Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
8 result(s) for "Benedetti, Mario,‏ 1920-2009 مؤلف"
Sort by:
الهدنة
تتناول قصة (الهدنة) والتي قام بتأليفه (ماريو بينيديتي) في حوالي (175) صفحة من القطع المتوسط موضوع (القصة الإسبانية) مستعرضا التالي : أيمكن لأمة / دولة أن يكون جل مواطنيها موظفين يعيشون بالعاصمة في مكاتب حكومية أو خاصة. ولإنسان أن يصاب بجنون الحب وهو على أبواب التقاعد ؟ ولموظف روتيني أن يصير شاعرا ؟ تلك مفارقات رواية (الهدنة) وضعها المؤلف بشكل يوميات حميمية السيد سانتومي، وفيها يؤرخ لحياة الموظفين، الذين يشكلون جل الطبقة الوسطى في الأوروغواي، وما يصيبها من إحباطات. وسانتومي هذا هو الذي أشعل الحب، نار الحياة في قلب كادت تنظفىء فيه كل الحياة. كما أن هذا الحب هو الذي أقحم الحركة والحياة في رواية لولاه لفارقتها الحياة. تجري أحداث رواية (الهدنة) في مدينة مونتيفيديو، عاصمة الأرغواي، ماكوندو، بينيديتي، وفيها نصف سكان هذا البلد، وتلك مفارقة أمريكا اللاتينية أن ثوارها وروائيها تمكنوا بقدراتهم أن يضعوا بلادهم في نقطة المحور من أحداث التاريخ العالمي بعد أن كانت على هامشها.
عشيقات الماضي البعيد : مجموعة قصصية
\"عشيقات الماضي البعيد\" هي مختارات قصصية للشاعر والكاتب \"ماريو بينيديتي\" نقلها إلى العربية علاء شنانة وتضم ثلاثة وأربعون قصة قصيرة وقيمة هذه القصص من كون صاحبها روائيا لامعا في الأورغواي والعالم أيضا ولديه قدرة كبيرة على جعل القارىء في حالة تشوق دائم وتلهف لمعرفة النهاية وذلك واضح في القصة المعنونة \"عشيقات الماضي البعيد\" التي هي لا تعدو أن تكون تعبيرا عن الحياة في زمن، ففيها أراد بينيديتي أن يخلص السرد من هيمنة الزمن وأن يعبر عن الحياة بالقيم فقط وأهمها قيم الحب وبطلا القصة رودريغو ازناريس وكان يشغل منصب سكرتير الدكتور مونتيس صاحب حسب قوله خطة ثورية للتدريب الرياضي.
ربيع بزاوية مكسورة : رواية
الرواية تدور حول اعتقال المعارض سانتياجو رافائيل إثر أحد الانقلابات التي شهدتها الأورجواي خلال حقبة السبعينات من القرن الماضي تمتلئ بحب الحياة، سانتياجو الذي أمضى في السجن خمس سنوات لا يحاول في تأملاته خلال هذه الفترة توريط المتلقي في الخلافات السياسية وهو لا يشير إلى انتمائه الأيديولوجي، وتنتهي الرواية ولا نعرف الوقائع التفصيلية وراء سجنه ولا يدخل في أي حوار مع بقية السجناء، علاقاته معهم تنتمي إلى فضاء إنساني مغاير، ما يربطه بالعالم الواقع وراء الأسوار مجموعة من الرسائل يبعثها إلى ابنته وزوجته وأبيه الذين يعيشون في بلد آخر مجاور في أمريكا اللاتينية.
بقايا القهوة : رواية
رواية \"بقايا القهوة\" فضاء مليء بالبساطة والدهشة والتفاصيل الصغيرة التي تستثير الذاكرة والحنين فهي كل ما تبقى من تفاصيل الذاكرة التي كلما تغلغل فيها القارئ كلما رأى ذاته فيها بشدة وإذ ذاك لن يملك إلا أن يبتسم أو يضحك أو يبكي، فثمة ذكرى لطفولة أو شقاوة أو حزن لا بد أن تتحرك داخله وهو يقرأ طفولة كلاوديو بطل الرواية كما تحكي الرواية فترة نضوج هذا الطفل حيث يكبر وتكبر معه أحلامه وتطلعاته وتتغير نظرته للحياة وللأشياء ومع هذه اللحظات والتفاصيل الروائية لن يملك هذا القارئ إلا أن يتذكر أيضا محطات من حياته.
الهدنة
رواية الهدنة تأليف ماريو بينيديتىي وضعها بشكل يوميات حميمية السيد سانتومي وفيها يؤرخ لحياة الموظفين الذين يشكلون جل الطبقة الوسطى في الأورغواى وما يصيبها من إحباطات وسانتومي هذا هو الذى أشعل الحب نار الحياة في قلب كادت تنطفئ فيه كل حياة تجرى أحداث الرواية في مدينة مونتيفيديو عاصمة الأرغواى وفيها نصف سكان هذا البلد.
