Explore the vast range of titles available.

تهدف الدراسة الكشف عن العلاقة بين التعاطف مع الذات والاكل الواعي لدي عينة من أمهات الذاتويين مشكلة الدراسة ما مقدار تباين كل من الاكل الواعي والتعاطف مع الذات بتباين المتغيرات الديموغرافية (العمر-المستوي الاجتماعي والاقتصادي)، وكذلك دراسة إمكانية التنبؤ بالتعاطف مع الذات من خلال الال الواعي لدي أمهات الأطفال الذاتويين ، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي والارتباطي ، وقد تكونت عينة الدراسة من (١٠٠أم)، وقد قامت الباحثة بتصميم مقياسين مقياس للتعاطف مع الذات ومقياس للأكل الواعي ، وقد أظهرت النتائج انه كلما ارتفعت درجة التعاطف مع الذات كلما زادت درجة الاكل الواعي، كما اكدت على انه لا توجد فروق دالة احصائيا متوسط درجات الفئات العمرية (الفئة العليا من 31 لـ 37 ) و( الفئة الدنيا من 24 لـ 30 ) على مقياسي الاكل الواعي والتعاطف مع الذات لدي افراد العينة (ن= 100) بالنسبة للفئات العمرية لدي افراد العينة وتوصلت الدراسة لعدم وجود دالة إحصائية على المستوي الاقتصادي والاجتماعي بالنسبة للأمهات الأطفال الذاتويين

تناولت هذه الدراسة إمكانية التنبؤ بطيب الحياة النفسية من خلال ما تسهم به الحيوية الذاتية للطلبة في الجامعة، فضلاً عن دراسة المتغيرات الديموجرافية (النوع-التخصص) المرتبطة بمتغيرات الدراسة، والكشف عن العوامل النفسية ذات العلاقة بالحيوية الذاتية. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت عينة الدراسة من (ن=180) من طلبة الجامعة ممن تراوحت أعمارهم (19-21)عام بمتوسط = 20.566 ، وانحراف معياري = 1.1076، على (إناث=120)، (ذكور=60) ، طُبق عليهم مقياسي الحيوية الذاتية و طيب الحياة النفسية (إعداد الباحثين)، وأكدت النتائج على وجود علاقة إيجابية قوية بين الحيوية الذاتية و طيب الحياة النفسية للطلبة ،لا تختلف الحيوية الذاتية باختلاف النوع والتخصص، ولا يختلف طيب الحياة النفسية باختلاف المتغيرات الديموجرافية، وأوضحت نتائج الدراسة إسهام الحيوية الذاتية في التنبؤ بطيب الحياة النفسية لطلبة الجامعة

هدفت الدراسة الكشف عن إسهام القدرة المعرفية بالتنبؤ بالثقة بالنفس لعينة من الأطفال المتأخرين لغويا، فضلا عن بيان اختلاف كل من الثقة بالنفس والقدرة المعرفية باختلاف المستوى الاقتصادي والاجتماعي للأطفال، وتكونت العينة من (ن=40) ممن تتراوح أعمارهم من (5-7) سنوات، طبق عليهم مقياسي الدراسة الأول: مقياس القدرة المعرفية الثاني: مقياس الثقة بالنفس (إعداد الباحثين) وأسفرت الدراسة عن إسهام القدرة المعرفية بالتنبؤ بالثقة بالنفس فضلاً عن اختلف الثقة بالنفس والقدرة المعرفية باختلاف المستوى الاقتصادي والاجتماعي.

هدفت الدراسة الحالية إلى دراسة إمكانية التنبؤ بالنضج المهني من خلال ما تسهم به دعم الاستقلالية ومهارات اتخاذ القرار، دراسة المتغيرات الديموجرافية (التخصص-الفرقة الدراسية) المؤثرة على متغيرات الدراسة، والكشف عن العوامل النفسية المرتبطة بالنضج المهني. منهج الدراسة وإجراءاتها: تكونت عينة الدراسة من (ن=530) طالبة بكلية البنات جامعة عين شمس، وتنوعت العينة من حيث الفرق المختلفة والتخصصات المختلفة أيضًا (العلمية والأدبية)، طُبق عليهم مقياس مهارات اتخاذ القرار ومقياس دعم الاستقلالية ومقياس النضج المهني (إعداد الباحثين)، وبعد إجراء المعالجات الإحصائية المناسبة؛ توصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية قوية بين دعم الاستقلالية ومهارات اتخاذ القرار والنضج المهني، وعدم اختلاف دعم الاستقلالية ومهارات اتخاذ القرار باختلاف المتغيرات الديمواجرافية (الفرقة الدراسية أو التخصص)، بينما اختلف النضج المهني باختلاف متغير(التخصص)، وأوضحت نتائج الدراسة إسهام دعم الاستقلالية ومهارات اتخاذ القرار في التنبؤ بالنضج المهني للطالبات

