Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
2
result(s) for
"Mikics, David, 1961- مؤلف"
Sort by:
القراءة المتأنية في عصر السرعة
by
Mikics, David, 1961- مؤلف
,
حميدي، محيي الدين علي معرب
,
Mikics, David, 1961- Slow Reading in a Hurried Age
in
القراءة
,
القراءة السريعة
2017
\"سيعلم هذا الكتاب أي شخص مهتم كيف يمكنه أن يصبح قارئا جيدا يقظا، متأنيا، حتى في عصر الإنترنت\" هكذا قدم المؤلف كتابه \"القراءة المتأنية في عصر السرعة\"، موضحا تأثير التقنية الجديدة في حياة القراء، يؤكد الكاتب أن التقنية الجديدة قد أسهمت في تقدم البحث في العلوم والإنسانيات، وأدت إلى الاكتشافات العلمية، ولكنه يركز في تأثير هذه التقنية في حياة القراءة. فببين الكاتب أن شبكة الإنترنت تشجع على القراءة الخفيفة، إذ يمكنك التصفح بسرعة واستهلاك اللقيمات الصغيرة سهلة الهضم من الكلمات، أما القراءة المتأنية فتتطلب الوقت والممارسة وينصح الكاتب بالقراءة بعمق وتأن بدلا من ضياع ساعات طويلة على الإنترنت كل يوم بالتلهي، وفي نهاية الأمر لا نتعلم إلا القليل مما لا يتجاوز بضع حقائق سرعان ما ننساها، ولكي يتمكن القارئ من قراءة كتاب بعمق أو بتأن، عليه أن يوقف متصفح الشبكة، ويتجنب الرسائل النصية، ويوقف التلفاز، إذ يجب أن تكون القراءة ملتجأ، وجزيرة في بحر التقنيات التي تحيط بنا طوال اليوم.
من هو جاك دريدا ؟ : سيرة حياة فكرية
by
Mikics, David, 1961- مؤلف
,
سدخان، رمضان مهلهل، 1970- مترجم
,
Mikics, David, 1961- Who was Jacques Derrida? : an intellectual biography
in
Derrida, Jacques
,
الفلسفة الحديثة قرن 20
,
الفلاسفة الفرنسيون تراجم
2019
يروي هذا الكتاب قصة شكية دريدا، التي أثبتت تأثيرها في الأكاديمية الأمريكية. ويلفت الانتباه إلى الابتعاد الأكثر تأثيرا لدريد عن طريقته الصارمة في الشك في كل شيء: النبرة التنبئية التي اتخذها عندما أثار الخصائص الثورية للكتابة أو، في سنوات لاحقة، [الخصائص الثورية] للعدالة. كانت هذه النبرة محاولة للوصول خارج حدود الشكية، لإعلان ظهور عالم لن يكون لغويا فقط. عندما مارس الارتياب الشكي، ابتعد دريد عن النفس البشرية، التي شغل تعقيدها الغني الفلاسفة من أفلاطون إلى أوستن. وسيكون رفضه لعلم النفس قيمة مهمة في هذا الكتاب. عندما أصبح دريد غير راض عن المذهب الشكي، فقد أدرك أيضا بأن فكره أصبح مخلخلا وبعيدا عن الواقعية. كان بحاجة إلى دافع جديد، إلى شيء يعيد ربطه بعصره وبواقعه. ووجد هذا التصميم الجديد ليس عن طريق إشغال نفسه بالأفراد، وبدوافعهم وبتواريخ حيواتهم بل من خلال إعلان أخلاق يمكن أن تسمو فوق علم النفس وتواجه الإنسانية بأشد الأبعاد وأكثرها إلحاحا. لقد أصبح دريد صوتا للعدالة. واعتمد على هذا التحول لاستبعاد حالات النفس التي كان مصمما على تجنبها منذ بداية مسيرته. لكن فلسفة عارضت بشدة علم النفس تدمر عنصر إقناعها؛ فهي ترفض أكثر علامات وجودنا وضوحا، ألا وهي حياتنا الداخلية. كما أن إنكار دريد لعلم النفس هو إنكار للسيرة الذاتية. لكن فكره، برغم كل هذا، هو فكر شخصي جدا : فالوجود الذهني لدى المفكر لا يمكن عزله عن حياته العاطفية. لهذا يقدم هذا الكتاب تقريرا عن حياة دريد، فضلا عن فكره–وخاصة تعلقه الشديد بصديقه بول دي مان، مصدر أعظم زلة وصدمة مهنية لدى دريد.