Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
7 result(s) for "وافي، علي عبد الواحد، 1901-1991 مؤلف"
Sort by:
اللعب والمحاكاة وأثرهما في حياة الإنسان
يتناول هذا الكتاب عاملين لهما أثر بليغ في تكوين الإنسان الجسمي والنفسي، وإعداده للحياة، ونقل وسائل التفاهم ودعائم التفكير وتراث السلف ومهاراته ومهارات معاصريه إليه، وتحقيق الاتساق بينه وبين بيئته، وتزويده مما يتيح لأفكاره وأعماله الوصول إلى مستوى الأصالة والابتكار، وهما اللعب والمحاكاة. ويتناول المؤلف (علي عبد الواحد وافي) هذين العاملين بالتوضيح، فندرس في الباب الأول حقيقة اللعب ووظائفه في الحياة وما قيل في ذلك نظریات مع مناقشته كل نظرية منها وبيان ما فيها من صدق ومجانية للصواب، وما نستخلصه من هذا العرض وهذه المناقشة فيما يتعلق بالوظائف الأساسية والوظائف الثانوية للعب، ثم نعرض لأقسام اللعب الإنساني مبينين الوظائف الخاصة بكل منها وأهميته في الحياة، والفرق بين اللعب والعمل، وتطور الألعاب وارتقاءها في الطفولة، ومثيرات الألعاب وأنواعها وطرائق الإفادة من كل نوع منها، والنظم التعليمية المؤسسة على اللعب. ويتناول الباب الثاني المحاكاة في طائفتين : إحداهما محاكاة الأصوات التي تظهر أهم آثارها في انتقال اللغات إلى الإنسان، والأخرى المحاكاة في الحركة التي تظهر أهم آثارها في انتقال طرائق العمل الإنساني ومناهج الفنون والصناعات من الناس بعضهم إلى بعض.
بين الشيعة وأهل السنة
يتناول كتاب (بين الشيعة وأهل السنة) والذي قام بتأليفه (الدكتور علي عبد الواحد وافي) في حوالي (98) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الفرق الإسلامية) مستعرضا المحتويات التالية : الباب الأول الشيعة الجعفرية والقرآن الكريم، الباب الثاني الشيعة والسنة النبوية، الباب الثالث بعنوان عقائد الشيعة الجعفرية، الباب الرابع والأخير بعنوان السياسة والإمامة عند الشيعة الجعفرية.
عبد الرحمن بن خلدون : حياته وآثاره ومظاهر عبقرية
يتناول الكتاب سيرة حياة ابن خلدون وهو عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون أبو زيد ولي الدين الحضرمي الإشبيلي (1332 - 1406م)، فيحكي أنه ولد في تونس وشب وترعرع فيها وتخرج من جامعة الزيتونة، ولي الكتابة والوساطة بين الملوك في بلاد المغرب والأندلس ثم انتقل إلى مصر حيث قلده السلطان برقوق قضاء المالكية. ثم استقال من منصبه وانقطع إلى التدريس والتصنيف فكانت مصنفاته من أهم المصادر للفكر العالمي، ومن أشهرها كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في معرفة أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر (تاريخ ابن خلدون)
الرد الكافي على مغالطات الدكتور علي عبد الواحد وافي في كتابه بين الشيعة وأهل السنة
يتناول كتاب (الرد الكافي على مغالطات الدكتور علي عبد الواحد وافي في كتابه بين الشيعة وأهل السنة) والذي قام بتأليفه (إحسان إلهي ظهير) في حوالي (222) صفحة من القطع المتوسط موضوع (عقائد الشيعة وأهل السنة) مستعرضا المحتويات التالية : المقدمة، الباب الأول : مغالطات الدكتور وافي وأغلاطه، الباب الثاني : الشيعة الاثنا عشرية والقرآن الكريم، نظرة على ما كتبه البنهاوي (هامش) الباب الثالث : الشيعة الاثنا عشرية والسنة النبوية، الباب الرابع : الشيعة الاثنا عشرية ونزول الوحي والملائكة بعد الرسل، الباب الخامس : الشيعة الاثنا عشرية وعقائدهم وغير ذلك من الموضوعات.
التنبؤ بالغيب عند مفكري الإسلام
يتحدث الكتاب عن علم الغيب عند مفكري الإسلام والتنبؤ الطبيعي عندهم وإدراك الغيب عند أهل الكشف الصوفي ومن إليهم والرؤيا الصادقة وعلم الكهانة والعرافة الفأل والطيرة وعلم أحكام النجوم والفراسة والسحر وموقع أهل الشرع منها، حيث ظهر الميل عند البشر إلى اكتشاف الغيب والمحجوب منذ وجدوا على ظهر الأرض، لأن مرد هذا الميل إلى طبيعة البشر النزاعة بفطرتها إلى معرفة المجهول، وهي معرفة تراد لذاتها أصلا وإن جرت العادة باتخاذها أداة لبلوغ غايات ما، ومن هنا كان التنبؤ بالغيب مثار افتتان الشعوب في كل زمان ومكان. وليس ينفي هذا ما يلحظ من أثر انتشار العلم في إضعاف هذا الميل عند الناس، إذ ليس العلم في كل صوره إلا محاولة ترمي إلى اكتشاف المجهول، فلا يغير اختلاف المناهج وتباين المقاصد من هذه الحقيقة كثيرا.