هدفت الدراسة الحالية الكشف عن فاعلية اليقظة العقلية في تحسين الوظائف التنفيذية، وخفض أعراض اضطراب فرط الحركة، وتشتت الانتباه لدى الأطفال من خلال تطبيق برنامج قائم على اليقظة العقلية. وقد تضمنت عينة الدراسة 10 أطفال (6 ذكور، 4 إناث)، ممن تراوحت أعمارهم ما بين 12-6 عام من ذوي فرط الحركة وتشتت الانتباه. تم تطبيق مقياس باركلي للكشف عن القصور في الوظائف التنفيذية (من إعداد باركلي وترجمة الباحثان)، ومقياس اليقظة العقلية (من إعداد الباحثان)، بالإضافة إلى البرنامج الإرشادي القائم على اليقظة العقلية (من إعداد الباحثان)، والذي تضمن 20 جلسة بواقع جلستان أسبوعيا وكانت مدة الجلسة الواحدة 45 دقيقة تقريبا، وقد تم التطبيق على عينة الدراسة في مركز كنز للاستشارات النفسية والتربوية في منطقة حلوان بالقاهرة. وقد خلصت نتائج الدراسة الحالية إلى فاعلية البرنامج الإرشادي المقترح حيث حدث تحسنا ملحوظا في الوظائف التنفيذية في أبعاد مثل الإدارة الذاتية للوقت، التنظيم الذاتي وحل المشكلات، التثبيط الذاتي وتقييد الذات، التنظيم الذاتي للانفعالات. علاوة على ذلك، أكدت النتائج على حدوث تحسن ملحوظ في مستوى اليقظة العقلية لدى الأطفال، على سبيل المثال تحسنت أبعاد اليقظة العقلية مثل الملاحظة، الوصف، الوعي اليقظ كما نتج أيضا انخفاض دال في أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة. وفي نهاية البحث تم عرض توصيات الدراسة والبحوث المستقبلية.

هدفت الدراسة إلى اختبار فعالية برنامج إرشادي معرفي سلوكي لتنمية المساندة الاجتماعية المدركة، والتي من شأنها، أن تخفض أعراض الالكسيثيميا لدى عينة من مرضى الشريان التاجي، أشارت نتائج الدراسة أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطات رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في الدرجة الكلية لمقياس المساندة الاجتماعية ومجالاتها في القياسين القبلي والبعدي، وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في الدرجة الكلية لمقياس المساندة الاجتماعية ومجالاتها في القياسين البعدي والتتبعي، فضلا عن أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطات رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في الدرجة الكلية لمقياس الالكسيثيميا ومجالاتها في القياسين القبلي والبعدي، وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في الدرجة الكلية لمقياس الالكسيثيميا ومجالاتها في القياسين البعدي والتتبعي.

هدفت الدراسة الكشف عن فاعلية برنامج لتنمية تمكين الذات للأمهات كمدخل لتحسين اللغة التعبيرية لدى أبنائهن ذوي صعوبات التعلم. واعتمدت الدراسة على 20 أما وأبنائهن ذوي صعوبات التعلم ممن حصلوا على أقل الدرجات على مقياس الوعي الفونولوجي، وأقل درجات على مقياس اللغة التعبيرية ممن تراوحت أعمارهم ما بين (9-12) سنة بالصف الخامس بالحلقة الثانية بمرحلة للتعليم أساسي بمدرسة المهلب للتعليم الأساسي بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ وطبقت عليهم قائمة المستوى الاجتماعي الاقتصادي (إعداد/ الباحث وهيئة الإشراف)، قائمة سلوك الطفل للمعلمين (لفرز حالات صعوبات التعلم) (إعداد/ مصطفي محمد كامل، 2008م)، مقياس ستانفورد بينية- الصورة الخامسة (إعداد محمود السيد أبو النيل، وآخرون، 2011)، مقياس تمكين الذات للأمهات (إعداد/ حمدي ياسين، 2017) مقياس اللغة التعبيرية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم (إعداد/ الباحث)، برنامج تنمية تمكين الذات لأمهات التلاميذ (إعداد/ الباحث، وهيئة الإشراف)، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن فاعليه برنامج لتنمية تمكين الذات للأمهات كمدخل لتحسين اللغة التعبيرية لدى أبنائهن ذوي صعوبات التعلم.