Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
4
result(s) for
"Le Bon, Gustave, 1841-1931. Jews in the history of the first civilizations"
Sort by:
اليهود في تاريخ الحضارات الأولى
سيختلف تاريخ اليهود الحقيقي عن التاريخ الذي دون في الكتب اختلافا كبيرا، فالشعب اليهودي لم يكن له غير نصيب ضئيل جدا في بناء صرح الحضارة الإنسانية، لم يجاوزوا أطوار الحضارة السفلى التي لا تكاد تميز من طور الوحشية، وعندما خرجوا من باديتهم ليستقروا بفلسطين، وجدوا أنفسهم أمام أمم قوية متمدنة منذ زمن طويل، فكان أمرهم كأمر جميع العروق الدنيا فلم يقتبسوا من تلك الأمم العليا سوى أخس ما فيها، أقتبسوا عيوبها وخرافاتها، فقربوا لجميع آلهة آسيا، قربوا لعشتروت ولبعل ولمُولَك، من القرابين ما هو أكثر جدا مما قربوه لإله قبيلتهم يهوه العبوس الحقود الذي لم يثقوا به إلا قليلا لطويل زمن.
Book
اليهود في تاريخ الحضارات الأولى
ينقسم هذا الكتاب لأربعة فصول وفي كل منها يستعرض الكاتب ويوضح تدريجيا شيئا من حقيقة اليهود وتاريخهم والعادات والطبائع ويوضح أيضا التحولات التي مر بها دينهم ويختم بالآداب العبرية لليهود التي جاءت في أسفارهم، فقد كان قيام الدول ونشأة القوميات ناقوس خطر للجماعات اليهودية في أوروبا، حيث شيدت الدول الحديثة على أساس عرقي ولم يستوعب اليهود الذين عاشوا منعزلين في \"الجيتو اليهودي\" وقد أكد الكتاب أن الروح القومية اليهودية لم تدرك المثل العليا للحرية والعقل وأن شعائرها بدائية ولا عقلانية ووصفهم بأبشع الصفات، نافيا أي دور لهم في نشأة الحضارات القديمة.
Book
اليهود في تاريخ الحضارات الأولى
ينقسم هذا الكتاب لأربعة فصول وفي كل منها يستعرض الكاتب ويوضح تدريجيا شيئا من حقيقة اليهود وتاريخهم والعادات والطبائع، ويوضح أيضا التحولات التي مر بها دينهم ويختم بالآداب العبرية لليهود التي جاءت في أسفارهم، فقد كان قيام الدول ونشأة القوميات ناقوس خطر للجماعات اليهودية في أوروبا، حيث شيدت الدول الحديثة على أساس عرقي ولم يستوعب اليهود الذين عاشوا منعزلين في \"الجيتو اليهودي\" وقد أكد الكتاب أن الروح القومية اليهودية لم تدرك المثل العليا للحرية والعقل وأن شعائرها بدائية ولا عقلانية ووصفهم بأبشع الصفات، نافيا أي دور لهم في نشأة الحضارات القديمة.
Book
اليهود في تاريخ الحضارات الأولى
ينقسم هذا الكتاب لأربعة فصول وفي كل منها يستعرض الكاتب ويوضح تدريجيا شيئا من حقيقة اليهود وتاريخهم والعادات والطبائع، ويوضح أيضا التحولات التي مر بها دينهم ويختم بالآداب العبرية لليهود التي جاءت في أسفارهم، فقد كان قيام الدول ونشأة القوميات ناقوس خطر للجماعات اليهودية في أوروبا، حيث شيدت الدول الحديثة على أساس عرقي ولم يستوعب اليهود الذين عاشوا منعزلين في \"الجيتو اليهودي\" وقد أكد الكتاب أن الروح القومية اليهودية لم تدرك المثل العليا للحرية والعقل وأن شعائرها بدائية ولا عقلانية ووصفهم بأبشع الصفات، نافيا أي دور لهم في نشأة الحضارات القديمة.
Book