Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
10 result(s) for "نزال، فوز سهيل كامل"
Sort by:
مراعاة حال المتلقي في صحيح البخاري
تقوم هذه الدراسة على استنكاه مكامن مراعاة الخطاب النبوي لأحوال المتلقين في صحيح البخاري، عبر اختيار عينة من الأحاديث النبوية فيه، وتتوسل لتحقيق هذه الغاية مقاربة الأحاديث مقاربة تداولية، عبر دراسة لغة هذا الخطاب عند استعمالها باعتبارها كلاما محددا يصدر عن متكلم معين، وموجه لمخاطب محدد في مقام معين، انطلاقا من تضافر مبادئها، ودور هذا الخطاب في تماهي إظهار التفاعلية بين المتكلم والمتلقي، مع الحفاظ على خصوصية السياق والقصدية، وأثرهم في تحديد الغرض من الرسالة النبوية التي تحترم المتلقي، وتحرص على تغيير حاله للأفضل مقبلا على الخطاب، متأثرا به. أو تثنيه عن فعل معين فيه. وقد تعددت أحوال المتلقين، ما بين متلق خالي الذهن، وأخر قد يكون مستجيبا للخطاب متقبلا بكل أريحية، وإما أن يكون مترددا شاكا، أو قد يكون منكرا مكذبا. وبناء عليه فقد اختلفت أساليب الإقناع التي اتبعها النبي عليه السلام، واختلفت كيفية الطرح ما بين حوار وتدرج وحجاج وغيره، كل حسب ما يقتضيه المقام، وما يمليه مقتضى حال المخاطب، فتقولبت الأحاديث حسب نوع المتلقي في قالب خاص يجد القبول والأثر لديه، وبالتالي نجاح العملية الاتصالية.
بلاغة التقديم والتأخير بين المحال إليه والمحيل
تعد الإحالة من أهم وسائل الاتساق النصي وأكثرها شيوعا وانتشارا، فهي تحيل إلى العلاقات القائمة بين أجزاء النص الواحد، فتجعله متماسكا موحدا ذا معنى مفهوم واضح لا داع لذكره. والإحالة بأنواعها المختلفة تكشف عن الإعجاز القرآني من خلال تماسك النص وترابطه. والتقديم والتأخير من أهم مباحث علم المعاني، يبحث في بناء الجمل والتراكيب، وصياغة العبارات والمعاني، فكل تقديم لكلمة على أخرى جاء لغرض بلاغي استدعاه الموقف الصادر فيه. فيتضح المقصود من خلال السياق، وهنا تكمن أهمية الإحالة في بيان الغرض من تقديم المحال إليه على المحيل في سورة آل عمران. ونخلص في نهاية البحث إلى أن للإحالة دورا فعالا وبارزا في بيان الغرض من تقديم المحال إليه على المحيل في سورة آل عمران، وطريقة تناسق آياتها وترابطها.
أساليب الإقناع اللغوية فى شعر الوعظ الدينى
تتناول هذه الدراسة أساليب الإقناع اللغوية في شعر الوعظ الديني وما فيه من نصح وإرشاد متخذة من شعر الإمام الشافعي أنموذجا. ولاختيار الشعر في الوعظ الديني قيمته في تجسيم المضامين وتحقيق هدف الواعظ؛ فالشعر بانتظامه في بحور عروضية والتزامه بروي وقافية يسهل حفظه وترديده وتناقله، وهذا أمر مقصود في الوعظ الديني، فحفظ الفكرة يؤدي إلى تفاعل المتلقي بما يحفظ وقد وي لد ذلك قناعة بالفكرة المستدخلة وتمثلها بعد ذلك في واقعه حيث يصحح مساره بناء على توجيهات الواعظ. وقد رصدت هذه الدراسة أكثر أساليب الإقناع اللغوية حضورا في وعظ الإمام الشافعي الشعري وهي: التكرار، التقديم والتأخير، الشرط، التعليل، ضرب الأمثال، الحوار، التفصيل بعد الإجمال، الاستشهاد بالقرآن الكريم والحديث النبوي الشريف. وقد جمع في عدد من مقطوعاته الشعرية أكثر من أسلوب لتحقيق القناعة وتنفيذ الفكرة.
