Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
8 result(s) for "Schopenhauer, Arthur, 1788-1860 مؤلف"
Sort by:
العالم كتصور : الكتاب الأول من العالم كإرادة وتصور
يشرح الكتاب موضوع على \"المفاهيم concepts فئة خاصة، موجودة فقط في ذهن الإنسان، وتختلف تماما عن تصورات الإدراك التي تفحصناها حتى الآن. لذلك لن نستطيع أبدا الحصول على معرفة جلية بطبيعتها من المعرفة الإدراكية، إنما فقط من المعرفة المجردة والتأملية speculative، لهذا من اللا معنى المطالبة بتوضيحها في الخبرة experience، التي نفهمها باعتبارها العالم الخارجي الواقعي الذي هو ببساطة تصور الإدراك، أو المطالبة بإحضارها أمام العين أو الخيال مثل موضوعات الإدراك perception، المفاهيم يمكن فقط أن تتصور، لا أن تدرك، ووحدها النتائج التي يكونها الإنسان من خلالها تكون موضوعات ملائمة للخبرة، نتائج كهذه هي اللغة، الفعل المخطط والحاذق للعلم، وما ينجم عن كل ذلك\"
تهمة اليأس
الخلود والانتحار، موقع المرأة وغريزة الرجل، السيكولوجيا البشرية ومعاناتها سعادتها في هذا العالم : هذه النصوص المنتقاة لا تحمل في طياتها صرامة الأطروحات الفلسفية البحتة التي كتبها شوبنهاور، وإنما هي تشريح للعالم كما رآه شوبنهاور من عيون تلك الفلسفة البحتة، هي إسقاطات قناعاته على طريقة حياتنا الفاسدة، وتوجيه للطريقة التي ينبغي علينا أن نعيش من خلالها فكما يقول لنا (الحكمة النظرية التي لا تمارس مثل الوردة المزدوجة، تبهج الآخرين بألوانها وعطرها الجميل، لكنها تذوي وترحل بلا بذور).
فن العيش الحكيم : تأملات فى الحياة والناس
يتحدث الكتاب عن فن العيش الحكيم حيث لا يكون المرء مطابقا لذاته إلا إذا كان بمفرده، لذلك فالكاره للعزلة كاره للحرية إذ لا نكون أحرارا إلا فى عزلتنا فكل اختلاط بالناس يلازمه الإكراه لزوم الظل لصاحبه ويفرض على المخالط تقديم تضحيات وتنازلات باهظة بمقاييس الميالين بطبعهم إلى الانفراد والعزلة والمشمئزين من العزلة أو بتحملها بل الهيام بها والهيام بها يتساوق مع الجودة العالية للأنا والشخصية فالبائس يستشعر بؤسه وبكل جوارحه في عزلته التي لا يطيقها جراء ذلك كما يستشعر الراقى عظمته وسموه بكل جوارجه أيضا في وحدته حيث إن العزلة هي الميزان الذي تقاس به جودة الأشخاص من عدمها فبقدر ميل الشخص إليها وعشقه لها يكون أهلا لأخذ مكانه في مجمع الراقين وصفوة المنتجين وإنها لمتعة لا تضاهيها متعة أن يجمع الشخص بين العزلة الجسدية والعزلة الفكرية المتناغمين أشد تناغما وإن تعذر على هذه الطينة من الناس تحقيق هذا المطلب فإنك تجدهم منزعجين بالغ الانزعاج لأن الظروف القاهرة أجبرتهم على معاشرة أناس متباينى الطباع والميولات والمقاصد.
فن الأدب : مختارات شوبنهاور
كتاب \"فن الأدب\" هو مجموعة مختارة من مقالات \"آرثر شوبنهاور\" يتكلم فيها عن الأدب ليس من وجهة نظر ناقد فنى مخضرم وإنما من وجهة نظر فيلسوف وترتبط مقالات هذا الكتاب برباط وثيق مع فلسفة شوبنهاور فى علم الجمال كما ترتبط بفكر الفلسفى بصفة عامة وهو فكر يرتكز على التضاد بين الإدارة والتأمل ويرتد كما أقر شوبنهاور ذاته إلى ثلاثة منابع: أفلاطون وكانط والفلسفة البوذية مقالات هذا الكتاب تعرض العبقرية والتأليف ، وتتكلم عن التفكير والشهرة والأسلوب الأدبى والنقد كل هذا بأسلوب سلس غير معقد كما هو الحال فى جميع مؤلفات شوبنهاور الفلسفية إنها لغة مقالية سهلة ولا تحتوى على أى مصطلحات نقدية بل مجرد أفكار فلسفية تحدثك ببطء وببساطة.
فن أن تكون دائما على صواب
أعظم سلاح المغالط هو التلبيس والتدليس، أي ديدنه أن يعتمد الحجج الملتوية المرائية وأن يدع المستقيمة منها. ولما كان الإنسان آثر لتلك المرائية وأهرع إليها، لما في طبعه من أنانية ومحبة للذات، إذ ليس عنده أوغل في المهانة من رؤيتها منكسرة ذليلة، ولما عرف به من ميل إلى الخديعة والمكيدة، ولما أحطت به من أن طريق قويم الحجج وصائبها أضيق.