Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
2
result(s) for
"Koller, John M. مؤلف"
Sort by:
الفلسفات الآسيوية
by
Koller, John M. مؤلف
,
Koller, John M.. Asian Philosophies
,
فليح، نصير، 1962- مترجم
in
الفلسفة الآسيوية
,
الفلسفة
2013
يسعى هذا الكتاب إلى الإجابة عن التساؤلات الكبيرة حول الفلسفات الرئيسية التي صاغت ثقافات الشعوب الآسيوية وأرشدتها فكرا وعملا على مدى العصور ويسلط الضوء على حقيقة أن الفلسفات الآسيوية هي على نقيض الفلسفة الغربية الحديثة لم تفصل الفكر التجريدي عن الممارسة العملية ولا الفلسفة عن الدين فيما تبقى مستندة إلى الحجاج المنطقي السليم أيا تكن تبدياتها، هندوسية أو جاينية أو بوذية أو كونفوشيوسية أو داوية أو غيرها من التقاليد الفلسفية في جنوب آسيا وشرقها.
الفكر الشرقي القديم
by
Koller, John M. مؤلف
,
Koller, John M. Oriental philosophies
,
حسين، كامل يوسف مترجم
in
الفلسفة الشرقية
,
الفلسفة
1995
قصة الفلسفة هي قصة التأمل البشري في الحياة، ومشكلات الحياة هي نبع الفلسفة ومحك اختبارها. المؤلف \"جون كولر\" يتحدث عن فهم الشرقيين لـ \"الوجود\"، و\"العدم\"، و\"الصيرورة\"، و\"طبيعة الذات\"، و\"النفس\"، و\"الواقع\"، وعن \"المنطق\"، و\"نظرية المعرفة\"، وعن \"الفلسفة واﻟﻤﺠتمع\"، وعن \"النفس والعالم\"، وعن \"التغير والمعرفة\" ..إلخ. باختصار عن ميتافيزيقا الفكر الشرقي القديم ! ومن الطريف أننا سنكتشف في النهاية أن بعض المدارس الفلسفية في الصين، قد سبقت الفكر الجدلي الهيجلي عندما أعلنت، صراحة، أن لا شيء يستقر على حال، وأن الأمور المادية والروحية معا لابد أن تنتقل إلى أضدادها. كما أننا سنجد كذلك مدارس مثالية، ومدارس مادية، ومدارس تعددية، وواحدية، ومدارس للشك الفلسفي تذهب إلى أننا يستحيل أن نعرف شيئا على سبيل اليقين ! مما يؤكد لك أن الفلسفة بدأت في الشرق القديم، وليس عند اليونان على نحو ما هو شائع ! كما أن الفكر الشرقي القديم وبدايات التأمل الفلسفي-إثبات تفضيل لحالة التفكير النظري، في أهم الحضارات المحيطة بالأفق اليوناني وهي حضارات الشرق القديمة، وهي محاولة يؤكد من خلالها الكاتب على أن مدارس الفكر الأوربي العنصرية التي زعمت تفوق الجنس الآري الأبيض، لا تستند إلى حقيقة من التاريخ، وإنما تقيم دعواها على فلسفة عنصرية عدائية ودعائية. فالعقل الشرقي لا يقل عمقا وأصالة عن العقل الغربي، وجميع ما يتميز به العقل اليوناني، يبدو أمامنا على حقيقته إذا عرض تحت ضوء العلاقات التي جمعت بين الشرق والغرب. وبالتالي فالذين ينكرون إمكان قيام فكر نظري في الشرق وتأثر اليونانيين به، ينقصهم التقدير الكافي للحضارات الشرقية القديمة، وتعوذهم الخبرة بأحوال الإنسانية عبر التاريخ، وقد كان من الممكن التغاضي عن هذا القصور منذ قرن مضى أما اليوم فلا عذر لهم أمام الإكتشافات الحديثة التي نفضت الغبار عن تطور الفكر الشرقي القديم وأصالته.