أسلوبية البنية الافتتاحية فى الخطاب النبوى الشريف
تتحدث هذه الدراسة عن أسلوبية البنية الافتتاحية أو ما يسمى ب (بنية الاستهلال) في طائفة من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كان حريصا على إيصال كلامه وما فيه من الهدى للمتلقي بأسلوب ذكي يجسم المضمون ببيان وحكمة بعد أن يقدم له تقديما لافتا، يجذب السامع إلى الانصات، فالاقتناع، فالاعتقاد، فالتطبيق الفعلي لأوامر الرسول ونواهيه. والناظر في البنى الافتتاحية لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم يلمس قوة كامنة متجسمة في دقة اختيار المفردات، وانسجامها مع القالب التركيبي الذي تقولبت فيه، وتغلغلها في محتوى الخطاب وبنائه، وذلك بعد أن تلمح باختصار عما يحتويه من مضمون، ثم يجد هذه البنية متصلة بنهاية الخطاب الشريف بعد إشباع المعنى المقصود محققة الالتئام والانسجام، أو ما يسمى بالتماسك النصي بين البدء والخاتمة. أي أن البنية الاستهلالية تتسع لتشمل النص كله، فحسن الانتهاء لا يتحقق دون الاستهلال الحسن، وهذا يعني صياغة متماسكة. وسنحاول في هذه الدراسة الربط بين هذه البنية النواة وبين عناصر الخطاب. وجاء الاختيار لأكثر البنى الافتتاحية حضورا في الخطاب النبوي الشريف متمثلا في الافتتاح ب: السؤال، القسم، التوكيد بإن، التحذير، المدح أو الذم، الدعاء، التعجب، النداء، الأمر والنهي، الشرط، العدد، ضمير المتكلم، وعبارة (أما بعد)
الأمير الأموي عبدالرحمن بن الحكم (الأوسط)
‏تتناول هذه الدراسة المادة الأدبية الشعرية والنثرية للأمير الأموي عبد الرحمن بن الحكم - رابع أمراء بني أمية في الأندلس - الموزعة في عدد من المصادر الأندلسية كونها لم تجمع في دراسة مستقلة، ولأن النتاج الأدبي لهذا الأمير يستحق تسليط الأضواء علبه أسلوباً ومضموناً، لما فيه من مظاهر التجديد الأسلوبي وتخليد جزء من مفردات حضارة عظيمة تلاقح فيها سحر الشرق وجمال الغرب في بوتقة واحدة. ‏وجاءت هذه الدراسة في تمهيد ومطلبين، تناولت في التمهيد سيرة عبد الرحمن بن الحكم وأعماله الخالدة الأثر في الحضارة الأندلسية، والشخصيات البارزة في بلاطه (علاقة تأثير وتأثر)، وصلة الأمير بالأدباء والعلماء.، وتوقفت الدراسة كذلك على الآراء النقدية لعبد الرحمن بن الحكم في الشعر والشعراء، وصورة الأمير عبد الرحمن بن الحكم في عيون الشعراء في قصائد الغزل والمديح والاستعطاف والعتاب والتحدي والرثاء، وهذا تاريخ شعري لجوانب من حياة الأمير. ‏وفي المطلب الأول تناولت الأدب النثري للأمير ( توقيعات، خطبة، رسالة، نصيحة، نص مسجوع في الغزل ) تناولا أسلوبياً يربط المضامين بالقالب الشكلي الذي جاءت فيه. ‏وفي المطلب الثاني تناولت الدراسة النصوص الشعرية لعبد الرحمن بن الحكم ( مظاهر التجديد والخصائص الفنية والموضوعات التي جاءت في شعره كالغزل والوصف والحكمة والمراسلة ).
التكرار فى طائفة من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
استخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم أساليب لغوية متعددة في خطابه مع الآخر تتناسب مع الموضوعات التي جسمتها للتأثير في المتلقي والانتقال به من دور المستمع إلى المنصت المدرك إلى المقتنع بالفكرة إلى المنفذ لها. ويأتي التكرار على رأس هذه الأساليب بصوره المتعددة وتوزيعاته المتنوعة في جسد الخطاب النبوي الشريف. وقد حاولت هذه الدراسة الوقوف على ضروب هذا الأسلوب وتوزيعاته معللة اختيارها ومبينة الدور الدلالي الذي أنتجته في الخطاب النبوي الشريف.
المركب الإضافي في التراث اللغوي العربي
يشغل تركيب الإضافة مكانة مهمة في الدرس اللغوي المعاصر، إذ لا يكاد يخلو نص في مجلّة أو صحيفة أو كتاب أو إعلان من تركيب الإضافة بأشكاله وأنماطه. وقد تناولت هذه الدراسة المُركّب الإضافيّ في التُراث اللغويّ العربي، عند سيبويه والمُبرّد وابن السرّاج وابن الحاجب واختُتمت بخلاصة درس الإضافة في العصور المُتأخرة عند مصطفى الغلاييني، ولذا جاءت في خمسة مباحث. ونهجت الدراسة المنهج الاستقرائيّ التحليليّ.وهذه الدراسة مُستلة من دراسة تناولت المُركّب الإضافي في العربيّة والإنجليزية تناولاً تقابلياً في ضوء اللسانيّات التطبيقيّة.
