Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
25 result(s) for "Osho, 1931-1990 مؤلف"
Sort by:
الدروس الماسية
الحب اهتمام، والجميع يفتقدون الحب، نادرون جدا من حققوا الحب، لأن الحب سماوي، يعيش الملايين دون حب لأن الملايين يعيشون دون ما هو سماوي، الحب معتقد، كيف نغوص تلك الفجوة ؟ أسهل تعويض هو أن تحصل على انتباه الناس، إن ذلك سوف يخدعك، يخدعك بأنهم يحبونك. تذكر أن الانتباه حاجة نفسية، يجب أن يكون ذلك مفهوما، لماذا يحتاج الناس الكثير من الانتباه؟ لماذا يرغب كل شخص يلفت انتباه الناس إليه ؟ لماذا يرغب كل شخص في أن يكون خاصا ؟ ثمة شيء ما مفقود في الداخل؛ أنت لا تعرف من أنت، أنت تعرف نفسك من خلال اعتراف الآخرين لك.
شمس الوعي
يتطرق هذا الكتاب (شمس الوعي) للثنائيات في هذا الكون، فنحن غالبا ما نفرح بالولادة، نهلل وتتسع الرؤيا لكننا نغفل عن الوجه الآخر، الموت. نبتهج ونسعد بالمكاسب، وتتكدر للخسائر والضياع. بين طيات هذا الكتاب شمس الوعي سنعمل على ذواتنا سنقوي لدينا الوعي الذاتي. من خلال تسعة سوترات (قواعد) لنبدأ بالسوترا الأولى، وهي الحياة طاقة. ونمر بالسوترا الثانية والثالثة، فالرابعة إلى أن ندرك التنوير في السوترا الثامنة، لنختم كتابنا بالسوترا التاسعة. والتي تقول، بأن الموت أيضا طاقة، علينا إدراكها بكل حب وتقبل، كإبتهاجنا بالطاقة الأعظم المحبة التي تشرق لتنير شمسا، في قلوبنا وعقولنا.
سيكولوجية الإستنارة والأجساد السبعة
يبدأ أوشو من نقطة ينسحب فيها علم النفس الغربي، ويذهب أوشو إلى ما هو أبعد من فرويد، وأبعد من يونغ، وأبعد من الحركات الجديدة لل New age في فهم القدرة الإنسانية الكامنة، فإذا كانت سيكولوجية (علم نفس) فرويد هي سيكولوجية علم الأمراض، وسيكولوجية ماسلوف Maslow هي علم نفس الإنسان السوي، فإن سيكولوجية أوشو هي علم نفس الاستنارة، والحالة البوذية، ليس أوشو معلماً مستنيراً فقط، فهو أيضاً سيد علم النفس، وهو ينتزع طبقة فطبقة من كينونتنا، مظهراً للعيان الأعماق الداخلية التي تتواضع مختفية في داخلنا، وهو يبدأ من الجسماني، ويتحرك خطوة فخطوة نحو المتعالي Transcendental، وهو يبدأ من المعلوم، ويتحرك نحو المجهول، يبدأ من حيث نحن كائنون من أجل أخذنا إلى حيث نستطيع أن نكون، في الشرق يقول أوشو: ليست المسألة سيكولوجيا (علم نفس)، وإنما هي مسألة كينونة، وليست مسألة صحة عقلية، بالعكس هي مسألة نمو روحي، وليست المسألة ما الذي تفعله، وإنما المسألة هي ما أنت عليه. ليس أوشو فيلسوفاً، وليست كلماته محاولة لملئ عقولنا بمعرفة أكثر، فهي محاولة لدفعنا في اتجاه تجربة مباشرة مع ذلك الذي هو ما وراء الكلمات، وهي محاولة لدفعنا في اتجاه تطورنا الداخلي خاصتنا، والتحقيق الأخير لقدراتنا الكامنة، قدرة عقلنا.
سر الأسرار : ما تعجز عنه الكلمات
يجب أن تختفي الشرق والغرب، كلاهما فصاميان، الغرب يستخدم اليد اليمنى، والشرق يستخدم اليد اليسرى، الغرب فعال، والشرق سلبي، الغرب منبسط والشرق منطو، لكن الإنسان هو الأمران كلاهما، وهو يتجاوز الأمرين أيضا. رسالتي هي : حان الوقت الآن للتخلص من هذا الانقسام بين الخارج والداخل، بين الأدنى والأعلى، بين مستخدم اليد اليسرى ومستخدم اليد اليمنى، يجب أن تتخلص من الانقسام بين المرأة والرجل، بين الشرق والغرب. الحب يعني الآخر، الحب يعني العلاقة، الحب يعني التواصل مع الآخر، الحب يعني العلاقة بيني وبينك، ينكر الشرق الآخر، لذا فإن الشرق ضد الحب، وإن كنت ضد الحب فسوف تخسر الرقصة. من دون الحب، ليست هناك رقصة في الحياة ولا أغنية، من دون الحب ليس هناك شعر، تصبح الحياة مملة، مزعجة... من دون الحب يمكنك أن تعيش، لكن بالحد الأدنى فقط، سيكون هذا مثل الحياة الفارغة تقريبا. لقد أحب الرجل الغربي - ثمة ضحك وثمة رقص وثمة أغنية - لكن الإنسان الغربي فقد كل فكرة عمن يكون، لقد أضاع درب الوعي، إنه ليس مدركا، لذا فإن الغرب يعيش في ضحك ضحل، ويعيش الشرق في حزن عميق، هذا هو البؤس، هذا هو العذاب الذي حل بالإنسان لذا جاء هذا الكتاب متناولا الحياة الروحية.
