج أهمها التحسن في الأداء الوظيفي لمفاصل وعضلات (الذراعين والرجلين) وعنصري القوة والمرونة للأطراف. أوصت الدراسة بالاستفادة من خواص الماء الكيميائية و الفيزيائية عند الإعداد للبرامج التأهيلية لمرضى الشلل الدماغي.

يهدف البحث إلى تصميم برنامج تأهيلي بدني على المرضى المصابين بالشلل النصفي الناتج عن الجلطات الدماغية. واعتمد البحث على المنهج التجريبي. وتمثلت أدوات وأجهزة البحث في \"جهاز الجنيوميتر لقياس المدى الحركي، وجهاز الديناموميتر لقياس القوة العضلية، وشريط قياس \"بالسنتيمتر\" لقياس المحيطات، وجهاز عجلة الكتف، وجهاز رستاميتر لقياس طول ووزن الجسم، ومجموعة من الأثقال الحرة مختلفة الأوزان، ودراجة ثابتة، وعقل حائط، وسير متحرك، وكرات بديلة، وأكياس رمل، والأستيك المطاط، وساعة إيقاف\"، تم تطبيقهم على عينة مكونة من (٦) أفراد من المرضي المصابين بالشلل النصفي الناتج عن الجلطات الدماغية والمترددين على وحدة الطب الرياضي بمحافظة الجيزة، تتراوح أعمارهم من (٤٥) إلى (٥٥) سنة، في الفترة الزمنية قدرها (12 أسبوع). وجاءت نتائج البحث مؤكدة على وجود فروق دالة إحصائياً بين نتائج القياس \"القبلي - التتبعي - البعدي\" لمتغيرات القوة العضلية، وكانت دلالة الفروق بين نتائج القياس القبلي والتتبعي لصالح القياس التتبعي، وبين نتائج القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، وبين نتائج القياس التتبعي والبعدي لصالح القياس البعدي وذلك في جميع المتغيرات.

يعد هذا البحث إحدى المحاولات العلمية التي تستهدف تصميم برنامج تأهيلي باستخدام تمرينات تأهيلية مقننة ودراسة تأثيره على تأهيل حالات الشلل الطولي، من حيث تأثير البرنامج على القدرات الحركية للمريض كالمشي والوقوف والجري، كما توضح الدراسة الحالية أيضاً تأثير تمرينات التوازن على هذه النوعية من المرضي والوصول بهم إلى فترات زمنية طويلة من التوازن سواء من الثبات أو الحركة ضمن برنامج التمرينات التأهيلية المقترح. استخدم الباحثون المنهج التجريبي نظرا لمناسبته لطبيعة البحث باستخدام القياس القبلي والبعدي على حالة واحدة. تم اختيار عينة البحث على أساس وجود الإصابة لمرضي الشلل الطولي الناتج عن الجلطات لتحسين الأداء الحركي لكبار السن مما أدى إلى وجود اختلال في التوازن الحركي وتم اختيار حالة واحدة تعرضت لهذه الإصابة واشتملت على عدد (1 حالة) وذلك بعد توقيع الكشف الطبي عليه وانتهاء مرحلة العلاج الطبيعي. وجاءت اهم الاستخلاصات:- توجد فروق في نسبة التغير بين متوسطي القياسيين القبلي والبعدي في اختبارات التوازن الحركي لدى العينة قيد البحث وفي اتجاه القياس البعدي. - البرنامج التأهيلي المقترح يظهر تغيير ملحوظ للأحسن في مستوى الحالة قيد البحث حيث كانت أحسن نسبة تحسن في الاتزان الجانبي (في الاتجاهين اليمين واليسار) وسجلت نسبة تغير 147.05% وكانت أقل نسبة تحسن في الاتزان الأمامي والخلفي حيث سجلت نسبة تغير 71.04%. -أثر البرنامج التأهيلي على القدرات البدنية وخاصة القدرة على الاحتفاظ بالاتزان أثناء الثبات وأثناء الحركة للحالة قيد البحث.

يهدف البحث إلى تصميم برنامج تأهيلي بدني باستخدام تمرينات البيلاتس لتطوير القوة العاملة علي الجذع والتعرف علي تأثيره علي تحسين حالات التهاب العصب الوركي ، حيث استخدمت الباحثة المنهج التجريبي ، واستعانوا بالتصميم التجريبي ذو القياس ( القبلي - البعدي) لمجموعتين تجريبية وأخري ضابطة ، وذلك لمناسبته لطبيعة هذا البحث وقد تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من السيدات لعمر من ٤٠ إلى ٥٠ سنة بصالة اللياقة البدنية (الجيم ) ، حيث بلغ عدد أفراد العينة (٤٠) سيدة للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة ، والعينة الأساسية بلغ عددها (۲۰) سيدة ، وعينة الدراسة الاستطلاعية (۲۰) سيدة من نفس مجتمع البحث وخارج عينة البحث الأساسية خضعت مجموعة البحث التجريبية لتطبيق البرنامج التأهيلي لتحسين الآلام الناتجة من التهاب العصب الوركي ، حيث قام الباحثين بتطبيق محتوي البرنامج التأهيلي لمدة (۳) شهور بواقع (٣ وحدة تدريبية أسبوعيا) وكانت أهم نتائج البحث أن البرنامج التأهيلي القائم علي تمرينات البيلاتس يؤثر تأثيرا إيجابيا علي مستوي تحسين الألم الناتج من التهاب العصب الوركي.

يهدف البحث إلى دراسة سيكومترية للوعي القوامي لمعلمات المرحلة الإعدادية واشتمل مجتمع البحث على معلمات المرحلة الإعدادية بإدارة جنوب الجيزة التعليمية وعددهم (٦٤٥٧) للعام الجامعي 2022/2021 م تم اختيار العينة بالطريقة العشوائية معلمات المرحلة الإعدادية بإدارة جنوب الجيزة التعليمية وبلغ حجم العينة (١٥٨٥) معلمة وجاءت اهم النتائج تكون البناء السيكومتري الوعي القوامي عند المعلمات من (۹۰) فقرة توزعت على محاور هي: - اعتدال القوام من وضع الوقوف ۲-اعتدال القوام من وضع المشي ٣-اعتدال القوام من وضع الجلوس ٤-القوام السيئ 5-تأثير الانحرافات القوامية على الجسم ٦-أسباب الانحرافات القوامية 7-أنواع الانحرافات القوامية.