أسلوبية السؤال في شعر عبدالرحيم عمر
استخدم الشاعر عبد الرحيم السؤال في جل قصائده، وتعددت المواقع التي احتلتها أسئلة عبد الرحيم عمر في جسد خطابه الشعري، فتارة يتربع السؤال مطلع القصيدة مجسما حيرة البدء، وأخرى يبرز في صلب الخطاب مجسما تأزم الصراع الداخلي الذي عاناه الشاعر وهو يطرح قصة شعبه الفلسطيني، ويختم بالسؤال طائفة أخرى من قصائده موحيا بخاتمة مفتوحـة تـستفز تفكيـر القارئ بحثا عن الإجابة. وتحاول هذه الدراسة معالجة تركيب السؤال في تواجده النابض الحي في لغة عبد الرحيم عمر الفنية، وذلك في ضوء الرؤية الأسلوبية التي تقف عند علـة اختيـار هـذا التركيب اختيارا مخصوصا بوصفه سؤالا، والدلالات التي خرج إليها متجاوزا معنـاه الحقيقـي المنحصر في الاستفهام، وذلك بعد بيان الكيفية التي جاء عليها السؤال في النص ومـدى كثافتـه الأسلوبية. وجاءت الدراسة في ثلاثة محاور؛ تناولت في المحور الأول الاستهلال بالـسؤال فـي مطالع عدد من قصائد الشاعر، أما المحور الثاني فتناول تتالي تركيب السؤال في مجموعـة مـن القصائد، بحيث تبدو للسؤال كثافة أسلوبية بارزة في النص تجعلنا نتساءل عن العلة الدلالية لهـذا الحضور اللافت .وفي المحور الثالث إلتفتت الدراسة لمتلقي السؤال في نص عبد الرحيم عمر فـي محاولة لرصد الفئة التي استهدفتها هذه الأسئلة وكيف أثر هذا المتلقي في دلالات الأسئلة وتوزيعها وكثافتها.
تجليات الموت في شعر نزار قباني
تتحدث هذه الدراسة عن فكرة الموت في شعر نزار قباني، وكيف تجلت فـي مفـردات وتراكيب خاصة، واكتسبت دلالات عبرت عن موقف الشاعر من ما في الموت من معاني الزوال، والغياب، والصمت، والاستسلام، والتمرد، والحقيقة، والقهر، والظلم، والجهل، وغيرها. كما تعقبت الدراسة كلمة الموت وأخواتها كالقتل، والذبح، والشنق، والاستشهاد، والدفن والصلب، والاحتضار وغيرها، وما يحيط بعالم الموت من مفردات تدل عليه بشكل غير مباشر كالقبر، والتابوت، والمقبرة، والكفن، والجماجم، والدم، وأكاليل الورود. وقاد تلمس فكرة الموت في جل شعر نزار قباني إلى تصنيف حديثه عن الموت فـي محـاور مخصوصة، كان لكل محور نكهته الدلالية الخاصة، وإن تداخلت هذه الدلالات وتناقضت أحيانا. فقد تحدث عن الموت في الحب، وأضفى عليه دلالات التمرد، والمواجهة، والذوبان فـي سـبيل الهوى، والخلود، والقرار المغامر دون خوف أو حساب، وأحيانا دل بالموت على ذبول العاطفـة وسكون المشاعر والملل القاهر والخيانة. وتحدث عن الموت في الكتابة، وبين أن الشاعر يفنى لتحيا المفردات في قصائده، وأن الشعر صناعة صعبة تصل إلى حدود الموت وقد تودي بصاحبها إلى الموت وأنها ليست ترفا. وتحدث عن موت المرأة العربية في محاولة تغيير واقعها وكسر صمتها وتحقيق حريتها. وبرز الموت في نقده للشارع العربي وما فيه من جهل، وخيانة، ومصادرة للحريات واستبداد الحكام، وتحدث عن موت المدن العربية بالحروب الأهلية والفتن الطائفية وخص مدينة بيروت بهذا الحديث، وفي الوقت ذاته أعلى من موت الشعوب العربية في سبيل أوطانها وسبيل حريتها، وشمت بموت أعداء الأمة ناعتا إياهم بالجراد وبالكلاب وواجه الموت الحقيقي بالتمرد، والتكذيب، والاستسلام، والبكاء، والحيرة، والاتهام والـصراخ، وذلك في قصائد مخصوصة حدثنا فيها عن موت أبيه وأمه وزوجته وابنه وزعيمه.
لغة المثل العربي
تلقي هذه الدراسة ضوءا على جانب من الخصائص اللغوية المميزة للغة المثل، فالمثل قول مختصر كثير التداول، يتكئ على عدد من السمات الأسلوبية التي منحته فرادة في البناء وقوة في الانتشار والذيوع. وقد كان من أهداف الدراسة النظر في عينة من الأمثال القديمة، وتوصيف تركيبها اللغوي، ومقارنتها بما يستخدم اليوم من أمثال حديثة، في سعي إلى تبين ما طرأ على المثل من تحولات في لغته. وتوصلت الدراسة إلى أن المثل العربي الحديث - الفصيح- هو امتداد للمثل العربي القديم، إذ يشتركان في كثير من الخصائص، مع وجود بعض السمات الأسلوبية الفارقة بينهما، ومنها أن المثل القديم يركز على الشكل اللغوي البلاغي بوصفه (غاية) في حد ذاتها إلى جانب غاية المعنى، وأما المثل الحديث فيميل إلى البساطة الشكلية أكثر، وتستخدم فيه بعض المؤثرات الأسلوبية بدرجة تقل عن استخدامها في المثل القديم.