سر الأسرار : الأنيما والأنيموس
قال المعلم (لأوشو) : الموجود من تلقاء نفسه يسمى الطريق (التاو)، ليس التاو اسم ولا شكل، وهو جوهر المرء وروحه الأصيلة. لايمكن رؤية الجوهر والحياة لأنها محتواة في نور الجنة. ولايمكن رؤية نور الجنة، لأنها محتواة في العينين. إن صفة (العظيم) تمنح للذي لا يعلوه شيئ، ويتمثل سر سحر الحياة في القيام بالعمل بغية الوصول إلى اللاعمل. إن الزهرة الذهبية هي الضوء، لكن الإنسان يستخدمها كرمز، إن عبارة الدليل إلى منطقة الحياة له نكهة واحدة فقط، تشير إليها، يعتمد جريان الضوء على حركة التدفق إلى الخلف بحيث تجتمع الأفكار كلها معا، ويقع القلب السماوي بين الشمس والقمر. يقول كتاب القلعة الصفراء : \"يمكن تنظيم الحياة في أرض مساحتها إنش مربع تابعة لبيت مساحته قدم مربعة. تكمن الروعة في وسط هذا الإنش المربع، وفي القاعة الأرجوانية لمدينة (حجر اليشم الكريم)، يكمن سر الحياة والفراغ المطلق. ولهذا فعندما يدور الضوء تظهر طاقات الجسد كلها أمام عرشه. ويشبه الأمر أن يؤسس ملك مقدس عاصمة له، ويضع القوانين الأساسية للنظام، حيث تلتحق بها الولايات كلها بحالة من الإجلال. أو يشبه الأمر أن يجلس المعلم هادئا وساكنا، ويطيع الخدم أوامره، ويقوم كل منهم بعمله من تلقاء نفسه، وبناء عليه، ليس عليك سوى العمل على جريان الضوء : هذا هو السر الأعمق والأكثر روعة. من السهل جدا أن ينتقل النور لكن من الصعب أن نحدده أو نجعله يأخذ شكلا ثابتا.
بذور الحكمة
يتناول كتاب (بذور الحكمة) والذي قام بتأليفه (أوشو) في حوالي (200) صفحة من القطع المتوسط، هو كتاب فلسفي قيم رغم إنكار المتحدث (أوشو) للفلسفة ويدعو إلى الإيمان بقوة، رغم إنكار المتحدث (أوشو) للإيمان ! ويجذب النفس التفكر بآيات القرآن أكثر وأكثر، رغم أن المتحدث( أوشو ) لا ديني يتهكم من كل الديانات ويميل إلى البوذية والزرادشتية.
كلمات من نار : تأملات حول يسوع الناصرة : دراسة
كلمات من نار والحق هي من نور ونار... تخترق أفئدتنا لكي تعبر عن أعماق أوشو الواسعة كالمحيطات وهكذا، ففي هذا الكتاب الذي هو تأملات أوشو عن يسوع الناصرة، يعبق بالعطر الذي يكاد يخرج من أوراق هذا الكتاب ويأخذ القارئ في رحلة داخلية إلى مكمن الألوهية فيه ويعمل دؤوبا لكي يحركها ويقلب تربة اللاوعي ويغذيها لكي تستيقظ من سباتها الشتوي وتدخل في ربيع أبدي، حيث التأمل والاستنارة والجمال... والحق، إن أوشو في هذا الكتاب لا تنحصر تأملاته عن يسوع الناصرة فحسب، بل ينطلق من يسوع الناصرة لكي يحدثنا عن مبادئ المساررة الروحية بالماء والنار ويحدثنا عن معنى النبوة ومعنى السراني ومعنى الناسوت ومعنى اللاهوت وعلى هذا فهو لا يترك شيئا تقريبا يمت بصلة للموضوع إلا ويتطرق له فيحدثنا تارة عن الشعر والشعراء وتارة أخرى عن جمالية الأمثولات التي كان يسوع يحدثنا من خلالها ويحدثنا أيضا عن مفهوم الأنا وأهمية التحرر منه لكي نبلغ النزفانا والموكشا أي الانعتاق والحرية وهو لا يترك شيئا إلا ويحدثنا عنه سواء كان الكتاب المقدس أم الغيتا وغيرها من أسفار مقدسة وصولا إلى كريشنا ومهافيرا وبوذا.
الحرية : شجاعتك أن تكون كما أنت : رؤية لحياة جديدة
من يؤيد أوشو ومن يعارضه متفقان تماما علی تمكنه من تغيير القناعات وأساليب العيش. يدخل عليكم بالمنطق، في قلب الأولويات ورؤيتكم للحياة وملذاتها، رأسا على عقب. ما إن تفتحوا لهذا الكتاب أبوابكم أو قلوبكم حتى يقوم أولا بنفض الذاكرة وتنظيفها من الموروثات وإعادة ترتيبها وتأهيلها ورفع ستائرها وفتح نوافذها وتزيينها، ممهدا للتفكير السليم والخيار الصائب، من دون أي مواربة. يتحدث أوشو فيه عن الحرية ودرجاتها وكيف يتحول الإنسان عند كل درجة من العبودية والضلال إلى الانعتاق والعثور على الذات. يكسبكم الشجاعة لتقوموا بكل ذلك، لتروا أن الأمور أبسط مما كنتم تحسبون وتتوهمون بقراءتكم لهذا الكتاب كما أوصاكم أوشو، تحطم قيودکم وتتحررون من كل شيء لتكونوا أنتم.