ربيع في مرآة مكسورة /
يبقى الربيع ربيعا، وإن كان منعكسا في مرآة مكسورة، وهنا بالضبط يمكن للقارئ أن يعرف جيدا، أن النهاية وإن بدت للوهلة الأولى مفتوحة إلا أنها ليست كذلك، فالعنوان يكفي، والجزئية التي يتحدث فيها سانتياغو بطل الحكاية عن الربيع تؤكد ذلك. الجميل في هذا العمل أن بنيديتي حاضر فيه بنفسه، إذ يحكي في بعض الفصول أحداثا وتفاصيل بالاعتماد على تجربته الخاصة، ولعل ذلك يتضح أكثر لمن قرأ في سيرته. سانتياغو المنفي والمعتقل السياسي، يكتب الكثير من الرسائل لأهله البعيدين خلف الأسوار. ما وجدته هنا بدا حقيقيا أكثر من كل تلك النهايات السعيدة- وحري بي أن أؤكد بهذه المناسبة، أن بنيديتي يبقى دائما أفضل من يتقن إحكام النهايات وحبكها، فحسه في كل نهاية مختلف، ومتقارب في الآن ذاته- إذ ليس كل من يغادر اضطرارا، سواء بسبب السجن أو المرض أو أي علة أخرى، يجد من ينتظره، أعني ينتظره على نفس الحال، أي لا يتغير ولا يفتر، ولربما يكون هذا إن نحن عممناه، شكلا من أشكال المثالية الزائدة، والمبالغ فيها؛ ذلك أن الدنيا ملأى بالكثير، وإن كان هذا مؤسفا لكنه كما قلت، حقيقي. غراثييلا بعد سنوات السجن ليست غراثييلا نفسها قبل ذلك، وصديق عمره أيضا ليس هو نفسه. إذ تتطور العلاقة بين الأخيرين، فيقعان في حب بعضهما. وتبدأ هنا مشكلة أخلاقية أخرى، حول طريقة إبلاغه، وهل لابد أن يخبراه بالأمر؟ أو بالأحرى غراثييلا بالذات، هل عليها أن تخبره أن الأمور خرجت عن السيطرة، وأن حبها لها فتر بما يكفي لتحب صديق عمره مكانه؟ يتدخل الأب- وهو الأكثر اتزانا بين الشخوص جميعها، وسيظهر للقارئ أنه يمثل نقطة ارتكاز لا تقل أهمية عن أهمية البطل سانتياغو نفسه- لتستمر غراثييلا في مراسلته وتغييب هذه الحقيقة عنه، أملا في اليوم الذي يعود فيه فتشرح له الحقيقة كما هي، وإن بدا أنه قد تنبه لخطب ما، بعض الحقائق أوضح من أن تغيب ! ومن بين هذه الشخوص، الصغيرة بياتريث التي لعل جزئيتها- تلك التي تتحدث فيها بنفسها- كانت من بين أكثر ما ظهر متقنا - حسب الترجمة على الأقل-وهنا نقطة تحسب لهذا العظيم، فهو يتقن تماما كيف يتحدث بلغة لا تختلف أبدا عن لغة طفلة في عمرها، يعرف تماما كيف يكون ذلك. مثلما يعرف كيف يتحدث بلغة كل شخصية يخلقها في كل نص. القصص التي تخللت المتن الكامل هي الأجمل، قتل سانتياغو طفولته بيديه مفارقة! وهناك تلك المفارقة الأخرى، حين تحدثت غراثييلا عن سانتياغو بقولها: \"سانتياغو الذي يقبع في السجن، يكتب كما لو أن الحياة تأتي للقائه.
كوب الحليب : مختارات من قصص أمريكا اللاتينية
يتناول كتاب (كوب الحليب مختارات من قصص أمريكا اللاتينية) والذي قامه بتأليفه (جابرييل جارسيا ماركيز) في حوالي (103) صفحة من القطع المتوسط موضوع (القصص الإسبانية القصيرة قرن 20) مستعرضا المحتويات التالية : عجوز بأجنحة ضخمة، خوان رولفو، قل لهم ألا يقتلوني، الآخر، بائع الكرامة، زهرة صفراء، ليلة القبحاء ... إلخ.
إستيلا تسمع أصواتا في الخزانة : قصص من أمريكا اللاتينية
هذا الكتاب يقدم نماذج متفرقة لعدد من كتاب القصة القصيرة في تلك القارة الرائعة المسماة أميركا اللاتينية، والتي تعيش واقعا يتفوق في واقعيته على أي إبداع أو أية نظريات، وهؤلاء الكتاب لم يقدموا أنفسهم من فراغ، بقدر ما قدموا أنفسهم عبر التعبير الحقيقي الحي عن الواقع المعاش لشعوبهم، والفهم الجيد لتراثهم القديم، بل والحديث، ثم التفاعل مع التراث العالمي، والحركات الأدبية الأكثر حداثة، فكانوا ممثلين لشعوبهم وثقافاتهم، وفي الوقت نفسه هم في طليعة المبدعين عالمياً، لأن عالميتهم نبعت من أرضهم، ولم تهبط عليهم من السماء. يرى كل النقاد تقريبًا أن هذه الانطلاقة التي شهدتها القصة القصيرة هي التي مهدت الطريق أمام ما أطلقوا عليها في مجال الرواية اسم \"البوم أو الانفجار الذي بدأ خلال الستينيات، والتي تعتبر أكثر السنوات إبداعًا في مجال الرواية التي انطلقت من منهج ما عُرف باسم \"الواقعية السحرية\". يضم هذا الكتاب نماذج تغطي المناطق الرئيسية من الإبداع الأدبي في أمريكا اللاتينية، لذلك قد يجد القارئ نفسه أمام بعض الأسماء الجديدة التي لم يسمع عنها من قبل، أو أنه لم يقرأ لها، وهذا لا يعني أنها غير جديرة بالترجمة إلى اللغة العربية، ولكن معرفتنا بهؤلاء الكتاب تنبع من المتابعة المباشرة، وشبه اليومية للأدب في منطقة أمريكا اللاتينية، خلال فترة زمنية طويلة تزيد عن العشرين عاما، هذا وبالطبع في الكتاب أسماء معروفة، ولها إبداعاتها التي لا تحتاج إلى تقديم.