Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
4 result(s) for "هاشم، زينة قاسم"
Sort by:
صفات وألقاب الإله عثتر عند أهل اليمن قديما
تناول البحث دراسة أحد آلهة اليمن القديمة وهو (الإله عثتر)، فقد أظهرت النقوش مكانته بين الآلهة من خلال ألقابه وصفاته والطقوس التي كانت تقام له، حيث يتميز بصفة العمومية عند اليمن، فجميع الممالك اليمنية القديمة كانت تقدسه ويقرون بألوهيته دون أن تكن له خصوصية لأي كتلة أو قبيلة، وهذا يرتبط بعملية الري، فقد كان تتم الاستغاثة به لطلب الغيث. ويعتبر الإله عثتر (الزهرة) الركن الثالث من أركان الثالوث الكوني في الديانة اليمنية القديمة ويمثل الابن للشمس والقمر، ومن أهم ألقابه وصفاته الشارق، ذو قبض، ذو ذبيان، ذو جوفه.
الفكر الديني وتأثيره على مجتمع بلاد الرافدين
كشفت الورقة عن الفكر الديني وتأثيره على مجتمع بلاد الرافدين. كان الإنسان القديم كجزء من المجتمع والمجتمع كشيء مثبت في الطبيعة معتمد على قوى كونية، فهم لم يروا الطبيعة والإنسان واقفين يجابه الواحد الآخر، بدليل أنهم اعتقدوا أن كل مظهر من الظواهر الطبيعية آلة وبمقدوره محاكاة هذه الظواهر لصالحه، ليكون بمقدوره أن يتجنب شرورها أو يستفيد من فوائدها، وتناولت الورقة الآلهة العظام (إله آنو، الإله أنليل، إله أيا (آنكي))، مشيرة إلى أهم المعتقدات الدينية لمجتمع بلاد الرافدين (القرابين والنذور)، مع الوقوف على أهم المعتقدات الدينية لمجتمع بلاد الرافدين ومميزات الفكر الديني في حضارة الرافدين، التي انحصرت في مبدأ (الحيوية، الشرك، الاستمرارية، التشبيه)، واختتمت الورقة بالتأكيد على أن فلسفة الفكر الديني انطلقت في مجتمع بلاد الرافدين من فلسفة التأثر بمظاهر الطبيعة ومحاولة محاكاتها، واسترضائها كما الاعتقاد بوجود قوة خفية فيها، فضلا عن تعدد الآلهة السومرية والبابلية والآشورية نتيجة لتعدد المظاهر الطبيعية، مثل السماء وما فيها من النجوم والكواكب والأرض وما عليها من جبال وأنهار ووديان ونبات وحيوان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
العقائد المسيحية في الحجاز قبل الإسلام
الأفكار المسيحية في الحجاز قبل الإسلام حيث تم استعارض ذلك في الانشقاق الذي حدث في نجد واليمامه والانشقاق بين القبائل بخصوص المسيحيه وانهيار كندا والملوك والانشقاق في مبجسن الذي حصل في مسيحية نجد بين القبائل والذى أدى إلي انهيار كندا ولقد ذاق الملوك مرارة المسيحية والملوك المجاورين الذين عانوا من الذين اعتنقوا المسيحية وساعدوا على انتشارها بين أبناء كندا والمسيحية في اليمامه بين أبناء قبيلة حنيفة المذكورة التفاصيل عن هذه القبيله والمسيحية حتى بداية ظهور الإسلام وانشقاق بعض أفرادها منهم مسيلمه الكذاب، والانشقاق الثاني الذي حصل في المسيحية في الحدود الشرقية لشبه جزيرة العرب والذي تعامل مع المسيحية بين قبلتي تمام وبكر بن وائل الذين اعتقوا المسيحية في القرن الرابع بعد ميلاد الميسيح اثر على ايكيا والمسيحية بين عبد القيس في البحرين، المسيحية في الحجاز بخصوص المسيحية في مدن الوحي ونزول القران الكريم وبداية الدعوة الإسلامية كانت فترة الرسول، والانشقاق الثاني من المسيحية النسطورية في يثرب، كمحطة ثلاثية للقوافل التجارية التي تبعث الطرق الطويلة من الفوضى ومن ثم إلي الشرق من خلال سوق نوفل وعثمان بن حويرث، لاما طيف، الجندل، أن هذه المسافة الطويلة جعلت من يثرب مكان للاستراحة ومكة المسيحية. المسيحية من الأديان السماوية التي وجدت لها سبيلا إلى الجزيرة العربية قبل الإسلام والمسيحية ديانة أحدث عهدا من الديانة اليهودية لأنها قامت بعدها، ونشأت على أسسها ومبادئها. وقد انتشرت شمال الحجاز ووسطه ولاسيما في مدن تبوك ودومة الجندل ووادي القرى وخيبر ويثرب والطائف ومكة قبل الإسلام. هذه المعتقدات إلي انتقلت من الكنيسة النسطورية العراقية والكنائس السورية اليعقوبية والملكانية بواسطة اساقفة الخيام أو اساقفة المضارب الذين وجدوا من مدن شمال الحجاز ووسطه بيئات امنه لنشر الطقوس المسيحية بين القبائل العربية الوثنية. وتميزت الديانة المسيحية بأفكار ومعقدات كانت أوسع أفقا وشمولا من اليهودية، فكانت ديانة عالمية جاءت تدعوا جميع البشر ولم تكن مقتصرة على شعب معين من شعوب مما جعل مبادئها ومعتقداتها أكثر بساطة وتسامح من الديانة اليهودية. وقد قام رجال الدين من النصارى بالتبشير ونشر تعاليم دينهم بين القبائل العربية التي امنت بها في مختلف مناطق ومدن الحجاز. عندما جاء النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم) كان صاحبها يوحنا بن رؤبه نصرانيا صالحه على شرط دفع الجزيه. ودومة الجندل، وكان صاحبها أكيدر بن عبد الملك السكوني الكندي نصرانيا لما ظهر الرسول الكريم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) كان أغلبية أهلها من بني السكون ومن بني كلب يدينون بالنصرانية. ووادي القرى ومن سكانها قبائل قضاعة وهي من أثبت القبائل النصرانية. أما عن القبائل التي دانت بالديانة المسيحية منها:- بنو أسد وتغلب وتميم وقضاعه وكنده. وغسان. وقبائل بكر. وسليح وعامله. ولخم وجذام وتنوخ وبهراء وأياد. وطي. وقضاعه.
آلهة مدينة نينوي وتأثيرها الحضاري في العهد الآشوري
يدور البحث الموسوم \"آلهة مدينة نينوي وتأثيرها الحضاري في العهد الآشوري\" وهو موضوع مهم جداً في حقل الدراسات التاريخية والإثارية على حد سواء وفي تاريخ وآثار مدينة نينوي بشكل خاص وتاريخ وآثار وادي الرافدين بشكل عام. البحث يتناول لأهم المميزات لديانة بلاد ما بين النهرين عموماً ولديانة آشور على وجه الخصوص لاسيما مبادئ الحيوية والتشبيه والاستمرارية. والآلهة الآشورية المعبودة مثل (الآله آشور (إله الحامي لمدينة نينوي)، الاله عشتار. والاله أنو، والانليل (إله الهواء، نركال، وايا (إله الحكمة. وابسو. وادد).